اللون الاخضر اللون الازرق اللون الاحمر اللون البرتقالى
تغذية المنتدى صفحتنا على تويتر صفحتنا على الفيس بوك

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 13

الموضوع: باحثه لاتخذلوني

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    28 - 8 - 2005
    اللقب
    تربوي جديد
    معدل المشاركات
    0.00
    المشاركات
    26
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي باحثه لاتخذلوني

    إلى جميع الاخوه المشرفين والمشرفات والى معلمات الصف الخامس رياضيات /
    نحن بصدد معالجة الصعوبات التي تواجهها المعامه اثناء شرح الدرس او حل النشاط او حل التمارين نرجو المشاركه الفعاله في ارسال الصعوبات التي تعيق اداء العمليه التربويه في
    مادة الرياضيات الصف الخامس شاكرين لكم ذلك باحثه تربويه


  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    10 - 10 - 2003
    اللقب
    تربوي فعّال
    معدل المشاركات
    0.01
    الدولة
    جدة
    العمر
    53
    المشاركات
    56
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    هذا الموقع قد يفيدك في عمل دراسة على صعوبات تعلم الرياضيات

    www.aghandoura.com


  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    28 - 8 - 2005
    اللقب
    تربوي جديد
    معدل المشاركات
    0.00
    المشاركات
    26
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    \ إليك اخي الابداع - لا يوجد في الموقع ما ابحث عنه ارجو تزويدي ببحث او تقديم اوراق خاصه بالعمل او تفعيل الموضوع مع المعلمات مع خالص الشكر


  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    10 - 10 - 2003
    اللقب
    تربوي فعّال
    معدل المشاركات
    0.01
    الدولة
    جدة
    العمر
    53
    المشاركات
    56
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    اختلف العلماء في تحديد تعريف لصعوبات التعلم وذلك لصعوبة تحديد هؤلاء التلاميذ الذين يعانون صعوبات في التعلم وكذلك صعوبة اكتشاف هؤلاء التلاميذ على الرغم من وجودهم بكثرة في كثير من المدارس فهم حقا فئة محيرة من التلاميذ لانها تعاني تباينا شديدا بين المستوى الفعلي (التعليمي) *****توى المتوقع المأمول الوصول اليه، فنجد ان هذا التلميذ من المفترض حسب قدراته ونسبة ذكائه التي قد تكون متوسطة أن فوق المتوسطة او يصل الى الصف الرابع او الخامس الابتدائي في حين انه لم يصل الى هذا المستوى.
    فمن هو الطفل الذي يعاني صعوبات التعلم؟
    هو طفل لا يعاني اعاقة عقلية او حسية (سمعية او بصرية) او حرمانا ثقافيا او بيئيا او اضطرابا انفعاليا بل هو طفل يعاني اضطرابا في العمليات العقلية او النفسية الاساسية التي تشمل الانتباه والادراك وتكوين المفهوم والتذكر وحل المشكلة يظهر صداه في عدم القدرة على تعلم القراءة والكتابة والحساب وما يترتب عليه سواء في المدرسة الابتدائية او فيما بعد من قصور في تعلم المواد الدراسية المختلفة لذلك يلاحظ الآباء والمعلمون ان هذا الطفل لا يصل الى نفس المستوى التعليمي الذي يصل له زملاؤه من نفس السن على الرغم مما لديه من قدرات عقلية ونسبة ذكاء متوسطة او فوق المتوسطة.

