المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تعالـــــــو بسرعــــــــه ضروري يعني مهمممم


 


ساكن الضرم
10 - 3 - 2010, 11:01 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

البسمله
الجميع يعلم ان قبل كل سورة من سور القرآن الكريم عدا سورة التوبة
يوجد لها بسملة وهذا كلنا مجمعين ومتفقين عليه.
ولكن!!
هل جميعنا يعلم ان البسملة في سورة الفاتحة تختلف عن باقي البسملات في السور ؟؟؟؟؟
لا أظن ذلك
والسبب
هو جهلنا وعدم التحقيق في هذا الامر أبداوجه الاختلاف



هل تعلم أيها المسلم أن البسملة في سورة الفاتحة تعتبر آية من آيات السورة ؟
بينما لاتعتبر في باقي السور
وللتأكد من ذلك يمكنكم ان تفتحوا القرآن الكريم وتنظروا الى سورة الفاتحة ،،
ستجدون أن البسملة يأتي بعدها رقم (1) . بينما في باقي السور البسملة تأتي فوق الآيات وتحت اسم السورة
وليست مرقمة مما يكشف لنا انها ليست آية بل هي تقرأ قبل قراءة السور فقط عملا بقول النبي بما معناه
(قبل كل عمل قل بسم الله الرحمن الرحيم ) ...
تأثيرها على الصلاة ؟؟؟
كثير من المسلمين لا يبدأ بالبسملة عند قراءة سورة الفاتحة
ويعتبرها ليست آية من الآيات ولا اعلم ماالسبب بينما عدم قراءتها في الصلاة
يعتبر تنقيصا في السورة الواجب قرآئتها كاملة في الركعتين الاولى والثانية من كل صلاة
ونتيجة
هذا التنقيص هو بطلان الصلاة بسبب تعمد تنقيص آية من السورة الواجبة!!!
وهنا الفاجعة الكبرى حيث كثير من المسلمين لايعرف هذا الشيء
أرجو منك نشرها حتى لو كانت هذه المعلومة ليست جديدة عليك
وايصالها الى كل من لايعرفها ابراءا للذمة.
هذا والله أعلم
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله أجمعين

منقول للفايدة ....................

فتاة الزمرد
12 - 3 - 2010, 09:33 AM
جزاكم الله خيرا و جعل ذلك في ميزان حسناتكم

رماتي
20 - 3 - 2010, 06:36 PM
جزاك الله خير

الدرة النفيسة
31 - 3 - 2010, 03:14 PM
الله يعطيك العافية على هذه المعلومة

عهد الحنونه
4 - 4 - 2010, 09:08 PM
يمآآآآآآآآآل العافيه

ساكن الضرم
8 - 4 - 2010, 10:10 AM
مشكوورين على المرور

أبو عبد الله 5
11 - 4 - 2010, 11:35 PM
جزاك الله خيرا
ولكن هناك قول من أقوال العلماء رحمهم الله تعالى
وهذا قول ال*** محمد العثيمين من كتاب ( سلسلة لقاءات الباب المفتوح ) الجزء 6 الصفحة 28 باب
البسملة ليست آية من سورة الفاتحة
فضيلة ال***! هل البسملة آية من سورة الفاتحة؟ وإذا كانت آية فما حكم من لم يقرأها في الصلاة؟___________________________________
الجواب: الصحيح أن البسملة ليست آية من سورة الفاتحة، والدليل على هذا: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يجهر بها كما يجهر ببقية الآيات، ودليل آخر: حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال عن الله تعالى: (قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين، فإذا قال: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الفاتحة:2] قال الله: حمدني عبدي ...) وذكر تمام الحديث، ولو كانت البسملة من الفاتحة لبينها النبي صلى الله عليه وسلم، ولأنه ثبت بالاتفاق أن الفاتحة سبع آيات، وإذا قسمناها على الوجه الذي أتى القرآن الكريم عليه تبين أن البسملة ليست من الفاتحة؛ لأننا إذا جعلناها سبع آيات، والبسملة منها صارت الآية الأخيرة منها طويلة لا تتناسب مع الآيات الأخرى، ولأن قوله تعالى في الحديث القدسي: (قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين) يقتضي أن تكون أول الآيات الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الفاتحة:2]؛ لأن: الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [الفاتحة:3] لله، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ [الفاتحة:4] لله، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] بين الله وبين العبد، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ [الفاتحة:6] للعبد، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ للعبد غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ [الفاتحة:7] للعبد، فتكون ثلاث آيات من أول السورة لله، وثلاث آيات في آخر السورة للعبد، والآية الرابعة وهي الوسطى بين الله وبين العبد.

