أخبارالتربية والتعليم ليوم الجمعه 13/11/ 1428 هـ 23/ نوفمبر/2007

[img]http://www.6**kb.com/uploads/d945e10711.gif[/img]
[glow=CCCCCC] أسعد الله أوقاتكم بكل خير...
بسم الله نبدأ اخبار التعليم ..
لهذا اليوم ..
ليوم الجمعه 13/11/ 1428 هـ [/glow]
[img]http://www.6**kb.com/uploads/8ca09cfd86.gif[/img]

الرياض:الجمعه 13 ذي القعدة 1428 هـ - 23 نوفمبر 2**7م - العدد 14396

---------------------------------------------------

الحميضان مساعداً لمدير التعليم بالوادي

وادي الدواسر - عبدالله الحمدان:
أصدر نائب وزير التربية والتعليم للبنين الدكتور سعيد المليص قراراً يقضي بتكليف الاستاذ مبارك بن مسفر الحميضان مساعدا لمدير التربية والتعليم للبنين بوادي الدواسر. الحميضان يعتبر من الكفاءات التربوية المتميزة وعبر بدوره عن شكره وتقديره لهذه الثقة الغالية راجياً الله ان يكون على قدر هذه الثقة وان يوفقه لخدمة هذه البلا
http://www.alriyadh.com/2**7/11/23/article296348.html

على قامة الريح

--------------------------------------------------------------------------------


من يفكّنا من الجهود الذاتية؟



فهد محمد السلمان
بين حين وآخر، تتردد على ألسنة بعض المسؤولين التنفيذيين، وبشيء من الزهو جملة (الجهود الذاتية) فيصرحون أو يتحدثون في مجالسهم: أنهم افتتحوا هذه المدرسة، أو رصفوا هذا الطريق، أو أقاموا هذه المستشفى (بالجهود الذاتية)، والجهود الذاتية لمن لم يتعرف عليها في نظر هؤلاء، هي كل عمل يفكر فيه المسؤول، ويبدأ في تنفيذه دون أن يكون له اعتماد مالي من مرجعه كما لو أنه انجاز يمن به على مواطنيه كما يمن به على وزارته. في حين أن كل ما يحدث تحت هذا الاسم المبجل حتى الآن في قاموس المديرين الجدد، أن من افتتح مدرسة بتلك الجهود، إنما أخذ معلميها وكتبها وأدواتها وحتى مبناها من حصص مدارس أخرى، وأن من رصف طريقا بتلك الجهود أيضا، إنما صادر مواده من مخصصات طرق أخرى، وأن من افتتح بها قسما أو مستشفى إنما أخذ أطباءه وطاقم تمريضه وأدويته وأدواته من حصة مستشفى قائم وهكذا.
بهذه الطريقة تحدث معظم الجهود الذاتية التي يُعيّرنا بها بعض المسؤولين كما لو كانت منة منهم. وغالبا ما تفضي إلى قيام عمل أو مشروع جديد بالفعل لكنه هزيل، وغير مدروس، سريعا ما يتململ منه الناس ويكشفون سوءه، فلا هو تمّ مثلما ينبغي أن يكون، ولا هو أبقى على تلك الإمكانات التي قام عليها في مكانها الأصلي لينتفع منها الناس في مكانها الطبيعي.

جهود ذاتية كثيرة تتم هنا وهناك، في أماكن متعددة، في التعليم في الصحة في الأمانات والبلديات، غير أن كل ما تركه معظمها من أثر أنه ساهم في إضعاف أداء تلك الأجهزة بالانتقاص من أدواتها، ولم يقدّم خدمة ذات بال. ذلك لأننا ذهبنا إلى فهم قضية الجهود الذاتية على أنها استقطاع مما بين أيدينا لإقامة مشروع جديد، فكان أن دخلنا طواعية فيما يشبه قصة القرد وقطعة السكر.

