اللون الاخضر اللون الازرق اللون الاحمر اللون البرتقالى
تغذية المنتدى صفحتنا على تويتر صفحتنا على الفيس بوك

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: يا أهل المطوياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااات .. لحقوا !!!

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    9 - 9 - 2006
    اللقب
    تربوي جديد
    معدل المشاركات
    0.00
    المشاركات
    19
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي يا أهل المطوياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااات .. لحقوا !!!

    السلام عليكم ...

    لا اريد ان اطيل عليكم


    اريد مطوية .. او تقرير .. او بحث عن الثروة السمكية


    وانواع الاسماك ... وبعض المعلومات



    ارجو تقديم المساعدة

    ولكم مني جزيل الشكر


  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    18 - 3 - 2007
    اللقب
    تربوي جديد
    معدل المشاركات
    0.00
    المشاركات
    2
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    بارك الله فيك


  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    3 - 4 - 2006
    اللقب
    مشرف منتدى الإشراف والإدارة المدرسية
    معدل المشاركات
    0.23
    المشاركات
    1,535
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    الاسماك

    السمك أو الأسماك هي من الحيوانات الفقارية ذوات الدم البارد التي تعيش في الماء, هناك أنواع عديدة من الأسماك أكثر 27**0 نوع مما جعلها أكثر الفقاريات تنوعاً. للسمك حراشف وزعانف وغلاصم (خياشيم) يتنفس بها.

    الأسماك بعضها يعيش في الماء العذب في البحيرات والأنهار والأهوار وبعضها الأخر يعيش في المياه المالحة في البحار والمحيطات.

    بعض الأسماك تكون صغيرة وبطول 1 سم أو أقل وبعضها الأخر كبيرة وطويلة قد يصل طولها إلى 15 متر ووزنها إلى 15 طن كما في سمك القرش و الحوت.

    أكثر أنواع الأسماك تعتبر غذاء رئيسي للبشر, ومن أنواع الأسماك التي تكون مرغوبة أكثر من غيرها مثل سمك الكارب Carp وسمك القدّ Cod وسمك الرنجة Herring وسمك السردين Sardines وسمك التونة Tuna.

    أغلب أنواع الأسماك لها عظام وبعض الأنواع الأخرى مثل القرش ليس لها عظام حقيقية بل هي غضروفية. بعض العلماء لا يعتبرونها أسماك حقيقية, ولكن أغلب الناس يدعونها بالأسماك.

    بعض الأنواع الأخرى من الحيوانات التي تعيش في البحر مثل نجمة البحر Starfish وقنديل البحر Jellyfish تدعى كذلك بالأسماك ولكنها ليست بالأسماك ولا يحوي جسمها على عظام, وكذلك نوع آخر من الكائنات المائية تعرف بالكائنات الرخوية ذات الصدف مثل المحاريات المختلفة ، وهناك القشريات مثل الروبيان والجمبري والسلطعونات
    تاريخ الأسماك
    لا يعرف بدقة متى انتقلت اللافقاريات إلى فقاريات، لأن هذا الانتقال تم منذ عهد سحيق يتجاوز أربعمائة و خمسين مليون سنة، أي في الالعصر السلّوري الأدنى، والمعروف أن الأسماك هي الفقاريات الأولى التي ظهرت على سطح الأرض، وكانت جميعها في أول الأمر تنتمي لمجموعة الأسماك المدرعة.

    وحتى العصر السلّوري الأعلى كانت أنواع الأسماك لا تزيد في الطول على عشرة سنتيمترات، ثم بدأت تظهر بعد ذلك أنواع من الأسماك المدرعة أرقى و أكبر حجماً وقد أمكن العثور على بقايا الهياكل العظمية الخارجية من هذه الأسماك و قلّما عُثر على هياكلها الداخلية، و يمكن اعتبار الأسماك مستديرة الفم المعاصرة من أحفاد تلك الأسماك المدرعة القديمة.

