-
مساء اليوم على مسرح القسم المتوسط
أوبريت وطني (ولاء وبيعة) في احتفال مجمع الأمير سلطان في بريدة باليوم الوطني
* بريدة - بندر الرشودي:
يحتفي مجمع الأمير سلطان للمتفوقين ببريدة باليوم الوطني، وذلك في احتفائية خاصة تُقام بعد صلاة المغرب اليوم الثلاثاء 23-8- 1426هـ على مسرح القسم المتوسط بالمجمع. وسيتضمن الاحتفال، الذي سيشرفه مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم الأستاذ صالح بن عبد الله التويجري ومساعده الأستاذ فهد بن عبد العزيز الأحمد ومديرو الإدارات وعدد من أولياء الأمور، برنامجاً خطابياً وعرضاً مصوراً لإنجازات المملكة، إضافة إلى عرض أوبريت وطني بعنوان: (ولاء وبيعة)، كلمات وسيناريو ومونتاج الأستاذ خالد بن محمد المنصور معلم اللغة العربية، وإعداد وتنفيذ الأستاذ خالد المنصور والأستاذ عبد العزيز الفايز، وإخراج مسرحي الأستاذ محمد بن سليمان الضالع رئيس قسم رعاية الموهوبين بالقصيم، وأداء طلاب القسم المتوسط.
وتتحدث أبيات الأوبريت عن الفترة الذهبية التي عاشتها المملكة تحت ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله، حيث يتم عرض لوحات تبين دوره - رحمه الله - في كثير من المواقف العربية والإسلامية، كما يُزيَّن الأوبريت بمقاطع تشتمل على كلمات موجزة لفقيد الأمة في إبداع جميل أدَّاه الطلاب بتفاعل وإحساس رائع. كما يحتوي الأوبريت على فقرات تبرز مظاهر البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين، مزوَّدة بكلماتهما - حفظهما الله - عقب تولي القيادة.
مساعد مدير المجمع للقسم المتوسط الأستاذ إبراهيم السحيم أشار إلى أن هذه الاحتفائية تعدُّ مشاركة من المجمع تجاه إحدى أهم المناسبات الوطنية التي نحاول فيها ترسيخ بعض المفاهيم في أذهان أبنائنا الطلاب. وذكر السحيم أنه سيتم اليوم توزيع كتاب: (العهد الزاهر والعهد الواعد)، وهو إصدار يتحدث عن إنجازات خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز - رحمه الله - ويبرزها؛ هدفاً لاستشعار الطلاب تلك الإنجازات العظيمة التي يقف وراءها قائد فذٌّ، كما يتحدث النصف الآخر من الكتاب عن العهد الواعد بالحديث عن البيعة والمكرمات التي توَّجت البداية، وهو من إعداد الأساتذة ثامر الرقيبة وفؤاد الصحفي. مقدماً في الختام شكره الجزيل لكل مَن ساهم في إعداد وتنفيذ هذه الاحتفائية التي يُمليها علينا انتماؤنا إلى هذا الوطن المعطاء.
-
دشن حملة التطعيم
محافظ شقراء يحضر حفل التعليم باليوم الوطني
* شقراء - محمد عبدالله الحميضي:
بحضور محافظ شقراء مران بن قويد أقامت إدارة التربية والتعليم مهرجان اليوم الوطني الذي أقيم على صالة ومسرح إدارة التربية والتعليم في شقراء وقد حضر المهرجان مدير التربية والتعليم الأستاذ عبدالعزيز المسند وعدد من رؤساء الدوائر الحكومية ومدراء المدارس وأولياء الأمور وطلبة الثانوية العامة من مختلف مدارس المحافظة.
وقد بدئ المهرجان بإلقاء كلمة لمدير التربية والتعليم الأستاذ عبدالعزيز المسند أكد فيها على معنى اليوم الوطني بالنسبة لكل مواطن وموضحاً ما قام به البطل الشجاع الملك عبدالعزيز - رحمه الله - عندما وحد هذه البلاد خلال أكثر من ثلاثين عاماً من الكفاح للقضاء على الجهل والمرض وتوحيد القبائل.
بعد ذلك ألقى الدكتور عبداللطيف محمد الحميد محاضرة عن اليوم الوطني تحدث فيها عن وقفات مع الدولة السعودية في مراحلها حتى قام موحد المملكة بلم شتات وشمل هذه البلاد تحت اسم المملكة العربية السعودية، كما بين حكمته وحنكته - رحمه الله - في معالجة الأمور.
بعد ذلك تم افتتاح المعرض العام ومعرض التراث الذي اشتمل على اللوحات التي تحكي ماضي وحاضر هذه البلاد والتطور الذي وصلت إليه، كذلك مجموعة كبيرة من العملات السعودية القديمة قدمها متحف عبدالله المحيميد للمشاركة في المعرض.
