أخبارالتربية والتعليم ليوم الاربعاء 28-1429هـ /26 نوفمبر 2008 م

[img]http://www.b-lozaaz.com/up/uploads/29**1cba45.gif[/img]

أسعد الله أوقاتكم بكل خير.
بسم الله نبدأ اخبار التعليم .
لهذا اليوم ..
الاربعاء 28/ 11

http://www.gulfup.com/files/gif/TwP06939.gif

الرياض:الأربعاء 28ذي القعدة 1429هـ - 26 نوفمبر 2**8م - العدد 14765
------------------------------------------------
بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسها مدير تعليم حائل يدشن الموقع الإلكتروني لثانوية حائل الأولى ويشيد بجهود المدرسة
حائل- خالد العميم:
بارك مدير عام التربية والتعليم بمنطقة حائل الدكتور محمد بن إبراهيم العاصم خطوة ثانوية حائل الاولى والتي مضى على تأسيسها ما يقارب 50 عاما وتعتبر اقدم مدرسة بالمنطقة فيما يخص المساهمة في نشر العمل الالكتروني في المدرسة وتعزيز قيمة المعلومة الحديثة عبر وسيلة الانترنت بين الطلاب وأولياء الامور والمعلمين معاً... جاء ذلك خلال اطلاعه مؤخرا وتدشين موقع «ثانوية حائل» على شبكة الإنترنت بعد تصميمه من جديد بشكلٍ يتواكب مع ما تشهده المدرسة من تطوير شاملٍ في جميع المجالات كما يأتي في إطار ما يتم تطبيقه من مراحل في مجال التقنية الالكترونية للاستفادة من إمكانات التقنية الحديثة للارتقاء بمستوى الخدمات التعليمية والتربوية وبهدف تلبية رغبات الطلاب وأولياء الأمور ومواجهة التطور المتزايد في هذه التقنية العالمية من خلال تقديم كل جديد في هذا المجال وصولاً إلى تأسيس المدرسة الالكترونية الحديثة وأهمية التواصل بين البيت والمدرسة وما له من أثر كبير في توجيه الطلاب الوجهة السليمة والمحافظة عليهم علما بان موقع ثانوية حائل (www.hailss.net)
هذا وكان مدير التربية والتعليم الدكتور محمد العاصم قد استقبل وفد المدرسة المكون من مدير المدرسة الاستاذ بشير بن زيد المخلف ومسؤول الموقع الاستاذ فهد اللقيط، وقدم مدير الثانوية المخلف شكره البالغ لمديرعام التربية والتعليم بحائل.. مؤكدا الى ان هذه الخطوة ما هي الا امتداد متواصل لخدمة العمل التربوي والارتقاء بمستويات الخدمات التربوية الطلابية الالكترونية.. وقد استمع إلى شرح مفصل من الاستاذ فهد اللقيط عن خطوات المشروع ومساهمته الايجابية في خدمة المجالات التربوية الالكترونية.. حيث تم تصميم الموقع ليكون بمثابة مركز متكامل للخدمة السريعة والمتكاملة وتوفير المعلومات الفورية بما يخدم أبناءنا الطلاب ومتابعتهم دراسياً للارتقاء بمستوياتهم إلى أقصى درجة ممكنة، بإضافة الكثير من المميزات من أهمها. نبذة عن ثانوية حائل وبعض الأخبار والانجازات للمدرسة. وعرض بعض الصور الأرشيفية للمدرسة وإدخال نظام البوابة الإلكترونية حيث يمكّن ولي الأمر من متابعة مستوى ابنه الدراسي والسلوكي ويتيح للطالب وولي أمره مراسلة مدير المدرسة على بريده (اتصل بنا)، واستقبال رسائل منه وإمكانية عرض الإشعارات لفترة أو لفصل دراسي مع الطباعة. وإمكانية عرض الغياب والتأخر الصباحي. إمكانية عرض المخالفات السلوكية والمواقف اليومية، ويمكن إضافة مواد للمكتبة المدرسية وإتاحتها للطلاب وإمكانية طباعة إشعار الوحدة الصحية وإمكانية طباعة إشعار تخفيض تذاكر الطيران وإمكانية طباعة تعريف بالطالب، وإرسال رسائل خاصة للطلاب كرسائل الإشعار بالمستوى وإرسال رسائل لمجموعة المعلمين والمشرفين أو للشخصيات والهيئات. وإرسال رسائل إشعار بالغياب اليومي أو لفترة وإرسال رسائل إشعار بالتأخر الصباحي اليومي أو لفترة وإرسال رسالة عامة لكل الطلاب وإرسال رسائل تهنئة للعشرة الأوائل وإرسال رسائل إشعار بالنتيجة وعرض لأهم برامج النشاط الطلابي على مدار العام وعرض البرامج الإرشادية والتعليمية وغير ذلك من الخدمات المختلفة والأخبار التربوية والعلمية. ويأتي ذلك التأسيس الالكتروني من أن هذا التطوير الحديث الذي يتسم بالاستمرارية يهدف إلى تحقيق الهدف الاستراتيجي المتمثل في حرص وزارة التربية والتعليم والتزامها بتطبيق مشروع الحكومة الالكترونية في إطار العمل الجاد *****تمر لرفع وتحسين الخدمات المقدمة للطالب تماشياً مع دخول المملكة في مرحلة نمو وتطور سريع وفقاً لتوجيهات القيادة الحكيمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز - حفظه الله -، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد الأمين.. حيث إن هذا الإنجاز ليؤكد ما تتمتع به ثانوية حائل من كوادر وطنية متفوقة في جميع المجالات، الأمر الذي يبعث على الفخر والاعتزاز.
http://www.alriyadh.com/2**8/11/26/article390516.html