    انواع صعوبات التعلم
    1ـ صعوبات تعلم نمائية: وهي تتعلق بنمو القدرات العقلية والعمليات المسئولة عن التوافق الدراسي للطالب وتوافقه الشخصي والاجتماعي والمهني وتشمل صعوبات (الانتباه ـ الادراك ـ التفكير ـ التذكر ـ حل المشكلة) ومن الملاحظ ان الانتباه هو اولى خطوات التعلم وبدونه لا يحدث الادراك وما يتبعه من عمليات عقلية مؤداها في النهاية التعلم وما يترتب على الاضطراب في احدى تلك العمليات من انخفاض مستوى التلميذ في المواد الدراسية المرتبطة بالقراءة والكتابة وغيرها.
    2ـ صعوبات تعلم أكاديمية: وهي تشمل صعوبات القراءة والكتابة والحساب وهي نتيجة ومحصلة لصعوبات التعلم النمائية او ان عدم قدرة التلميذ على تعلم تلك المواد يؤثر على اكتسابه التعلم في المراحل التالية:
    محاكات التعرف على صعوبات التعلم

    هناك خمسة محكات يمكن بها تحديد صعوبات التعلم والتعرف عليها وهي:
    1ـ محك التباعد: ويقصد به تباعد المستوى التحصيلي للطالب في مادة عن المستوى المتوقع منه حسب حالته وله مظهران:

    أ/ التفاوت بين القدرات العقلية للطالب *****توى التحصيلي.
    ب/ تفاوت مظاهر النمو التحصيلي للطالب في المقررات او المواد الدراسية.

    فقد يكون متفوقا في الرياضيات عاديا في اللغات ويعاني صعوبات تعلم في العلوم او الدراسات الاجتماعية وقد يكون التفاوت في التحصيل بين اجزاء مقرر دراسي واحد ففي اللغة العربية مثلا قد يكون طلق اللسان في القراءة جيدا في التعبير ولكنه يعاني صعوبات في استيعاب دروس النحو او حفظ النصوص الادبية.

    2ـ محك الاستبعاد: حيث يستبعد عند التشخيص وتحديد فئة صعوبات التعلم الحالات الآتية: التخلف العقلي ـ الاعاقات الحسية ـ المكفوفين ـ ضعاف البصر ـ الصم ـ ضعاف السمع ـ ذوي الاضطرابات الانفعالية الشديدة مثل الاندفاعية والنشاط الزائد ـ حالات نقص فرص التعلم او الحرمان الثقافي).

    3ـ محك التربية الخاصة: ويرتبط بالمحك السابق ومفاده ان ذوي صعوبات التعلم لا تصلح لهم طرق التدريس المتبعة مع التلاميذ العاديين فضلا عن عدم صلاحية الطرق المتبعة مع المعاقين وانما يتعين توفير لون من التربية الخاصة من حيث (التشخيص والتصنيف والتعليم) يختلف عن الفئات السابقة.

    4ـ محك المشكلات المرتبطة بالنضوج: حيث نجد معدلات النمو تختلف من طفل لآخر مما يؤدي الى صعوبة تهيئته لعمليات التعلم فما هو معروف ان الاطفال الذكور يتقدم نموهم بمعدل ابطأ من الاناث مما يجعلهم في حوالي الخامسة او السادسة غير مستعدين او مهيئين من الناحية الادراكية لتعلم التمييز بين الحروف الهجائية قراءة وكتابة مما يعوق تعلمهم اللغة ومن ثم يتعين تقديم برامج تربوية تصحح قصور النمو الذي يعوق عمليات التعلم سواء كان هذا القصور يرجع لعوامل وراثية او تكوينية او بيئية ومن ثم يعكس هذا المحك الفروق الفردية بين الجنسية في القدرة على التحصيل.

    5ـ محك العلامات الفيورولوجية: حيث يمكن الاستدلال على صعوبات التعلم من خلال التلف العضوي البسيط في المخ الذي يمكن فحصه من خلال رسام المخ الكهربائي وينعكس الاضطراب البسيط في وظائف المخ (Minimal Dysfunction) في الاضطرابات الادراكية (البصري والسمعي والمكاني، النشاط الزائد والاضطرابات العقلية، صعوبة الاداء الوظيفي).

    ومن الجدير بالذكر ان الاضطرابات في وظائف المخ ينعكس سلبيا على العمليات العقلية مما يعوق اكتساب الخبرات التربوية وتطبيقها والاستفادة منها بل يؤدي الى قصور في النمو الانفعالي والاجتماعي ونمو الشخصية العامة.