    و لا يمكن على وجه الدقة تحديد أصل الأسماك المدرعة، بيد أن هناك احتمالاً يشير إلى فصيلتين يمكن أن تكون إحداهما أصل هذه الأسماك، وهما الجرابتوليتا وهي من صف الهِيدرَوَانيات التي تنتمي إلى شعبة الجوفمعويات مثل الهيدرا والمران وغيرهما، و الفصيلة الثانية هي التريلوبيتا " أو ثلاثية الفصوص، و هي حيوانات قشرية تنتمي إلى شعبة المفصليات.

    و مما يرجح هذا الاحتمال أن كلاً من الجرابوليتا والتريلوبيتا و صلتا إلى أقصى مراحل تطورهما في العصر السلّوري. قد تكون فصائل أخرى تفرعت عن هاتين الفصيلتين، إلا أنه من الأرجح أن المفصليات كانت هي الأصل في نشأة الأسماك، فلكيّ يعيش كائن حي في الماء على شكل سمكة، ينبغي أن تتوافر فيه بعض الشروط لكي يتلاءم مع هذه البيئة المائية، حتى يضمن سرعة الحركة في الوسط المائي الثقيل، و طبيعة الجوفمعويات لا تؤيد احتمال وجود هذه الشروط، لكن ثبت أن المفصليات منذ العصر الكامبري في أول الحقب القديمة كانت تتحرك و تزحف على قاع البحر، فمن المحتمل لذلك أنها عاشت على أكثر من صورة، كما يفعل بعض أنواع سرطان البحر حتى الآن في المحيط الهندي.

    ولكي يعيش الكائن الحي بطريقة سليمة، يجب أن يزود جسمه بما يساعده على الإحساس بالوسط المحيط به. وقد نتج عن هذه الحاجة نمو أعضاء الحس، و هي أجسام عضوية يمكن أن تتأثر بالجاذبية و الطاقة الضوئية و الحرارية و غير ذلك .

    حلقة الانتقال الاولى بين الفقاريات واللافقاريات لابد أنها كانت كائناً يشبه إلى حد كبير حيوان السهم، و لم يكن لهذا الكائن هيكل داخلي، لكنه كان مزوداً تحت النخاع الشوكي بجهاز عصبي مركزي، عبارة عن خيط من الخلايا المرنة يسمى الحبل العصبي، و من هذا الكائن البدائي الذي يشبه السهم نشأت الأسماك الغضروفية الأولى، التي تطورت فيما بعد إلى الأسماك العظمية، و تكونت فقرات حول الحبل العصبي لحمايته من الأخطار التي تنتج عن الحركة السريعة التي كانت تقتضيها حياة هذه الأسماك في الماء، ثم تضخم الجزء الأمامي من حبلها العصبي ليكوّن المخ. و نشأت الخياشيم فيما بعد متطورة من الجزء الأمامي من القناة الهضمية في السهيم البدائي، الذي كان يعمل كجهاز للتنفس يمتص الأكسجين المذاب في الماء و يحوله إلى الدم.

    بسبب التطور الفجائي العظيم الذي مرت به اللافقاريات خلال العصر السلوري، يرجح أن التريلوبيتا أو ثلاثية الفصوص اضطرت إلى أن توسع مجال حياتها، وأن تزيد من سرعة حركتها، حتى يتسنى لها ضمان البقاء في صراعها مع غيرها من الكائنات البحرية، و يبدو أن بعضها نجح في التلاؤم مع الظروف الجديدة.

    وتتطلب سرعة الحركة في الماء شكلاً خاصاً للجسم، يحقق أقل قدر من المقاومة، وتتطلب أيضاً جهازاً يساعد على الاندفاع في الماء، فكان شكل السمكة نتيجة حتمية لظروف البيئة التي عاشت فيها الأسماك الأولى. وهكذا تطورت اللافقاريات إلى هيئة الأسماك المعروفة برؤوسها المدببة التي تتصل بالجسم اتصالاً مباشراً دون عنق. كما بدأ الجزء الخلفي يتدرج في الانحدار عند الوسط، حتى يصل إلى نهاية مدببة عند الذنب، وتطلب الأمر وجود قائمة على نهاية الجسم تساعد سرعة الحركة، فكان لابد أن تتشابه الزعنفة الذيلية ، كما دعمت الزوائد الزعنفية الصدرية بأشعة قوية قصيرة تساعد السمكة على السباحة السريعة.

