ابو يزيد العنزي
14 - 6 - 2004, 01:22 PM
القاضي و راعي الدجاجة
جاء رجل ومعه دجاجة مذبوحة وكان رايح لمحل الدجاج عند راعى الدجاج لكي يقطع الدجاجة فقال له راعى الدجاج خلاص روح لك ربع ساعة وتعال لي تلقاها جاهزه ، قال صاحب الدجاجة : خلاص اوكي
فمر قاض على راعى الدجاج وقال :عطني دجاج ، قال راعى الدجاج : والله ما عندي إلا هذه الدجاجة وهى لرجال بيرجع الحين قال القاضي : خلاص أعطني إياها و إذا جاك صاحبها قل له الدجاجة طارت قال راعى الدجاج : وشولون مايصير هو جايبها ميتة كيف ؟؟؟
قال القاضى : اقوووووولك قول كذا ولا عليك وخليه يشتكى ولا يهمك قال راعى الدجاج : اوكى والله يستر
جاء صاحب الدجاجة عند راعى الدجاج وقال وين دجاجتى ماخلصت ، قال راعى الدجاج : والله دجاجتك طارت قال صاحب الدجاجة : وش تقوووول كيف صاحى انت انا جايبها ميتة وصار بينهم شد في الكلام وبغوا يتهاوشون فقال صاحب الدجاجة : امش معاى للقاضي لكي يحكم بينا هناك ويطلع الحق
فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتهاوشون واحد مسلم والثاني يهودي فجاء راعى الدجاج يفرع بينهم ( يعنى يفرق بينهم ) ولكن اصبع راعي الدجاج دخلت في عين اليهودي وفقعها فتجمع الناس ومسكوا راعى الدجاج وقالوا هذا اللى فقع عين اليهودي فصارت القضية قضيتين فوق راسه ، فجروه للمحكمة عند القاضي ، فيوم قربوا من المحكمة حاول يفلت منهم وهرب وجروا وراه يلحقونه يبون يحاكمونه لكنه دخل في مسجد وهم وراه وركب فوق المنارة وهم وراه ، اخرتها طمر (نقز) من فوق المنارة إلا وهو على شايب فمات الشايب من اثر طيحة راعى الدجاجة عليه فجاء ولد الشايب وشاف ابوه مات فلحق راعى الدجاج ومسكه هو ومعه باقي الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما شافه القاضي ضحك يفكره علشان السالفة اللى قال له عنها ، الدجاجة ، ما درى إن راعى الدجاج عليه ثلاث قضايا :
1) سرقة الدجاجة
2 ) فقع عين اليهودى
3) قتل الشايب
فعندما علم القاضي مسك راسه وقال عز الله انك جبت العيد فجلس يفكر القاضي وقال خلونا نأخذ القضايا وحدة بوحدة
فنادوا صاحب الدجاجة فقال له القاضي وش تقول في دعواك على راعى الدجاج قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميته ويقووووول انها طاااارت كيف يا قاضى قال القاضي : هل تؤمن بالله قال صاحب الدجاجة : نعم اوئمن بالله قال له القاضي : ( يحيي العظام وهى رميم ) يله قم ما لك شي
جيبو المدعى الثاني
فجابوا اليهودي وقالوا هذا يا قاضى فقع عينه راعى الدجاج فجلس القاضي يحوس ويفكر ويطلع وينزل,,,,, فقال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى نفقع عينك الثانية علشان تفقع عين واحدة للمسلم (راعى الدجاج ) فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل ما عاد أبى شي منه
فقال القاضي : عطونا القضية الثالثة جاء ولد الشايب اللى توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل طمر على ابوى وقتله ففكر القاضي وقال : خلاص روحوا عند المنارة وتركب أنت يالولد فوق وتطمر على راعى الدجاج فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمين ولا يسار يمكن أموت أنا قال القاضي : والله هذى مو مشكلتي أبوك ليش ما تحرك يمين ولا يسار
فطلع راعى الدجاج من القضايا الثلاث زى الشعرة من العجينة
جاء رجل ومعه دجاجة مذبوحة وكان رايح لمحل الدجاج عند راعى الدجاج لكي يقطع الدجاجة فقال له راعى الدجاج خلاص روح لك ربع ساعة وتعال لي تلقاها جاهزه ، قال صاحب الدجاجة : خلاص اوكي
فمر قاض على راعى الدجاج وقال :عطني دجاج ، قال راعى الدجاج : والله ما عندي إلا هذه الدجاجة وهى لرجال بيرجع الحين قال القاضي : خلاص أعطني إياها و إذا جاك صاحبها قل له الدجاجة طارت قال راعى الدجاج : وشولون مايصير هو جايبها ميتة كيف ؟؟؟
قال القاضى : اقوووووولك قول كذا ولا عليك وخليه يشتكى ولا يهمك قال راعى الدجاج : اوكى والله يستر
جاء صاحب الدجاجة عند راعى الدجاج وقال وين دجاجتى ماخلصت ، قال راعى الدجاج : والله دجاجتك طارت قال صاحب الدجاجة : وش تقوووول كيف صاحى انت انا جايبها ميتة وصار بينهم شد في الكلام وبغوا يتهاوشون فقال صاحب الدجاجة : امش معاى للقاضي لكي يحكم بينا هناك ويطلع الحق
فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتهاوشون واحد مسلم والثاني يهودي فجاء راعى الدجاج يفرع بينهم ( يعنى يفرق بينهم ) ولكن اصبع راعي الدجاج دخلت في عين اليهودي وفقعها فتجمع الناس ومسكوا راعى الدجاج وقالوا هذا اللى فقع عين اليهودي فصارت القضية قضيتين فوق راسه ، فجروه للمحكمة عند القاضي ، فيوم قربوا من المحكمة حاول يفلت منهم وهرب وجروا وراه يلحقونه يبون يحاكمونه لكنه دخل في مسجد وهم وراه وركب فوق المنارة وهم وراه ، اخرتها طمر (نقز) من فوق المنارة إلا وهو على شايب فمات الشايب من اثر طيحة راعى الدجاجة عليه فجاء ولد الشايب وشاف ابوه مات فلحق راعى الدجاج ومسكه هو ومعه باقي الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما شافه القاضي ضحك يفكره علشان السالفة اللى قال له عنها ، الدجاجة ، ما درى إن راعى الدجاج عليه ثلاث قضايا :
1) سرقة الدجاجة
2 ) فقع عين اليهودى
3) قتل الشايب
فعندما علم القاضي مسك راسه وقال عز الله انك جبت العيد فجلس يفكر القاضي وقال خلونا نأخذ القضايا وحدة بوحدة
فنادوا صاحب الدجاجة فقال له القاضي وش تقول في دعواك على راعى الدجاج قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميته ويقووووول انها طاااارت كيف يا قاضى قال القاضي : هل تؤمن بالله قال صاحب الدجاجة : نعم اوئمن بالله قال له القاضي : ( يحيي العظام وهى رميم ) يله قم ما لك شي
جيبو المدعى الثاني
فجابوا اليهودي وقالوا هذا يا قاضى فقع عينه راعى الدجاج فجلس القاضي يحوس ويفكر ويطلع وينزل,,,,, فقال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى نفقع عينك الثانية علشان تفقع عين واحدة للمسلم (راعى الدجاج ) فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل ما عاد أبى شي منه
فقال القاضي : عطونا القضية الثالثة جاء ولد الشايب اللى توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل طمر على ابوى وقتله ففكر القاضي وقال : خلاص روحوا عند المنارة وتركب أنت يالولد فوق وتطمر على راعى الدجاج فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمين ولا يسار يمكن أموت أنا قال القاضي : والله هذى مو مشكلتي أبوك ليش ما تحرك يمين ولا يسار
فطلع راعى الدجاج من القضايا الثلاث زى الشعرة من العجينة