اللون الاخضر اللون الازرق اللون الاحمر اللون البرتقالى
تغذية المنتدى صفحتنا على تويتر صفحتنا على الفيس بوك

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مديح ودفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    16 - 11 - 2005
    اللقب
    تربوي جديد
    معدل المشاركات
    0.00
    المشاركات
    7
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي مديح ودفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

    في مَدحِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ والدِّفاع ِعَنْهُ



    [poem=font="Traditional Arabic,7,red,bold,normal" bkcolor="indigo" bkimage="backgrounds/20.gif" border="none,4,gray" type=0 line=1 align=center use=ex num="1,blue"]
    يَا أَيُّهَا المُخْتَارُ جِئْتُ أُدافِعُ=
    وَأَرُدُّ كَيْدَ المُعْتَدِيْ وَأُقَرِّعُ

    والنَّاسُ مِنْ حَوْلِيْ هُنَا قَدْ قَاطَعُوا=
    تِلْكَ الشَّرَاذِمَ ، كُلُّهُم قَدْ أَجْمَعُوْا

    يَا خَيْرَ خَلْقِ اللهِ يَا عَلَمَ الهُدَى=
    الكَوْنُ أَشْرَقَ مِنْ بَهَائِكَ يَسْطَعُ

    وَالجِذْعُ حَنَّ كَذَا المِيَاهُ تَفَجَّرَتْ=
    مِنْ بَيْنِ كَفِّكَ عَنْبَرَاً يَتَضَوَّعُ

    حَتَّى الحَصَى للهِ سَبَّحَ عِنْدَمَا=
    لَمَسَتْهُ مِنْكَ أَنَامِلٌ وَأَصَابِعُ

    الذِّئْبُ بَايَعَ وَالبَعِيْرُ لَكَ اشْتَكَى=
    أَمَّا البُرَاقُ فَجَاءَ عِنْدَكَ يَخْضَعُ

    وَالمُعْجِزَاتُ عَلَى النُّبُوَّةِ شَاهِدٌ=
    نَصْرٌ مِنِ اللهِ العَزِيْزِ يُشَاْيِعُ

    وَالبُشْرَيَاتُ بِهَا أَتَيْتَ مُبَشِّرَاً=
    وَالنَّاسُ حَوْلَكَ صَدَّقُوْكَ فَبَايَعُوْا

    كُلُّ الخَلاَئِقِ بَايَعَتْكَ إِمَامَهَا=
    فَلأَنْتَ بِالدِّيْنِ الحَنِيْفِ مُبَايَعُ

    جِبْرِيْلُ ضَمَّكَ والسَّمَاءُ اسْتَبْشَرَتْ=
    لَمَّا عَرَجْتَ لَهَا فَأَنْتَ مُرَفَّعُ

    وَكَذَا المَلاَئِكَةُ الكِرَامُ اسْتَبْشَرُوا=
    وَتَهَلَّلُوْا لَمَّا رَأَوْكَ وَسَارَعوْا

    هَذِي ْالمَدِيْنَةُ أَشْرَقَتْ أَرْجَاؤُهَا=
    مِنْ نُوْرِ وَجْهِكَ فَهِيَ نُوْرٌ سَاطِعُ

    طَلَعَتْ شُمُوْسُكَ بالبَهَاءِ فَأَشْرَقَتْ=
    أَنْحَاءُ هَذَا الكَوْنِ حَوْلَكَ أَجْمَعُ

    اللهُ خَصَّكَ بِالرِّسَالَةِ سَيِّدَاً=
    لِلْخَلْقِ طُرَّاً ثُمَّ أَنْتَ تَوَاضَعُ

    وَاللهُ قَدْ أَعْطَاكَ أَعْظَمَ حُجَّةٍ=
    قُرْآَنَهُ وَهُوَ الشِّفَاءُ النَّافِعُ

    وَاللهُ قّدْ أَعْطَاكَ مِنْ أَفْضَالِهِ=
    مَا لَيْسَ يُحْصِيْهِ المُحِبُّ فَيَجْمَعُ

    وَاللهُ خَصَّكَ بالشَّفَاعَةِ عِنْدَمَا=
    تَقِفُ الخَلاَئِقُ لِلْحِسَابِ فَتُوزَعُ

    وَلأَنْتَ أَوَّلُ مَنْ سَتَدْخُلُ دَارَهُ=
    دَارَ السَّلاَمِ مُخَلَّدَاً تَتَمَتَّعُ