    و خلال العصر الديفوني -أي منذ حوالي ثلاثمائة و خمسين مليون عام- حدثت في القشرة الأرضية تغيرات هائلة، نتج عنها أن تطورت الكائنات الحية التي كانت موجودة حينذاك؛ حتى تتلاءم مع ظروف الحياة الجديدة، و حين تعاقبت على الكرة الأرضية فترات من المطر الشديد، و فترات من الجفاف و الحرارة، كان على الأسماك أن تتطور حتى تتلاءم مع الظروف المحيطة بها، فكان أن تتطورت إلى أسماك رئوية تستطيع أن تبني لنفسها في الطين جحراً تعيش فيه، وبها ثقب يدخل منه الهواء الجوي، و كانت تبقى في جحورها حتى تجتاز الجفاف، ثم تعاود حياتها في الماء عند هطول الأمطار. و كانت هذه الأسماك الرئوية تنتمي إلى صف الأسماك المصلبة الأجنحة وفيها نشأت البرمائيات، كالضفدع والسلمندر.

    وقد كانت هناك عدة أنواع من ذوات الغلاصم الكيسية، منها صفّان عاشتا خلال العصرين السلّوري و الديفوني، هما الأناسبيدا و كانت تعيش على القاع، و لها درع عظمي صلب يغطي جزءها الأمامي عند الرأس.

    وهناك صفات مميزة في تركيب الجسم تدعو إلى الاعتقاد بأن سمك الجلكي والسمك المخاطي - وهما من الأسماك عديمة الفكوك- هما السلالة المباشرة الباقية لهذه الكائنات البائدة التي بدأ حجمها صغيراً لا يتجاوز بضعة سنتيمترات، ثم ازدهرت في العصرين الديفوني و العصر الكربوني الأدنى، حيث عثر على حفريات من الأسماك المدرعة الرؤوس يبلغ طولها أكثر من ستة أمتار، يرجح أنها أسلاف سمك القرش الذي وجدت له حفريات منوعة مبعثرة في العصرين السلّوري الأعلى و الديفوني الأدنى، مما يدل على أن أسماك القرش جاءت بعد الأسماك ذات الغلاصم الكيسية.

    من المعتقد أن الأسماك الأصلية، و هي الأسماك العظمية، كانت امتداداً لتطور أحد فروع سمك القرش في أوائل العصر السلّوري، و أقدم فصيلة معروفة من هذه الأسماك هي الحفشيات الأولية التي كانت موجودة في خلال العصر الديفوني، و وصلت إلى أوج نموها خلال العصر الكربوني، و بقيت حتى نهاية العصر الجوراسي و مازالت هناك فصائل قليلة تنتمي إلى هذه الحفشيات الأولية تعيش حتى وقتنا هذا. إلا أن الرتب التي تكون معظم الأسماك العظمية الباقية للآن لم تظهر في الحقب المتوسطة، و كان تطورها سريعاً و يتمثل معظمها في العصر الإيوسيني و في بداية الحقب الحديث.

    و تعرف العصور الثلاثة المتأخرة في الحقب القديم بعصر الأسماك، و هي العصر السيلوري و الديفوني و الكربوني و لكن الأسماك الحقيقية أو العظمية لم تبلغ أوج حياتها إلا في العصر الكربوني و لم تظهر أنواع يمكن مقارنتها بالأسماك الموجودة الآن إلا في عصر الزواحف الذي جاء بعد ذلك، كما لم تظهر الفصائل السائدة للآن إلا في عصر الزواحف الذي جاء بعد ذلك، كما لم تظهر الفصائل السائدة للآن إلا في عصر الثدييات و هو أحدث هذه العصور الجيولوجية.

