أخبارالتربية والتعليم ليوم الجمعه 2 /9/ 1428 هـ 14 /سبتمبر/2007

[img]http://www.6**kb.com/uploads/5238bc7d51.gif[/img]
[img]http://www.6**kb.com/uploads/42e59330ec.gif[/img]
[glow=FF9933][glow=FFFFFF]أسعد الله أوقاتكم بكل خير..
بسم الله نبدأ اخبار التعليم ..
لهذا اليوم ..
ليوم الجمعه 2 /9/ 1428 هـ [/glow][/glow]
[img]http://www.6**kb.com/uploads/8ca09cfd86.gif[/img]
الرياض:الجمعه 2 مضان 1428هـ - 14 سبتمبر 2**7م - العدد 14326

------------------------------
د. الزهراني يعتمد اسماء المعلمين المرشحين للتدريس الليلي بالخرج
الخرج - عبدالرحمن المقرن:
اعتمد مدير التربية والتعليم للبنين بمحافظة الخرج الدكتور سعود بن حسين الزهراني اسماء المعلمين المرشحين للتدريس بالمدارس الليلية للمرحلتين المتوسطة والثانوية ومراكز محو الأمية للعام الدراسي 1429/1428ه لمراكز محو الأمية. وأكد الزهراني على جميع المعلمين المرشحين مباشرة العمل في أول يوم دراسي في مدارسهم الموضحة والمعلمون المعتمدون هم: المرشحون للمدارس الثانوية الليلية أولاً المرشحون بثانوية الخرج: محمد فرحان العنزي، محمد عبدالله الخطيفي، عسل شرقي العنزي، عبدالله سعيد الغامدي، سمحان محمد الجعيدي، عبدالله يحيى عسيري، علي صالح الزعبي، محمد عبدالحميد مصطفى، إمام سعيد طنطاوي، عمرو سليمان الأصيل، محمد عبدالرحمن السعدي، ياسر ناصر عبدالرزاق، نبيل محمد الخديدي، جابر ادريس آل سقينه، عايض سلطان البقمي، سعد عبدالله الجمعي، علي محمد دريبي، احمد عبدالله هزازي، سالم عوض المالكي.
ثانياً: ثانوية الأمير سلمان: منصور محمد الشاهين، طارق غازي الثبيتي، فهد فهيد القحطاني، عبدالله ناصر القريني.
http://www.alriyadh.com/2**7/09/14/article279616.html

ابن لزهر مساعداً للشئون التعليمية بتعليم بيشة
------------------------------------
بيشة - محمد علي القرني:
أصدر نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنين قراراً يقضي بتكليف الأستاذ سياف بن محمد بن لزهر بالعمل مساعداً لمدير التربية والتعليم بمحافظة بيشة للشؤون التعليمية لمدة عام، على ان يمارس الصلاحيات المفوضة للمساعدين وفق الأنظمة والتعليمات.
http://www.alriyadh.com/2**7/09/14/article279712.html

لمَ لا نستخلص العبرة من غيرنا قبل تطبيق قرار وزارة التربية؟

--------------------------------
خالد بن فائز الحقباني
طال الحديث في الفترة الأخيرة، عن موضوع القرار الذي اتخّذ من قبل وزارة التربية والتعليم، والذي أسال الكثير من المداد الأسود على بياض صفحات جرائدنا المحلية، وخاصة جريدتي "الرياض" و"الوطن"، وذلك بعد أن قامت الوزارة بمنح الحرية للمدارس الأهلية لتدريس المواد العلمية بأي لغة تشاء هذه المدارس سواء باللغة الإنجليزية أو الفرنسية، وذلك حسب تصريح معالي الوزير وفق ما جاء في صحيفة الشرق الأوسط بتاريخ 1428/4/15ه، والتي نقلت عنه قوله :" إن الوزارة تنوي تدريس مادتي الرياضيات والفيزياء للمرحلة المتوسطة والثانوية بالإنجليزية أو الفرنسية"، وعلل معاليه لذلك بأن هاتين اللغتين هما الأقرب للمادتين من اللغة العربية؟.
وقد تناول الجميع هذا الموضوع بالمناقشة والتحليل، وتباينت آراؤهم بين معارض وموافق مع بعض التحفظات، لذلك نحن نرى أن كلامنا في هذا الموضوع سيكون من ملح الطعام (الساخن وليس البارد)، لأننا لن نقدم أكثر مما قدمه غيرنا، خاصة ما تفضل به معالي الدكتور محمد بن أحمد الرشيد، الوزير السابق للتربية والتعليم، فقد تطرق لهذا الموضوع بنوع من الإسهاب في مختلف المقالات التي نشرت له على التوالي، وجداله المحمود والشيق مع الدكتور عبد الله الفوزان.