وفي نهاية المهرجان قدم مدير التربية والتعليم الأستاذ عبدالعزيز المسند درع إدارة التربية ودرع المعلمين لسعادة الدكتور عبداللطيف الحميد على مشاركته في هذا اليوم الغالي على الجميع بمحاضرته القيمة في هذا اليوم المبارك.
من جانب آخر دشن المحافظ الحملة الوطنية ضد شلل الأطفال وقام بإعطاء الجرعة الأولى لأول طفل إيذاناًَ ببدء الحملة.
-
كرَّم الطلاب المتفوقين
المريخان يحضر حفل تعليم القريات بذكرى اليوم الوطني
* القريات - سلامة الحريّص:
نيابة عن صاحب السمو الملكي أمير منطقة الجوف رعى وكيل محافظة القريات المكلف عبد الله بن غازي المريخان احتفال إدارة التربية والتعليم بذكرى اليوم الوطني الذي أقيم بفناء الإدارة، وذلك بحضور وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط الإداري الدكتور عبد العزيز بن محمد الدبيّان وعدد من المسؤولين بالقريات ومديري المدارس.
بدأ الحفل بالقرآن الكريم وكلمة لمدير التربية والتعليم الأستاذ مرزوق بن ملفي الخنجر الذي بيَّن أن ذكرى اليوم الوطني ستبقى خالدة في نفس كل مَن ينتمي إلى هذا الوطن المعطاء، وأنها مناسبة سعيدة. بعدها قام وكيل المحافظة برفع أطول علم سعودي على مستوى المملكة (رسمياً)، وذلك بالريموت كنترول. بعدها ذهب الجميع إلى المعرض المُقام بمبنى الإدارة بهذه المناسبة الذي احتوى على عدد من الرسومات والصور والمجسمات، واطلع الجميع على ابتكارات عدد من الطلاب. تلا ذلك تسليم الجوائز للفائزين في المسابقات الثقافية والرياضية التي أُقيمت في سياق هذه المناسبة، واختتم الحفل بالعرضة السعودية التي شارك فيها وكيل المحافظة ومدير التربية والتعليم مع عدد من الطلاب. وذهب الجميع بعدها لتناول طعام العشاء الذي أُعدَّ بهذه المناسبة، وذلك في (قصر كاف الأثري). وعلى هامش احتفالات التعليم باليوم الوطني أُقيم سباق للضاحية في الساعة العاشرة من صباح يوم أمس حيث رعاه سعادة وكيل الوزارة الذي من جانبه قام بزيارة لمركز الموهوبين بمتوسطة قرطبة، وكذلك بزيارة أخرى للمعارض المقامة بمدرسة الرازي الابتدائية، ومن جانب آخر، حضر المريخان أمس حفل تكريم الطلاب المتفوقين بالقريات الذي أُقيم في صالة متوسطة الإمام الغزالي؛ حيث بدأ الحفل بالقرآن الكريم، تلاه كلمة مدير التربية والتعليم الأستاذ مرزوق ملفي الخنجر، ثم قام وكيل المحافظة والأستاذ الخنجر بتسليم الشهادات والجوائز للطلاب المتفوقين على مستوى المحافظة.
-
سلم الرواتب الجديد على وشك الانتهاء
* الرياض - ناصر السهلي:
أوضحت مصادر مطلعة في وزارة الخدمة المدنية أن الوزارة أوشكت على الانتهاء من صياغة وإعداد السلم الجديد لرواتب الموظفين الحكوميين والمشمول بزيادة الـ15% التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والتي حُدد لها أن يبدأ صرفها مع شهر رمضان المبارك لهذا العام.
وأشار المصدر إلى أن وزارة الخدمة المدنية قد عكفت منذ صدور الأمر الملكي الكريم بتعديل سلم الرواتب وتبقى فقط إرساله لكافة القطاعات الحكومية ورفض المصدر تحديد ما إذا كان السلم الجديد سيصل القطاعات الحكومية قبل حلول شهر رمضان حتى يتسنى لباقي الوزارات تعديل المسيرات الخاصة بها وإيداع راتب شهر رمضان شاملاً الزيادة في حسابات موظفيها.
من جهتها أكدت الإدارة العامة للشئون المالية والإدارية بوزارة التربية والتعليم أنها اتخذت إجراءات احترازية في حال تأخُّر وزارة الخدمة المدنية في إرسال سلم رواتب الموظفين الجديد قبل شهر رمضان وتمثَّل هذا الإجراء في طلب رفع المسيرات القديمة لرواتب شهر رمضان المبارك حتى يتسنى لها تعديلها وإدخال الـ15% عليها وصرفها مع راتب شهر شوال القادم أو الذي يليه حسب وصول السلم الجديد من وزارة الخدمة المدنية.
