فرسان الجزيرة
28 - 4 - 2010, 09:04 AM
مطالب المراهق التي يسعى لتحقيقها :
1.أن يكون المراهق علاقات جديدة أكثر نضجا مع أترابه وأن يقوم بدور اجتماعي يتفق وجنسه.
2.أن يتقبل الفرد تكوينه الجسمي وأن يتمكن من استخدامه بكفاية وأن يختار إحدى المهن ويتدرب عليها.
3.أن يقوم بعمل يتحمل فيه مسؤوليته الاجتماعية وأن يستعد لل**** والحياة العائلية.
4.أن ينمي مهاراته العقلية، وأن يكتسب مجموعة من القيم الأخلاقية تكون له دليلاً في سلوكه.
كما أن والمراهق بطبيعته يسعى إلى التحرر والانطلاق ويسعى إلى نيل استقلاله، ويأخذ بتبني آراء وأفكار مغايرة لأسرته ومعلميه إما من باب إثبات ذاته ومكانته ، أو لأن نظرة المراهق للحياة مختلفة فما زالت طرية وغير ناضجة وأفكاره سطحية وهامشية. وربما شاذة تركز في أغلب المواقف على القشور.
ويعتقد البعض أن المراهق أحيانا يحب أن يفرض وجوده من خلال أفكاره وأرائه الشاذة، كما أنه مندفع في تصرفاته وآرائه وربما متهور. وبعض المراهقين لا يحترم الأعراف والتقاليد ويلاحقه الاندفاع في معالجة المواقف، والغطرسة والميوعة والغرور، وكل هذه السطحية في التصرفات والقرارات تدخل في إطار التحرر من الهيمنة القوية التي تفرضها عليه الأسرة والمجتمع، فكلما أحس المراهق أن كل تصرفاته مرهونة بتدخل الأسرة فيها وأنه لا يجد مؤشرا للاستقلال كلما كانت ثورته عارمة وخروجه على أسرته بصورة غير مألوفة لكي يعبر عن سخطه وتمرده سعيا وراء فرضية استقلاله.
وأخيرا فإن المراهقة مرحلة من مراحل العمر تأتي بعد مرحلة الطفولة، فإذا تم تأهيل الطفل لهذه المرحلة سهل عليه التفاعل مع متغيراتها المتلاحقة.
1.أن يكون المراهق علاقات جديدة أكثر نضجا مع أترابه وأن يقوم بدور اجتماعي يتفق وجنسه.
2.أن يتقبل الفرد تكوينه الجسمي وأن يتمكن من استخدامه بكفاية وأن يختار إحدى المهن ويتدرب عليها.
3.أن يقوم بعمل يتحمل فيه مسؤوليته الاجتماعية وأن يستعد لل**** والحياة العائلية.
4.أن ينمي مهاراته العقلية، وأن يكتسب مجموعة من القيم الأخلاقية تكون له دليلاً في سلوكه.
كما أن والمراهق بطبيعته يسعى إلى التحرر والانطلاق ويسعى إلى نيل استقلاله، ويأخذ بتبني آراء وأفكار مغايرة لأسرته ومعلميه إما من باب إثبات ذاته ومكانته ، أو لأن نظرة المراهق للحياة مختلفة فما زالت طرية وغير ناضجة وأفكاره سطحية وهامشية. وربما شاذة تركز في أغلب المواقف على القشور.
ويعتقد البعض أن المراهق أحيانا يحب أن يفرض وجوده من خلال أفكاره وأرائه الشاذة، كما أنه مندفع في تصرفاته وآرائه وربما متهور. وبعض المراهقين لا يحترم الأعراف والتقاليد ويلاحقه الاندفاع في معالجة المواقف، والغطرسة والميوعة والغرور، وكل هذه السطحية في التصرفات والقرارات تدخل في إطار التحرر من الهيمنة القوية التي تفرضها عليه الأسرة والمجتمع، فكلما أحس المراهق أن كل تصرفاته مرهونة بتدخل الأسرة فيها وأنه لا يجد مؤشرا للاستقلال كلما كانت ثورته عارمة وخروجه على أسرته بصورة غير مألوفة لكي يعبر عن سخطه وتمرده سعيا وراء فرضية استقلاله.
وأخيرا فإن المراهقة مرحلة من مراحل العمر تأتي بعد مرحلة الطفولة، فإذا تم تأهيل الطفل لهذه المرحلة سهل عليه التفاعل مع متغيراتها المتلاحقة.