  5. Top | #5

    تاريخ التسجيل
    10 - 10 - 2003
    اللقب
    تربوي فعّال
    معدل المشاركات
    0.01
    الدولة
    جدة
    العمر
    53
    المشاركات
    56
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    احاول اضع مجموعة عوامل انتي عليك اختيار المفيد منها للبحث مجرد مساعدة من اخوك :- الابداع
    * تعريف صعوبات الرياضيات : هي صعوبة أو إضطراب نوعي مختص بالعمليات الرياضية في تعلم مفاهيم الرياضيات و العمليات الحسابية و ترتبط هذه الصعوبة غالبا ً بإضطرابات وظيفية في الجهاز العصبي المركزي .
    الرياضيات قدرة أساسية في حل المشكلات و الاستدلال تبدأ من ابتدائي ولا تنتهي .

    مؤشرات ومظاهر صعوبات الرياضيات
    1. ضعف أو سوء الإعداد المسبق للرياضيات :يكتسب الأطفال صعوبات تعلم الرياضيات في مدى عمري مبكر نتيجة لإكتسابهم صعوبات في تعلم العلاقات العددية و القدرة على العد و المزاوجة و الضرب و القسمة و الأطفال ذوي صعوبات تعلم الرياضيات لديهم إضطرابات في الانتباه و عدم ثبات في قدرات الإدراك ، وبيئيا ً عدم كفاية الخبرات التي تعالج المسافات و الفراغ و الزمن والترتيب و الكميات عموما ً لذلك يجب التأكيد على المعرفة السابقة ، لأن تعلم الرياضيات عملية تراكمية و متتابعة .

    2. ضعف أو سوء إدراك العلاقات المكانية : الأطفال ذوي صعوبات الرياضيات لديهم إضطرابات ملموسة في إدراك العلاقات المكانية ، فعلى سبيل المثال الألعاب التركيبية و المتداخلة تنمي لدى الأطفال الإحساس بالفراغ و الحجم و المسافة و أكبر من وأصغر من و يساوي ، وقد أثبتت الدراسات أن أباء ذوي صعوبات الرياضيات أقروا أن أبنائهم لم يكونون يفضلون هذه الألعاب كذلك فأنهم يفتقرون إلى التمييز بين أعلى و أدنى ، فوق وتحت ، قريب وبعيد ، أمام وخلف ، اكبر وأصغر وهكذا .