في حين أن الجهود الذاتية لا تعني أبدا أن نلغي بعض أجهزة التكييف في مبنى مدرسي، ونحرمه من الماء الساخن لنوفر اعتمادا لشيء آخر، لا تعني أن نكتفي بطبقة واحدة من الاسفلت لرصف شارع ما، لنرصف بالطبقة الأخرى شارعا إضافيا تحت عنوان الجهد الذاتي، ولا تعني أن نفتح مستشفى جديدا بلا أطباء ولا ممرضات لننقل إليه عددا منهم من المشافي القائمة التي كانت تئن أساسا من العجز.. ليس هذا هو مفهوم الجهود الذاتية الذي استمرأه البعض وذهبوا فيه إلى أبعد مدى، وإنما هو كل جهد فاعل أو ابتكار خلاق يستطيع أن يوظف الإمكانات القائمة في مواقعها من أجل انجاز أكبر دون أن ينتقص خدمة أخرى.

بتعبير أوضح. هو أن نستخدم الهدر والفاقد (في الوقت وفي الإمكانات) في مشاريعنا ومؤسساتنا وهو كبير. في تبني عمل جديد أو خدمة نوعية جديدة، أمّا ما يحدث الآن من جهود ذاتية وفي غالبه، فهو ليس أكثر من محاولة تسجيل بطولات وهمية من قبل بعض المسؤولين، بل هو أحد أسباب إضعاف أداء تلك الأجهزة، وعجزها عن القيام بدورها كما يجب.

ترى كم من الحماقات ترتكب باسم الجهود الذاتية؟.. تأملوا هذا الواقع لتدركوا لماذا غابت قضية الجودة النوعية عن واقعنا الخدمي، بعدما تحول مفهوم الجهود الذاتية إلى أكبر حلبة سباق لتلميع الأشخاص، في انحياز فاضح للكم على حساب الكيف!.
http://www.alriyadh.com/2**7/11/23/article296147.html

إيجاز

--------------------------------------------------------------------------------


"قَسَم" في أمس الحاجة له في أخلاقيات مهنة التعليم



د. عبدالله الزامل
ذاك هو القسم الذي يجب إلزام كل معلم ومعلمة بل كل موظف وموظفة به، وذاك هو الذي خلصت إليه احدى توصيات دراسة حديثة قام بها الباحث الدكتور عبدالعزيز بن عثمان الفالح ليس لنيل درجة علمية ولا لسد حاجة في مكتبتنا العربية فحسب بل لملامسة جرح طالما غفلنا عنه ونجني حنظله الآن في أشكال متعددة تعج بها ملفات قضايا المعلمين والمعلمات في ادارات التعليم المختلفة منها الفكري والسلوكي والأخلاقي بل والجنائي.
ثم إذا كان الطبيب يقسم والوزير يقسم فلمَ لا يقسم من يقدمهم لتلك المواقع انه وإنها المعلم والمعلمة.

هي أمنية تحتم تحقيقها الحاجة في الميدان وهو رجاء إلى مسؤولي التعليم على اختلاف أنواعه ومستوياته في وقوف المعلم والمعلمة ليقولا "نقسم بالله العظيم أن نؤدي عملنا بكل أمانة وإخلاص لله تعالى وأن نلتزم بما جاء في ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم في بلادنا المنبثق من سياسة التعليم المستمدة من دستور الدولة" ولأثر ذلك بقية.
http://www.alriyadh.com/2**7/11/23/article296152.html

هل من منقذ يا وزارة التربية؟!

--------------------------------------------------------------------------------


عيون



أحمد الغنام
لم أتخيل سيل الرسائل الإلكترونية والاتصالات حول ما كتبته هنا الأسبوع الماضي عن آلية تعاطي المدارس الحكومية والأهلية ومدرسي التربية الفنية مع أعمال أبنائنا الموهوبين في مجال الرسم والأعمال اليدوية،الأمر الذي كشف لي عن ضرورة تسليط الضوء أكثر على هذه الظاهرة.
إن أغلب الاتصالات والرسائل إن لم تكن جميعها تؤكد على أهمية دراسة سرقة الأعمال الفنية من قبل حامي وباني الموهبة "المدرسة".