في محاضرة بأدبي أبها حول سياسة التعليم د. الألمعي: تشخيص
نقاط الضعف خطوة في طريق الإصلاح التربوي
ابها - تغطية أحمد السلمي، مريم الجابر تصوير - ابراهيم آل عامر

أكد الدكتور علي بن عبده الألمعي المشرف التربوي بوزارة التربية والتعليم أن حكومة المملكة العربية السعودية قد واجهت منذ سنوات المتغيرات العالمية بإيجابياتها وعلاج سلبياتها من خلال الاهتمام بالتعليم كإستراتيجية وطنية كُبرى وسارعت إلى تبني العديد من المشروعات والبرامج التطويرية بل وقامت بمبادرة العمل على تجويد التعليم وتطوير مؤسساته وأجهزته ووسائله وطرقه وتوحيد المرجعية العليا للإشراف على تنفيذ ورسم السياسات التعليمية من خلال إنشاء المجلس الأعلى للتعليم وأيضا المركز الوطني لتقويم التعليم وتطويره بالإضافة إلى قيام الدولة باعتماد الميزانيات المالية الكبيرة لدعم وتطوير التعليم.. جاء ذلك في سياق محاضرة الدكتور الألمعي التي نظمها نادي أبها الأدبي مساء الاثنين الماضي وقد تطرق المحاضر إلى العديد من المحاور والأهداف والرؤى التربوية والتعليمية حيث أشار إلى خطوات الإصلاح التربوي الحديثة والتي تتمثل كما ذكر في تشخيص نقاط الضعف في مخرجات عملنا التعليمي والتربوي وتحديد العوامل المسئولة عن هذا الضعف والموازنة بين بدائل العلاج والتصحيح إضافة إلى تحديد منطلقات الإصلاح التربوي مبينا الركائز التي يجب أن تستند عليه هذه الخطوات.

http://www.alriyadh.com/2**8/11/26/article3906**.html

في كلمة ألقاها أمام مؤتمر تونس المليص:

المملكة تسعى جادة لتطوير المناهج

تونس - و.أ.س:

أوضح نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنين الدكتور سعيد بن محمد المليص رئيس وفد المملكة المشارك في المؤتمر الدولي حول شباب العالم الإسلامي أن المملكة العربية السعودية تسعى جادة لتطوير المناهج وسائر الجوانب التعليمية، مشيراً إلى أن مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم هو تتويج لجهود وزارة التربية والتعليم التي تستهدف إعداد المواطن المتسلح بالإيمان والعلم والمعرفة والمنفتح على العالم بخطى واثقة. وقال في كلمة المملكة أمام المؤتمر المنعقد في تونس خلال المدة من 24- 26نوفمبر الحالي، تحت عنوان (رهانات الحاضر وتحديات المستقبل): "إن رهانات الحاضر وتحديات المستقبل، مرصودة وظاهرة أمامنا جميعا، وأمتنا قادرة على مواجهتها بعون الله، عبر شباب هذه الأمة تربية وتوجيها وإعدادا للمستقبل، وانفتاحا على الشباب، نستمع إليهم قبل أن نملي عليهم، ولنا في المملكة العربية السعودية تجارب رائدة في هذا المجال، عبر مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وحوار الشباب يصنع المستقبل، لإيماننا أن الشباب هم أملنا". وبين أن شباب العالم الإسلامي في حاجة لمزيد من الجهود التي تتعاون وتتكامل فيها برامج مؤسسات التربية والتوجيه والإعلام والثقافة ومؤسسات التنشئة الاجتماعية في ظل تكالب الظروف والتحديات وتعمق آثارها نتيجة التطورات التقنية والعلمية وبروز المشكلات الاقتصادية، داعياً الى تحمل المسؤولية والتعامل بحجم المشكلة وأبعاد تلك التحديات واستدل بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ومبادرته التاريخية بالحوار بين أتباع الديانات لتترجم قدرة أمتنا على المبادرة، وإمكانية إقامة الحوار البناء والحرص على التعايش في أمن وتفاهم على الاحترام.
http://www.alriyadh.com/2**8/11/26/article390629.html