    جِيْلُ الصَّحَابَةِ خَيْرُ جِيْلٍ عَاصَرُوْا=
    أَنْوَارَ حُسْنِكَ فَارْتَوُوْا وِتَشَبَّعُوْا

    هُمْ خَيْرُ قَرْنٍ فَضْلُهُمْ مُتَوَاتِرٌ=
    بَذَلُوْا لأَجْلِكَ ، عَنْ حِيَاضِكَ دَافَعُوْا

    هُمْ أُسْوَةٌ ، فَلْنَقْتَدِيْ بِفِعَالِهِم=
    تَرَكُوْا الزَّخَارِفَ فِيْ الدُّنَا وَتَطَوَّعُوْا

    رَحَلُوْا إِلَى الأُخْرَى بِبَيْعٍ رَابِحٍ=
    حَيْثُ الجِنَانُ نَعِيْمُهَا لاَ يُنْزَعُ

    وَذَكَرْتَ يَوْمَاً أَنَّ ثَمَّةَ إِخْوَةً=
    لَكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ تَأْتِيْ تَتْبَعُ

    فَإِذَا الصَّحَابَةُ يَسْأَلُوْنَكَ : مَنْ هُمُوْ؟=
    فَأَجَبْتَهُمْ هُمْ مَنْ لِهَدْيِيْ تَابَعُوْا

    وَيَوَدُّ وَاحِدُهُمْ لِقَائِيْ بَاذِلاً=
    أَهْلاً وَمَالاً كَيْ يَرَانِيْ ، يَطْمَعُ!

    وَاللهِ لَوْ بالنَّفْسِ نَبْذُلُهَا لِكَيْ=
    نَلْقَاكَ مَا وَفَّاكَ حَقَّكَ طَامِعُ

    السِّيْرَةُ الغَرَّاءُ سِيْرَتُكَ الَّتِيْ=
    فِيْهَا دُرُوْسٌ نَفْعُهَا مُتَنَوِّعُ

    كَمْ فِيْ حَيَاتِكَ مِنْ عِظِاتٍ هَدْيُهَا=
    بِالْعَالَمِيْنَ إِلَى النَّجَاةِ مُسَارِعُ

    أَخْلاَقُكَ القُرْآَنُ آَيَاتُ الهُدَى=
    خُلُقٌ عَظِيْمٌ مِنْ مَقَامِكَ يَرْفَعُ

    أُرْسِلْتَ بِالرَّحَمَاتِ يَا خَيْرَ الوَرَى=
    لِلْكَائِنَاتِ ، فَأَنْتَ أَمْنٌ شَائِعُ

    فَإِذَا ظَفِرْتَ فَأَنْتَ خَيْرُ مَسَامِحٍ=
    يَعْفُوْ ، وَأِرْحَمُ فَاتِحٍ يَتَوَاضَعُ

    حَتَّى بِيَوْمِ الفَتْحِ حِيْنَ تَحَرَّرَتْ=
    أَرْجَاءُ مَكَّةَ والسُّيُوْفُ لَوَامِعُ

    أَظْهَرْتَ عَفْوَاً قَدْ تَضَاءَلَ عِنْدَهُ=
    مَعْنَى التَّسَامُحِ . إِنَّ عَفْوَكَ وَاسِعُ

    هَا أَنْتَ أَتْقَى النَّاسِ لِلرَّحْمَنِ . إِنْ=
    صَلَّيْتَ قَامَ الكَوْنُ خَلْفَكَ يَخْشَعُ

    أَوْ صُمْتَ أَوْ أَنْفَقْتَ أَوْ قَدَّمْتَ مِنْ=
    أَعْمَالِ خَيْرٍ يَا بَشِيْرُ تَشَّرِّعُ

    تَبِعَ الجَمِيْعُ خُطَاكَ إِنَّكَ قُدْوَةٌ=
    لِلْمُتَّقِيْنَ وَمَنْ أَتَى يَتَوَرَّعُ

    تِلْكَ الوَسِيْلَةُ خَيْرُ مَنْزِلَةٍ بِهَا=
    أَزْكَى الفُيُوْضَاتِ الَّتِيْ تَتَوَزَّعُ

    مِنْ مَالِكِ الرَّحَمَاتِ أَحْكَمُ وَاهِبٍ=
    يُعْطِيْ لِمَنْ شَاءَ الهِبَاتِ وَيُوْسِعُ

    فَمَقَامُكَ المَحْمُوْدُ أَعْلَى رُتْبَةٍ=
    لَكَ دُوْنَهَا فَضْلٌ وَصِيْتٌ ذَائِعُ

