أخبار التعليم ليوم الخميس30 رجـب 1427 هـ 24 اغسطس 2**6

**نبع الوفاء** · 24 - 8 - 2006, 07:42 AM

الخرج : تعليم البنين يستقبل 35 ألف طالب

أكملت الادارة العامة للتربية والتعليم " بنين " بمحافظة الخرج استعداداتها لاستقبال العام الدراسى الجديد الذى يبدأ يوم 16 شعبان المقبل لاستقبال ما يزيد على 35 الف طالب
وقامت الادارة باعداد البرامج التمهيدية لاستقبال طلاب المرحلة الابتدائية والبرامج التوعوية لطلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية كما تم توزيع الكتب الدراسية فى جميع المدارس

**نبع الوفاء** · 24 - 8 - 2006, 07:43 AM

دورة لمدرسات الفيزياء بجامعة الملك فهد السبت

الظهران - نبيل مهدي

ينظم قسم الفيزياء بكلية العلوم بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران يوم السبت المقبل دورة (الفيزياء العامة لمدرسات الفيزياء فى المرحلة الثانوية).
وتقدم هذه الدورة عرضا شاملا لمادة الفيزياء بالمرحلة الثانوية وتغطى الاسس الفيزيائية العامة مع التركيز على المفاهيم الرئيسة وطريقة تدريسها بصورة فاعلة مع التطرق الى بعض التطبيقات الحديثة. وتهدف هذه الدورة الى اكساب المشاركات بها مهارات متعددة منها الالمام بالمفاهيم الفيزيائية الرئيسة في مواضيع الميكانيكا وخواص المادة والحرارة والموجات الكهربائية والمغناطيسية والالكترونيات والبصريات والفيزياء الحديثة بالاضافة الى عدد من الانشطة المتنوعة التي ستقام على هامش الدورة

