o يقول علي بن أبي طالب-رضي الله عنه-:العلم نقطة كثرها الجهلاء.


علم العليم وعقل العاقل اختلفا
أي الذي منهما قد أحرز الشرفا
فالعلم قال أنا أحرزت غايته
والعقل قال أنا الرحمن بي عرفا
فأفصح العلم إفصاحا وقال له
بأينا الله في فرقانه اتــصــــفا
فبان للعقل أن العلم سيده
فقبل العقل رأس العلم وانصرفا

o حتى تتعلم لا بد أن تتألم.
o يقول عباس العقاد :اقرأ كتابا جيدا ثلاث مرات أنفع لك من أن تقرأ ثلاثة كتب جيدة.
o يقول نابليون :العباقرة شهب كتب عليها أن تحترق,لإنارة عصورها
o يقول المتنبئ :
يموت راعي الظأن في جهله
ميتة جالينوس في طبه
وغاية المفرط في سلمه
كغاية المفرط في حربه
o يقول علي بن أبي طالب-رضي الله عنه-:
إذا اجتمع الآفات فالبخل شرها
وشر من البخل المواعيد والمطل
ولا خير في وعد إذا كان كاذبا
ولا خير في قول إذا لم يكن فعلا
إذا كنت ذا فعل ولم تك عالما
فأنت كذي رجل وليس له نعل
وإن كنت ذا علم ولم تك عاملا
فأنت كذي نعل وليس له رجل

o كل شيء يرخص إذا كثر إلا العلم,فإنه إذا كثر غلا.
ومن طلب العلوم بغير كد
سيدركها إذا شاب الغراب
o أزهد الناس بالعلم أهله.
o يقول أبقراط :من اتخذ من الحكمة لجاما,اتخذه الناس إماما.
تمنيت أن تمسي فقيها مناظرا
بغير عناء فالجنون فنون
وليس اكتساب المال دون مشقة
تكبدها فالعلم كيف يكون؟
o أنذر من الكتاب الجيد القارئ الجيد
o روى الإمام مسلم-رحمه الله-)لا ينال العلم براحة الجسم).
إذا استعرت كتابي وانتفعت به
فاحذر وقيت الردى من أن تؤخره
فاردده لي سالما إني شغفت به
لو لا مخافة كتم العلم لم تره
o قيل لإمام أحمد –رحمه الله-هل تعلمت هذا العلم لله؟فقال :أما لله فعزيز,ولكنه شيء حبب إلي ففعلته.
إذا كان يؤذيك حر المصيف
وكرب الخريف وبرد الشتا
ويلهيك حسن زمان الربيع
فأخذك للعلم قل لي:متى
o يقول الكواكبي:لما كانت أكثر الديانات مؤسسة على مبدأي الخير والشر,كالنور والظلام والشمس وزحل,والعلم والشيطان,رأت بعض الأمم الغابرة أن أضر شيء على الإنسان هو الجهل,وأضر آثار الجهل هو الخوف,فعملت هيكلا مخصصا للخوف,يعبد اتقاء لشره.