أخبارالتربية والتعليم ليوم السبت 17 ربيع أول 1430 هـ ـــ 14 مارس 2*** م -

[نبع الوفاء]

أسعد الله أوقاتكم بكل خير.
بسم الله نبدأ اخبار التعليم .
لهذا اليوم ..
السبت 17/3




الجزيرة:السبت 17-3-1430 العدد:13316


نورة الفايز تفتتح جناح وزارة التربية والتعليم بالجنادرية

(الجزيرة) - عبدالرحمن اليوسف:

تفتتح معالي نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنات الأستاذة نورة بنت عبدالله الفايز جناح الوزارة الذي تشارك به في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية يوم غدٍ الأحد.وأوضحت مديرة عام نشاط الطالبات الدكتورة الجوهرة بنت حمد المبارك أن مشاركة الوزارة في فعاليات المهرجان تأتي في إطار الدور الذي تضطلع به الوزارة في كل مناسبة وطنية. كما بينت أن جناح الوزارة يسعى من خلال هذا المهرجان إلى إبراز أهم الإنجازات التي حققتها الوزارة وما يحظى به التعليم من اهتمام ولاة الأمر - حفظهم الله - بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -؛ فقد أولوا التعليم العناية والرعاية.وأضافت أن جناح الوزارة في هذا العام نفذ عدداً من الفعاليات المتميزة بدءاً بالأركان التي تحوي أعمالاً تراثية مبدعة صنعتها أنامل الطالبات, مع أركان للإصدارات إلى جانب العروض المرئية التي ستكون على مرأى مرتادي الجناح، كما يضم الجناح معرضاً فنياً يعرض أجمل اللوحات الفنية للطالبات بعنوان (أحبك يا وطني).
http://www.al-jazirah.com/178577/fe6d.htm

[نبع الوفاء]

تغييرات جذرية في (العلوم) والرياضيات

«الجزيرة» - ناصر السهلي:

تغييرات جذرية ستطال مناهج العلوم والرياضيات في مراحل التعليم العام، خاصة في الصفوف: الأول والرابع بالابتدائي والأول متوسط بدءاً من العام الدراسي المقبل 1430-1431ه**;. وعلمت «الجزيرة» أن التغييرات ستتركز على التعلم النشطActive Learning والتعلم القائم على الاستقصاء والاستكشاف والتعليم المعتمد على التفكير وربط التعلم بسياقات حياتية مع الإثارة المعتمدة على الوسائط المتعددة، وذلك بهدف تطوير قدرات وإبداعات ومهارات الطلاب والطالبات للوصول إلى فهم عميق للمادة العلمية، وبناء مفاهيم جديدة وحل المشكلات وابتكار وتطوير المنتجات والاتصال واستخدام التقنية وفق المعايير العالمية؛ لتلبية احتياجات سوق العمل المتطور، وقيم المجتمع، ومتطلبات الفوز في سباق التنافسية العالمي.
http://www.al-jazirah.com/178577/fr3d.htm

[نبع الوفاء]

الكشافة السعودية تختتم برنامجها الوطني لحماية البيئة

الجزيرة - الرياض:

ثمن نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور عبدالله بن سليمان الفهد جهود الكشافة والجوالة والقادة المشاركين في البرنامج الوطني لحماية البيئة يحمل عنوان (من أجل بيئة أفضل) والبالغ عددهم 950 مشاركا حيث خيموا لمدة ثلاثة أيام في مخيم كشفي في (روضة الخفس) بالثمامة غرب الرياض العاصمة، حيث رفع المشاركون ما يقارب 28 طنا من المخلفات الضارة بالبيئة في مساحة 7 كيلو مترات مربعة بعد أن أطلق الأمير فيصل بن عبدالله آل سعود وزير التربية والتعليم هذا البرنامج الوطني في حفل بهيج أقامه الكشافة على طريقتهم بالصيحات والأناشيد الكشفية، بحضور شخصيات كشفية عالمية وعربية، ليشارك الجميع بعد الحفل في هذا البرنامج جنباً إلى جنب مع الكشافة في مشهد رائع ومتسم بالتعاون والروح المرنة، يذكر أن البرنامج الوطني لحماية البيئة يمتد على مدى خمس سنوات ويهدف إلى تنمية مسؤولية المجتمع لحماية البيئة من خلال الممارسات العملية وتفعيل الأنشطة الكشفية في مجال البيئة وحمايتها وتقديم الكشافة كنموذج للوصول إلى بيئة أفضل وخالية من المخلفات.كما أكد الفهد على الكشافة أن يمتثلوا ما أوصاهم به سمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد رئيس الجمعية بإيصال الدعوة إلى نظافة البيئة والاهتمام بها إلى مجتمعاتهم.كما عبر الدكتور الفهد عن سعادته فقال: (نثمن حضور الوزير لإطلاق خطه واعية طويلة المدى للاهتمام بالبيئة) وأضاف: (أشكر كل من ساهم معنا في تفعيل وإنجاح هذا المشروع بالخصوص الداعمين والرعاة مشيراً إلى أن الكشافة أصبحوا يتمتعون بمميزات وخصائص في التعامل مع المجتمع وهذا ما أهلهم بان يكونوا رسل خير ومحبة وسلام للعالم كما وصفهم خادم الحرمين الشريفين.
http://www.al-jazirah.com/178577/ln2d.htm

