sd_hani
4 - 2 - 2010, 08:49 PM
بعض قواعد الإتيكيت
من إعداد نخبة من المختصين
- إذا أتاك خبر يتعلق بمريض فلا تدخل في التفاصيل الدقيقة فربما يكون هناك أمور
يريد الطرف المقابل كتمانها.
- إذا كنت ضيفا فإستعمال أدوات المائدة له أصول . الملعقة تمسك باليد اليمنى والشوكة
باليد اليسرى ولا تنفخ في الطعام الساخن ولا تحدث صوت أثناء الشرب ولا تؤشر
بالشوكة.
- إذا سمعت رأيا يخالف رأيك فلا تقاطع قائله ولا تظهر التضجر بل إفسح صدرك لآراء الآخرين
ليفسحوا صدورهم لآرائك وإذا أردت مناقشة رأي يخالف رأيك فناقش في هدوء وبال طويل.
- لا تدع حب الإستطلاع يستبد بك إلى حد إستراق السمع أو إختلاس النظر. فليس هناك
شئ يجعلك مكروها مثل شعور الناس بأنك تراقبهم.
- لا تكثر من إستعارة الأشياء التي تنقصك حتى لا تضايق الاخرين.
- لا تترك الضيوف ينتظرون فترة طويلة امام الباب واستقبلهم بعبارات ترحيبية
وأنت باسم الوجه ولا ترفع صوتك على الخادم والأطفال أمامهم ولاترسلهم لشراء
ما تقدمه للضيوف على مسمع منهم.
- تجنب فرقعة الأصابع أمام الآخرين ولا .تبلل إصبعك بلعابك لتقليب الورق.
- علم أطفالك كيف يستقبلون الضيوف. وإذا زارك ضيف فلا تسمح لأطفالك
بأن يبقوا معك طوال وقت الزيارة.
- لا تفاخر بطيب أصلك فلست أنت من صنع ذلك وخير لك أن تدع الناس يتحدثون عن
ذلك.
- إذا كنت تشعر بألم فاعمل على إزالة أسبابه ولا تقضي طول الوقت في الشكوى
فإن للآخرين متاعبهم.
- لا تستعمل الآلة الكاتبة في مراسلاتك مع الأهل والصدقاء بل أكتب لهم بخطك فهذا
يبعث الإطمئنان لهم أكثر.
- إذا انتقل أصدقاء أو اقارب لك إلى مسكن جديد فلا تزرهم إلا بعد وقت كاف يكونون
نظموا فيه أثاثهم وأصبخوا مستعدين لإستقبال الضيوف.
- انتهاز الفرص شئ مطلوب ولكن ليس من المستحب أن نحولها إلى منفعة شخصية
مادية على حساب الآخرين . فإذا قابلت إنسانا مقابلة عابرة فلا تنتهز الفرصة لتكلفه
بخدمة. ولا تجعل معرفتك بالناس لإستغلالهم لأن المجتمع ينبذ ذلك.
- إذا أردت الدخول من الباب وهناك من يريد الخروج فاترك له المجال أولا.
- إذا كنت مسافرا فلا تعقد مع الركاب صلات قوية إذا كنت لا تعرفهم واكتف بالتعارف
العابر.
- إبتسم عند المصافحة واللقاء والوداع والسؤال عن شئ وعند تقديم الشكر.
- تجنب التثاؤب أمام الآخرين وإذا اضطررت له غط فمك بيدك.
- لا تتردد طويلا عندما تريد الموازنة بين شيئين ترغب في شراء أحدهما فإن التردد
الطويل يعطل البائع ويفقده الثقة في صدق نظرك.
- (التريقة) نوع من السخرية فاحذر هذه العادة.
- التطفل ممقوت. التطفل بتوجيه الأسئلة عن الخصوصيات أو بالتدخل في الخلافات
دون أن توجه لنا دعوة.
- عندما يقدمك شخص لاخر أكبر منك سنا فلا تمد يدك للمصافحة فالأكبر سنا هو الذي
يمد يده. والتقديم للآخرين يكون حسب السن ولأهمية.
- إذا كنت في مجلس فلا تنصرف عن حديث الآخرين إلى قراءة الجريدة وإذا كانت
هناك ضرورة فاستأذن الحاضرين. ثم أعد طيها بنظام.
- إذا كنت في مجلس لاترفع صوتك مهما احتدم النقاش ولا تحتكر الحديث لنفسك.
- إذا كنت ضيفا عند أحد واحتجت لدورة المياه فقل أين أستطيع أن أغسل يدي وتأكد
أن دورة المياه نظيفة و مرتبة قبل مغادرتك.
- إذا لقيت أحد خصومك في اجتماع فلا تظهر له العداء الصريح وإذا كان في مواجهتك
فحيه تحية خفيفة وإذا رايت أن وجودك معه سيفسد الإجتماع فاحتج باي عذر وغادر
- دون أن تشعر من حولك بهذه الخصومة.
- إذا أردت شراء قماش لا تسال البائع هل هذا القماش متين وهل سيبهت بعد مدة من
الزمن فهو لن يخبرك بذلك بل إعتمد على نفسك في تقدير ذلك.