أبو عبد الله 5
11 - 4 - 2010, 11:40 PM
وأيضا أخي
هاك فتوى أقوال العلماء في بسملة الفاتحة
السؤال


هذا الإيميل عن سورة الفاتحة يقول: يجب في الصلاة ذكر البسملة، لأنها آية أفتوني يرحمكم الله.

وهذا نص الرسالة: هل تعلم ـ أيها المسلم ـ أن البسملة في سورة الفاتحة تعتبر آية من آيات السورة؟ بينما لا تعتبر في باقي السور وللتأكد من ذلك يمكنكم أن تفتحوا القرآن الكريم وتنظروا إلى سورة الفاتحة فستجدون أن البسملة يأتي بعدها رقم:1ـ بينما في باقي السور البسملة تأتي فوق الآيات وتحت اسم السورة وليست مرقمة مما يكشف لنا أنها ليست آية، بل هي تقرأ قبل قراءة السور فقط عملا بقول النبي صلى الله عليه وسلم ما معناه: قبل كل عمل قل: بسم الله الرحمن الرحيم.

تأثيرها على الصلاة: كثير من المسلمين لا يبدأ بالبسملة عند قراءة سورة الفاتحة ويعتبرها ليست آية من الآيات ولا أعلم ما السبب؟ بينما عدم قراءتها في الصلاة يعتبر تنقيصا في السورة الواجب قراءتها كاملة في الركعتين الأولى والثانية من كل صلاة، ونتيجة هذا التنقيص هو بطلان الصلاة بسبب تعمد تنقيص آية من السورة الواجبة وهنا الفاجعة الكبرى، حيث إن كثيرا من المسلمين لا يعرف هذا الشيء وهذا خطير جدا وعلينا نشر هذه المعلومة وإيصالها إلى كل من لا يعرفها إبراء للذمة.


الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فكون البسملة جزءا من سورة الفاتحة أم لا؟ هذه مسألة خلاف بين الفقهاء من قديم، وهذا أمر يجهله صاحب الرسالة المشار إليها، حيث صور المسألة وكأنها محل إجماع ـ أي كون البسملة من الفاتحة ـ وأنه اكتشف شيئا جديدا وبنى عليه أن صلاة ملايين المسلمين الذين لا يقرؤونها باطلة، وقد سبق أن بينا اختلاف الفقهاء في البسملة، هل هي من الفاتحة أم لا؟ وأن مذهب الجمهور أنها ليست من الفاتحة، فانظر الفتوى رقم: 104048ومن صلى خلف إمام لا يرى أن البسملة من الفاتحة فصلاته صحيحة، لأن هذه من مسائل الفروع المختلف فيها, وانظر الفتوى رقم: 111275 ، حول الاقتداء بالمخالف في الفروع.

والله أعلم.

أبو عبد الله 5
11 - 4 - 2010, 11:49 PM
ومن فتاوى ال*** ابن باز

هل قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في الصلاة عند قراءة الفاتحة واجبة أم سنة؟
سنة، قراءة التسمية عند قراءة الفاتحة أو غيرها من السور سنة في الصلاة وخارجها، وليست واجبة، هذا هو الصواب

هل تجب البسملة في بداية كل سورة ولو كان الإنسان يكررها في نفس الوقت، كقراءة سور الإخلاص والمعوذتين ثلاث مرات بعد المغرب والفجر؟

قراءة التسمية سنة، ليست واجبة، في أول كل سورة ما عدا براءة، ويشرع له أن يقول بسم الله الرحمن الرحيم قبل الفاتحة، وقبل جميع السور ، وهي آية مستقلة ليست من الفاتحة ولا من غيرها على الصحيح، آية مستقلة فصل بين السور، ما عدا ما بين الأنفال وبراءة فلا يشرع فيها تسمية، لما ذكره عثمان - رضي الله عنه - لما جمع المصحف أنه لم يجد بينهما تسمية. فالحاصل أن التسمية سنة في الصلاة وخارجها ، فلو قرأ الفاتحة ولم يسمِ، أو قرأ شيئاً من السور ولم يسمِ صح على الصحيح.

