اخبار التعليم ليوم الثلاثاء5 شعبان 1427هـ الموافق 29 أغسطس 2006

أسعد الله صباحكم بكل خير
بسم الله نبدأ اخبار التعليم
لهذا اليوم
الثلاثاء 5 / 8 / 1427 هـ
ونبدأهه بـ

http://www.alnarges.com/up/uploads/c81d575192.gif

خادم الحرمين يوافق على إطلاق مسمى «نادي الملك عبد الله للموهوبين من ذوي الاحتياجات الخاصة»

أول ناد علمي ثقافي ترفيهي ورياضي على مستوى الشرق الأوسط

[IMG]http://www.aawsat.com/2**6/08/29/images/ksa-local.380122.jpg[/IMG]

جدة: ناهد أنديجاني

وافق خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود رئيس مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين على إطلاق اسمه الكريم على مشروع نادي الموهوبين لذوي الاحتياجات الخاصة الذي يقوم مركز الأمير عبد المجيد بن عبد العزيز للأطفال الموهوبين من ذوي الاحتياجات الخاصة على إنشائه، ليكون اسم المشروع «نادي الملك عبد الله للموهوبين ذوي الاحتياجات الخاصة» ويعد بذلك أول ناد علمي ثقافي ترفيهي ورياضي على مستوى المملكة والشرق الأوسط.
وتأتي موافقة خادم الحرمين الشريفين على إطلاق اسمه على المشروع بعد إلقاء الطفل الكفيف الموهوب في إلقاء الشعر النبطي أحمد السلمي البالغ من العمر 11 عاما من مركز الأمير عبد المجيد أمام جمهور وحشد من المسؤولين مساء أول من أمس بفندق الهيلتون خلال افتتاح المؤتمر العلمي الإقليمي للموهبة، واقترب السلمي من الملك عبد الله بن عبد العزيز ليبدأ قصيدته كعادة فصحاء البدو بطلبه المجهول والمصحوب بعبارة «قول تم» أي بمعنى قل «نعم» وقد طلب السلمي من الملك من خلال قصيدته التي ألقاها أن يطلق اسم الملك عبد الله على النادي العلمي ليختتمها خادم الحرمين الشريفين بابتسامة ويقول للطفل «أبشر» والتي تعني الموافقة بأسمى وابلغ عباراتها والمعروفة عند فصحاء العرب من البدو. ويعد الطفل أحمد كما تقول الدكتورة إلهام هرساني مديرة مركز الأمير عبد المجيد لرعاية موهوبي ذوي الاحتياجات الخاصة «منذ 3 سنوات التحق السلمي بالمركز ويعد من أبرز الأطفال في ارتجال الشعر النبطي فهو من عائلة كلها شعراء». ووقع خادم الحرمين الشريفين على مجسم المشروع، ليحقق بذلك حلم 80 طفلا وطفلة موهوبين في المركز، وخرج بعدها أمير الظلام احمد السلمي فرحا بما تحمله يداه من توقيع اسم الملك على المجسم الذي بين يديه بينما أنامله تتحسس التوقيع ليتخيل صورته في ذهنه، وذهاب النور من عينيه اللامعتين لا يعني أنه لا يرى فهو كما قال السلمي في قصيدته «تكفى يا أبو متعب ترانا نشوفك بقلوبنا» فقلبه يرفرف فرحا للمشروع الذي حلم مع أصدقائه به كثيرا ويقول السلمي مسرورا بتشرفه بلقاء الملك «شكرا يا أبو متعب على مواقفك، وشكرا على دعمك للبراعم الصغيرة ولرعايتك لمواهبنا». وتبلغ مساحة المشروع «نادي الملك عبد الله للموهوبين ذوي الاحتياجات الخاصة» 8** متر مربع في مدينة جدة على طريق الملك، ويتم ربطه عبر الأقمار الاصطناعية مع المراكز المشابهة في مختلف دول العالم، كما يتم تجهيزه بأحدث التقنيات الحديثة الخاصة برعاية موهوبي ذوي الاحتياجات الخاصة. وأشارت الدكتورة الهام هرساني إلى أن موافقته تعكس مواقفه الإنسانية النبيلة تجاه هذه الفئة وتقول «إن الملك عبد الله ـ حفظه الله ـ هو ملك الإنسانية فقد كان ولا يزال وراء كل عمل إنساني داخل وخارج هذه البلاد».