    اقْرَأْ ( أَلَمْ نَشْرَحْ ) فَفِيْهَا رِفْعَةٌ=
    وَبِسُوْرَةِ ( القَلَمِ ) الثَّنَاءُ مُضَارِعُ

    وَفِدَاكَ رُوْحِيْ ، مَا مَلَكْتُ ، وَأُسْرَتِيْ=
    أُمِّيْ ، أَبِيْ ، عِرْضِيْ ، فِدَاءَكَ أَدْفَعُ

    مَهْمَا مَدَحْتُكَ فَالمَدِيْحُ مُقَصِّرٌ=
    عَنْ بَعْضِ فَضْلِكَ . إِذْ مَقَامُكَ أَرْفَعُ

    لَكِنْ مَدِيْحِيْ لِلْمَحَبَّةِ شَاهِدٌ=
    وَلَعَلَّ ذَلِكَ يَوْمَ حَشْرِيْ يَنْفَعُ

    صَلَّى الإِلَهُ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ=
    فَهُوَ الحَبِيْبُ المُصْطَفَى والشَّافِعُ

    هُوَ صَاحِبُ الحَوْضِ المُخَصَّصِ ماؤُهُ=
    لِلْمُقْتَدِيْنَ بِهِ فَمَنْ سَيُسَارِعُ؟

    أَمَّا الجِنَانُ فَزُيِّنَتْ أَبْوَابُهَا=
    بَعْدَ اسْمِ رَبِّيْ باسْمِهِ إِذْ يَلْمَعُ

    صَلَّى جَمِيْعُ الأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُوْ=
    أَزْكَى السَّلاَمِ وَرَاءَهُ وَتَرَكَّعُوْا

    فِيْ المَسْجِدِ الأَقْصَى عَشِيَّةَ رِحْلَةِ الـ=
    إِسْرَاءِ وَالمِعْرَاجِ ثَمَّ تَجَمَّعُوْا

    فَاللهُ أَرْسَلَهُ لِيَرْحَمَ خَلْقَهُ=
    وَهِدَايَةً لِلْعَالَمِيْنَ إِذَا دُعُوْا

    فَهُوَ السِّرَاجُ يُنِيْرُ أَحْلَكَ ظُلْمَةٍ=
    أَمَّا الشَّمَائِلُ : خَيْرُ وَصْفٍ يَجْمَعُ

    هُوَ مَدْحُ مَنْ قَصَدَ المَدِيْحَ لِشَخْصِهِ=
    صَلُّوا عَلَيْهِ وآَلِهِ وَتَضَرَّعُوْا...

    لِلهِ أَنْ يَشْلُلْ يَدَاً مَغْلُوْلَةً=
    مُدَّتْ تُسِيْءُ إِلَى اسْمِهِ فَتُقَطَّعُ

    نَسَبُوْا لَهُ الإِرْهَابَ . حَاشَاهُ الَّذِيْ=
    نَسَبُوْا إِلَيْهِ فَذَاكَ فِيْهِمْ وَاقِعُ

    هُمْ أَهْلُ إِرْهَابٍ وَأَهْلُ جَهَالَةٍ=
    جَهْلاَءَ تَنْبُتُ بالسُّمُوْمِ وَتَنْبُعُ

    حَقَدُوْا عَلَى الإِسْلاَمِ حِقْدَاً وَاضِحَاً=
    فَقُلُوْبُهُمْ فِيْهَا السَّوَادُ سَيُنْقَعُ

    لَمْ يَعْرِفِ الإِرْهَابُ غَيْرَ قُلُوْبِهِمْ=
    لِيُقِيْمَ فِيْ أَحْضَانِهِم يَتَرَبَّعُ

    واللهِ مَا الإِسْلاَمُ إِرْهَاباً كَمَا =
    زَعَمُوْا ، وَلَكِنْ خَيْرُ دِيْنٍ يُشْرَعُ

    نَسَبُوْا لَنَا الإِِرْهَابَ وَهُمُوْ أَهْلَهُ=
    وَالكَوْنُ يَعْرِفُ مَا أَقُوْلُ وَيُجْمِعُ

    وَلَقَدْ أَرادُوْا بالرُّسُوْمِ مَكِيْدَةً=
    وَأَرادَ رَبِّيْ كَيْدَهُمْ إِذْ قُوْطِعُوْا

    فَالنَّاسُ عَادَتْ نَحْوَ هَدْيِ نَبِيِّنا=
    كَيْ يَدْرُسُوْا أَخْلاَقَهْ وَيُتَابِعُوْا

    وَلِخَادِمِ الحَرَمَيْنِ مَوْقِفُ عِزَّةٍ=
    نَصَرَ الرَّسُوْلَ وَصَارَ عَنْهُ يُدَافِعُ

    سَحَبَ السَّفِيْرَ جَزَاءَ مَا قَامُوْا بِهِ=
    وَكَذَا الحُكُوْمَةُ قَاطَعُوْا وَتَمَنَّعُوْا

    وَلَقَدْ سَعِدْتُ لِمَوْقِفٍ : تُجَّارُنَا=
    قَدْ قَاطَعُوْا إِنْتَاجَهُمْ كَيْ يَرْعَوُوْا

    وَلِيَعْلَمُوْا أَنَّ الجَهَالَةَ فِيْ غَدٍ=
    سَتُصِيْبُهُمْ بِالذُّعْرِ حَتَّى يَفْزَعُوْا

    فَلْيَحْصُدُوْا مَا قَدَّمُوْهُ مَذَلَّةً=
    وَلِكَأْسِ ذَاكَ المُرِّ فَلْيَتَجَرَّعُوْا

    هَذَا كَبِيْرُ رِجَالِهِمْ مُتَبَرِّئٌ=
    مِمَّا أَقَرَّ بِهِ وَكَانَ يُشَجِّعُ

    مِنْ بَعْدِ أَنْ ذَاقَ الخَسَارَةَ مُرَّةً=
    فالمَالُ عِنْدَهُمُوْ أعَزُّ وَأَوْقَعُ

    يَا أَيُّهَا الكُفَّارُ يُرْفَضُ عُذْرُكُمْ=
    فَلْتُبْشِرُوْا بِكَرَاهَةٍ لاَ تُقْطَعُ

    وَلْتُبْشِرُوْا بِخَرَابِكُمْ وَشَتَاتِكُمْ=
    فَاللهُ أَوْعَدَكُمْ عَذَابَاً يَصْرَعُ

    إِنَّا كَفَيْنَاكَ الَّذِيْنَ اسْتَهْزَؤوُا =
    وَعْدٌ مِنَ الجَبَّارِ حَقٌّ قَاطِعُ

    هَلْ بَعْدَ هَذَا الوَعْدِ ثَمَّةَ عَابِثٌ=
    أَوْ حَاقِدٌ بِصَحَافَةٍ يَتَقَنَّعُ؟!

    أَصْغَى إِلَى الشَّيْطَانِ فَهُوَ لَهُ أَخٌ=
    عَشِقَ الغِوَايَةَ فَهُوَ لاَ يَتَوَرَّعُ

    سَخِرُوْا مِنَ الدّيِْنِ الحَنِيْفِ بِرَسْمِهِمْ =
    فَعَلَيْهِمُ الَّلعَنَاتُ لَيْسَتْ تُقْطَعُ

    يَا أَيُّهَا الرَّسَّامُ جُرْمُكَ صَارِخٌ=
    يَدْعُوْ عَلَيْكَ فَلاَ يَزَالُ يُلَعْلِعُ

    أَحْضَرْتَ عَارَاً لاَ يَزُوْلُ سَوَادُهُ=
    وَكَذَاكَ فَقْرَاً فِيْ بِلاَدِكَ يُدْقِعُ

    لَوْ أَنَّنِيْ شِئْتُ الهِجَاءَ هَجَوْتُكُمْ=
    بِقَصِيْدَةٍ فِيْهَا كَلاَمٌ مُقْذِعُ

    لَكِنْ مَقَامُ رَسُوْلِنَا وَمَدِيْحِهِ=
    أَعْلَى وَأَشْرَفُ مَا يُقَالُ وَيُسْمَعُ

    يَا إِخْوَةَ الإِسْلاَمِ كُوْنُوْا قُوَّةً=
    وَتَوَحَّدُوْا صَفَّاً وَهَيَّا قَاطِعُوْا...

