اللون الاخضر اللون الازرق اللون الاحمر اللون البرتقالى
تغذية المنتدى صفحتنا على تويتر صفحتنا على الفيس بوك

صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 6 إلى 10 من 23

الموضوع: اخبار التعليم ليوم الخميس 1\3\1427

  1. Top | #6

    تاريخ التسجيل
    12 - 3 - 2004
    اللقب
    مـشرف إداري
    معدل المشاركات
    0.83
    الدولة
    روابي الباحة
    العمر
    50
    المشاركات
    6,135
    معدل تقييم المستوى
    27

    افتراضي

    وفد من الإشراف بمدارس التربية النموذجية يزور مدارس الملك فيصل



    قام وفد من مدارس التربية النموذجية بزيارة لمدارس الملك فيصل بحي السفارات بالرياض للاستفادة من تجربتها في التعليم عموماً وتدريس مقررات اللغة الإنجليزية.
    وأوضح نائب المدير العام لمدارس التربية النموذجية الأستاذ إبراهيم بن عبد الرحمن الدرع أن الزيارات المتبادلة بين المدارس الأهلية خاصة والمدارس عامة مفيدة للغاية، حيث تساهم في نقل الخبرات من مدرسة إلى أخرى وتحصل الفائدة في نهاية المطاف لسائر المدارس وينعكس هذا على أبنائنا الطلاب


  2. Top | #7

    تاريخ التسجيل
    12 - 3 - 2004
    اللقب
    مـشرف إداري
    معدل المشاركات
    0.83
    الدولة
    روابي الباحة
    العمر
    50
    المشاركات
    6,135
    معدل تقييم المستوى
    27

    افتراضي

    وغاب بدر الحرف والتعليم
    حمد بن عبدالرحمن الدعيج



    ويطأطئ الحرف هامته حزناً على رحيل معلم الأنجال والأجيال وصفوة الأمراء ورجالات الدولة والعلماء.. يرحل عثمان الصالح، ال*** الوقور الجليل الذي علمنا في البدء حرفاً.. وأمطر الجيل حباً.. وتربية.. فليحق للحرف أن يحزن.. وليحق لنا جميعاً أن نتعاضد مع الحزن والدمع في ذلك الفراق.


    وكما قال الدكتور زاهر الألمعي في مرثيته لل*** الصالح:


    (عثمان) واللغة الفصحى على شفتي

    تكاد من وطأة المأساة تنعقد

    إن غبت عنا فدار العز باقية

    والآل من حولها والصحب والولد

    بنيت مجداً وحبل الخير متصل

    وقد زرعت وطلاب العلا حصدوا

    نعم، لقد حصدوا من العلم ما حصدوا، وتبوءوا من كراسي الوظائف ما تبوءوا.. وبقي تلامذته وكل محبيه يلهجون بالدعاء له.. ولكن كان من الأولى تكريم هذا الرجل بعد رحيله بتسمية إحدى المدارس الشهيرة في الرياض وفي مدينته المجمعة باسمه.. وكذلك أحد شوارع الرياض والمجمعة كذلك باسمه تخليداً لذكراه.. فإنه سيبقى في الذاكرة للأجيال القادمة، فقد كان في البدء يقود دفة التربية والتعليم ليرسم الأحرف لذلكم الجيل الذي يقود دفة هذه الدولة المعطاء هذا الوطن الشامخ عزاً ومجداً..


    وكما قال الدكتور (حسن الهويمل) في مقالة تصرخ بالرثاء معنونة (وبالموت تحيا المآثر).. نعم هو ذا يا دكتور.. وهي تلك أيضا..


    وكما قال رئيس التحرير (أبوبشار) في مقالة تأبينية للراحل الصالح.. (ومن نعزي في وفاته؟!).. نعم يا أبا بشار.. من نعزي في وفاة هذا المربي الجليل؟!


    هل نعزي الحرف.. هل نعزي العلم.. هل نعزي التربية.. أولاده.. أحبابه؟!


    هنا يحتار القلم.. وتقف الكلمات والعبارات على شفاه العزاء دهشة وبكاء..


    يقول الأستاذ خالد المالك:


    (هذا هو عثمان الصالح.. المعلم.. والأستاذ.. ورجل التربية والتعليم الأبرز والأشهر..


    من تخرج على يديه وبإشرافه الكثير ممن يتسنمون اليوم مراكز قيادية في الدولة).. انتهى.


    نعم هو ذا فارس الكلمة الذي ترجل مودعاً برغم الحب.. والود.. والأمل.. يرحل ***نا ومعه كل ذا منا.. ونزيد الدعاء له.. والترحم عليه..