وقالت لـ«الشرق الأوسط» «فرحة»: إن المشروع قيد التنفيذ وسينتهي قريبا ليضم هؤلاء الأطفال من سن العاشرة حتى 18 عاما، وتتعدد مواهبهم من الرسم والشعر والكومبيوتر بالرغم من إعاقتهم فهم يتمتعون بذكاء عال جدا «وتضيف» إننا نعتمد في اكتشاف تلك المواهب على برامج خاصة، كما سنعتمد حاليا على مدربين متخصصين من الخارج ليعلموا معلمي ومعلمات التربية الخاصة طريقة التعامل مع الموهوبين». الجدير بالذكر أن أطفال المركز شاركوا في المؤتمر من خلال معرض لوحات فنية، رسمتها أناملهم بالرغم من إعاقاتهم، إلى جانب عرض أكبر لوحة في العالم قام برسمها أطفال المركز، تحمل رسالة سلام للعالم، حيث وضع الأطفال رؤيتهم في هذه اللوحة لما يجري في العالم من أحداث وكانت قد ذكرت هرساني بأن مركز الأمير عبد المجيد يستعد لتسجيل هذه اللوحة في موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، باعتبارها أكبر لوحة يرسمها أطفال الاحتياجات الخاصة.

مطالب بوضع أنظمة تمكن الموهوب من القفز على مراحل التعليم

تبشر بواقع واعد لهم في السعودية

جدة: منال حميدان

«الاستثمار في المواهب الصغيرة واحتضانها مشروع وطني ناجح مائة بالمائة» هذا ما أجمعت عليه أوراق العمل التي قدمت من خلال المؤتمر العلمي الإقليمي للموهبة المنعقد في جدة في يومه الأول.
وأكد المتحدثون في المؤتمر على ضرورة احتضان المواهب وتنميتها بكافة الطرق، وتطرق أكثر المتحدثين إلى ضرورة وضع أنظمة مرنة تسمح بالتعامل مع بعض التجاوزات في سن بداية الدراسة والسماح باجتياز أكثر من مرحلة في العام الواحد وغير ذلك من المتطلبات التي يحتاجها الموهوب، إلى جانب الاهتمام بالمناهج التعليمية وتأهيل كوادر مختصة في قطاع التعليم للتعامل مع الأطفال الموهوبين بشكل تربوي صحيح. واستعرض الدكتور عبد الله النافع أستاذ علم النفس وعميد كلية التربية الأسبق، من خلال ورقة العمل التي افتتحت بها جلسات المؤتمر، الطرق التي اتبعتها المملكة للكشف عن الموهوبين ورعايتهم، وسياسة المؤسسة التعليمية بشكل خاص في هذا السياق. واعتبر النافع في ختام عرضه السريع بأنه تم إنجاز الكثير فيما يتعلق برعاية الموهوبين في المملكة، لكن في نفس الوقت هناك الكثير من الإخفاقات التي يجب أن تكون دافعاً لبذل المزيد، واستشهد بمطالبة المجتمع وأولياء الأمور بتقديم المزيد في هذا المجال، مشيراً إلى أن هذا يدل على نهضة حقيقية تلوح في الأفق فيما يتعلق بواقع الموهوبين في المملكة. من جانبه، اعتذر الدكتور عبد الله الربيعة عن التحدث عن منجزاته العلمية والطبية وساق العذر لذلك بأنه كان يتمنى بأن يكون موهوباً ليتحدث عن موهبته، لكنه يكتفي بالحديث عن مواهب الأطفال السعوديين ورؤية مبسطة للكيفية التي يمكن أن يتم بها تطوير هذا المواهب.وتناول الربيعة في ورقة العمل التي قدمها بعنوان «أطفالنا بين الموهبة والتحدي والرعاية» الموهبة وتعريفها وأوضح بأن الموهبة ليست شرطاً للتميز في التعليم، وهي ليست مقصورة على الأطفال الطبيعيين، بل تتعداهم لذوي الاحتياجات الخاصة، واستعرض الربيعة مواهب عدد من التوائم السيامية عبر التاريخ.الجلسة الثانية تناولت بشيء من التركيز الدور المتوقع لجامعة الملك عبد الله بن عبد العزيز للعلوم والتقنية، التي وضع خادم الحرمين الشريفين حجر أساسها بكلفة تبلغ نحو 10 آلاف مليون ريال، في دعم الموهوبين والابتكار والإبداع من خلال تبنيها استراتيجيات معينة من بينها استقطاب العلماء العرب والمسلمين المتميزين في جميع أنحاء العالم، وكشف المتحدثون عن أن التحدي الأكبر لهذه الجامعة لن يكون اكتفاؤها برعاية البحوث العلمية والتوسع فيها ولكن بتركيزها على كيفية تحويل الأفكار الإبداعية إلى منتجات ذات قيمة اقتصادية كبرى وكيفية تحويل المجتمع السعودي من مستهلك يستورد معظم احتياجاته من دول الخارج إلى مجتمع مصنع قادر على ابتكار ما يحتاجه. وشهدت الجلسات الأخرى حضوراً لافتاً في الجانب النسائي، واهتماما ملحوظا بأوراق العمل المقدمة فيها، وبشكل خاص تلك التي تتحدث عن برامج رعاية الموهوبين وتنمية التفكير الناقد والإبداعي لديهم، ودور المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص في رعاية الموهوبين. وأثارت التجارب الدولية التي عرضها خبراء ومختصون قدموا من الخارج اهتمام الحاضرين وخاصة فيما يتعلق بأساليب وطرق متعددة للكشف والتعرف على الموهوبين في مراحل ما قبل الدراسة والموهوبين متدني التحصيل الدراسي ومن خلال تحليل الخط اليدوي علم الجرافولوجي والتجارب الدولية لمدارس وأكاديميات الموهوبين في كل من بريطانيا وكوريا وأميركا، إضافة إلى المؤسسات التي تستفيد من إقامة فصول عملية واقعية لرعاية الموهوبين من خلال شبكة الإنترنت.