    3. إضطرابات القدرات الحركية و البصرية و الإدراكية البصرية : يكتسب ذوي صعوبات الرياضيات في الأنشطة التي تتطلب قدرات حركية بصرية و إدراكية بصرية ، ويبدو ذلك من خلال عدم قدرتهم على عد الأشياء في سلسلة من الصور عن طريق الإشارة إليها ، حيث يتعين على هؤلاء الأطفال تعلم ما سبق بالتدريب على أشياء حقيقية ملموسة ، كذلك فهؤلاء الأطفال يكونون غير قادرين على رؤية الأشياء في مجموعات أو فئات وهي القدرة اللازمة للعد السريع ، فعندما يعرض عليهم مجموعة من 3 أشياء و يطلب منهم إضافة مجموعة أخرى من 4 أشياء يقوم الأطفال بعد هذه الاشياء واحدا واحدا ً ، كذلك يقعون في الكثير من الأخطاء الحسابية لذلك يجب تدريبهم باستمرار على كتابة الأرقام و التمييز بين خانات الآحاد والعشرات والمئات و عمليات الطرح و الجمع والضرب و القسمة " يمكن التحسين عن طريق التدريب "
    4. اللغة وصعوبات القراءة و علاقتها بصعوبات الرياضيات : تكتسب مفاهيم الكمية من خلال الاستخدام اللغوي للطفل في مرحلة الطفولة مثل أكبر من أقل من ، ضعف ، ويمكن أن تنشأ صعوبات الرياضيات من صعوبة تفسير الطفل للمفاهيم أو الألفاظ الرياضية المقروءة ، فقد يكتسب الطفل الصعوبات نتيجة تداخل المفاهيم أو عدم تمييزه لمعناها ويرجع ذلك إلى عدم فهم الطفل للصياغات اللفظية للمشكلات الرياضية حيث وجد أن هؤلاء الأطفال يجدون صعوبة في حل المشكلات الحسابية اللفظية ، بينما يمكنهم حلها إذا قدمت في صورة عمليات حسابية مجردة .
    العلاقة بين صعوبات الفهم القرائي وصعوبات تعلم الرياضيات علاقة موجبة .
    5. الافتقار إلى المفاهيم المرتبطة بالإتجاه والزمن : يكتسب الطفل المفاهيم الأساسية للزمن قبل المدرسة ، مثال من 10 دقائق يعد نصف ساعة ، بكره ، أمس ، العيد القادم ، بعد ساعة ، وقد أثبتت الدراسات أن الأطفال ذوي صعوبات الرياضيات أقل وعيا ً بالزمن و اتجاهه كذلك فإنهم لا يستطيعون تحديد الوقت المحدد لإنجاز مهمة ما .
    6. إضطرابات الذاكرة : يجب أن تكون قواعد النظام العددي المتعلقة بالضرب و الطرح و القسمة عمليات آلية إذا كان تعلم الطفل كافيا ً و منطقيا ً ، والأطفال ذوي الصعوبات يجدون صعوبة في إسترجاع القواعد في الفترة المناسبة رغم معرفتهم بها لذلك فإنهم يستنفذون قدرا ً كبيرا ً من الطاقة والجهد في التذكر " عملية تراكمية " كذلك في السن المتقدم فالذاكرة البصرية مطلوبة في مواد الهندسة الفراغية و التحليلية و المستوية .
    7. إضطرابات أو قصور الإستراتيجيات الفعالة في تعلم الرياضيات : الطفل لم يتعلم كيف يتعلم .
    هل صعوبات تعلم الرياضيات ترجع إلى قصور في القدرة أم قصور في الاستراتيجية في المرحلة الثانوية ؟!
    الافتقار إلى اختيار واستخدام الاستراتيجيات الملائمة في حل المشكلات الرياضية و إجراء العمليات الحسابية و من هذه الاستراتيجيات ، التصور العقلي أو البصري للمشكلة ، وتحديد العناصر المفقودة و كيفية التوصل إليها نظرية تحليل الوسائل والغايات " المعطيات والمطلوب " و يتسم ذوي صعوبات تعلم الرياضيات بالبطء و التردد في اشتقاق أو اختيار الاستراتيجيات الملائمة و خاصة تلك المتعلقة بإسترجاع المعلومات والحقائق الرياضية و قد قامت الكثير من الدراسات على برامج تدريبية على استراتيجيات تعلم الرياضيات لذوي صعوبات تعلم الرياضيات ، وأثبتت وحققت نجاحا ً ملموسا ً خاصة في المراحل المتقدمة من التعليم الإعدادية والثانوية .

    قلق الرياضيات :
    يمثل متغير انفعالي شديد الأهمية ينشأ عن رد فعل الفرد تجاه الرياضيات و يعبر هذا القلق عن نفسه في صورة خوف أو تجمد أطراف أ, رعشة أو قيئ أو إسهال ، وينمي هذا القلق اتجاه سالب نحو الرياضيات ، والتخصصات العلمية بصفة عامة .

