أبشروا أبشروا بالأخبار الطيبة من البحرررر

[البحر]

[grade="DC143C FF45** DC143C DC143C FF****"] بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله


أخواني وأهل القريات خصوصا راى أحدهم في منامه رؤيا خير بإذن اللله وتعبيرها مايلي :


أمطار على مدينة القريات بغزارة ملفته وعلى غير العاده وعلى نحو لم يعتاده أهل القريات الطيبين ويلزم الجميع في مثل هذه الأحوال مايلي :



الخروج في أول المطر والإستغفار وقول اللهم حوالينا لا علينا اللهم على الوديان والشعاب ومنابت العشب ، رفع غطاء الرأس وتبليل الشعر لأن الرسول كان يفعلها وكان يقةل هذا حديث عهد بربنا .



ياأخوان ظبطوا بيوتكم وأسلاك الكهرب المكشوفه والاستعداد بقوه وإعلان حالة الطوارئ في أي وقت وظبطوا مساحات سياراتكم الوضع خطير بالحييييييييييييييييييل .




يا اهل القريات لا تستهينوا بالرؤى والله أني لكم ناصح أمين .



والله بإذنه سترون المطر الي بحياتكم ماشفتوه بالقريات والله أني لكم ناصح أمين .




البحرررررررررررررررررر [/grade]

[بدر بن تركي]

يالله حولنا ولا علينا

الله كريم أخوي البحر

[أبن القريات]

اللهم جعلها رؤيا حق وتفسيرها حق وعم بنفع المطر البلاد والعباد

( استغفر الله استغفر الله استغفر الله والله أكبر والحمد لله عددقطرات المطر والحمدلله كثر وماأنبت من شجر .

[نبع الوفاء]

جزاك الله خيراً ..

اللهم أسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً مريعاً،نافعاً غير ضار ، عاجلاً غير آجل ".

اللهم أغثنا ، اللهم أغثنا ، اللهم أغثنا ".

اللهم اسق عبادك ، وبهائمك ، وانشر رحمتك ، وأحيى بلدك الميت ".

***************************
وأسمح لي بهذه المداخلة .....

[blink]ما يسن فعله عند أول نزول المطر .*[/blink]

قال صاحب الزاد – رحمه الله تعالى – :
" ويسن أن يقف في أول المطر ، وإخراج رحله ، وثيابه ، ليصيبها المطر "

قال ال*** / محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – في شرح هذه الجملة :

" قوله : ( ويسن أن يقف في أول المطر ) السنة في اصطلاح الفقهاء :

هي ما يثاب فاعله امتثالا ، ولا يعاقب تاركه .

قوله : ( أن يقف ) أي : قائما أول ما ينزل المطر .

قوله : ( وإخراج رحله وثيابه ؛ ليصيبهما المطر ) أي : متاعه الذي في بيته ،

أو في خيمته إن كان في البر ، وكذلك ثيابه يخرجها ؛

لأن هذا روي عن ابن عباس – رضي الله عنهما – ( [1] ).

والثابت من سنة النبي – صلى الله عليه وسلم - :
(( أنه إذا نزل المطر حسر ثوبه )) أي : رفعه حتى يصيب المطر بدنه ،
ويقول : (( إنه كان حديث عهد بربه )) .

وهذه السنة ثابتة في الصحيح ، وعليه ؛ فيقوم الإنسان ، ويخرج شيئا من بدنه ،

إما ساقه ، أو من ذراعه ، أو من رأسه حتى يصيبه المطر ،

اتباعا لسنة النبي – صلى الله عليه وسلم – وقوله في الحديث : (( إنه قريب عهد بربه )) ( [2] ).

لأن الله خلقه الآن ، فهو حديث عهد بخلق ربه .... إلخ

* المصدر : ~ الشرح الممتع لابن عثيمين رحمه الله تعالى [5/291] طبعة آسام ..

[البحر]

شكرا لكم جميعا والله انكم تستاهلون كل خيررررررررررررررررررررررررررررررررر


البحرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررر