-
المملكة تشارك في المؤتمر الدولي لتعليم الكبار
الرياض: واس
يرأس نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنين الدكتور سعيد بن محمد المليص وفد المملكة العربية السعودية المشارك في أعمال المؤتمر الإقليمي التحضيري للمؤتمر العربي السادس لتعليم الكبار الذي تنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة -يونسكو- في تونس العاصمة بالجمهورية التونسية خلال الفترة من 5 إلى 7 يناير 2*** م.ويضم الوفد كلاً من مدير عام برامج محو الأمية ( بنين ) بوزارة التربية والتعليم الدكتور خالد بن سليمان الرباح ، ومدير عام برامج محو الأمية ( بنات ) بالوزارة فوزية بنت عبد الله الصقر، ومساعد مدير عام برامج محو الأمية (بنين) بالوزارة عبد الله بن علي الهليل ، ومدير إدارة برامج محو الأمية بالإدارة العامة للتربية والتعليم بتعليم الرياض ( بنين ) عجلان بن صالح الصايل ، ومشرفة برامج محو الأمية في قطاع تعليم البنات بالوزارة هند بنت سليمان السليمان، والأستاذة/ ، ومدير إدارة برامج محو الأمية بالإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة ( بنات ) عواطف بنت عثمان حامد، وسكرتير نائب لتعليم البنين محمد بن صالح اليحيا .
http://www.alnadwah.com.sa/index.cfm...9768&display=1
-
العبيد يستع**;رض واق**;**;ع مدارس الجالية البنجلاديشية
الرياض : واس
استقبل وزير التربية والتعليم الدكتور عبد الله بن صالح العبيد في مكتبه بالوزارة أمس سفير جمهورية بنجلاديش الشعبية لدى المملكة محمد فضل الكريم.وجرى خلال الاستقبال بحث عدد من الأمور المتعلقة بمدارس الجالية البنجلاديشية والسعي لتذليل ما يواجهها من صعوبات ، حيث وجه معاليه إلى بذل المزيد من التسهيل والتيسير للمدارس البنجلاديشية.حضر الاستقبال الملحق الثقافي في سفارة بنجلاديش بدر الزمان ومدير عام التعليم الأهلي والأجنبي بوزارة التربية والتعليم الدكتور خالد بن سعيد السحيم.
http://www.alnadwah.com.sa/index.cfm...9740&display=1
-
http://www.gulfup.com/files/gif/edO14218.gif
عكاظ : ( الأربعاء 03/01/1430ه**; ) 31/ ديسمبر/2**8 العدد : 2754
-----------------------------------------
«أصدقاء طلاب التربية الخاصة في المدارس»
أطروحة توعوية تحتاج لاستراتيجية مدروسة
نذير بن خالد الزاير-عضو الجمعية الخليجية للإعاقة
يعد موضوع توعية طلاب التعليم العام في ميدان التربية الخاصة، مرحلة سابقة لبرامج الدمج في المدارس، وذلك إذا ما أردنا نجاح وتحقيق أهداف ملموسة ونتائج مثمرة لفلسفة دمج طلاب التربية الخاصة في المدارس والمجتمع، فمعظم المشكلات والقضايا المعاصرة التي تعانيها التربية الخاصة في مجتمعنا المحلي أو غير المحلي، هي قلة الوعي والثقافة نحو هذه الفئة، بل ومن وجهة التشخيص المتواضعة مصحوبا ذلك ب**;غياب دور التوعية لدى بعض معلمي التربية الخاصة وقصور دورهم الرسمي فقط على التعليم بالمدرسة، ومهما تعددت الأسباب تكون النتيجة واحدة، وهي أن هناك شريحة من فئات المجتمع بحاجة إلى