تجربة الدمج الشامل هل حققت نجاح مع Cecelia
تقول سيسليــاا باولي الطالبة في المدرسة العالية التحقت بعدد من المدارس المختلفة.وكان بعضها بعيدا جدا عن منزلي, وكان علي ان اركب حافلة المدرسة كل صباح ا اكثر من ساعة كي اصل إلى المدرسة..ومثلها كي ارجع…..
وقبل 3 أعوام لم اكن قادرة على القراءة والكتابهاو حتى حل المسائل الحسابية.
وكانت الدرجات التي احصل عليها على اختبارات الذكاء متدنية. وقد رأي والدي ووالدتي ان المدرسة التي التحق بها لا تساعدني في الوصول إلى حلمي….. الخ
وبعد التحقهاااا في فصول المدرسة العادية في الحي السكني التي تسكن فيه وتجد المساعدة من معلمي غرفه المصادر ومن اقرانهاااااا
فتقول :
ان نسبة ذكائي تعتبر هامة لبعض المعلمين لكنهااا لا تعتبر هامة بالنسبة لي, وذلك لا أنني على يقين بأنني إذا ماعطيت الفرصة فأنني أتستطيع ان افعل أشياء كثيرة.
لق كانت نسبة ذكائي منذ عامين 43 ولكنها الآن 65…
وأنا أرى ان هناك أشياء عديد غير درجات الذكاء, إذا توجد أنواع كثيرة لذكاء فأنني احصل على تقدير مرتفع في مهارات الذكاء الاجتماعي.
وهكذا اصبح مستقبلي براقا بسب الدمج الشامل
نقاط هامة للموضوع :
قد وجدت فرص التعاون الشامل مابين المعلمين والاسر والطلاب….
التشجيع والتعزيز عبر اكتساب المهارات والمعارف المناسبة…
قد اكتسبت سيسليا احترام ومحبة الاخرين…
القصة ماخوذه من كتاب الدمج الشامل لذوي الحاجات الخاصه
لدكتور زيدان السرطاوي
والدكتور عبد العزيز السيد
والدكتور عبد العزيز العبد الجبار
