ابولمى
26 - 8 - 2004, 05:14 AM
كشف البث المباشر لإحدى الحفلات الفنية المقامة ضمن الفعاليات السياحية في السعودية أكاذيب زوج على زوجته ورغباته المتكررة في المراوغة عند طرحها لأي تساؤل يوجه إليه خصوصاً عندما يكون محور التساؤل عن الأوقات التي يقضيها خارج المنزل والتي تطال الليل بطوله حتى ساعات الفجر الأولى.
وكان الزوج ( ع، س) البالغ من العمر ( 29عاماً) يريد حضور أحد الحفلات المقامة على هامش أحد المهرجانات السياحية، فقام بالتحايل على زوجته ( م، ع) وإيهامها بأنه مضطر للخروج من المنزل لدواعي العمل، والذي طالما كان ذريعته المفضلة للخروج من المنزل في أوقات الليل وحتى الصباح الباكر، تاركا إياها وحيدة بين جدران المنزل.
وأوضحت الزوجة أنها صدقت زوجها واقتنعت طوال الفترة الماضية بأن زوجها يضطر إلى الخروج من المنزل وعدم العودة إليه إلا في أوقات متأخرة وقبل الفجر، بسبب العمل، لكنها صدمت بشدة عندما اكتشفت زيف ادعاءاته وكذبه المستمر عليها، من خلال رؤيتها صورته وهو يرقص طربا في حفل غنائي ساهر تم بثه على الهواء مباشرة من خلال القنوات الفضائية.
وأشار إلى أنها في هذه الليلة كانت تقوم بمتابعة أحد البرامج التلفزيونية، والذي كان عبارة عن حفل غنائي ساهر ينقل على الهواء مباشرة، وذلك حتى ينقضي الوقت ويعود إليها زوجها، إلا أنها تفاجأت برؤيته على شاشة التلفزيون عندما رصدته عدسات التصوير.
وتشير الزوجة إلى أنها وبعد كشفها لأكاذيب زوجها، قررت عدم البقاء في منزل يحتضن زوجاً مخادعاً وفضلت اللجوء إلى ذويها الذين أوكلت إليهم أمر خلاصها من خداع زوجها المقصر في واجباته المنزلية والمهتم بالبحث عن الحفلات الغنائية الساهرة.
وأكدت أن الطلاق كاد يقع لولا تدخل بعض الأقارب من أسرة الزوج وتعهدهم بعدم إقدام الزوج على تكرار هذا السلوك غير اللائق، متكفلين بأن يلزم زوجها بدفع خمسين ألف ريال وفسخ عقد ال**** في حال تكراره لفعلته.
وكان الزوج ( ع، س) البالغ من العمر ( 29عاماً) يريد حضور أحد الحفلات المقامة على هامش أحد المهرجانات السياحية، فقام بالتحايل على زوجته ( م، ع) وإيهامها بأنه مضطر للخروج من المنزل لدواعي العمل، والذي طالما كان ذريعته المفضلة للخروج من المنزل في أوقات الليل وحتى الصباح الباكر، تاركا إياها وحيدة بين جدران المنزل.
وأوضحت الزوجة أنها صدقت زوجها واقتنعت طوال الفترة الماضية بأن زوجها يضطر إلى الخروج من المنزل وعدم العودة إليه إلا في أوقات متأخرة وقبل الفجر، بسبب العمل، لكنها صدمت بشدة عندما اكتشفت زيف ادعاءاته وكذبه المستمر عليها، من خلال رؤيتها صورته وهو يرقص طربا في حفل غنائي ساهر تم بثه على الهواء مباشرة من خلال القنوات الفضائية.
وأشار إلى أنها في هذه الليلة كانت تقوم بمتابعة أحد البرامج التلفزيونية، والذي كان عبارة عن حفل غنائي ساهر ينقل على الهواء مباشرة، وذلك حتى ينقضي الوقت ويعود إليها زوجها، إلا أنها تفاجأت برؤيته على شاشة التلفزيون عندما رصدته عدسات التصوير.
وتشير الزوجة إلى أنها وبعد كشفها لأكاذيب زوجها، قررت عدم البقاء في منزل يحتضن زوجاً مخادعاً وفضلت اللجوء إلى ذويها الذين أوكلت إليهم أمر خلاصها من خداع زوجها المقصر في واجباته المنزلية والمهتم بالبحث عن الحفلات الغنائية الساهرة.
وأكدت أن الطلاق كاد يقع لولا تدخل بعض الأقارب من أسرة الزوج وتعهدهم بعدم إقدام الزوج على تكرار هذا السلوك غير اللائق، متكفلين بأن يلزم زوجها بدفع خمسين ألف ريال وفسخ عقد ال**** في حال تكراره لفعلته.