    هناك من أنواع الأسماك العظمية الآن ما يفوق في العدد أي شعبة من شعب الحيوانات الفقارية الأخرى، و تتعدد فيها الأشكال والأحجام والألوان كما يختلف بعضها عن بعض في كثير من الأحيان اختلافاً كبيراً في تركيبها الداخلي، و تعيش في جميع البيئات المائية.





    [تحرير] الصفات العامة للأسماك
    مثل الفقاريات الأخرى، تمتلك الأسماك هيكلاً محورياً أو العمود الفقري. يقع تجويف الجسم الذي يحتوي على الأعضاء الحيوية في

    الجزء الأمامي من بطن السمكة، أما الجزء الخلفي الذي يقع خلف تجويف الجسم فيتكون معظمه من عضلات و وظيفته الأساسية هي دفع الأسماك في الماء و يسمى بالذيل أو الذنب. يغطى غالباً جسم الأسماك بحراشف. و تكسو جلود الأسماك أيضاً طبقة من مادة مخاطية تكمل ما للقشور من وظائف وقائية؛ فهي تحيط بالفطريات والجراثيم التي قد تعلق بجسم السمكةو تشلّ حركتها فتنزلق وتسقط دون أن تصيبها بضرر، أما إذا فقدت السمكة جزءاً من حراشفها، فإن الميكروبات تستطيع أن تصل إلى الجزء العاري الخالي من المادة المخاطية فتتعرض السمكة لكثير من الأمراض.

    كما تتميز الأسماك أيضاً بوجود الزعانف التي تدعمها أشواك شعاعية غضروفية أو عظمية؛ و الزعانف تكون فردية أو زوجية.


    [تحرير] ألوان الأسماك
    تختلف ألوان الأسماك ما بين الرمادي الفاتح، و الأحمر الزاهر، و البني الذي تشبه خضرة، إلى الألوان القاتمة التي اختصت بها أسماك القاع، و تمتاز الأسماك العظمية عادة بجمال ألوانها وتعددها، بينما تتجانس الألوان في الأسماك الغضروفية .

    تكتسب الأسماك ألوانها من أصباغ راسبة أو معلقة في خلايا خاصة ذات أضلاع أو فروع؛ و تحتوي الخلايا المضلعة على الصبغ الأصفر، بينما تحتوي المتفرعة على الصبغ البرتقالي والأحمر والبني والأسود. وهناك خلايا أخرى متفرعة، تتكدس فيها بلورات عاكسة للضوء من مادة تسمى " الجوانين"، وهي من إنتاج المواد الزلالية المهضومة، ويحملها الدم إلى هذه الخلايا التي تكثر على بطن السمكة ويعزي إليها اللون الأبيض والفضي.

    وتختلف مقادير الصبغ والبلورات من سمكة لأخرى.. فإذا ما كثرت الخلايا المحتوية على الصبغ، وكانت الألوان زاهية وواضحة؛ وإذا ما كثرت الخلايا البلورية، أصبحت الألوان باهتة؛ وعند انتشار السوائل الملونة داخل الخلايا يكتمل لون السمكة ويزداد وضوحاً، وإذا تراكمت الخلايا المختلفة الأصباغ بعضها فوق بعض ينتج منها ألوان متعددة، كما أن الغوانين يستطيع أيضاً تحليل الضوء إلى ألوان الطيف.

    وتستطيع الأسماك في كثير من الاحيان أن تماثل بيئتها، للتتقي عدوها أو تباغت فريستها.. فتأخذ بعضها ألوان الأعشاب البحرية، وتأخذ الأخرى أشكال المرجان وألوانه، كما تتخذ أسماك القاع ألواناً تشبه الألوان السائدة فيه.