رعاية ووعي وثقافة نحوها، فتوعية الأسر والمجتمع بمجالات الإعاقة والمعوقين أساس ومنطلق ليس لتفعيل برنامج الدمج، بل لنجاحه وتحقيق أهدافه التربوية المأمولة، فعلى سبيل المثال: لو شُكلت مجموعة لعدد من طلاب التعليم العام في المدارس عبر ريادة معلمي التربية الخاصة لها سيكون لهذه المجموعة النجاحات التوعوية والتربوية العائدة للجميع من خلال مشاركة طلاب التربية الخاصة في فسحة الإفطار ورحلاتهم، نحن نأمل أن يكون لهذه الأطروحة التوعوية تطويرا مزدوجا علميا وعمليا في المدارس؛ لتكون ذو مردود معرفي ثقافي عائد على كل فرد من أفراد المجتمع، إن ما نقصده عبر هذا المقال، أن اليوم وفي ظل الاهتمام العالمي بمجال التربية الخاصة، أصبح لا بد من وجود عمل مخطط ومدروس من قبل شراكة اختصاصية فاعلة لإعداد مشروع توعوي تثقيفي هادف للمدارس والمجتمع، نحو هذه الفئة الغالية من ذوي الحاجات التربوية الخاصة، حيث بناء استراتيجية مدروسة لمجموعة «أصدقاء طلاب التربية الخاصة» في المدارس، ليسهل ذلك عملية بناء جيل واع وتنشئته ليدرك بدءا من المدرسة، مصحوبا ذلك بمتابعة أسر طلاب التعليم العام لثقافة أبنائهم من خلال نشاط المجموعة بالمدرسة، شأنه كسائر الأنشطة المدرسية : «الكشافة، النظام، الرياضة»، مما يسهم في تكيف الإنسان ذوي الإعاقة في البيئة الاجتماعية المهيئة بالدرجة الأولى ويؤدي لتحقيق الأهداف المنشودة والمعول عليها، ومن ضمنها تأقلم أفراد المجتمع العاديين مع طلاب ذوي الإعاقات واكتساب نظرة إيجابية نحو قدراتهم.
ختاما أقول: نحن مطالبون جميعا بخطوات إيجابية فعالة، نحو دراسة برنامج التوعية بالتربية الخاصة في المدارس وإحيائه بشكل يسهم في تطبيق واقعه المأمول، وهو المحك الفعلي لنجاح ذلك من عدمه في المجتمع وكله من خلال المدرسة، وندعو إلى ذلك حتى تنشأ أجيال واعية بفئات التربية الخاصة وقضاياهم ويكون ذلك جله واقعا ملموسا مشرقا ينعم به كل طالب من التعليم العام والتربية الخاصة من أبناء الوطن.
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2**8...1231249464.htm
-
«أصدقاء طلاب التربية الخاصة في المدارس» أطروحة توعوية تحتاج لاستراتيجية مدروسة
نذير بن خالد الزاير-عضو الجمعية الخليجية للإعاقة
يعد موضوع توعية طلاب التعليم العام في ميدان التربية الخاصة، مرحلة سابقة لبرامج الدمج في المدارس، وذلك إذا ما أردنا نجاح وتحقيق أهداف ملموسة ونتائج مثمرة لفلسفة دمج طلاب التربية الخاصة في المدارس والمجتمع، فمعظم المشكلات والقضايا المعاصرة التي تعانيها التربية الخاصة في مجتمعنا المحلي أو غير المحلي، هي قلة الوعي والثقافة نحو هذه الفئة، بل ومن وجهة التشخيص المتواضعة مصحوبا ذلك ب**;غياب دور التوعية لدى بعض معلمي التربية الخاصة وقصور دورهم الرسمي فقط على التعليم بالمدرسة، ومهما تعددت الأسباب تكون النتيجة واحدة، وهي أن هناك شريحة من فئات المجتمع بحاجة إلى رعاية ووعي وثقافة نحوها، فتوعية الأسر والمجتمع بمجالات الإعاقة والمعوقين أساس ومنطلق ليس لتفعيل