    مداخل يمكن استخدامها لتفادي شعور المتعلم بقلق الرياضيات
    1. استخدام المنافسة بين الطلاب بصورة ايجابية و حذرة : بمعنى إضفاء روح المنافسة بين الطلبة وأنفسهم لا المنافسة بينهم وبين بعض و أن تكون احتمالات النجاح ملائمة بمعنى نجاح 1**%
    2. استخدام تعليمات محددة وواضحة " معلومات "
    3. تجنب الاستخدام غير المرشد لضغط الوقت :- إعطاء الوقت الكافي لإكمال الواجبات و حلها خلال زمن الحصة أو الواجبات المنزلية لو أضطر المدرس إلى خفض كمية المهام الموكلة لذوي الصعوبات من أجل مزيد من النجاح .
    4. التخفيف من المواقف الاختبارية الضاغطة على المتعلم : وخاصة بالنسبة للأطفال اللذين يجدون صعوبة في حل المشكلات الرياضية .
    الصعوبات النوعية في تعلم الرياضيات :-
    يوصف الطلاب بأنهم ذوي صعوبات تعلم في الرياضيات حينما يفتقدون أي مهارات ما وراء المعرفة و التي تشير إلى وعير الطالب بمهاراته واستراتيجياته ومصادر المعرفة لدية و التي يحتاجها لأداء أو لإكمال مهمة ما والقدرة على الاستخدام و التنظيم الذاتي لأداء المهمة المطلوبة .
    مهارات ما وراء المعرفة ، استخدام الاستراتيجية المناسبة بالطريقة المناسبة ، اختيار الاستراتيجية بوعي و ليس اللاشعور
    وتتطلب هذه المهارات من الطالب أن يكون قادرا ً على
    1. تقويم قدراته أو إمكاناته المعرفية على حل المشكلات " يقوم نفسه "
    2. تحديد و اختيار الاستراتيجيات الملائمة.
    3. تنظيم و توظيف المعلومات التي سبق تعلمها
    4. القدرة على استثارة العمليات العقلية المعرفية اللازمة لحل المشكلات
    5. تعميم الاستراتيجيات في المواقف المعرفية .
    6. القدرة على تقويم المشكلات و محدداتها وعناصر حلها .

    صعوبات التعليم الشائعة في الرياضيات
    عوامل و اسباب صعوبات تعلم الرياضيات لدى طلاب المرحلة الثانوية:
    المقررات في المرحلة الثانوية أكثر تعقيدا ً لذلك فصعوبات الرياضيات في المرحلة الثانوية تختلف عن مرحلة ما قبل الثانوي ومن المفترض لدراسة مناهج الرياضيات في المرحلة الثانوية أن يكون لدى الطلاب مهارات الأساسية التي تعد متطلبا ً مسبقا ً لها قد تم تعلمها على نحو ٍ كاف ٍ
    قصور في لاستراتيجية و ليس قصور في القدرة في هذه المرحلة .

    عوامل عزوف الطلاب عن دراسة الرياضيات في المرحلة الثانوية

     مجموعة عوامل متعلقة بالنظام التعليمي :
    تركز نظمنا التعليمية على المستوى التحصيلي كما يتمثل في المجموع الكلي للدرجات التي تؤهل الطالب الالتحاق بالجامعة ، مما جعل كل الاهتمام ينصب على حصول الطالب على أعلى الدرجات دون مراعاة لميول و اهتمامات هذا الطالب ومن الظواهر التي أفرزها هذا النظام

    1. انتشار الدروس الخصوصية
    2. انحصار فاعلية العملية التعليمية داخل المدارس
    3. ظاهرة إنتشار المدرس المحترف لا المتميز .
    4. تقلص وإنحصار جهد الطالب في البحث عن المعلومة و إنتاجها مما يعطل نمو العمليات العقلية المعرفية العليا التي يقوم بها المدرس نيابة عن الطالب .
    5. ظاهرة اتساع قاعدة الحصول على الدرجات النهائية " التفوق الزائف للمواد المختلفة دون أن يعكس ذلك تفوقا ً تحصيليا ً حقيقيا ً في حل انخفاض سقف تباين درجات الامتحانات " إنخفاض معامل التمييز " .


صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. طلبتكم... لاتخذلوني
    بواسطة رشة عطر في المنتدى منتدى النشاط الطلابي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 23 - 9 - 2005, 04:56 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

      
twitter facebook rss
yahoo

المشاركات المكتوبة تمثل رأي كاتبيها و ليس بالضرورة تمثل رأي و منهج إدارة الموقع.

الساعة الآن 01:30 PM