    كُلَّ الصِّلاْتِ بِهِمْ وَمَا قَدْ أَنْتَجُوْا=
    فِيْ ذَلِكَ الإِنْتَاجِ سُمٌّ نَاقِعُ

    يَا رَبِّ زَلْزِلْ أَرْضَهُمْ بِزَلاَزِلٍ=
    فِيْهَا الدَّمَارُ وَكُلُّ أَمرٍ يُفْزِعُ

    يَا رَبِّ سَلِّطْ كَلَّ جُنْدِكَ فَوْقَهُمْ=
    واصْبُبْ عَلَيْهِمْ كُلَّ سَوْطٍ يُوْجِعُ

    واشْلُلْ أَيَادِيْ العَابِثِيْنَ وَرُدَّهُمْ=
    فِيْ خَيْبَةٍ وَنَدَامَةٍ تَتَلَوَّعُ

    واقْذِفْهُمُوْ بِعُضَالِ دَاءٍ فَاتِكٍ=
    حِتَّى يَحَارُوْا فِيْ الدَّوَاءِ ويُمْنَعُوْا

    واسْفِكْ دِمَاءَهُمُوْ وَشَتِّتْ شَمْلَهُمْ=
    جُوْعَاً وَخَوْفَاً دَائِمَاً يَتَصَدَّعُ

    يَارَبِّ وَاحْفَظْنَا عَلَى إِسْلاِمِنَا=
    وَأَدِمْ عَلَيْنَا الأَمْنَ فِيْهِ نُمَتَّعُ

    يَارَبِّ وَارْزُقْنَا لِقَاءَ نَبِيِّنَا=
    فِيْ الحَوْضِ نَشْرَبُ مِنْ يَدَيْهِ وَنَشْبَعُ

    يَارَبِّ أَسْعِدْنا غَدَاةَ لِقاَئِهِ=
    فَلَقَدْ تَبِعْنَاهُ وَأَنْتَ الرَّافِعُ

    يَارَبِّ وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَاً صَادِقَاً=
    لِخُطَاهُ وَاجْمَعْنَا بِهِ يَا جَامِعُ

    يَارَبِّ وَاجْعَلْنَا لَهُ رُفَقَاءَ فِيْ =
    جَنَّاتِ عَدْنٍ إِذِْ نَرَاهُ وَنَسْمَعُ

    فِيْ جَنَّةٍ رِضْوَانُ خَازِنُ أَرْضِهَا=
    وَالجَارُ أَنْتَ اللهُ أَنْتَ الوَاسِعُ[/poem]


    تامر إسماعيل محمد حميدي / المدينة المنورة /

    غرة شهر الله محرم 1/1/1427هـ

    التعديل الأخير تم بواسطة نبع الوفاء ; 9 - 2 - 2006 الساعة 09:07 PM

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    25 - 12 - 2005
    اللقب
    مشرف منتدى الاجتماعيات والتربية الوطنية
    معدل المشاركات
    0.11
    المشاركات
    748
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اشكر اخي على هذه المشاركة

    [flash=http://dm3ty.net/uploader/uploads/janop.swf]WIDTH=450 HEIGHT=2**[/flash]

    ( شكري وتقديري واحترامي لمن أهداني هذا التوقيع حفظه الله في الدارين )

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    25 - 2 - 2005
    اللقب
    نائبة المشرف العام للمنتدى
    معدل المشاركات
    4.63
    المشاركات
    32,453
    معدل تقييم المستوى
    52

    افتراضي

    يَارَبِّ وَاحْفَظْنَـا عَلَـى إِسْلاِمِنَـا
    وَأَدِمْ عَلَيْنَـا الأَمْـنَ فِيْـهِ نُمَـتَّـعُ

    يَـارَبِّ وَارْزُقْنَـا لِقَـاءَ نَبِيِّـنَـا
    فِيْ الحَوْضِ نَشْرَبُ مِنْ يَدَيْهِ وَنَشْبَـعُ

    *********************************
    اللهم آمين يارب العالمين ...

    قصيدة رائعة ...

    تسلم يمينك على هذا الابداع ..

    دمت بحفظ الرحمن ...


    المعذرة أستاذي تم حذف رقم الجوال لايسمح بذلك في المنتدى ...

    المعذره .....


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
    بواسطة ابو يزيد العنزي في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 27 - 12 - 2006, 08:48 PM
  2. اللحظات الأخيرة في حياة : الرسول محمد الأمين ــ صلى الله عليه و سلم ــ
    بواسطة عاشق الاسلام في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25 - 12 - 2005, 01:21 AM
  3. كنوز نسينها أذكركم بها... والله يقدرنا عليها...
    بواسطة عاشق الاسلام في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 8 - 9 - 2005, 06:13 PM
  4. كذبة إبريل
    بواسطة ابو عوض في المنتدى منتدى مواد التربية الاسلامية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 16 - 12 - 2003, 03:52 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

      
twitter facebook rss
yahoo

المشاركات المكتوبة تمثل رأي كاتبيها و ليس بالضرورة تمثل رأي و منهج إدارة الموقع.

الساعة الآن 06:00 AM