{لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِين َ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }التوبة128
اللهم رب الناس أذهب ألباس واشف وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
اللهم رب الناس أذهب ألباس واشف وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
اللهم رب الناس أذهب ألباس واشف وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
[ خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وشفاء من السقم وشر ماء على وجه الأرض ماء بوادي برهوت بقية حضر موت كرجل الجراد من الهوام يصبح يتدفق ويمسي لا بلال بها ] . ( حسن
[ في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام ] . ( صحيح )
===========================================
هذه قصة واقعية حدثت في فلسطين في مدينه غزه
وهي أن هناك شخص تزوج.....وأصبح معه 8 بنات ولم يأتي له ولد وبعد عمر أتي لة الولد كم كان فرحان به ....
وسعيداً به ...
( صُفَحات الدماء يجب أن تكون في جسم الإنسان درجتها 6** إلي 5**
وبصورة مفاجئه مرض هذا الطفل وأصبحت عنده الصفيحات 29 درجة وكان أي شخص يضرب الطفل تصبح عندة تجلط في الدماء فلم يستطع أحد معالجة هذا الطفل وقرر أباه أن يأخذه الي الاردن وقد أعطي دواءً له ويجب أن يتم الفحص في كل مرة يعطي فيه الدواء ويتم قياس درجة الصفيحات حتي يعطي الدواء بالقدر المطلوب وعادوا إلي غزة ولكن هذا الدواء ليس ناجحا تماما
جلس الطفل في بيته وأمه وأباه ينظران إليه في حسرة وألم ماذا أصابنا ..يارب أشفي إبننا
وبدأ يأخذ الدواء في غزة وبعد فترة قرر الأب ان يأخذ إبنه إلي المدرسة وتلاقي هو والمدير وشرح له ما هو ظرف ابنه واخذ يطلب منه أن لا أحد يضربه حتي لا يصبح عنده تجلط وقبل أن يودع الاب المدير رأي الاب أطفال المدرسة يشربون الماء المالحة وبجانبه مراحيض المدرسة فلم تطب نفس الاب لهذا المنظر فقال للمدير أنه سيأتي بجالون مياه كبير ويضعه في المدرسة وبعيداً عن المرحاض
ويأتي كل يوم لكي يعبئ هذا الجالون بالمياه الحلوة النظيفة وعلي حسابه الخاص فوافق المدير ....

...وبعد فترة رأي رؤية الأب أنه جاء أربع ملائكه ووضعوا إبنه علي طاولة مثل العمليات وأخذاوا يعملوا له عمليه في بطنه فبدأ يكبر الاب ((الله أكبر ...الله أكبر ...الله أكبر..... ))إلي أن استيقظ علي ذلك ففزعت امرءته مالك ..مالك...مالك فقال ابنك قد شفي من مرضه
وفي اليوم التالي ذهب الاب لكي يأخذ الابن الدواء وقبل الأخذ تم الفحص وهنا جاء قدر الله هنا جاءت معجزة الله فكانت النتيجة أن الطفل بدل من أن تكون صفيحاته 29 درجة أصبحت 590 درجة يا لقدرة الله تعجب الدكتور كيف يحدث ذلك هذا أمر غريب فأرسله الطبيب إلي طبيب أخر ولسان حاله يقول لعلي أكون مخطئ وذهب لطبيب أخر وتم الفحص وتعجب الطبيب ماذا سأفعل الطفل قد شفي من المرض هل أعطيته الدواء أم لا .......... فقرر الأطباء الإتصال علي الطبيب الأردني وشرحوا له الموضوع فقال لهم بكل إيمان بالله عزوجل "
" نحن الأطباء نعالج المرضي لكن الله هو الذي يشفي المرضي

وعاد الطفل إلي أمه وأبيه فرحين بما حدث له
إنظر أخي المسلم كرم الله
لماذا؟؟؟ لان هذا الاب شفق علي أطفال المدرسة عند شربهم للمياه فقام بالتبرع بالمياه العذبة للمدرسة وكل يوم تأتي سيارة لكي تملئ الجالون بالمياه علي الحساب الخاص للاب ...

يا الله ما أعظم كرمك .... وأنت الكريم يا الله