**نبع الوفاء** · 24 - 8 - 2006, 07:52 AM

استعدادا للمدارس

المستلزمات المدرسية ترهق الميزانية والتسوق مهمة شاقة

الدمام - شيخة الغشري

انتهت الاجازة الصيفية وبدأت الامهات التسوق من اجل ابنائها الطلاب والطالبات استعدادا لاستقبال سنة دراسية جديدة على أكمل وجه وبتوافر جميع الاحتياجات المطلوبة وفي هذا الوقت من كل عام وبمرافقة من جميع اولياء الامور والطلاب ايضا نراهم قد بدأوا بالفعل الاستعداد بشراء كل مستلزمات الدراسة من مراييل وحقائب ودفاتر واقلام مما يسبب لهم الكثير من الضغط النفسي بسبب الزحمة الكبيرة لتجمع الناس داخل المحلات المخصصة لبيع مثل هذه المستلزمات من مكاتب او محلات تفصيل وغيرها مما يجعل مشاكل اولياء الامور ليست مالية بل ايضا نفسية، فهم بالفعل يعانون الامرين من جهتين: المالية التي تنحصر في موضوع واحد وهو شراء الاحتياجات المختلفة للطلاب من والى دخولهم المدرسة والثانية أزمة الجو الحار والضغط النفسي بسبب الازدحام.
تقول (ام سعيد) ان وقت التسوق لشراء مستلزمات المدارس من مكتبات وغيرها يتعبني كثيرا خاصة في هذا الوقت من كل عام فهو يرهقنا ماليا فابناؤنا من اجل المدرسة يحتاجون لامور كثيرة (اقلام ودفاتر ومراييل وحقائب واحذية وغيرها.. كل هذا اذا اردته تجده بأسعار مرتفعة هذا بالاضافة الى وانت وان تتسوق تشتري لاكثر من شخص وباشكال مختلفة كل هذا بالطبع يحتاج لميزانية ووقت في بداية المدارس تغالي المكاتب والاسواق في اسعار كل شيء يخص المدارس.
وعبرت (أم مناير) بقولها: ان شراء الادوات المدرسية يشكل لنا مشكلة مع بداية السنة الدراسية ونحن لا نستطيع مجاراة المكاتب في أسعارها الغالية لذلك انا اتسوق في هذا الوقت من كل عام ليس من المكاتب بل من محلات الجملة والمحلات التي تخفض الاسعار فهي توفر لنا كل احتياجات الطالب من جميع الامور صغيرة وكبيرة بمبلغ لا يتعدى الريالين ومع ان شراء الكميات يجعل المبلغ كبيرا لكن بالفعل هي افضل من المكاتب والمحلات وبالفعل لقد انقذتنا هذه المحلات من الغلاء الذي نصادفه في المكتبات كما اننا عادة نتسوق لشراء مستلزمات ابنائنا الدراسية قبل بدء الدراسة بمدة كافية من اجل تفادي فترة الازدحام، والاسعار مرتفعة لاننا في هذا الوقت نستطيع الانتقاء الجيد من الاغراض المدرسية المختلفة ولا نتعرض للمشاكل بسبب الزحمة.
وعبرت (أم جنان) بالقول: انا افضل التسوق من المكاتب الكبيرة لانها متنوعة وشاملة وتجد فيها كل ما تحتاج اليه اما بالنسبة للتسوق الآن فهو حل مناسب للزحام ليس اكثر اما عن الاسعار فالمكاتب المعروفة لاتغير اسعارها في وقت دون الآخر بل ان السعر ثابت لان الأدوات واحدة وجودتها معروفة.
ومع انها تكون عادة غالية الا انها ترضي ذوق ابنائي خاصة الكبار منهم فهم يهتمون كثيرا بأدواتهم الغالية والحقائب الجديدة وذات الماركات المعروفة.
وتقول (أم عبدالله): ان التسوق متعة بالنسبة لي ولا تهمني الاماكن المزدحمة ولا غيرها بل كل ما يهمني هو شراء ما يحتاجه ابنائي ولقد اعتدت على هذا الامر في كل سنة مع بداية السنة الدراسية ولا انكر انني اعاني نقصا في الميزانية مع بداية كل عام دراسي بسبب المكاتب ومتطلباتهم الغالية لكن هذا شر لابد منه.
وتقول (طيبة صالح): ان بداية العام الدراسي تصيب زوجي بتلف في اعصابه فهو يصبح شيد العصبية كل هذا بسبب الاستعداد للمدارس التي لاتنتهي بشراء مستلزمات المكتبات فقط بل امور اخرى كثيرة خاصة الامور المتعلقة بالبنات فهن يحتجن الى كماليات ضرورية وشراء مراييل جديدة وحقائب واحذية وغيرها من امور كثيرة لا تنتهي. وأنا في ذلك الوقت احاصر بين تعب وجهد الشراء المرهق وبين عصبية زوجي التي تتلف لي أعصابي انا ايضا ولا تنتهي هذه المشاكل حتى يبدأ اولادنا الدراسة فتهدأ العاصفة ونجد انفسنا قد بالغنا في انفعالاتنا ونعود كما كنا قبل هذه الازمة التي ترهقنا ماليا ونفسيا كل عام. ويضيف السيد (بووليد): ان تكاليف الاستعداد لدخول المدارس وزيادة الاسعار في كل شيء خاصة الاغراض المكتبية تسبب لك احباطا وافلاسا فلقد لاحظت مضاعفة اسعار الادوات المدرسية مع بداية العام الدراسي وايضا الجميع يعرف ان هذا الامر يزيد العبء على اولياء الأمور في هذه الفترة من كل عام فترانا نضطر الى استنزاف كل الراتب من اجل شراء مستلزمات مدرسية. وعبر (بو عدنان) بقوله: انه يعاني ارهاق ميزانية البيت مع بداية كل عام دراسي والسبب ان جزءا كبيرا من الراتب يذهب لشراء مستلزمات الدراسة هذا بخلاف المريول والحذاء الذي لا يشترى الا من المجمعات التجارية الكبيرة وهذا كفيل بافلاسه وبالفعل فهو يعاني كثيرا التسوق خاصة البنات من ابنائه وليس الأولاد بسبب أن طلباتهن لا تنتهي وارضاءهن غاية لا تدرك.

