حل تمارين تاريخ الصف الأول الثانوي -الفصل الدراسي الثاني
حل تمارين تاريخ الصف الأول الثانوي -الفصل الدراسي الثاني
حل أسئلة كتاب تاريخ الصف الأول الثانوي صـ 21، صـ 22 .
-----------------------------------------------------------------------------------------------
جـ1: لدعم الموقف العسكري في العراق أرسل الخليفة أبو بكر الصديق ( رضي الله عنه) خالد بن الوليد (رضي الله عنه) على رأس جيش قوامه عشرة ألف مجاهد حيث دخل خالد بن الوليد من جنوب العراق ودخل عياض بن غنم شمال العراق.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ2: (أ) معركة القادسية
(ب) 15هـ/637م حيث كانت العراق خاضعة للفرس .
(جـ) انتهت بهزيمة الفرس والقضاء على المقاومة الفارسية وأخذت دولتهم في الزوال .
(أ) معركة نهاوند
(ب) 21هـ (فتح الفتوح) وكانت في بلاد فارس حيث يسيطر عليها الفرس .
(جـ) وانتهت بهزيمة الفرس بقيادة يزدجر ودخل المسلمين نهاوند والحصول على غنائم كثيرة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــجـ3: يمكن نشر الإسلام بالسلم والتسامح وذلك من خلال وسائل الإعلام المختلفة – نشاط الدعاة وتقربهم للشعوب .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ4: سعد بن أبي وقاص قائد المسلمين ، رستم قائد الفرس في معركة القادسية المعركة كانت لصالح المسلمين حيث قتل رستم وتفرق شمل جيشه – بلغ عدد قوات جيش الفرس 120 ألف مقاتل ، بينما بلغ عدد قوات المسلمين ثلاثون ألفا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ5: (أ) النعمان بن مقرن المزني
(ب) خراسان
(ج) 16هـ
(د) الفيروزان .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ7: (أ) رأى صائب فلابد من العمل الذكي المدبر والأخذ بالأسباب من عوامل النصر .
(ب) رأي غير صائب لأن تنظيم الجيش من العوامل الأساسية لقوة الجيش ولتحقيق الانتصار وخوض المعارك .
(جـ) رأي غير صائب لتوضح أن الإسلام لم ينتشر بحد السيف ولم يكن ذلك خوفا من الأعداء بدليل الانتصار .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ8: (أ) ثلاثين
(ب) 20هـ
(جـ) 8**0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ9: انتهت معركة القادسية بقتل قائد الفرس (رستم) – حصول المسلمين على غنائم كثيرة وتفريق شمل جيشه ، وبناء الكوفة والبصرة كان لهم الأثر الأكبر في القضاء على المقاومة الفارسية نهائيا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ10: سهولة وصول الإمدادات العسكرية إلى المدينتين – تحصين المسلمين فيها – تحقيق النصر للمسلمين وتأمينهم من الاعتداءات الفارسية .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
جـ11: تمزق جيش الروم لاسيما بعد مقتل قائدهم ثيودريك ( تذارق) أخو هرقل فانهارت روحهم المعنوية وانهزموا في أرض المعركة تاركين قتلاهم في ساحتها وازدياد نفوذ المسلمين وارتفاع روحهم المعنوية .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
جـ12: (أ) بسبب ارتفاع هذه الأسوار وبعد طول الحصار الذي دام 70 يوما فأمر خالد بتسلق الأسوار وفتح الأبواب ودخول دمشق .
(ب) خوفا من قتل المسلمين له لأن الخليفة عمر بن الخطاب قد أرسل إليه يؤمنه قبل فتح بيت المقدس لكنه رفض ، لذلك هرب الأرطبون إلى مصر بعد فتح بيت المقدس
(جـ) بسبب انتصارات المسلمين المتتالية في المعارك التي سبقت اليرموك – صلابة القادة المسلمين لدرجة أنه ترتب على تدهور الروح المعنوية أن القادة قيدو الجنود بسلاسل مما كان سببا في ثقل الجنود وهزيمتهم .
(د) عمل ذلك على تأمين الإسلام وكانت مصر بمثابة القنطرة التي من خلالها انتشر الإسلام إلى شمال أفريقيا ( تونس والجزائر والمغرب) ثم إلى بلاد الأندلس .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ13: بسبب تدهور الروح المعنوية عند جيش الروم – ارتفاعها لدى المجاهدين المسلمين في معركة اليرموك .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ14: (أ) ذات الصواري
(ب) 34هـ
(جـ) انتصار المسلمين على الروم
(د) أرى أنها من المعارك الهامة وتدل أحداثها على شجاعة المسلمين وذكائهم في اختيار القادة المناسبين وخدمة الإسلام . وذكاء هم في وضع الخطط العسكرية ضد العدو بالرغم من حداثة عهدهم بالحروب البحرية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ15: مدينة الفسطاط هي أول عاصمة إسلامية لمصر ، أسسها عمر بن العاص 20هـ / 641م . وكلمة الفسطاط لغويا تعني الخيمة ، وترجع أهميتها إلى أنها مركز للحكم والإدارة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
جـ16: (أ) خوفا على جيوش المسلمين من أن تنساب في هذه المناطق الشاسعة وهي لم تزال في حاجة إلى توطيد نفوذها في البلاد التي استقرت فيها حديثا مثل الشام ومصر .