مسؤولة تربوية: سن القبول القانونية في المدارس ست سنوات.. ولا مجال للاستثناءات

بالتزامن مع بداية العام الدراسي الجديد


جدة: أمل قبضايا

في مثل هذا الوقت من كل عام يتصاعد الجدل في استيعاب الأطفال الداخلين الجدد للسلم التعليمي في المرحلة الابتدائية، فالمدارس تلتزم بقرارات الوزارة القاضية بعدم استيعاب إلا من بلغ السادسة تماما من عمره، بينما يرى أولياء أمور أن نقصان أسابيع قليلة من السن القانونية لا يمكن أن يكون سببا في حرمان الآلاف من الدراسة.
وفي هذا الصدد، قالت مستورة الوقداني المسؤولة في إدارة تعليم البنات بالطائف إن قانون الوزارة لا يسمح لطفل عمره أقل من 6 سنوات أن يلتحق بالصف الأول الابتدائي. وأضافت «في ذات الوقت أوضحت دراسات نفسية واجتماعية قامت بها الوزارة، أن طفل السادسة يتمتع بدرجة ذكاء عالية، تمكنه من تحمل مهارات القراءة والكتابة، بالإضافة إلى الجهد البدني الذي يساعده في تحمل متابعة اليوم الدراسي».

وتؤكد الوقداني عدم قبول استثناء من هذه القاعدة حتى ولو كان عمر الطفل اقل من السادسة بأيام قليلة، والحكم في استيعاب الطلاب الجدد هي الأوراق التي تثبت العمر بالتحديد، بالإضافة إلى شهادة التطعيمات وشهادة صحية تفيد خلو الطفل من أي أمراض عضوية، مشيرة إلى أن العديد منهم يتم رفض قبولهم لان أوراقهم المقدمة تبين أن أعمارهم خمس سنوات وأحد عشر شهرا. ونفت الوقداني خضوع الطلاب الجدد لأي اختبارات عند القبول أو تقاضي مبالغ مالية لزيادة فرص الطفل في تسجيله بالمدرسة قبل بلوغه السن القانونية. ويرى العديد من أولياء الأمور أن الالتزام بالسن القانونية يجب ألا يحرم من يقلون عن السادسة بأسابيع قليلة من التسجيل، وفقا لأم ناصر التي تقول «ابني يصغر عن السن القانونية بخمسة عشر يوما، وعند تقديمي شهادة ميلاده أفادت المسؤولة بأنه لن يسمح له بالالتحاق بالمدرسة في هذا العام، واعتقد أن في هذا ظلما لهذا الصغير».