في كلمة ألقاها أمام مؤتمر تونس المليص: المملكة تسعى جادة لتطوير المناهج
تونس - و.أ.س:

أوضح نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنين الدكتور سعيد بن محمد المليص رئيس وفد المملكة المشارك في المؤتمر الدولي حول شباب العالم الإسلامي أن المملكة العربية السعودية تسعى جادة لتطوير المناهج وسائر الجوانب التعليمية، مشيراً إلى أن مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم هو تتويج لجهود وزارة التربية والتعليم التي تستهدف إعداد المواطن المتسلح بالإيمان والعلم والمعرفة والمنفتح على العالم بخطى واثقة. وقال في كلمة المملكة أمام المؤتمر المنعقد في تونس خلال المدة من 24- 26نوفمبر الحالي، تحت عنوان (رهانات الحاضر وتحديات المستقبل): "إن رهانات الحاضر وتحديات المستقبل، مرصودة وظاهرة أمامنا جميعا، وأمتنا قادرة على مواجهتها بعون الله، عبر شباب هذه الأمة تربية وتوجيها وإعدادا للمستقبل، وانفتاحا على الشباب، نستمع إليهم قبل أن نملي عليهم، ولنا في المملكة العربية السعودية تجارب رائدة في هذا المجال، عبر مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وحوار الشباب يصنع المستقبل، لإيماننا أن الشباب هم أملنا". وبين أن شباب العالم الإسلامي في حاجة لمزيد من الجهود التي تتعاون وتتكامل فيها برامج مؤسسات التربية والتوجيه والإعلام والثقافة ومؤسسات التنشئة الاجتماعية في ظل تكالب الظروف والتحديات وتعمق آثارها نتيجة التطورات التقنية والعلمية وبروز المشكلات الاقتصادية، داعياً الى تحمل المسؤولية والتعامل بحجم المشكلة وأبعاد تلك التحديات واستدل بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ومبادرته التاريخية بالحوار بين أتباع الديانات لتترجم قدرة أمتنا على المبادرة، وإمكانية إقامة الحوار البناء والحرص على التعايش في أمن وتفاهم على الاحترام.
http://www.alriyadh.com/2**8/11/26/article390629.html

أمام الدورة ال 48للمؤتمر الدولي للتربية في جنيف ..
المملكة تؤكد الحرص على توفير كل الإمكانات لتطوير التعليم ورفع كفاءته
جنيف - و.أ.س:

أكدت المملكة حرصها على توفير كل الإمكانات لتطوير التعليم بجميع المراحل والتخصصات الدراسية وعلى رفع كفاءته وتوفير فرص تعليمية متكافئة للجميع بمستوى نوعي متميز من خلال العديد من المشروعات التي تشمل الجوانب التربوية والتعليمية كافة.
جاء ذلك في كلمة المملكة التي ألقاها صاحب السمو الأمير الدكتور خالد بن عبدالله بن مشاري آل سعود نائب وزير التربية والتعليم لشؤون تعليم البنات أمام الدورة الثامنة والأربعين للمؤتمر الدولي للتربية في جنيف أمس.

وعد سموه مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم العام أحد أهم مشروعات التطوير النوعي للتعليم في المملكة بوصفه يشمل تطوير المناهج التعليمية وإعادة تأهيل المعلمين وإعداد القيادات التربوية وتحسين البيئة التعليمية وتعزيز الأنشطة غير الصفية في ضوء سياسة التعليم في المملكة.
http://www.alriyadh.com/2**8/11/26/article39***0.html