اليسا اخت مناحي
18 - 5 - 2011, 10:38 AM
بوابة التعليم- متابعات
أثبتت طالبات مدارس الذكر للبنات في جدة، أنهن قادرات على المساهمة في التنمية الوطنية بما قدمنه ويقدمنه من أفكار وعروض لمشاريع صغيرة رائدة يمكن أن تصبح عملاقة بدعم الجهات المختصة، ويمكن أن تسهم في حل كثير من مشكلات المجتمع. وأطلقت مدارس الذكر للبنات مؤخرا للمرة الرابعة على التوالي معرضها السنوي «بصمة إنجاز 4» وعرضت فيه منجزات الطالبات للمرحلتين المتوسطة والثانوية من مخرجات مشاريع المقررات الدراسية. وشهد المعرض عرض مشاريع علمية، أفلام كرتونية علمية وثائقية، عرضا لجديد التقنية في كل مادة، عرضا لأفكار هي بذور لخطط مستقبلية منها الصناعية والابتكارية تساهم في حل مشكلات المجتمع، ومنها بذور لمشاريع صغيرة تساهم في النهضة والحفاظ على البيئة، إضافة لأولمبياد الرياضيات التي تشعل روح المنافسة الشريفة بين الطالبات. وتتألق مشاريع المواد النظرية من أبحاث أثرية، مجلات ونشرات، مجسمات ممثلة لمواد التربية الإسلامية والتأريخ واللغة العربية، إضافة لمشاريع مقررات تنمية المهارات التي تتميز بطابعها العملي التطبيقي من مشاريع تجارية صغيرة إلى مطاعم مصغرة، عرض مصور للزيارات الإنسانية لبعض المستشفيات والأنشطة الخاصة ببعض فئات المجتمع العزيزة على قلوبنا التي تستحق منا نظرة اهتمام ومصافحة حانية لمتضرري السيول والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال المصابين بالسرطان والتوحد، إضافة لمشاريع نشر المعرفة كتعليم العاملات في المدرسة.
كل هذه المشاريع تنمي سعة الإطلاع ومهارات البحث عن المعلومات لدى الطالبات، وإ**ابهن العديد من المهارات كتنظيم الوقت، الانضباط، تحمل المسؤولية، روح الفريق والتعاون، مهارة إدارة الضغوط والتواصل مع الآخرين، مهارات استخدام الحاسب وصناعة الأفلام، إضافة للقدرة على الإلقاء وتوضيح الفكرة بطريقة شيقة وأحيانا ترفيهية، كما توجهن نحو الإحسان بالآخرين، والعطاء والخروج للمجتمع بشيء مفيد يترك بصمة مميزة، توسيع الخيال وتنمية الملكات الفكرية وصنع شيء من لا شيء.
بوابة التعليم
أثبتت طالبات مدارس الذكر للبنات في جدة، أنهن قادرات على المساهمة في التنمية الوطنية بما قدمنه ويقدمنه من أفكار وعروض لمشاريع صغيرة رائدة يمكن أن تصبح عملاقة بدعم الجهات المختصة، ويمكن أن تسهم في حل كثير من مشكلات المجتمع. وأطلقت مدارس الذكر للبنات مؤخرا للمرة الرابعة على التوالي معرضها السنوي «بصمة إنجاز 4» وعرضت فيه منجزات الطالبات للمرحلتين المتوسطة والثانوية من مخرجات مشاريع المقررات الدراسية. وشهد المعرض عرض مشاريع علمية، أفلام كرتونية علمية وثائقية، عرضا لجديد التقنية في كل مادة، عرضا لأفكار هي بذور لخطط مستقبلية منها الصناعية والابتكارية تساهم في حل مشكلات المجتمع، ومنها بذور لمشاريع صغيرة تساهم في النهضة والحفاظ على البيئة، إضافة لأولمبياد الرياضيات التي تشعل روح المنافسة الشريفة بين الطالبات. وتتألق مشاريع المواد النظرية من أبحاث أثرية، مجلات ونشرات، مجسمات ممثلة لمواد التربية الإسلامية والتأريخ واللغة العربية، إضافة لمشاريع مقررات تنمية المهارات التي تتميز بطابعها العملي التطبيقي من مشاريع تجارية صغيرة إلى مطاعم مصغرة، عرض مصور للزيارات الإنسانية لبعض المستشفيات والأنشطة الخاصة ببعض فئات المجتمع العزيزة على قلوبنا التي تستحق منا نظرة اهتمام ومصافحة حانية لمتضرري السيول والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال المصابين بالسرطان والتوحد، إضافة لمشاريع نشر المعرفة كتعليم العاملات في المدرسة.
كل هذه المشاريع تنمي سعة الإطلاع ومهارات البحث عن المعلومات لدى الطالبات، وإ**ابهن العديد من المهارات كتنظيم الوقت، الانضباط، تحمل المسؤولية، روح الفريق والتعاون، مهارة إدارة الضغوط والتواصل مع الآخرين، مهارات استخدام الحاسب وصناعة الأفلام، إضافة للقدرة على الإلقاء وتوضيح الفكرة بطريقة شيقة وأحيانا ترفيهية، كما توجهن نحو الإحسان بالآخرين، والعطاء والخروج للمجتمع بشيء مفيد يترك بصمة مميزة، توسيع الخيال وتنمية الملكات الفكرية وصنع شيء من لا شيء.
بوابة التعليم