    ولا يعد انتشار الضوء وتخلله طبقات المياه أكثر من أربعمائة متر، وينتج من هذا أن أسماك السطح تكون زاهية اللون، بينما تتجانس الألوان كلما ازدادا العمق حتى تصبح باهتة في الاعماق السحيقة وكذلك تبهت ألوان الأسماك التي تسكن المغاور والكهوف المائية المظلمة، ولكنها تستعيد ألوانها عندما تتعرض للضوء

    هناك عوامل أخرى، إلى جانب الضوء، كثيراً ما تؤثر في ألوان الأسماك. كشفت علاقة بين عين السمكة و الألوان عندما غطي الجزء الأسفل من العين صار لون السمكة زاهياً، و لم تسبب تغطية الجزء العلوي أي تغيير في لون السمكة، مما يدل على أن جزء الشبكية الأسفل يؤثر في لون الحيوان. كما لوحظ أن سمك موسى يستطيع أن يكتسب ألوان القاع بعد أن يطيل النظر إليها و ذلك لأن عين السمكة تنقل صور المرئيات إلى العصب البصري ثم إلى المخ ثم إلى العصب الودّي الذي يتصل بجميع الخلايا الملونة و بذلك تأخذ السمكة لون البيئة التي تعيش فيها.

    للحرارة أثرها في ألوان الأسماك، فهي تسبب انتشار السوائل الملونة في داخل الخلايا؛ كما أن حالة السمكة الصحية تؤثر إلى حد كبير على لونها.

    كما تتغير ألوان الأسماك بوجه خاص في وقت التزاوج. إذ يبدو الذكر في أبهى حلة وأزهى لون، حتى يستطيع إغراء الانثى واجتذابها، ويرجع هذا إلى التغيير في الألوان إلى نشاط الغدد التناسلية.
    تصنيف الأسماك
    المملكة الحيوانية
    شعبة الحبليات
    تحت-شعبة الفقاريات
    فوق صف اللافكيات Agantha
    صف صفيحية الرأس Cephalaspidomorphi

    رتبة Petromyzontiformes

    عائلة الجلكيات Petromyzontidae
    فوق صف الفكيات Gnathostomata
    صف الغضروفية Chondrichthyes
    تحت صف كاملة الرأس Holocephali

    رتبة Chimaeriformes
    عائلة Chimaeridae
    تحت صف صفيحية الغلاصم Elasmobranchii