    نعم كان مخلصاً ومحباً لوطنه.. لعمله.. لتلامذته..


    نعم كان يسكنه الحب.. والعطاء.. والتواضع..


    كيف لا نبكيك يا ***نا.. ولِمَ لا نذرف الدمع على رحيلك؟!..


    ألست الذي علمتنا كيف نكتب حروف الحب.. والعطاء.. والرثاء أيضا؟!..


    إذاً، من الأولى أن تبكي أقلامنا.. وقلوبنا.. ولتنم قريراً في مهجعك عليك رحمة الله.. وليس بمقدورنا إلا أن نلهج لك بالدعاء.. و{إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }.. والله المستعان.


  3. Top | #8

    تاريخ التسجيل
    12 - 3 - 2004
    اللقب
    مـشرف إداري
    معدل المشاركات
    0.83
    الدولة
    روابي الباحة
    العمر
    50
    المشاركات
    6,135
    معدل تقييم المستوى
    27

    افتراضي

    عثمان الصالح
    عبدالله بن محمد بن ماضي*



    لقد فجعت بنبأ وفاة الوالد المربي الفاضل ال*** عثمان بن ناصر الصالح الذي له بعد الله سبحانه وتعالى فضلٌ عليَّ في مسيرتي التعليمية إذ كان - رحمه الله - أستاذي ومعلمي إبان دراستي الابتدائية في المدرسة بالمجمعة فهو الذي غرس النواة الأولى في حياتي التي كانت ولله الحمد انطلاقتي في هذه الحياة البائدة، فأبو ناصر له أفضال كثيرة على الكثير من أبناء هذا الوطن الغالي فهو من المعلمين الأفذاذ الذين أنجبتهم هذه البلاد الطاهرة حيث تولى أغلبهم مناصب عليا وقيادية في هذه البلاد.
    وللمعلم تقدير واحترام من الجميع خصوصاً من تلاميذه، فال*** عثمان - رحمة الله عليه - قضى سنين عديدة في خدمة التعليم وتقلَّد فيه مناصب عديدة، ولو أردت أن أتحدث عن مناقب ***نا الجليل لاحتجت إلى الكثير من الصفحات ولكن عزاءنا أن الجميع يعرفون ال*** عثمان ويعرفون الجهود التي بذلها لهذا الوطن، ولعل تفاعل الجميع عند وفاته خير دليل على تقديرهم لهذا الرجل، ولكن الموت هو شيء لا بد منه ونهاية حتمية للجميع ولا راد لقضاء الله، ولكننا لن ننسى ال*** عثمان أبداً، فأفعاله ستبقى النبراس وهي الذكرى لل*** الجليل.
    أدعو الله سبحانه وتعالى أن يسكنه فسيح جناته وأن يجعله من المغفورين وأن يرحمه بواسع رحمته ويلهم أبناءه وأهله ونحن الصبر والسلوان .
    {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }


    *رئيس مركز روضة سدير


  4. Top | #9

    تاريخ التسجيل
    12 - 3 - 2004
    اللقب
    مـشرف إداري
    معدل المشاركات
    0.83
    الدولة
    روابي الباحة
    العمر
    50
    المشاركات
    6,135
    معدل تقييم المستوى
    27

    افتراضي

    اليوم أنعى إليكم والدي
    المهندس عبدالله بن يحيى المعلمي



    قبل بضع سنوات نعيت إليكم والدي الفريق يحيى المعلمي الذي ما زال جرح وفاته في قلبي ندياً نازفاً متجدداً.. واليوم أنعى إليكم والدي عثمان الصالح - رحمه الله - لتتجدد الأحزان وتتباهى الآلام وهي تنشب أظافرها في الوجدان وتهب أعاصير الأسى تعتصر القلوب والأفئدة.. فلقد رحل عثمان الصالح المربي، ال***، الأديب، الشاعر، المعلم، الأستاذ، الإنسان، الرجل الذي كان يعرف لكل رجل مكانته، وبالنسبة لي، فإنني أُضيف إلى ذلك ببساطة.. لقد رحل عثمان الصالح.. الأب.
    قبل حوالي أربعين عاماً دخلت إلى معهد العاصمة النموذجي في أول أيام مرحلة الدراسة الثانوية، ووقفت في طابور الصباح وعندما بدأ الطلبة في الانصراف إلى فصولهم، استوقفني ال*** عثمان الصالح ليسألني عن اسمي ويرحب بي ويدعو لي بالتوفيق، ومنذ لحظتها بدأت بيني وبين والدي ال*** عثمان الصالح علاقة أحسبها تتجاوز الإطار التقليدي للعلاقة بين طالب ومدير مدرسة، فالحق أنني حظيت من ال*** عثمان الصالح طوال سنوات دراستي الثلاث في المعهد بحب ورعاية وتكريم وعطف واهتمام لا أظن أن أحداً قد حظي بمثله، ولن يفاجئني لو أن عشرات الطلبة أو ربما المئات قالوا مثل ما قلت، فلقد كانت لدى ال*** عثمان الصالح مقدرة خارقة على أن يشعر كل إنسان يقابله بأنه الوحيد الذي يحظى باهتمامه وتكريمه.
    أطلق على عثمان الصالح لقب (خطيب المعهد)، وكان كثيراً ما يطلب مني أن أخاطب الطلبة عبر الإذاعة المدرسية أو في طابور الصباح ارتجالاً وكثيراً ما كان يعلق على ما أقول مسبغاً عليَّ عبارات الثناء والإطراء، حافظت على صلتي بال*** عقب تخرجي من المعهد فكنت أراسله بين حين وآخر ولم يحصل أن بعثت له برسالة إلا وجاءني ردها مقطوعة أدبية وأحياناً شعرية فيها من الحكم والنصائح ما يستحق أنْ يُعرض في كتاب يستفيد منه الطلبة والباحثون ولعلي أفعل ذلك قريباً إن شاء الله.
    وفي تلك الأثناء نشأت صداقة وثيقة عميقة بين والدي - رحمه الله - وبين ال*** عثمان.. فلقد جمع بينهما حب العلم والأدب والشعر التراث واللغة العربية، ومع أن ال*** عثمان - رحمه الله - كان يكبر والدي سناً ومكانةً إلا أنه كا حاتمي الكرم في توقيره وتبجيله لوالدي ويصر على أن يضفي عليه عبارات الإطراء إلى الحد الذي كان يشعر والدي بالحرج والخجل، ولكن ذلك كله كان يصدر عن ال*** طبيعياً ودون تكلف فلقد كان - رحمه الله - يرى الناس بنور نفسه، ولقد بلغ من تكريم ال*** عثمان لوالدي أن أسند إليه إدارة الأمسية الاثنينية التي كان يقيمها في داره، واستمر والدي في ذلك إلى أن وهن منه البصر والجسد فطلب من ال*** أن يسند تلك المهمة إلى غيره ففعل.
    قبل عدة أسابيع كتبت في جريدة المدينة مقالاً بعنوان (عثمان الصالح.. مربي الأجيال) طلبت فيه من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، أن يبادر إلى تكريم ال*** بإطلاق اسمه على أحد الشوارع المناسبة في مدينة الرياض، وطلبت من صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية خريجي معهد العاصمة النموذجي أن يبادر إلى إطلاق اسم ال*** على القاعة الكبرى في المعهد، وطلبت من معالي وزير التربية والتعليم أن يؤسس جائزة سنوية باسم ال*** تُزف إلى أحسن معلم أو مدير مدرسة في كل عام، وطلبت من أخي الدكتور ناصر بن عثمان وأخي الأستاذ بندر بن عثمان وإخوانهم أن يسعوا إلى الإبقاء على اثنينية ال*** عثمان الصالح وانتظامها إحياءً لذكرى هذا المعلم الفذ والأب الصالح الذي لم يجمع الناس على محبة أحد مثلما أجمعوا على محبته لأنه - رحمه الله - كان محباً لكل الناس.
    اليوم أنعى إليكم والدي.. عثمان الصالح.


  5. Top | #10

    تاريخ التسجيل
    12 - 3 - 2004
    اللقب
    مـشرف إداري
    معدل المشاركات
    0.83
    الدولة
    روابي الباحة
    العمر
    50
    المشاركات
    6,135
    معدل تقييم المستوى
    27

