بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





أسعد الله أيامكم بالطاعات ، وجوالاتكم بالرسائل المباركات .


هانحن اليوم نقدم لك المجموعة الثانية من سلسلة ذكرني برسائل وسائط الجوال ، وهي عبارة عن وسائط فيديو ( صوت وصورة) .

يتخللها آيات عطرة من كتاب الله ، وباقة من أحاديث المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام .

وهل هناك أزكى وأعظم من رسائل تحمل في طياتها القرآن والسنة ؟!

فذكر الله نعمة عظيمة ؛ به تُ*** النعم ، وتُدفع النقم .
وهو طمأنينة القلوب ، وراحة النفوس .

قال تعالى :
[الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلَا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ القُلُوبُ] {الرعد:28}

وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت ) .





ودوركم بسيط كما ترون ؛ فقط كل ماعليكم هو حفظ ماتريدون من وسائط الجوال ، وتذكير بها من تحبون .


لعلها تنبه شخصا غافلا فيعمل بها - إن شاء الله - وربما يُنبِه آخر وهكذا .. وطالما أستمر أثرها بين الناس وعملوا بها ؛ فهو في مِيزان حسناتك ؛ سواء في حياتك ، أم بعد مماتك .


ولك من الأجر مثل أجورهم ، من غير أن ينقص من أجورهم شيئا ، مصداقا لقول رسولنا صلى الله عليه وسلم : ( من دعا إلى هُدَى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ) رواه مسلم .



هدفنا :

الهدف من هذه الوسائط هو تعطير جوالات الأحبة بالذكر الكريم ، و إحياء سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - بإتباع سننه .


وجزى الله كل من ساهم في نقل هذا الموضوع ، ونشره بالمنتديات فحقوق النشر غير محفوظة - سواء بذكر المصدر ، أم عدم ذكره ؛ فأنتم في حل ، والموضوع موضوعكم -
وكما عودناكم في المساهمة بفعل الخير أتينا برابطين ؛ رابط لتحميل الوسائط كاملة ، ورابط لنقل الموضوع بتنسيقاته .





وقمنا بعملها كعرض فلاشي ؛ لتتمكنوا من رؤيتها قبل تحميلها .

[FLASH=http://www.khairomah.com/Flashs/mms1.swf]width=6** height=3**[/FLASH]


[FLASH=http://www.khairomah.com/Flashs/mms2.swf]width=6** height=3**[/FLASH]

( كل ما عليكم هو تمرير الماوس على الصور المصغرة ؛ لتتمكنوا من مشاهدتها بالصوت والصورة ، كما ستكون برسائلكم )





هـ ن ـا .. رابط لتحميل جميع الوسائط على أجهزتكم بصيغ فيديو تدعمها جوالاتكم بإذن الله .



هـ ن ـا .. رابط لتحميل الموضوع منسق وجاهز للنشر .