لكننا أردنا اليوم أن نتكلم عن هذا الموضوع من وجهة أخرى غير الوجهة التحليلية والانتقادية التي انتهجها معالي الدكتور محمد الرشيد، فنحن لا نريد أن نناقش مساوئ هذا القرار من الزاوية النظرية رغم أن هذه الزاوية فيها الكثير من السلبيات التي يمكن استنتاجها والتي تمت مناقشتها من قبل معاليه وغيره من الإخوة والأخوات الكتاب في صحافتنا المحلية، والتي يمكن استخلاصها إجمالا في أن هذه المبادرة التي قامت بها الوزارة ستعمل على تدعيم الطبقية في التعليم في مملكتنا وسوف تكون هناك طبقة مهيأة للابتعاث للخارج أو للدراسة في الجامعات والكليات الأجنبية داخل المملكة على حساب طبقة أخرى تلقت دراستها باللغة العربية، حيث لن يكون للطبقة الثانية أدنى حظوظ أمام الأولى، وهذا يتنافى تماما مع ما سعت قيادتنا الرشيدة لتحقيقه منذ توحيد (وطني) المملكة العربية السعودية على يد الملك المؤسس عبد العزيز (طيب الله ثراه) إلى ما وصلت إليه اليوم في عهد ملك الإنسانية الملك عبد الله (حفظه الله ورعاه)، من ازدهار وتطور في شتى الميادين، بفضل الله وعزيمة وإصرار قيادتنا الرشيدة وأبناء هذا الوطن المعطاء.

لذا فما أردنا مناقشته اليوم إنما هي الزاوية العملية البحتة للموضوع، وذلك بتقديم مثال عمن سبقنا من الدول في اتخاذ مثل هذا القرار وتطبيقه والآثار المترتبة على ذلك، لاستخلاص العبرة منها، قبل الانسياق وراء تطبيق هذا القرار مع ما فيه من غموض ومساوئ ستزعزع الركائز الأساسية لوطننا كالدين والهوية؛ ويتعلق الأمر بالبلد الشقيق "الجزائر" الذي تم إيفادي إليه كملحق ثقافي مكلف منذ مدة أربع سنوات ماضية، استطعت خلالها أن استنتج آثار تطبيق مثل هذا القرار، والتي لا تشجع أبدا على خوض غمارها، حيث يعدّ الدخول فيها بمثابة مجازفة جد خطيرة لا نتمنى أبدا لمملكتنا (مملكة الإنسانية) الغالية على قلوبنا وعقولنا، الدخول فيها.

فالجزائر الشقيقة بلد المليون ونصف مليون شهيد، افتكت استقلالها من الاستعمار الفرنسي منذ قرابة 45سنة أي عام 1962م، حيث كانت يومها كل المدارس الجزائرية تدرس جل العلوم باللغة الفرنسية ولظروف معينة تركت السلطات الجزائرية الأمر على حاله بعد الاستقلال، واستمرت في تطبيق نفس السياسة التعليمية التي كانت تنتهجها فرنسا في الجزائر وتركت الحرية للمدارس والجامعات الحكومية لتدريس المواد العلمية والتكنولوجية باللغة الفرنسية لمدة طويلة (ومازالت)، وهذا ما عمل على إنشاء طبقة من المثقفين الفرونكفونيين من جهة اللسان والتفكير، كما انخفض بالمقابل مستوى اللغة العربية لدى المجتمع الجزائري بعد تهميش هذه اللغة الأم التي صارت مجرد لغة للأدب والشعر، حيث قامت القرارات الجزائرية يومها على جعلها لغة لتدريس العلوم الإنسانية فقط، لهذا فإنك تجد في هذا البلد الشقيق (الجزائر) طبقتين من المثقفين مختلفتين تماما ومتناقضتين كل التناقض، فالأولى طبقة مثقفة ثقافة فرونكفونية غربية تحمل أفكار علماء وفلاسفة أوروبا وتسعى إلى تطبيق نسق عيشهم على المجتمع الجزائري، والثانية طبقة مثقفة ثقافة عربية أصيلة تسعى إلى العمل على استعادة اللغة العربية للمكانة التي افتقدتها وجعلها لغة للعلوم والمعرفة وليس فقط لغة للشعر والأدب.