    رتبة أشكال الكيميرا Carcharhiniformes
    عائلة Scyliorhinidae
    عائلة Carcharhinidae
    رتبة أشكال قروش الماكريل Lamniformes
    عائلة Alopiidae
    عائلة Cetorhinidae
    عائلة القروش البيضاء أو قروش ماكاريل Lamnidae
    رتبة Hexanchiformes
    عائلة القرش البقري Hexanchidae
    رتبة أشكال كلب البحر Squaliformes
    عائلة كلب البحر Squalidae
    عائلة القرش الراقد Dalatiidae
    رتبة أشكال القرش النجمي Squatiniformes
    عائلة القرش النجمي Squatinidae
    رتبة أشكال الراي Rajiformes
    عائلة الراي الكهربائي Torpedinidae
    عائلة Rajidae
    صف شعاعية الزعانف Actinopterygii
    فوق رتبة العظمية الغضروفية Chondrostei
    رتبة أشكال الحفش Acipenseriformes
    عائلة الحفش Acipenseridae
    تحت رتبة Neopterygii
    قسم الأسماك كاملة التعظم Teleostei
    رتبة Anguilliformes
    عائلة الحنكليس طويل الفم Nemichthyidae
    رتبة Clupeiformes
    عائلة الأنشوجيات Engraulidae
    عائلة الرنكيات Clupeidae
    رتبة أشكال الشبوطيات Cypriniformes
    عائلة الشبوطيات Cyprinidae
    رتبة أشكال الهفّ Osmeriformes
    عائلة الهفّيات Osmeridae
    رتبة أشكال السلمونيات Salmoniformes
    عائلة السلمونيات Salmonidae
    رتبة أشكال المشرطيات Aulopiformes
    عائلة Synodontidae
    عائلة Paralepididae
    عائلة المشرطيات Alepisauridae
    رتبة أشكال الأسماك المنيرة Myctophiformes
    عائلة الأسماك المنيرة Myctophidae
    رتبة أشكال القمريات Lampridiformes
    عائلة القمريات Lamprididae
    عائلة Trachipteridae
    رتبة Ophidiiformes
    عائلة Bythitidae
    رتبة Gadiformes
    عائلة Merlucciidae
    عائلة القدّيات Gadidae
    رتبة Batrachoidiformes
    عائلة Batrachoididae
    رتبة Beloniformes
    عائلة Scomberesocidae
    رتبة أشكال أشباه الشبوطيات Cyprinodontiformes
    عائلة أشباه الشبوطيات Cyprinodontidae
    رتبة Gasterosteiformes
    عائلة Aulorhynchidae
    عائلة Gasterosteidae
    عائلة Syngnathidae
    رتبة Scorpaeniformes
    عائلة Scorpaenidae
    عائلة Anoplopomatidae
    عائلة Hexagrammidae
    عائلة Zaniolepididae
    عائلة Rhamphocottidae
    عائلة Cottidae
    عائلة Agonidae
    عائلة Psychrolutidae
    عائلة Cyclopteridae
    عائلة Liparidae
    رتبة أشكال الفرخ Perciformes
    عائلة Moronidae
    عائلة Carangidae
    عائلة Bramidae
    عائلة Sciaenidae
    عائلة Embiotocidae
    عائلة Bathymasteridae
    عائلة Zoarcidae
    عائلة Stichaeidae
    عائلة Cryptacanthodidae
    عائلة Pholidae
    عائلة Anarhichadidae
    عائلة Ptilichthyidae
    عائلة Scytalinidae
    عائلة Trichodontidae
    عائلة Ammodytidae
    عائلة Icosteidae
    عائلة Gobiesocidae
    عائلة Gobiesocidae
    عائلة Sphyraenidae
    عائلة Trichiuridae
    عائلة الاسقمريات Scombridae
    عائلة Stromateidae
    رتبة Pleuronectiformes
    عائلة Bothidae
    عائلة Pleuronectidae
    عائلة Cynoglossidae
    رتبة أشكال رباعية الفكوك Tetraodontiform
    عائلة سمكة الشمس Molidae


  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    3 - 4 - 2006
    اللقب
    مشرف منتدى الإشراف والإدارة المدرسية
    معدل المشاركات
    0.23
    المشاركات
    1,535
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    الأسماك الخطيرة في البحر الأحمر


    هناك مجموعة من الأسماك يجب أن يكون الغواص على حرص تام منها أكثر من القروش.

    الأسماك السامة التي سوف نتطرق لها هي : دجاجة البحر, السمكة العقربية والسمكة الصخرية والسمكة القط. استضافة اغاني بطاقات ابراج نكت رياضة ريجيم دليل المواقع العربية Articles

    أكثر الأسماك انتشارا في البحر الأحمر والتي يجب أن يعتاد الغواص على رؤيتها هي دجاجة البحر (السمكة الأسد). هذا النوع من الأسماك لديه أسماء شائعة ومتعددة منها (السمكة المخططة) و (دجاجة البحر) و(السمكة النارية أو الفراشة) و(السمكة الريشية) . هذه السمكة جميله وجذابة جدا لا يكاد البحر أن يخلو منها ولكنها خطيرة في نفس الوقت , الخطير في هذه السمكة هو السم الموجود تحت الجلد في أسفل كل شوكة موجودة على ظهرها وعددها 13 شوكة . هذا التنظيم الدفاعي معد لإصابة الحيوانات الضارة التي تحاول اصطيادها, لأن هذا النوع من السمك ليس سريع فهو سهل الاصطياد - يعتقد بعض الغواصين ومرتادي البحر أن بإمكانه حمل هذه السمكة بواسطة اليدين ولكن لا تحاول أبدا لمسها وإلا سوف تعاني من جروح مزعجة للغاية .