-
علينا أن نتجاوز مرحلة التشكيك في الوطنية إلى تنفيذ مبادرات إيجابية
د. سعيد بن محمد المليص
لم يخل منزل أسرة سعودية من الحديث عن الوطن هذا العام الذي كان مميزاً، إثر قرار الإجازة في كل المؤسسات الحكومية والخاصة واعتبار يوم السبت يوم إجازة بمناسبة اليوم الوطني المجيد الذي وافق يوم عطلة رسمية وهو (الجمعة 19شعبان 1426هـ).وهي ميزة رمزية محدودة ومباشرة لكن معناها كبير عند الشعب السعودي، فهي المرة الأولى في تاريخه منذ خمسة وسبعين عاماً التي يحتفي فيها بوطنه من خلال فعل اجتماعي مباشر، يؤكد حق المواطن السعودي في أن يشعر بهويته ويعتز بوطنيته، ويستذكر تاريخه ويتأمل في مستقبله، وحق الوطن أن نعبر له عن افتخارنا بانتمائنا إلى ترابه الطاهر.
وتبدو الفعاليات الإعلامية في مجملها جيدة، وهي تعبر بالفعل عما يعيشه الوطن من أجواء إيجابية متفائلة بمستقبل مشرق لوطننا الذي نعشقه بكل جوارحنا، وتدور العجلة الإعلامية حتى تصل في بعض محطاتها إلى (التعليم)، وإن كان في معظم ما قرأت صور إيجابية جميلة وأخرى ناقدة مفيدة تدلك على مكامن الخلل أو التقصير في خطاب متوازن يعرض وجهة النظر وفق دلائل ومؤشرات علمية مقبولة.. إلا أنني دهشت عندما قرأت تقريراً صحفياً في إحدى الصحف يصور لك المشهد الوطني في المدارس خاليا من أي مظاهر أو أنشطة تربوية، ويذكر بأن (منهج التربية الوطنية مادة إضافية لا يقدم أي معلومات أو قضايا) ويعتبر أيضا أن (التعليم بلا هوية)، مركزاً على اجتهادات فردية من بعض المدارس نتيجة ترسبات واجتهادات غير موفقة، ثم يوضع ذلك في صورة مكبرة لواقع كل التعليم.
إنني هنا لا أنفي التقصير سواء من التربويين أم من غيرهم، ذلك أن التقصير سمة البشر، كما لا يجوز لي أو غيري مصادرة آراء الآخرين بل إن وزارة التربية والتعليم من أكثر المؤسسات التي تؤمن بالحوار وتدعو إليه، لكني لا أود أن يكون تركيزنا فقط على بعض الجوانب الضيقة، في الوقت الذي يتنفس فيه الوطن بقوة لبناء مرحلة جديدة في تاريخه أكثر صلابة وتفاؤلاً، وإن كنا في الماضي لسنا بذلك السوء الذي ظهر في التقرير الصحفي المشار إليه إلا أن من طبيعة الحياة التطور والتأقلم مع المستجدات وفق كل مرحلة نعيشها.إن شبابنا على درجة عالية من الوعي بقيمة الوطن، وهم في الوقت نفسه معتزون بكل ما هو سعودي، وليس معنى هذا إقصاء للآخر، بقدر ما هو تعريف محمود للهوية التي تمايز بين الشعوب، هذا الشعور الوطني يعبرون عنه باستمرار من خلال العديد من الأنشطة التربوية التي تنفذ في محيط مدارسهم كل يوم، ومن الظلم أن ننقص من حماستهم ووطنيتهم لمجرد انطباع شخصي أو موقف أحادي مظلم، لقد عبر طلابنا عن استيائهم من مظاهر الغلو والتطرف الشاذة، وشارك المعلمون والمعلمات بأفكارهم ورؤاهم بحماسة كبيرة لمحاربة هذه الآفة، وعبر المجتمع بأكمله عن تضامنه مع الوطن من خلال حملة التضامن ضد الإرهاب، وجددت بيئتنا التربوية ولاءها لقيادة هذه البلاد المباركة بداية العام الدراسي الجديد الذي لم يفصله إلا أيام قلائل عن الذكرى الوطنية، وفي يوم الأربعاء الماضي احتفت المدارس بالوطن فأقيمت فعاليات ثقافية منوعة اشتملت على محاضرات وندوات ومسابقات علمية.. كما تحاور المعلمون وتلاميذهم عن الوطن وحقوقه وواجباتنا نحوه أثناء اليوم الدراسي من خلال حصص دراسية في مواد: التعبير والتربية الوطنية والقراءة.. وغيرها، ونظمت كثير من المدارس زيارات لمعالم ورموز وطنية، وستتواصل الجهود في الأسبوع الحالي بإذن الله.