ومع ذلك فنحن نتفهم الوضع الذي دفع بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية إلى اتخاذ مثل هذه التدابير فقد كانت حديثة عهد بالاستقلال ولم تكن يومها تملك الإمكانات الكافية لوضع سياسة تعليمية مؤسسة ففضلت اتباع السياسة التي كانت موجودة سلفا، أما نحن فليس هناك أي وضع يدفعنا لفعل ذلك (لا سلفا ولا خلفا)، وبناء عليه فنحن نرى بأنه من الحكمة ألا نزج بأبنائنا (أجيال المستقبل) في مثل هذه المتاهات، فاتخاذ مثل هذا القرار المصيري (ذي الطابع الإيديولوجي) يجب التريث فيه كثيرا حتى لا يصبح أبناؤنا حقل تجارب، لأننا لا نريد لهذه الأجيال أن تدفع ثمن تجارب قد تكون فاشلة، فهذا الثمن سيكون غاليا وسيكلفنا الكثير، بل وقد نخسر هذه الأجيال كلية في حال ما إذا تمكنت المذاهب الفكرية (الأنجلوسكسونية والفرونكفونية) من جرها وراءها ولن تعجز هذه المذاهب في إيجاد الحيلة للوصول إلى تحقيق هذا الهدف الذي ظلت تنشده منذ الأزل (فمنذ مبطي وهم يخططون)، فتنسلخ بذلك أجيالنا عن دينها وعادتها وتقاليدها وقيمها، وساعتها نجد أنفسنا قد ضيعنا كل ما بنيناه لعصور طويلة خاصة مع الهجمة الشرسة لتيار العولمة الجارف الذي يريد السيطرة فكريا وتكنولوجيا على العالم برمته (خاصة العالم الإسلامي).

لهذا فنحن نضم صوتنا لصوت غيرنا من الكتاب والمفكرين، ممن عارضوا بشدة تطبيق مثل هذا القرار، ونحن ندعو بدل ذلك إلى الحرص والسهر على ضمان بقاء اللغة العربية قوية ومؤثرة في المجال العلمي، فالحضارة الغربية التي تتباهى اليوم بكونها المسيطرة على العالم بتقدمها العلمي وتطورها التكنولوجي اعتمدت في بداياتها في القرون الوسطى على الحضارة العربية الإسلامية، فأخذت العلوم والمعارف من كتب علماء ومفكري أمتنا العظماء (آه... أين هم اليوم؟)، حيث لم يعجز العلماء الغربيون عن تعلم اللغة العربية لأخذ العلوم منها لأنهم أدركوا قيمة المعارف التي تحملها تلك الكتب القيمة، وهذا ما يبين مدى التقدم العلمي الذي وصلت إليه الحضارة العربية يومها في وقت كانت فيها أوروبا تتخبط في غيابات الجهل والفقر والخضوع التام لسيطرة رجالات الكنيسة، فقرر علماؤها بعث نهضة علمية قوية فعكفوا على أخذ العلوم من العرب، ثم قاموا بعدها بترجمة هذه العلوم إلى لغتهم ثم العمل بها للوصول إلى ما وصلوا إليه اليوم من تقدم وتطور علميين تمكنوا من خلالهما السيطرة على العالم كله.

وهذا ما يدعونا للقول بوجوب تكاثف جهودنا جميعا لترجمة العلوم والتكنولوجيا إلى العربية لتعليمها لأبنائنا بلغتهم الأم فإن في ذلك ضمانا لمستقبلهم ولمستقبل وطننا معا، وحفاظا على هويتنا الإسلامية وقوميتنا ووطنيتنا لأن العربية هي لغتنا وهي اللغة التي نزل بها القرآن ويجب أن تحظى بالمكانة التي تستحقها في مجال العلوم، فهي ليست فقيرة ولا عاجزة عن تحمل عبء هذه العلوم وكنوزها بل وقادرة أيضا على تطوير هذه العلوم كما كانت قادرة من قبل، يكفي فقط أن نوليها العناية والاهتمام بترجمة العلوم إليها وفي ذلك مزيد قوة لها ...لنا .... لديننا ....ولوطننا، ولا أحد منا ينشد أكثر من ذلك.

نقطة. أو السطر .. هذا هو رأيي المتواضع .. فسجّل يا تاريخ؟


@ الملحق الثقافي بالإنابة

بسفارة خادم الحرمين الشريفين في الجزائر
http://www.alriyadh.com/2**7/09/14/article279507.html

[img]http://www.6**kb.com/uploads/2b946e3f57.gif[/img]

الجزيرة:الجمعة 02 رمضان 1428 العدد 12769

-------------------------------------------------
نائب وزير التربية لتعليم البنات يهنئ الميدان التربوي بحلول رمضان
------------------------------------
«الجزيرة»- عبدالرحمن اليوسف

وجّه صاحب السمو الأمير الدكتور خالد بن عبدالله بن مقرن المشاري آل سعود نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنات تهنئته لكل منسوبي ومنسوبات الميدان التربوي بمناسبة دخول شهر رمضان المبارك لهذا العام 1428ه**;. وقال سموه: يسعدني أن أقدم التهنئة لإخواني وأخواتي المعلمين والمعلمات وأبنائي وبناتي الطلاب والطالبات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، وأسأل الله - عز وجل - أن يجعلنا ممن يصومه ويقومه إيماناً واحتساباً، وأن يتقبل الصالحات، وأن يسدد أقوالنا وأعمالنا؛ إنه على كل شيء قدير.

وأضاف سموه: (إنه ليسعدني أيضاً ونحن ننهي الأسبوع الدراسي الأول من هذا العام الدراسي الجديد 1428- 1429ه**; أن أهنئكم وأدعو الجميع إلى أن نجعل منه عاماً مليئاً بالإنجاز والتحصيل، مستفيدين من المشروعات التطويرية التي تحققت على أرض الواقع على صعيد المقررات الدراسية ودخول منظومتها الجديدة دائرة التجريب في اثنتين وأربعين مدرسة في عدد من مناطق المملكة، وكذلك إنهاء تجربة التعليم الثانوي المطور والبدء في تقييم تلك التجربة وإعدادها للتعميم في مدارس التعليم العام، إضافة إلى مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم الذي يعد الأضخم والأهم بين مجموعة المشاريع التطويرية؛ حيث تعمل الوزارة بلا كلل للوقوف على أفضل التوجهات التربوية والتعليمية التي ستساهم - بإذن الله - في وضع نسخة تربوية وتعليمية ذات إطار معرفي وتربوي يواكب النهضة العالمية والمعرفية في دول العالم المتقدمة).

وأكد سموه أن الوزارة تتفهم حقوق ومطالب المعلمين والمعلمات التي يتطلعون إلى تحقيقها وعلى رأسها المستويات الوظيفية المستحقة والوسائل المساندة للعملية التربوية والتعليمية. وطمأن سموه الجميع بأن الوزارة تسعى بكل جدية لتحقيق تلك المطالب، وأنها قطعت أشواطاً عدة مع الجهات المعنية لإعطاء المعلمين والمعلمات حقوقهم الوظيفية وتوفير كل ما من شأنه دعم العملية التربوية والتعليمية من خلال مجموعة المشروعات التطويرية التي بدأ العمل على تنفيذها.

وأشار سموه إلى أن ذلك لا يعطينا الحق في الإخلال بالرسالة التعليمية السامية ودورنا الرائد في تعليم وتنشئة أبنائنا وأن نكون جميعاً معلمين ومعلمات ومسؤولين في قطاعات الوزارة مساهمين في إنجاز مشروعات التطوير التي شملت البيئة المدرسية والمقررات وجوانب أخرى.وتوجّه سموه إلى الطلاب والطالبات قائلاً: أبنائي وبناتي أنتم الاستثمار الحقيقي للمجتمع، ولكم تذلل العقبات وتقدم كل أشكال التطوير التي نسعى إلى تحقيقها من أجل تسليحكم بسلاح العلم والمعرفة، ولتشاركوا في دفع عجلة التنمية في هذه البلاد؛ فأنتم عماد المستقبل ووطنكم ينتظر منكم الكثير وتستحقون منه الكثير.واختتم سموه حديثه سائلاً الله أن يجعل هذا العام عاماً مباركاً وأن يوفقنا لما فيه صالح الوطن والمواطن وأن نحقق - بإذن الله - تطلعات قادة هذه البلاد، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، وأن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها؛ إنه سميع مجيب.

http://www.al-jazirah.com/178930/ln64d.htm

الضبيعان يرأس مجلس التربية والتعليم للبنات بالقريات

-------------------------------------------------
القريات - مكتب الجزيرة

رأس مدير التربية والتعليم للبنات بالقريات د.سالم بشير الضبيعان أول أمس بمقر الإدارة الاجتماع الثالث لأعمال مجلس التربية والتعليم بحضور مساعد مدير التربية ورؤساء الأقسام ومديرة مكتب الإشراف ورئيسات الأقسام، حيث تم خلال الاجتماع مناقشة التوصيات التي طرحت خلال الاجتماعين السابقين ومدى تنفيذها استعدادا لبدء العام الدراسي وكذلك مناقشة آلية العمل في رمضان بالإدارة والمدارس وإجازة رمضان،

وقد أكد سعادة مدير التربية والتعليم على الجميع بضرورة أداء الواجب بأمانة وإخلاص وحثهم على البذل والعطاء المتواصل والمتابعة ميدانيا ومعالجة أوجه القصور وتذليل العقبات التي تعترض سير العمل والحرص على بداية العام الدراسي بكل ما هو متميز ويسهم في خلق نجاحات تعليمية جيدة كما حث مديرة مكتب الإشراف على ضرورة وجود المشرفات بالمدارس مع بداية الطابور الصباحي.
http://www.al-jazirah.com/178930/ln74d.htm