[نبع الوفاء]

إنه عهد الملك عبد الله ومملكة في لوحة الشرف

وسيلة محمود الحلبي

دأبت حكومة المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها على إرساء دعائم البناء والتطوير وباتت الركائز هي المنهاج والخريطة التي تنطلق منها في مختلف الأصعدة. وجاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ليؤصل هذه الدعائم ويرسخ مفهومها، وطرق ممارستها والعمل بمقتضاها، وفي يوم مشرق من أيام المملكة العربية السعودية سطع نور التغيير. فخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله يسعى ليل نهار لخدمة هذا الوطن الغالي ورفعته وخدمة أبنائه، والسعي الدؤوب لعزته واضعاً نصب عينيه خدمة المواطن ومصلحته بالدرجة الأولى. هذا هو الملك عبد الله بن عبد العزيز همه الوحيد حفظ الوطن وراحة المواطن. وما هذا التغيير الذي سطعت شمسه إلا لبذل المزيد من الجهود والارتقاء بمستوى الخدمات الصحية والتعليمية والقضائية والشورى وتلافي السلبيات وتيسير سبل الحياة. فهذه التغييرات بمثابة تتويج لجهوده -حفظه الله- ولما نتج عنه من حراك اجتماعي عكسته هذه التعديلات الشاملة في المؤسسات الشرعية والقضائية والاقتصادية والصحية والعسكرية والثقافية التي كان من أبرزها من وجهة نظر المواطنات (تعيين نورة الفايز كأول امرأة في منصب نائبة لوزير التعليم لشؤون البنات). وهذا يعكس نتائج الحراك الاجتماعي فيما يتعلق بوضع المرأة وخاصة في مؤتمرات الحوار الوطني.إن هذا التغيير الشامل هو التطوير وبث دماء جديدة وتجسيد لحيوية النظام السياسي ومعيار لصحة الجسم الإداري ووجود أفق وطني ومشروع يتم بناؤه وهو تجسيد عملي لإستراتيجية الدولة ومنهجيتها وأولوياتها ورؤيتها. فالتعديلات الوزارية هي رسالة إصلاح، إذ ليس هناك أي مجال للتقاعس عن مواكبة طموحات وآمال الملك وشعبه، فالوزراء هم أصحاب الهمم العالية في خدمة أوطانهم ومجتمعاتهم، وهذه المهام الجديدة والمناصب هي تكليف ومسؤولية عظيمة، أسأل الله العلي القدير أن يعينهم على القيام بها، ويكون لهم عوناً وسنداً. وإن هذا التغيير لا يعني أن القديم ليس جيداً وإنما هي طبيعة المرحلة وحتمية التغيير، ونحن الآن أمام منعطف تاريخي من برنامج الملك عبد الله الإصلاحي، والذي يعكس رؤيته حول استحقاقات هذه المرحلة وأولوياتها. وإن من غادروا فهم عمالقة حملوا الحقيبة الوزارية لسنين مضت، وعمالقة آخرون ممن قادوا كراسي مهمة وحساسة على خريطة الوطن، ليأتي مكانهم عمالقة جدد بالقدر ذاته من الدين والوطنية والحماس والإحساس بالمسؤولية العظيمة، إنهم سجل عظيم في لوحة الشرف لهذه البلاد الغالية.إن هذا التعديل والتغيير ليس بمستغرب على خادم الحرمين الشريفين الذي عودنا على التخطيط والتنظيم وإصدار القرارات الصائبة، وإن قرار تعيين أول نائبة وزير (امرأة) جاء ليثبت جدارة المرأة التي استطاعت أن تشق طريقها إلى المشاركة في مسؤولية الوطن، نعم إنه عصر النهضة وعصر صناعة الإنسان عقلياً وفكرياً ونفسياً لبدء مرحلة جديدة في نهضة الوطن. فهذا التغيير يبعث على الأمل والتفاؤل والإصرار على أن تكون الحياة أجمل وهو نقلة نوعية جاءت ثمرة تخطيط محكم لمجتمع يتطلع إلى المعرفة والعلم والتعليم والصحة والإعلام وحقوق الإنسان والقضاء.فهذا التغيير هو نهج الدول المتقدمة والقوية ودليل قوي على حيوية البلاد والمتابعة الدائمة والمستمرة لأداء المؤسسات وأداء شاغلي الوظائف على ضوء المتغيرات والمستجدات والأداء والمصلحة الوطنية هي الفيصل في نهاية المطاف.إن التفاؤل بهذه التغييرات عم جميع أفراد المجتمع، وعلى مختلف مستوياتهم، وقد عبروا عن فرحتهم وطموحاتهم بأن هذه التغيرات هي خطوة أخرى في مسيرة الإصلاح، وخاصة بدخول المرأة وللمرة الأولى في التشكيل الحكومي باعتبارها خطوة إيجابية ومرحلية وخطوة جديدة تؤكد اهتمام خادم الحرمين الشريفين بالمرأة السعودية. فعلى المسؤولين الجدد الخدمة المتطورة والشفافية، لأن حجم المسؤولية كبير جداً لإكمال مسيرة الإنجاز.
لحظة صدق
أهنئ الوزراء الجدد بالثقة الملكية، وأسأل الله العلي القدير أن أكون على قيد الحياة لأهنئهم بعد أربع سنوات على جدارتهم بهذه الثقة وبنجاحاتهم والقيام بإخلاص بمسؤولياتهم أمام الله ثم المليك ثم المواطن. وعشت يا وطني في سجل الشرف وأدام الله خادم الحرمين الشريفين ذخراً لهذه البلاد الغالية.
http://www.al-jazirah.com/178577/rj1d.htm