    دجاجة البحر أو اسد البحر



    نوع اخر من دجاجة البحر



    أيضا هذه السمكة لديها أحيانا سلوك هجومي والتي يعتقد البعض أنها فقط سمكة دفاعية هذا غير صحيح فهي ربما تهاجمك لإحساسها بالخطر كما تفعل كثير من الاسماك فهي تندفع بسرعة نحو مصدر الخطر بشكل لولبلي غارزة أشواكها الحادة فيه . وفي خليج العقبة والتي يكثر فيها هذا النوع من السمك بشكل خاص الذي يميل فيه إلى استخدام سلوك عدواني غريب والذي عانى منه بعض الغواصين من إصابات بسبب هذا السلوك, ولكن مثل هذا السلوك العدواني الغريب لم يلاحظ في منتصف البحر الأحمر . لماذا هذا الحدث فقط هناك لا أحد يعلم ؟ ( ولكن في رأيي ربما سبب ذلك أن هناك غواصون يقومون بصيد هذه الأسماك أو يضايقونها مما سبب لهذا النوع من السمك أخذ الحذر عند رؤية كل غواص ( هذا رأيي فقط ) .

    الإصابة بسم دجاجة البحر يحدث أضرار حتى 27 ساعة وربما تؤدي الى عواقب وخيمة اذا لم تعالج . فهي تسبب الشعور بالغثيان والضعف وارتفاع في درجة الحرارة وربما تسبب فقدان الوعي لبعض الوقت وأيضا تسبب ضيق في النفس , هذا غير مكان اللدغة الموجودة في الجلد **; لا يشترط أن يصاب الغواص بكل هذه الأعراض وربما يصاب ببعضها كما أثبتت الدراسات.





    السمكة الصخرية
    ومن هذا فان السمكة الاسد او دجاجة البحر خطيرة للغواصين اكثر من السباحين , اما السمكة الصخرية فهي خطيرة للغواصين ومرتادي البحر وهو ما يجب ان ينتبه اليه الغواص, فهي من الاسماك الضارة والتى تمتلك استرتيجية التمويه والمكر واستخدام الكمائن كما لو انها حرب . وتيقى لفترات ساكنة على القاع بين الصخور حتى لا تميزها الفريسة فهي شبيهة الى حد كبير الى الصخور حتى انه يكون احيانا من الصعب تمييزها ولهذا سميت بالسمكة الصخرية فهي بهذه الطريقة بطريقة التمويه والمكر تصطاد فرائسها حيث ان شكلها يوحي الى الفريسة ان هذا المكان آمن فتذهب هذه الفريسة المسكينة الى هذا المكان الامن والذي لا يمكن لأي كائن ان يراها الا أحشاء السمكة الصخرية .
    ان يكون الحيوان بطيئ الحركة لابد وان يكون له وسيلة دفاع تحميه من الحيوانات المفترسة فالسمكة الصخرية بطيئة الحركة لذا لابد ان يكون لها سلاح في وجه الأعداء فزعانفها الظهرية والحوضية والشرجية مدعمة بأشواك وغدد سامة ثلالثة عشر على ظهرها ، وثلاثة شرجية أما زعنفتاها الحوضية فتمتلك شوكتان في كل واحدة ، وبالنسبة لسمها فهو من أخطر السموم مقارنة ببقية الأسماك . فهو كاف لقتل الإنسان في وقت قصير إذا لم يتدخل العلاج الصحي في أقرب وقت . وفي ما يتلعق بأعراض الإصابة بسم هذه السمكة فهو كتأثير سم دجاحة البحر الا انه أخطر وكذلك لدغتها فهي تحدث ألما موضعيا أشد مما تحدثه السمكة الدجاجة . فسمها في الأصل بروتين غير مستقر . وفي حالة الأصابة لا قدر الله بسم هذه السمكة أو السمكة الدجاجة فإن استخدام الماء الساخن قد يكون مفيد ولكن لا يمنع أن تذهب إلى اقرب مركز صحي للإطمئنان أكثر. وأفضل طريقة لتفادي لدغاتها هو أن منع الإصابة بإرتداء حذاء واقي قوي سميك فهي غالبا ما تكون في المياه قليلة العمق وخاصة المغطاة بالطحالب أو الاماكن التي تكثر فيها الطحالب والصخور معا فهو مكانها المفضل . وننصح الغواصين أن يلبسوا أحذيتهم الخاصة ويفضل أن يلبسوا الزعانف عند عمق ما يقارب متر الى نصف متر تجنبا للدغتها الخطيرة وان لا يمسك أي صخرة عليها طحالب الا بعد أن تتأكد أنها ليست سمكة صخرية . أما السمكة العقربية فهي كالسمكة الصخرية إلا أنها أسرع منها وكذلك سمها فهو ليس أقوى من سم السمكة الصخرية وغالبا ما يكون لونها برتقالي لماع , فخطورتها تكمن في سرعتها .