وتواصل أم ناصر «لماذا يتمسكون بنصوص القانون طالما أن الطفل وبشهادة الروضة التي كان يدرس فيها، يستطيع أن يكتب ويقرأ». وتؤيدها أم فرح الشدوي بقولها «ألحقت ابنتي بروضة أهلية، تعلمت فيها مبادئ القراءة والكتابة والتمييز بين الأشياء، بالإضافة إلى مقدرتها في توصيل الخطوط، والتي تعد بداية تعلم الكتابة للطفل، كما أنها تحفظ بعض الآيات القرآنية التي اكتسبت منها النطق الجيد لمخارج الحروف»، وتتابع أم فرح «تقدمت بشهادة الروضة إلى المدرسة وطلبت من المعلمة أن تقوم باختبار ابنتي للتأكد من صحة شهادة الروضة، لكنها رفضت وقالت: «إن ابنتك لم تصل إلى السن القانونية وعليها أن تنتظر للعام المقبل» فهل هذا منصف؟! من جهتها ترى أم عيسى أن تمسك الوزارة بالسن القانونية للداخلين الجدد للسلم التعليمي يخلق نوعا من الضغوط النفسية على الأسرة، كما أن ذلك يمهد الطريق في ترك التعليم الحكومي واللجوء إلى المدارس الأهلية، التي تشكل عبئا كبيرا على ميزانية الأسرة. وناشدت أم عيسى المسؤولين تجاوز الأمر وفتح الباب لآلاف الأطفال للالتحاق بالمدرسة هذا العام، حتى لا يفقدوا عاما كاملا، ويدخلوا المدرسة في سن كبيرة. وتحرص المدارس الخاصة من ناحيتها على عدم تجاوز هذا القانون حيث أشارت أمل المولد المشرفة التربوية بمدرسة البر الخاصة إلى أن المدرسة لا تسمح بتسجيل الطفل بالصف الأول الدراسي قبل أن يكمل عامه السادس، مشيرة إلى أن الصغار مكانهم في مرحلة الروضة. وبينت أن الطفل دون السادسة لا يستطيع تحمل مسؤولية الدراسة والتحصيل ويحتاج إلى اللعب والمرح أكثر من الدراسة. وتوافقها الرأي سميرة عبد العال المعلمة بمدرسة دار الطفل، وقالت «الطفل دون السادسة لا يمكنه استيعاب الدراسة، والتمييز بين الأرقام والحروف، بالإضافة إلى أنه لا يتحمل البقاء لساعات طويلة أثناء اليوم الدراسي، لذلك فإن قرار الوزارة يصب دائما في مصلحة الطفل والأسرة».

http://www.flashfp.net/uploader/modu...79da0bba1f.gif

أسماء المقبولات في كليات البنات في المملكة


كتب: راشد السكران

أعتمد سمو نائب وزير التربية والتعليم للبنات سمو الأمير الدكتور / خالد بن عبدالله المقرن آل سعود أسماء المقبولات بكليات البنات التابعة لوزارة التربية والتعليم للعام الجامعي 1427/1428ه في الانتظام والانتساب صرحت بذلك عميدة القبول والتسجيل لكليات البنات الدكتورة نائلة بنت عبدالرحمن الديحان موضحة بأن عدد من تم قبولهن بكلية البنات بلغ ( 72550 ) طالبة منتظمة منهن 24230 طالبة منتسبة ويمكن الاطلاع على النتائج من خلال موقع العمادة على الانترنت على الرابط التالي www.moe.gov.sa وهنأ سموه جميع المقبولات وتمنى للجميع التوفيق .


الرياض - جدة -الدمام - مكة المكرمة - المدينة المنورة - بريدة - عنيزة - البكيرية - تبوك - الاحساء - القطيف -عرعر - الحناكية -حايل - شقراء -حريملاء - ضرماء -القويعية - المزاحمية -أبها - محايل عسير -خميس مشيط - المندق -حفر الباطن - ساجر -جازان - الطائف -نجران - ينبع -بيشه - المجمعة -الباحة - القريات -سكاكا - الجوف -صامطة - الرس -الخرج - القنفذة -وادي الدواسر - المخواة -رفحاء - ضباء -العلا - الليث -النماص - الجبيل -عفيف - المذنب -الزلفي - الخرمه -الخفجي - الدلم -سراة عبيدة - النعيرية -ظهران الجنوب - الافلاج -بلجرشي - حوطة بني تميم -شرورة - تربه -حوطة سدير - أبي عريش -فرسان - رنيه -عقلة الصقور - رابغ -طبرجل

الأميرة البندري بنت عبدالعزيز تفتتح الفعاليات النسائية لمؤتمر الموهوبين


جدة - خالد الدماك:

شرَّفت صاحبة السمو الملكي الأميرة البندري بنت عبدالعزيز رئيسة اللجنة الاستشارية النسائية في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين الحفل الذي بث عبر الدائرة التلفزيونية - الحفل الذي حضره عدد من المسؤولات في مجال التربية والتعليم، بدأ بكلمة رئيسة اللجنة المنظمة للمؤتمر للفعاليات النسائية الدكتورة إقبال درندري رحبت فيها بصاحبة السمو الملكي الأميرة البندري وبالحضور وقالت: نعتز برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على تشريفه للمؤتمر ورعايته الدائمة للمؤسسة. واستعرضت فعاليات المؤتمر وقدمت نبذة عن المشاركين في المؤتمر وأوراق العمل التي ستطرح في المؤتمر والتي قالت انها ستعزز من دعم البرامج التي توجه للموهوبين. ولفتت في كلمتها إلى الفعاليات المتزامنة مع فعاليات وسير المؤتمر يومياً.
وفي نهاية كلمتها رفعت الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على رعاية المؤتمر وإلى كل من ساهم في صناعة المؤتمر.