    افتراضي

    ورحل المربي الفاضل
    عبدالعزيز بن مسفر القعيب



    افتقدنا بالأمس القريب شخصاً عزيزاً على الجميع إنه ال***: عثمان بن ناصر الصالح، وبفقده يخسر الوطن واحداً من رموزه الثقافية التي ساهمت على مدى عقود من الزمن في استلهام العبر من تاريخ الماضي، وبوفاته عم الجميع الحزن وبالغ التأثر، ولكنه أمر الله الذي لا يقابل بغير التسليم وقضاؤه الذي ليس له عدة سوى الصبر الجميل، وأجد لزاماً علي أن أرثيه - رحمه الله - ليس ذلك من باب الوفاء لأهل العطاء فحسب، وإنما لنستلهم أيضا من مسيرته التربوية والثقافية دروسا نحن اليوم بحاجة إليها أكثر من أي وقت مضى، ومهما كتبت عنه فلن أوفيه حقه لأنه عندما تكون الكتابة في رثاء عزيز مثل هذه الشخصية فإنه تعز المفردات وتضيع الكلمات. حقاً ما أصعب أن يكتب الإنسان عن شخص كان مربياً معلماً، عرف بحبه الشديد للعلم، يحث طلبته ويشجعهم في حب العلم كنتيجة طبيعية لحبه لهذا الوطن.
    عثمان الصالح في رحاب العطاء الوطني ذاكرة سعودية أنجزت وحققت الكثير وظلت تطور وتضيف للحياة الثقافية حتى آخر لحظة.. واكب أحداث أمته ووطنه، إنه ذلك القلب الكبير الذي حمل حبا جماً لهذا الوطن وأهله طيلة حياته المليئة بالإبداعات والإنجازات الثقافية، وما تقدير الدولة له إلا دليل على ذلك، إنه مدرسة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، فقد أرسى قواعد وأساليب في التربية، وحاز فعلاً على لقب المربي الفاضل الذي كله إخلاص وتفان.. كان ***اً ومعلما قديرا ومربياً فاضلاً، علمنا ما لم نكن نعلم، ساهم في بناء جيل واع مسلح بالعلم قادر على تحمل الأعباء، وما رحل إلا وقد أينعت النبتة التي غرسها، وأثمرت الشجرة التي زرعها حتى أصبح أصلها ثابتا وفرعها بالسماء تؤتي أكلها كل حين، إذ أصبح معظم من نهل من مدرسته من رجالات الدولة الذين يعتمد عليهم، ويشار إليهم بالبنان في المحافل الدولية.
    لم تكن - رحمك الله - واحداً كسائر الآحاد بل كنت ينبوعاً متدفقا للرجولة وقلباً حنوناً خافقاً بالحب لكل من يقومون بزيارتك، كنت - رحمك الله - تضفي على كل من يزورك طابع السرور، عرفت فيك سماحة النفس وطيب المعشر وسعة الاطلاع وغنى المخزون الفكري، كنت كلما أزورك أجدك موسوعة ثقافية متكاملة، قامة كبيرة في كل مجال دون منازع وصاحب أصالة، وكلما أخذت رأيك - رحمك الله - في موضوع، وجدتك الناصح الأمين الذي لا يتوانى عن تقديم النصيحة لمن يطلب المشورة منه.. اكسبك تواضعك وأدبك الجم احترام جميع الناس ومحبتهم.
    لن أنساك - رحمك الله - وسيظل اسمك عالقاً في الذاكرة.. ففي الحياة شموس لا تنطفئ أنوارها، ولقد خلفت وراءك سيرة عطرة لها من الشواهد ما لا ينتهي أمده ولا يحصى عدده.
    رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته.. وتعازينا الحارة وصادق المواساة لأسرة الفقيد وألهمهم الصبر والسلوان {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.


    هيئة الرقابة والتحقيق - الرياض


صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. التعميم بالرياضيات 1
    بواسطة العزيز في المنتدى منتدى المواد العلمية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 30 - 1 - 2010, 05:52 PM
  2. (الوفاق) تطرح قضية التعليم على مشاركين في العملية التربوية
    بواسطة ابوالمؤيد في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 5 - 2 - 2006, 05:56 PM
  3. اخبار التعليم ليوم الخميس الموافق 27/11/1427
    بواسطة جمعان بن عواض في المنتدى منتدى التعليم في صحافتنا
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 29 - 12 - 2005, 03:17 PM
  4. اخبار التعليم ليوم الخميس 24\9\1426
    بواسطة جمعان بن عواض في المنتدى منتدى التعليم في صحافتنا
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 29 - 10 - 2005, 03:41 AM
  5. من اخبار التعليم ليوم السبت 14/3/1426
    بواسطة عائض الغامدي في المنتدى منتدى التعليم في صحافتنا
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 24 - 4 - 2005, 12:56 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

      
twitter facebook rss
yahoo

المشاركات المكتوبة تمثل رأي كاتبيها و ليس بالضرورة تمثل رأي و منهج إدارة الموقع.

الساعة الآن 09:25 AM