    السمكة العقربية البرتقالية




    وهنا سمكة أخرى تعتبر من الأسماك الخطيرة وهي السمكة القط تتميز بأن فمها محاط بشفتين مكتنزتين ولها زعانف مرتفعة الى الأعلى كما أن لها امتدادا أنبوبيا يتصل بفتحتي الأنف . وعلى الفم هناك شعيرات تشبه الشوارب وخاصة عند الذكور تقتات بالمواد النباتية والرخويات وهي شرهه للطعام ويمكنها أن تعيش في الاماكن الجارية . منها أنواع متعددة مثل السمكة القط المخططة والسمكة القط الزجاجية والسمكة القط الكهربائية , بالنسية للسمكة القط الزجاجية فلديها جسم مضغوط , وليس لها حراشف ويمكن مشاهدة الأحشاء الداخلية من خلال الجلد وفيها الزعنفة الظهرية تحولت الى شعاع منفرد فيما اتسعت الزعنفة الشرجية لتحيط بالجسم , توجد في فمها أسنان ناعمة , وهناك السمكة القط الكهربائية ومن أهم خصائصها هي قدرتها على أحداث صدمة كهربائية قوية لتصعق الاسماك الصغيرة والأحياء المائية الأخرى , فتولد هذه الشحنة من جلدها السميك الذي يعطي للسمكة مظهرها المترهل . الرأس مشحون بشحنة موجبة أما الذيل فهو مشحون بشحنة سالبة , وبإمكان السمكة القط الكهربائية أن تصعق حيوانا كبيرا , وبإمكانها أن تولد شحنة يبلغ مقدارها 4** فولتا وبإمكانها أن تقتل إنسانا كبيرا. وقد قرأت في أحد الصحف أن احد الصيادين قد أصيب بحالة إغماء بعدما صعقته هذه السمكة وقد سجلت هذه الحالة في جدة فأحببت أن أتكلم عن هذه السمكة ليعي القارئ ويكون على حذر مع ان هذه السمكة قليلة الوجود في البحر الأحمر (( وقد عرفت هذه الخاصية الكهربائية منذ آلاف السنين حتى أن المصريين القدماء قد خلدوها برسوماتهم منذ 5**0 سنة )).



    أيضا هناك أسماك خطيرة أخرى مثل الانقليس ( الشاقة ) والشفنين ( اللقيطة )( والعقام ) والتي سوف يتم ذكرها قريبا


    السمكة القط الكهربائيه


    ماعليك سوى نسخها وترتيبها في الورد
    وبالتووووووفيق

    أتمنى لك الفائدة

    فقط دعوة ببظهر الغيب


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

      
twitter facebook rss
yahoo

المشاركات المكتوبة تمثل رأي كاتبيها و ليس بالضرورة تمثل رأي و منهج إدارة الموقع.

الساعة الآن 05:58 AM