جزاك الله خيرا أختاه على هذا الفلاش الجميل . ونقول لا يزيد عدائهم لنبينا إلا حبا منا له صلى الله عليه وسلم ، وعلى كل مسلم أن يفعل ما بوسعه للتعبير عن حبه ومناصرته لنبيه .. وبغضه لكل من أظهر العداوة والبغضاء لنبينا صلى الله عليه وسلم ، وان كان موقف الله تعالى من زوجتين من زوجات النبي صلى الله عليه وسلم كما في الأية (( إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ) (التحريم:4) اذا كان هذا الجيش العظيم ، الله تعالى ... وجبريل .. وصالح المؤمنين ... والملائكة .. فكيف ستكون نصرته لنبيه صلى الله عليه وسلم . لألد أعدائه..
وماذا يستطيعون أن يفعلوا غير أن يضروا أنفسهم بفعلهم وكلامهم؟؟؟
(والله يعصمك من الناس )
أخوكم أحمد الأنباري
|
|
المفضلات