هل من الواجب أن يبدأ من أراد قراءة القرآن بقول: (بسم الله الرحمن الرحيم) حتى إذا كان من وسط السورة، وأحياناً يريد الواحد منا أن يردد بعض السور ثلاث مرات، هل عليه أن يقول في كل مرة: (بسم الله الرحمن الرحيم)، أم مرةً واحدةً تكفي؟ نفع الله بعلمكم،

السنة للمؤمن والمؤمنة البداءة بالبسملة في أول كل سورة وإن كررها ذلك يكرر التسمية ، بسم الله الرحمن الرحيم في أول كل سورة، كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قرأ السورة بدأها ببسم الله الرحمن الرحيم، وقد أنزل الله ذلك مع كل سورة، كل سورة نزل معها بسم الله الرحمن الرحيم إلا سورة براءة، فإنه توقف عثمان والصحابة لما جمعوا القرآن هل هي سورة واحدة مع الأنفال، أو منفصلة؟، فلهذا لم يكتبوا بينهما آية التسمية، وأما ما سواها من السور، فالمشروع للقارئ أن يقرأ التسمية، وإذا كرر السور يكرر التسمية، أما إذا كانت البداءة أثناء السورة فإنه يبدأ بالتعوذ يقول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم يكفي، وإن سمى فلا بأس لكن يكفي التعوذ؛ لقول الله جل وعلا فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (98) سورة النحل، فإذا كانت البداية من أثناء السورة يتعوذ ويكفي، أما من أولها، فإنه يتعوذ ويسمي جميعاً، وإذا أعادها أعاد التسمية فقط، ولا يعيد التعوذ يكفيه إعادة التسمية فقط.


إذا نسي المصلي البسملة في الصلاة هل تبطل الصلاة، أم يجب عليه سجود السهو؟ جزاكم الله خيراً؟

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ، وصلى الله وسلم على رسول الله ، وعلى آله وأصحابه ، ومن اهتدى بهداه. أما بعـد : فالصواب من أقوال أهل العلم أن البسملة أنها سنة وليست واجبة ، ولكنها تشرع أمام السور في الصلاة وخارجها إلا سورة براءة ، فإذا نسيها المصلي فلا شيء عليه، وصلاته صحيحة ، ولا سجود عليه للسهو



هل كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يجهر بالبسملة في الصلاة عند قراءة الفاتحة، أم كان يسر بها، أم كان لا يقرؤها أبداً في الصلاة، وما حكم من جهر بالبسملة في صلاته؟

كان النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يجهر بها، وكان يقرؤوها سراً كما أخبر بهذا أنس -رضي الله عنه-، وهكذا كان الصديق وعمر وعثمان كانوا يسرون بها، وجاء عن بعض الصحابة أنه كان يجهر بها، فالأمر فيها واسع، فمن جهر فلا بأس، ولكنه ترك الأفضل، والسنة الإسرار بها وعدم الجهر بها اقتداءً بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، لكن لو فعلها بعض الأحيان ليعلم الناس أنها تقرأ، ليعلم من حوله أنها تقرأ فلا بأس في ذلك، جهراً خفيفاً حتى يعلم الناس أنها تقرأ، ولكنه ليس بلازماً، لو قرأ بدون بسملة صحت القراءة، لأنها سنة؛ البسملة، كونه يقول: بسم الله سنة قبل الفاتحة وقبل غيرها من السور، سنة غير وجبة، لا في الصلاة ولا في غيرها، إلا ما قبل براءة، فلا تقرأ قبل براءة، التوبة، إذا بدأ بالتوبة يقرأ التعوذ، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ولا يقرأ بالتسمية في أولها، لأنها لم تشرع فيها


أنا أبدأ صلاتي بالبسملة قبل الفاتحة وقبل السورة التي تليها في كل ركعة، فهل من حرج في ذلك؟

هذا هو المشروع ، المشروع للمؤمن أن يسمي في أول كل سورة في الفاتحة وغيرها، ويستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، أول ما يقرأ، ثم يأتي بالتسمية ثم يقرأ الفاتحة، وهكذا في السور الأخرى، يسمي وإذا ...... أن تعوذ فلا بأس، وإن ترك كفاه التعوذ في أول صلاته. وأما التسمية فيسن تكرارها عند كل سورة؛ لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- كان يقرأها في أول كل سورة -عليه الصلاة والسلام-، ولكن يسر بها في الجهرية إذا كان إمام يسر بها، الأفضل أن يسر بها؛ لأن الرسول كان يسر بها -عليه الصلاة والسلام-، وإن جهر بعض الأحيان ليعلم الناس أنه يقرأها للفائدة فلا بأس، كما جهر بها بعض الصحابة. بارك الله فيكم