ابولمى
11 - 2 - 2005, 06:08 AM
طالب معلمون بجاهزية اكبر للدراسة عند بداية كل عام جديد بأن تتم التعيينات للمعلمين وتوفى الاحتياجات منذ وقت مبكر ، فيما طالب اصحاب الدخل المحدود بمزيد من الدعم المعنوي والمادي عقب صدور الامر الملكي بالتعديل الوزاري الذي شمل اربع حقائب وتم بموجبه تعيين د. عبد المحسن بن عبد العزيز العكاس وزيرا للشئون الاجتماعية ، و د. عبد الله بن صالح بن عبيد وزيرا للتربية والتعليم.
وثمن معلمون ومواطنون لـ ( اليوم ) الجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في سبيل توفير كل ما من شأنه رفعة الوطن.
و يقول احمد ناصر: من الضروري ان يلتفت وزير الشئون الاجتماعية (الجديد) إلى جملة من الموضوعات التي تحقق الدعم المنشود لاصحاب الدخل المحدود مشيرا الى معاناتهم المتواصلة.
قائلا: يتوجب على الوزارة القيام بعمل دراسة وافية وجدية لايجاد حلول لمن يعتمد على دعم الجمعيات الخيرية والضمان الذي لا يفي بأدنى الاحتياجات" .
ويضيف: نريد تفعيل مشروع الأسر المنتجة التي سمعنا به ولم نره حتى الآن.
ويتمنى حسين الحكيم ان تكون هناك مشاريع من قبل الوزارة لمن أقعدتهم الحوادث المرورية بعدما كانوا يعتمدون على أنفسهم وينتجون بعمل مؤسسات تأهل المعاقين الى العمل في مجال يناسب أوضاعهم الصحية .
ويقول أحمد ناصر ان مشروع الأسر المنتجة الذي قامت الوزارة بدارسته باستفاضة في العامين الماضيين هو مشروع ذو اهمية كبيرة ومعطياته ستكون مفيدة لأصحاب الدخل المحدود كأوضاعنا ولكن لم نر أي تفعيل لذلك المشروع الا قليلا ومع ذلك استطاع العديد من اصحاب الحرف والصناعات اليدوية من النساء على التأكيد ان تلك المشاريع ناجحة حيث نجحت اسر وهي مكونة من العنصر النسائي فقط بكسب اموال ساعدت على نهوض الأسرة الفقيرة.
وتمنى محمد العامر ان يعقب التعديل الوزاري خدمات المواطنين اصحاب الدخل المحدود ، مطالبا بوجوب ان يراعي الضمان الاجتماعي عدة امور تخص المواطنين اصحاب الدخل المحدود منها العمر وان لا يصروا على سن معين في التسجيل له كما لابد من مساعدة العوائل التي لديها طاقات شبابية حتى تنتج بشكل يمكنها من الاعتماد على نفسها بالمستقبل ومن ثم يمكن استبعادهم من لوائح المحتاجين وان تقوم الوزارة بتكليف الضمان بعمل لجنة خاصة افرادها من نفس الجمعيات الخيرية للتأكد من احتياجات المواطنين.
وتقول ام ابراهيم ان لدى الكثير من الفتيات القدرة على صناعة الأعمال اليدوية التي لا يوفرها السوق والوزارة يجب ان تواصل مشروع الأسر المنتجة وذلك بدعم تلك الأسر بالمال حتى يتسنى لها القيام بشراء ادوات تساعدهم على شق الطريق وذلك عن طريق الجمعيات كذلك عمل مؤسسات خيرية تديرها اياد شابة من العنصر النسائي ذات المهارة العالية في صناعة الأعمال اليدوية حتى تتمكن تلك الفتيات من مساعدة اهاليهم في الدخل المحدود وتنمية مواردهم الاقتصادية.
وثمن معلمون ومواطنون لـ ( اليوم ) الجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في سبيل توفير كل ما من شأنه رفعة الوطن.
و يقول احمد ناصر: من الضروري ان يلتفت وزير الشئون الاجتماعية (الجديد) إلى جملة من الموضوعات التي تحقق الدعم المنشود لاصحاب الدخل المحدود مشيرا الى معاناتهم المتواصلة.
قائلا: يتوجب على الوزارة القيام بعمل دراسة وافية وجدية لايجاد حلول لمن يعتمد على دعم الجمعيات الخيرية والضمان الذي لا يفي بأدنى الاحتياجات" .
ويضيف: نريد تفعيل مشروع الأسر المنتجة التي سمعنا به ولم نره حتى الآن.
ويتمنى حسين الحكيم ان تكون هناك مشاريع من قبل الوزارة لمن أقعدتهم الحوادث المرورية بعدما كانوا يعتمدون على أنفسهم وينتجون بعمل مؤسسات تأهل المعاقين الى العمل في مجال يناسب أوضاعهم الصحية .
ويقول أحمد ناصر ان مشروع الأسر المنتجة الذي قامت الوزارة بدارسته باستفاضة في العامين الماضيين هو مشروع ذو اهمية كبيرة ومعطياته ستكون مفيدة لأصحاب الدخل المحدود كأوضاعنا ولكن لم نر أي تفعيل لذلك المشروع الا قليلا ومع ذلك استطاع العديد من اصحاب الحرف والصناعات اليدوية من النساء على التأكيد ان تلك المشاريع ناجحة حيث نجحت اسر وهي مكونة من العنصر النسائي فقط بكسب اموال ساعدت على نهوض الأسرة الفقيرة.
وتمنى محمد العامر ان يعقب التعديل الوزاري خدمات المواطنين اصحاب الدخل المحدود ، مطالبا بوجوب ان يراعي الضمان الاجتماعي عدة امور تخص المواطنين اصحاب الدخل المحدود منها العمر وان لا يصروا على سن معين في التسجيل له كما لابد من مساعدة العوائل التي لديها طاقات شبابية حتى تنتج بشكل يمكنها من الاعتماد على نفسها بالمستقبل ومن ثم يمكن استبعادهم من لوائح المحتاجين وان تقوم الوزارة بتكليف الضمان بعمل لجنة خاصة افرادها من نفس الجمعيات الخيرية للتأكد من احتياجات المواطنين.
وتقول ام ابراهيم ان لدى الكثير من الفتيات القدرة على صناعة الأعمال اليدوية التي لا يوفرها السوق والوزارة يجب ان تواصل مشروع الأسر المنتجة وذلك بدعم تلك الأسر بالمال حتى يتسنى لها القيام بشراء ادوات تساعدهم على شق الطريق وذلك عن طريق الجمعيات كذلك عمل مؤسسات خيرية تديرها اياد شابة من العنصر النسائي ذات المهارة العالية في صناعة الأعمال اليدوية حتى تتمكن تلك الفتيات من مساعدة اهاليهم في الدخل المحدود وتنمية مواردهم الاقتصادية.