(ب) بسبب اقتراح عبدالله بن ال**ير (رضي الله عنه) على عبدالله بن أبي سرح أن يقسم جيشه إلى فريقين : فريق يقاتل الروم إلى منتصف النهار فإذا أنهكته الحرب وضع سلاحه ليحل محله الفريق الثاني الذي يواصل القتال إلى الليل وبهذه الخطة حقق المسلمون النصر وهزموا جيش الروم وقتل جرجير قائد الروم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ17: زحف عمر بن العاص نحو مصر على رأس قوة مكونة من ثلاثة ألاف وخمس مئة مجاهد أواخر سنة 18هـ/639م . ففتح رفح والعريش ، والفرما وبعد حصار دام شهرا استولى على مدينة بلبيس ثم تقدم إلى قرية " أم دنين" شمال حصن بابليون وخاض فيها قتال عنيفا وحاصر الحصن عدة أشهر ، ثم وصلت إليه الإمدادات بعدها فتح حصن بابليون .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جـ18: استقبل المصريون عمرو بن العاص بالترحيب وذلك بسبب اضطهاد البيزنطيين للمصريين الذين كانوا يعتنقون المسيحية مثل البيزنطيين ولكن نتيجة لاختلاف المذاهب والقرارات الدينية ،
اضطهد البيزنطيين المصريين اضطهادا شديدا ، فاستنجد المصريين بالخليفة عمر بن الخطاب ( الملقب بالفاروق) عندما سمعوا بعدله ، واستقبلوا عمرو بن العاص على بعد عدة أميال .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
حل أسئلة كتاب تاريخ الصف الأول الثانوي -الفصل الدراسي الثاني
حل أسئلة كتاب تاريخ الصف الأول الثانوي -الفصل الدراسي الثاني
--------------------------------------------------------------------------------
حل أسئلة صـ 33 .
جـ1: (أ) 17** (ب) 120 ألف ، ألف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
جـ2: (أ) القيروان (ب) موسى بن نصير (جـ) شارل مارتن – تور بواتيه (بلاط الشهداء )
(د) القوط الغربيين (هـ) طارق بن زياد - شذونه
(و) 141هـ (ز) طارق بن زياد (ح) السند
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
جـ3: (أ) كشمير .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
جـ4: (أ) بسبب قوة أسوار مدينة القسطنطينية وحصانة موقعها على خليج القرن الذهبي – استخدام الروم النار الإغريقية – سوء الأحوال الجوية التي أضرت بالأسطول الإسلامي .
(ب) بسبب الطقس شديد البرودة وقلة المؤن .
(ج) لاستمالة البربر للدخول في الإسلام .
(د) خوفا على المسلمين من هذه المغامرة الغير مأمونة العواقب .
(هـ) لأنه عندما قام باستكمال الفتوح فيما وراء جبال البرتات في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك وصل إلى مدينة سانس أبعد نقطة وصل إليها المسلمون لكن العدو قطع على عبسه خط الرجعة وقتلوه .
(و) بسبب استشهاد قائد المسلمين عبد الرحمن الغافقي .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
جـ5: كانت المحاولة الأولى لفتح القسطنطينية في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان ، وذلك لتصفية دولة الروم فقام الخليفة معاوية بالأتي : استكمل بناء القوات البرية التي دفعها إلى القسطنطينية وأعد قوة بحرية قوامها 17** سفينة لتعمل مع القوات البرية وقد صمدت مدينة القسطنطينية للحصار ، واضطر المسلمون إلى الانسحاب .
- أما في عهد الخليفة سليمان بن عبد الملك استعد المسلمون لفتح القسطنطينية مرة ثانية فتجمع ما يقرب من 120 ألف مجاهد في مرج دابق وأعد ما يقرب من ألف قطعة بحرية ثم زحفت القوات البرية والبحرية حتى وصلت قرب أسوار القسطنطينية ، لكن الخليفة سليمان كان قد وافته المنية ، ففي عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز فضل الانسحاب .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
جـ6: أثرت هذه الأحداث على الفتوحات الإسلامية حيث أثرت ثورات العلويين على الفتوحات الإسلامية في عهد الأمويين وغيرها القلاقل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
جـ7: (أ) ضض بسبب الفتن الداخلية التي حلت ببلاد الأندلس .
