تعيش قرية "جهنم" وهي قرية عراقية صغيرة في محافظة البصرة، يعود اسمها إلى فترة الأتراك، محرومة من الخدمات الأساسية فيما تحتوي على جزء من أكبر احتياطيات النفط في العالم.
وقد حمّل الأهالي السلطات المسؤولية عن سوء الأوضاع في القرية، التي لم تستفد من شركات النفط التي تنقب عن الخام بالقرب منها، مطالبين المجلس البلدي باستبدال اسم القرية بـ"الجنة" بدلاً من جهنم علّه يجلب المياه والكهرباء والخدمات لساكنيها.