برنامج الدمج، بل لنجاحه وتحقيق أهدافه التربوية المأمولة، فعلى سبيل المثال: لو شُكلت مجموعة لعدد من طلاب التعليم العام في المدارس عبر ريادة معلمي التربية الخاصة لها سيكون لهذه المجموعة النجاحات التوعوية والتربوية العائدة للجميع من خلال مشاركة طلاب التربية الخاصة في فسحة الإفطار ورحلاتهم، نحن نأمل أن يكون لهذه الأطروحة التوعوية تطويرا مزدوجا علميا وعمليا في المدارس؛ لتكون ذو مردود معرفي ثقافي عائد على كل فرد من أفراد المجتمع، إن ما نقصده عبر هذا المقال، أن اليوم وفي ظل الاهتمام العالمي بمجال التربية الخاصة، أصبح لا بد من وجود عمل مخطط ومدروس من قبل شراكة اختصاصية فاعلة لإعداد مشروع توعوي تثقيفي هادف للمدارس والمجتمع، نحو هذه الفئة الغالية من ذوي الحاجات التربوية الخاصة، حيث بناء استراتيجية مدروسة لمجموعة «أصدقاء طلاب التربية الخاصة» في المدارس، ليسهل ذلك عملية بناء جيل واع وتنشئته ليدرك بدءا من المدرسة، مصحوبا ذلك بمتابعة أسر طلاب التعليم العام لثقافة أبنائهم من خلال نشاط المجموعة بالمدرسة، شأنه كسائر الأنشطة المدرسية : «الكشافة، النظام، الرياضة»، مما يسهم في تكيف الإنسان ذوي الإعاقة في البيئة الاجتماعية المهيئة بالدرجة الأولى ويؤدي لتحقيق الأهداف المنشودة والمعول عليها، ومن ضمنها تأقلم أفراد المجتمع العاديين مع طلاب ذوي الإعاقات واكتساب نظرة إيجابية نحو قدراتهم.
ختاما أقول: نحن مطالبون جميعا بخطوات إيجابية فعالة، نحو دراسة برنامج التوعية بالتربية الخاصة في المدارس وإحيائه بشكل يسهم في تطبيق واقعه المأمول، وهو المحك الفعلي لنجاح ذلك من عدمه في المجتمع وكله من خلال المدرسة، وندعو إلى ذلك حتى تنشأ أجيال واعية بفئات التربية الخاصة وقضاياهم ويكون ذلك جله واقعا ملموسا مشرقا ينعم به كل طالب من التعليم العام والتربية الخاصة من أبناء الوطن.
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2**8...1231249464.htm
-
لجنة لبحث معوقات إنشاء المباني المدرسية في الشمالية
محمد سبتي **; عرعر
وجه سمو الأمير عبدالله بن عبد العزيز بن مساعد أمير منطقة الحدود الشمالية بتشكيل لجنة لبحث معوقات إنشاء المباني المدرسية في الأحياء التي تعاني من عدم وجود أراضي مخصصة لوزارة التربية والتعليم. وأوصت اللجنة في اجتماعها أمس في أمانة منطقة الحدود الشمالية بتخصيص عدد من الأراضي التي تملكها الأمانة لوزارة التربية والتعليم، منها الأراضي الواقعة بين الطريق الدولي والحزام الشرقي لحي الفيصلية وتخصيص بعض الأراضي الواقعة شمال المحمدية وشمال العزيزية والاستفادة من الأراضي المجاورة لمدرسة ابن جبير في حي العزيزية. يشار إلى أن اللجنة ضمت في عضويتها كلا من أمين المنطقة بالنيابة المهندس خميس بن دلاش الحازمي، ورئيس المجلس البلدي ماجد بن صلال المطلق، ومدير التربية والتعليم للبنين عبد الرحمن الرؤساء، ومدير تعليم البنات نواف بن عبد الكريم السالم.
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2**8...1231249322.htm