(ب) ض
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
جـ8: كان لهم قواعد في حوض البحر المتوسط ولذلك أقام موسى بن نصير هو الآخر قواعد عسكرية لحماية ظهر الجيش الإسلامي في حالة الانسحاب حيث قام موسى بن نصير بفتح قواعد البيزنطيين في حوض البحر المتوسط .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
جـ9: 62هـ - هزيمة المسلمين واستشهاد عقبة بن نافع وأبو المهاجر .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
جـ10: اتبع كلا من موسى بن نصير وأبي المهاجر سياسة اللين مع البربر مما أدى إلى اعتناق عدد كبير منهم الإسلام حتى دخل كسيلة زعيم البربر الإسلام في ظل قيادة أبي المهاجر ، وزيادة رقعة الدولة الإسلامية في ظل موسى بن نصير ، وأرى أن السياسة التي اتبعوها سياسة جيدة حيث انتشر الإسلام بالسلم والإقناع وليس بحد السيف .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
جـ11: تمثلت هذه الصعوبات في الآتي :-
1- خضوع هذه البلاد للإمبراطورية البيزنطية المعادية للإسلام ، وكانت حريصة على إبقائها تحت سيطرتها .
2- كثرة الجبال والأشجار والأحراش في بلاد المغرب التي تعوق حركة الجيوش الإسلامية ومنها كثرة المدن والقرى والقبائل فيها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
جـ12: عبور جبال البرتات وفتح مدينة أربونة والوصول إلى مشارف طولون وفتح جبال بروفاتس ثم مدينة ليون حتى مدينة أوتون ثم الوصول إلى مدينة سانس ، وأرى أن المسلمين بذلوا جهود عظيمة في نشر الإسلام في فرنسا ولولا معركة بلاط الشهداء لأنتشر الإسلام في جميع بقاع أوربا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ13: (أ) المضي قدما في حمل راية الجهاد الإسلامي – أهمية الأندلس الاستراتيجية كمعبر إلى قارة أوربا لنشر
الإسلام – غضب أولاد الملك السابقة غيطشة لاستيلاء الملك لوذريق على الحكم – الخلاف بين الملك لوذريق وجوليان عامله على سبقه .
(ب) هي معركة النقي فيها المسلحون بقيادة طارق بن زياد مع جيش لوذريق ملك أسبانيا القوطي في معركة شذونه في وادي لكه عام 92هـ فهزم الأسبان وقتل لوذريق .
(ج) تقوم الخطة على محورين : -
الأول / يقوم على أساس إرسال سرايا استطلاعية إلى سواحل الأندلس الجنوبية بقيادة طريف بن مالك عام 91هـ ثم العودة إلى المغرب .
الثاني / العبور الشامل للأندلس ، حيث قام طارق بن زياد عام 92هـ بقيادة جيش مكون من سبعة ألاف مجاهد بعبور مضيق جبل طارق ، ونجح العبور وأقاموا قواعد عسكرية لحماية ظهر الجيش في حالة الانسحاب وفي النهاية انتصر جيش المسلمين .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ14: القائل عقبة بن نافع – المناسبة حين واصل عقبة فتوحاته إلى الجزائر ثم وصوله إلى طنجه ثم إلى المحيط الأطلسي .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
جـ15: (أ) الأندلس – الوليد بن عبد الملك .
(ب) معاوية بن أبي سفيان – سليمان بن عبد الملك .
(ج) الجزائر ( المغرب الأوسط) – معاوية بن أبي سفيان .
(د) المغرب الأقصى .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
جـ16: 1- فتح بعض الممالك في بلاد ما وراء النهر .
2- الاستيلاء على البخارستان وبخاري وسمرقند .
3- فتح الشاش وفرغانه حتى اقترب من أملاك الصين .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
جـ 17: قاد الشاب محمد بن القاسم الثقفي القوات البرية والبحرية ، زحف بها حتى وصل ثغر الديبل ( كراتش حاليا) وهي من أهم مدينة في بلاد السند ، وقد استطاع محمد بن القاسم فتح هذه المدينة ، وبنى فيها مسجدا ثم دخل بلاد الهند وأخذ يفتح مدنه واحدة تلو الأخرى حتى بلغ مدينة " الملتان" جنوب بلاد البنجاب واستولى عليها بعد حصار دام حوالي ستة أشهر ، كما نجح أيضا في فتح بقية بلاد السند حتى وصل إلى حدود كشمير سنة 920 هـ .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
جـ18: في ولاية الحجاج بن يوسف الثقفي أصدر الحجاج إدارة إلى قتيبة بن مسلم الباهلي قائدة أن يتوجه إلى بلاد ما وراء النهر لفتحها ونجح في ذلك ، كما فتحت بلاد السند خلال ولايته وذلك من خلال قائده محمد بن القاسم الثقفي .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