أعتقد أن المدرسة قامت بجزء من دورها، والتربويون يبذلون جهدهم لتعزيز قيم الوطنية في نفوس الشباب، ولدى الوزارة مشروعات تطويرية تطول كل عناصر العملية التربوية والتعليمية ومنها (المنهج) وما يخص الوطن تحديداً، ولا أظننا سنختلف كثيراً عند هذه النقطة، لكن السؤال الأهم: هل ما يقوم به التربويون كاف لترسيخ قيم الوطنية؟
وللإجابة عن هذا السؤال دعونا نتفق أولاً على أن (الوطنية) ليست تعبيرات لفظية فحسب، وإن كانت هذه مهمة لتكوين قناعات ذهنية تظهر في صور فعلية فيما بعد، لكنها ليست الأكثر أهمية، فمسؤولية التربية عموما ليست خاصة بالمدرسة وحدها، بل هي مسؤولية الجميع، والذي يعوق تطبيق بعض قيم الوطنية حقيقة هو: وجود هوة بين ما يتعلمه الطالب في المدرسة وما يجده في الشارع أو ما قد يعيشه في المنزل. إننا نعاني من أزمة قدوات، هذه حقيقة لا يجب أن نغفلها، ونعاني أيضا من ضعف كبير في التأهيل الأسري تجاه كثير من القيم العليا، لأن أفراد بعض الأسر ضحايا تنشئة ناقصة، وهذا أيضا ليس قدراً حتمياً إذا أخذنا في الاعتبار حداثة التجربة التعليمية في المملكة، فعندما نعلّم الطالب أن يحافظ على الممتلكات العامة، ثم لا يجد من يتابع سلوكياته خارج المدرسة فيكافئه إذا أحسن ويعاقبه إذا أخطأ، سواء من محيط الأسرة أو من المؤسسة الاجتماعية المعنية فهذه مشكلة أخطر، والأشد خطراً من ذلك عندما نعلّمهم بأن الأمانة والاستقامة وعدم الغش والعمل بإخلاص والحماسة والحفاظ على وقت العمل والإبداع فيه والصدق في المعاملة والعمل بروح الفريق والمبادرة.. كلها قيم إسلامية تعبر عن تمسكنا بتعليم ديننا وقيامنا بالواجب تجاه وطننا الذي ينبغي أن يتطور ويتقدم ثم لا يرى والده أو قدوته يتمثّل تلك السلوكيات!
من هنا فإني أعتقد أن الوطنية كمفهوم عام لا تنقص أي مواطن سعودي على الإطلاق، وأجزم بأن المؤسسة التربوية تقوم بدورها الذي لا أدّعي أنه كامل بل يحتاج إلى كثير من آليات التطوير - وهذا ما تعمل عليه - والأحداث التي مرت بالبلاد برهنت على أننا صف واحد في وقت الملمّات - بعون الله - لكن ما ينقصنا ترجمة بعض صور حب الوطن والانتماء إلى مشاريع ومبادرات - لا ردود أفعال - أننا بحاجة إلى امتثال قيم وطنية تشترك فيها كل المؤسسات: القطاع الخاص عليه أن يبادل بإطلاق مشروعات وطنية ويمولها ويدعمها، *****جد يجب أن يقوم بدوره المأمول، والإعلام مسؤول عن نقل صور إيجابية وقدوات متفائلة بطرق مشوقة وجذابة، والأسرة بحاجة إلى أدلة ودعم تربوي واجتماعي، والأمن مطالب بمتابعة السلوكيات خارج المدرسة وتطبيق الأنظمة بدقة وتأهيل العاملين فيه بما ينمي الحس الوطني.. إنها قائمة بالمسؤوليات التي لن تنتهي - وليس نقصا ألا تنتهي - طالما بقينا نتطلع نحو الأفضل - بإذن الله - وأنا على يقين بأن المؤسسات الاجتماعية تلك تعي دورها جيداً، ومن حق الوطن أن نستمر في نقدها وتقويمها على ألا نتجاوز النقد المشروع إلى مرحلة من التشكيك في انتماءاتنا الوطنية، ذلك أن العالم من حولنا يتحدث عن صور التلاحم والنماء في الأيام الوطنية ويعبرون عنها بمشروعات مجتمعية تشاركية عملاقة طوال العام، بينما هناك فئة من الناس هنا ما زالت تناقش هل نحن وطنيون أم غير وطنيين؟! وتقلل من شأن كل جهد أو مبادرة!.
علينا ألا نحمّل الأمر أكثر مما ينبغي فنتقاذف التهم بقسوة، ونتّهم مؤسسة بعينها أو جهازاً بعينه بينما لم نلمّ بتفاصيل الجهود التي تبذل. فقط نحتاج إلى أن نتفاءل، ويبدأ كل واحد منّا بنفسه وما هو مسؤول عنه ويصلحهما من الداخل ومن ثم يسهم في إصلاح من حوله.
نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنين