فكرة تداول التراث ونشره التي كنا قد تحدثنا عنها قبل ذلك
تتبلور في جعل التراث الفكري للحضارة الإسلامية ، علي كل لسان : على لسان العالم ، العامي ، أصحاب المهن ، الأمي ، الصغار والكبار الأغنياء والفقراء ، علي كل لسان . وفي كل مكان ، الأندية – بمعنها الحديث – الشوارع ،المواصلات العامة ، الأسواق ، المدارس ، الجامعات ، المساجد الكنائس وفي البيوت ، حتى في أحاديث السمر .بأسماء علمائه ومصنفاتهم ، وقضاياهم ومشاغلهم ، واختراعاتهم ، ومناظراتهم وتكون هذه خطوة أولى لإحياء الأمة المسلمة وتقدمها .
الباحث / محمد فاروق - جامعة نجران https://www.nu.edu.sa