مع الوقت باتت الناس تدرك اكثر االفرق الكبير بين الشخص المتهلم والغير متعلم. في الماضي لم يكن ينظر للعلم كما هو في يومنا هذا. ولكن هذا الامر لا يعني انه لم يكن هنالك اهمية للشخص المتعلم. من هنا لا بد من الاشارة ان هنالك اهمية كبيرة يجب على كل فرد ادراكها وهو قيام حوار عن العلم والجهل و الفرق بين المتعلم والجاهل خاصة في المجتمع اذا لا يمكن اليوم المساواة بينهما من كل الجهات، ان كان من الناحية الفكرية او الاجتماعية او التثقيفية. فمن يكون سلاحه العلم تكون في يده قوة جازمة تتجلى في معرفة الفرد لكل الامور ولكل ما يدور من حوله.