**نبع الوفاء** · 24 - 8 - 2006, 07:53 AM

استعدادا للمدارس

المستلزمات المدرسية ترهق الميزانية والتسوق مهمة شاقة

الدمام - ***ة الغشري

انتهت الاجازة الصيفية وبدأت الامهات التسوق من اجل ابنائها الطلاب والطالبات استعدادا لاستقبال سنة دراسية جديدة على أكمل وجه وبتوافر جميع الاحتياجات المطلوبة وفي هذا الوقت من كل عام وبمرافقة من جميع اولياء الامور والطلاب ايضا نراهم قد بدأوا بالفعل الاستعداد بشراء كل مستلزمات الدراسة من مراييل وحقائب ودفاتر واقلام مما يسبب لهم الكثير من الضغط النفسي بسبب الزحمة الكبيرة لتجمع الناس داخل المحلات المخصصة لبيع مثل هذه المستلزمات من مكاتب او محلات تفصيل وغيرها مما يجعل مشاكل اولياء الامور ليست مالية بل ايضا نفسية، فهم بالفعل يعانون الامرين من جهتين: المالية التي تنحصر في موضوع واحد وهو شراء الاحتياجات المختلفة للطلاب من والى دخولهم المدرسة والثانية أزمة الجو الحار والضغط النفسي بسبب الازدحام.
تقول (ام سعيد) ان وقت التسوق لشراء مستلزمات المدارس من مكتبات وغيرها يتعبني كثيرا خاصة في هذا الوقت من كل عام فهو يرهقنا ماليا فابناؤنا من اجل المدرسة يحتاجون لامور كثيرة (اقلام ودفاتر ومراييل وحقائب واحذية وغيرها.. كل هذا اذا اردته تجده بأسعار مرتفعة هذا بالاضافة الى وانت وان تتسوق تشتري لاكثر من شخص وباشكال مختلفة كل هذا بالطبع يحتاج لميزانية ووقت في بداية المدارس تغالي المكاتب والاسواق في اسعار كل شيء يخص المدارس.
وعبرت (أم مناير) بقولها: ان شراء الادوات المدرسية يشكل لنا مشكلة مع بداية السنة الدراسية ونحن لا نستطيع مجاراة المكاتب في أسعارها الغالية لذلك انا اتسوق في هذا الوقت من كل عام ليس من المكاتب بل من محلات الجملة والمحلات التي تخفض الاسعار فهي توفر لنا كل احتياجات الطالب من جميع الامور صغيرة وكبيرة بمبلغ لا يتعدى الريالين ومع ان شراء الكميات يجعل المبلغ كبيرا لكن بالفعل هي افضل من المكاتب والمحلات وبالفعل لقد انقذتنا هذه المحلات من الغلاء الذي نصادفه في المكتبات كما اننا عادة نتسوق لشراء مستلزمات ابنائنا الدراسية قبل بدء الدراسة بمدة كافية من اجل تفادي فترة الازدحام، والاسعار مرتفعة لاننا في هذا الوقت نستطيع الانتقاء الجيد من الاغراض المدرسية المختلفة ولا نتعرض للمشاكل بسبب الزحمة.
وعبرت (أم جنان) بالقول: انا افضل التسوق من المكاتب الكبيرة لانها متنوعة وشاملة وتجد فيها كل ما تحتاج اليه اما بالنسبة للتسوق الآن فهو حل مناسب للزحام ليس اكثر اما عن الاسعار فالمكاتب المعروفة لاتغير اسعارها في وقت دون الآخر بل ان السعر ثابت لان الأدوات واحدة وجودتها معروفة.
ومع انها تكون عادة غالية الا انها ترضي ذوق ابنائي خاصة الكبار منهم فهم يهتمون كثيرا بأدواتهم الغالية والحقائب الجديدة وذات الماركات المعروفة.
وتقول (أم عبدالله): ان التسوق متعة بالنسبة لي ولا تهمني الاماكن المزدحمة ولا غيرها بل كل ما يهمني هو شراء ما يحتاجه ابنائي ولقد اعتدت على هذا الامر في كل سنة مع بداية السنة الدراسية ولا انكر انني اعاني نقصا في الميزانية مع بداية كل عام دراسي بسبب المكاتب ومتطلباتهم الغالية لكن هذا شر لابد منه.
وتقول (طيبة صالح): ان بداية العام الدراسي تصيب زوجي بتلف في اعصابه فهو يصبح شيد العصبية كل هذا بسبب الاستعداد للمدارس التي لاتنتهي بشراء مستلزمات المكتبات فقط بل امور اخرى كثيرة خاصة الامور المتعلقة بالبنات فهن يحتجن الى كماليات ضرورية وشراء مراييل جديدة وحقائب واحذية وغيرها من امور كثيرة لا تنتهي. وأنا في ذلك الوقت احاصر بين تعب وجهد الشراء المرهق وبين عصبية زوجي التي تتلف لي أعصابي انا ايضا ولا تنتهي هذه المشاكل حتى يبدأ اولادنا الدراسة فتهدأ العاصفة ونجد انفسنا قد بالغنا في انفعالاتنا ونعود كما كنا قبل هذه الازمة التي ترهقنا ماليا ونفسيا كل عام. ويضيف السيد (بووليد): ان تكاليف الاستعداد لدخول المدارس وزيادة الاسعار في كل شيء خاصة الاغراض المكتبية تسبب لك احباطا وافلاسا فلقد لاحظت مضاعفة اسعار الادوات المدرسية مع بداية العام الدراسي وايضا الجميع يعرف ان هذا الامر يزيد العبء على اولياء الأمور في هذه الفترة من كل عام فترانا نضطر الى استنزاف كل الراتب من اجل شراء مستلزمات مدرسية. وعبر (بو عدنان) بقوله: انه يعاني ارهاق ميزانية البيت مع بداية كل عام دراسي والسبب ان جزءا كبيرا من الراتب يذهب لشراء مستلزمات الدراسة هذا بخلاف المريول والحذاء الذي لا يشترى الا من المجمعات التجارية الكبيرة وهذا كفيل بافلاسه وبالفعل فهو يعاني كثيرا التسوق خاصة البنات من ابنائه وليس الأولاد بسبب أن طلباتهن لا تنتهي وارضاءهن غاية لا تدرك.

**السليلوز** · 24 - 8 - 2006, 07:54 AM

اللهم اجعله عاما حافلا بكل مايقرب منك ومبعدا عما يبعدنا عنك ونسال الله جل في علاه أن يبلغنا واخواننا الشهر الكريم الذي هو على الابواب ويجعلنا من صوامه وقوامه ويجعله نصرا للمسلمين ودحرا للعداء الماردين
وينصر افواننا في فلسطين والعراق على الصليبيين والرافضة الخونة انه ولي ذلك والقادر عليه مع تحياتي لاخي المشرف على المنتدى