[نبع الوفاء]

مشرفو تخطيط يشخصون التربية والتعليم بالأحساء

الأحساء - صادق الحرز:

تنطلق اليوم السبت وعلى مدى ثلاثة أيام بقيادة مركز التدريب التربوي فعاليات الورشة الأولى لمشرفي التخطيط والتطوير الإداري بإدارات التربية والتعليم بمناطق ومحافظات المملكة، وذلك برعاية مدير عام التخطيط والسياسات بوزارة التربية والتعليم الدكتور سعد بن سعود آل فهيد، وبحضور مدير عام التربية والتعليم للبنين بالأحساء أحمد بن محمد بالغنيم.. ذكر ذلك عبد الرحمن بن عبد المحسن الدويرج مدير إدارة التخطيط والتطوير الإداري، الذي قال بأن هذه الورشة التي سوف يشارك بها 22 مشرفاً يمثلون إدارات التربية والتعليم في كل من الباحة، الخرج، بيشة، الزلفي، العلا، تبوك، الشرقية، الرياض، الأفلاج، الحوطة، القنفذة، الليث، المدينة، المهد، عسير، محايل عسير، سراة عبيدة، القصيم الرس، عنيزة.وتجدر الإشارة إلى أن هذه الورشة سوف تشتمل على العديد من المحاضرات حول مفاهيم التشخيص وأهميته، والبيانات والمعلومات، والبيئة التعليمية الخارجية والداخلية، والتشخيص البيئي وتحديد القضايا، وسوف تصاحبها كذلك ورش عمل للمشاركين وتدريبات، هذا إلى جانب بعض التطبيقات العملية في الالتحاق والاستيعاب، والفعالية الداخلية، والسياقات التربوية.
http://www.al-jazirah.com/178577/ln22d.htm