وما أثار دهشتي أكثر رسالة وردت من أحد القراء في المرحلة الثانوية بعث قائلاً:

"إنني حتى الآن أعاني من ألم في رأسي لا نتيجة مرض أو صداع.. أو ما شابه، بل بسبب تفكيري الدائم والمستمر حول مصير أعمالي، فأنا الآن في المرحلة النهائية من الثانوية ومازلت أعيش على وعود مدرسي لي بإعطائي جميع أعمالي الفنية، وما يزيد من ألمي هو أنني عندما أقول لأهلي أنني أزاول الرسم في المدرسة وأجد التشجيع فيها، فهم لا يصدقونني بل ينعتونني بالفاشل، والمؤلم أنني كلما حاولت إحضار بعض الألوان وكراسات الرسم للبيت أواجه باستهجان قوي ورافض لي، نعم المدرسة تسرقنا، ليس في أعمالنا حتى في آمالنا، ولكن ما العمل".

انتهى كلام هذا الطالب المحبط، وأقول الله المستعان، نحن بحاجة أكثر للدراسة والتدقيق في تعاملات المدرسة مع الطلاب فمادة التربية الفنية لا تقتصر على الرسم والأشغال اليدوية فحسب بل يسبقها التربية التي تقوم على التقويم وزرع روح الهمة والمشاركة وتهيئة الفنان "الطالب".

الطالب "الفنان" يختلف كثيراً في تعاملاته عن الطالب "العادي"، فموهبة الرسم بداخله تحتاج إلى تعامل نفسي وتربوي مركب، لا إلى تلقين وفروض وواجبات تحد من تطور "إبداعه"، بل إن طبيعته تعتمد على تراكيب شاعرية ذات إحساس مرهف، عندما تسلب هذه الروح يموت الفنان في داخل الطالب، ويظل حبيس ألمه وقهره.

فهل من منقذ يا وزارة التربية والتعليم لطلابنا وطالباتنا الفنانين؟


Alganam11@hotmail.com
http://www.alriyadh.com/2**7/11/23/article296262.html

التعليم الإلزامي عشر سنوات

--------------------------------------------------------------------------------


خزعل بن دخيل العصيمي
بداية نشكر صحيفتنا "الرياض" على طرحها للموضوعات التي تلامس جميع ما يهم القارئ الكريم وما فيه فائدته وتتيح للجميع تبادل الآراء والأطروحات لكل قضايا المجتمع وبعد: نحمد الله على أن هيأ لنا قادة يهتمون بالتعليم سواء التعليم العام أو التعليم الجامعي أو الدراسات العليا وما شاهدناه من الموافقة على افتتاح جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية إلا شاهد على ذلك، وإني اقترح أن يكون هناك ما يسمى بالتعليم الإلزامي بمعدل 10سنوات تكون منها تسع سنوات دراسية تشتمل على المهارات الأساسية في التعليم والسنة العاشرة تكون متطلبات تحديد الميول والمواهب ومعنى ذلك أن يكون هناك محكات ومقاييس مقننة تقيس إمكانات وقدرات كل طالب ثم يتم توجيه الطالب حسب نتائج هذه المحكات بحيث يتم توجيه الطلاب المتميزين في الجانب المهني إلى الثانويات المهنية والمتميزين بالجانب العلمي إلى الثانويات العلمية والمتميزين بالجانب الشرعي إلى الثانويات الشرعية والمتميزين بالمهن والحرف إلى دورات تدريبية تأهلهم للعمل وبذلك نكون قد وضعنا كل طالب في مكانه المناسب وضمنا أن تكون مخرجاتنا التعليمية تلامس حاجاتنا الفعلية وقضينا على مشكلة قلة الإنتاجية وانعدام الدافعية للعمل ومشكلة البطالة.
مما يساعد على تطور مجتمعنا ونكون منتجين ومستهلكين لامستهلكين فقط.

والله من وراء القصد
http://www.alriyadh.com/2**7/11/23/article296157.html