- مهما كانت ظروفك وشواغلك فلا يشرد ذهنك حين يتحدث إليك أحد.
- لاتكن كثير الشكوى.
- لا تفخر بما تحمله من شهادات فموضع الفخر هو ما حققته بهذه الشهادة.
- تجنب الضحك إذا كنت في عزاء.
- إذا زارك ضيف فاترك له مقدارا مناسبا من الحديث ولا تقدم الشراب عقب دخوله مباشرة كأنك تستعجل إنصرافه.
- في الطائرة لا يعطى بقشيش للمضيف ولا لموظف الشركة.
- إذا دعيت في بيت فخم فيه أشياء لم ترها من قبل فلا تظهر الدهشة والإنبهار. كما يجب ان لا تظهر التأفف أو
التعالي إذا زرت بيتا حقيرا.
- إذا كنت مدعوا فلا تجعل للمضغ صوتا مسموعا ولا تهز مقعدك أثناء الجلوس وكل وفمك مغلق وإذا تحدثت
فاحذر أن يتطاير الطعام من فمك ولا تأكل بسرعة وشراهة ولا ببطء يظهر فيه عدم الإرتياح.
- لا تسمح لأصوات الأجهزة أن تتجاوز بيتك فقد يكون بين جيرانك مرضى أو من يريدون المذاكرة أو الراحة.
- إذا لعبت لعبة مع زملائك فكن طريفا معهم سواء فزت او هزمت وتعامل بروح رياضية.
- أشعر ضيوفك بان وجود كل منهم هو الذي أضفى البهجة على الإجتماع.
- إذا شيعك صاحب الدعوة إلى الباب فلا تطل الحديث معه عند الباب وكان بإمكانك قول ذلك عندما كنت في الداخل.
- إذا إستقبلت رسالة ينبغي أن ترد مباشرة لأن عدم الرد السريع يشعر الطرف الآخر بعدم اهميته.
- لاترفع صوتك على مرؤوسيك فإن ذلك دليل على العجز ودليل على أن المرؤوسين لاينفذون الأوامر ويستهينون
بها وخير لك أن يطيعك المرؤوسون عن حب وتقدير لا عن خوف وتحاشي قطع الرزق.
- إذا زرت مريضا فليكن حديثك باعثا على البهجة والأمل ولا تقل له بأن وزنه نازل أو لونه شاحب وإن كان هذا
صحيحا ولاتسأله عن كل تفاصيل مرضه فهو لايستطيع سرد هذه القصة لكل زائر وإذا جاء الطبيب فانسحب
متمنيا له الشفاء.
- يفضل أن تكون زيارات الآخرين بناء على موعد مسبق ولا تكون مفاجئة حتى لاتربك برنامجهم.
- إذا كان عندك ضيوف فلا تنظر إلى ساعة يدك حتى لا يشعروا أنك تريد إنصرافهم.
- إذا إطلعت على بعض اسرار الناس فلا تخبر بها أحد فإذا علموا بإذاعتك لها ستخسر ثقتهم.
- إذا كنت في مجتمع فلا تكن صامتا حتى لا تشيع الضجر فيمن حولك.
- لاتقبل أطفال الناس فبعض الناس يكرة أن يقبل أطفلهم أحد واكتف واكتف بالملاطفة.
- إذا كنت مرتديا قفازا فاخلعة قبل المصافحة.
- تجنب الإلحاح على ضيفك بالأكل فهذا ادعى لعدم الإحراج.
- إذا ذهبت لسماع محاضرة ولم يعجبك موضوعها فاحذر أن تظهر التبرم أو أن تنام.
- المرايا في المحلات لم توضع لكي يعدل الناس فيها شخصيتهم فعود نفسك ان لا تستخدمها لذلك.
- إذا كان الجو حارا فلا تسأل ضيوفك عما إذا كانوا يريدون بعض المرطبات بل قدمها فعلا.
- إذا سمعت نكته أو حكاية تعرفها فلا تقاطع فهذا لن يضرك.
- تجنب إبداء الملاحظات على ملابس الآخرين أو شكلهم العام لكي لا تحرجهم.
- إذا كان عندك موعد مع احد فلا تخلفه فإن ذلك يترك أثرا سيئا عند الآخرين.
- إذا كان ضيوفك لايعرفون بعضهم جيدا فاستخدم لباقتك في خلق موضوع يرتاحون له ويستطيعون التحدث فيه
وأن لا يكون مثيرا للجدل.
- عندما يقدم لك شخص لأول مرة وأنت مرتدي نظارة شمس فاخلعها.
- إذا تحدثت إلى شخص فوجه نظرك إليه.
- إذا جاءتك هدية فافتح غلافها أمام مهديها وأظهر سرورك بها. ولكن لا تفعل ذلك إذا كان شخص آخر متقدم
بهدية في نفس الوقت حتى لا يتسبب التفاوت في الهديتين إحراج لأحدهما.
- لا تقطع لأحد وعدا إلا إذا كنت قادر ومصمم على تنفيذه.
- إذا ذهبت إلى عزاء فلا تسال أسئلة تعيد لهم أحزانهم.
- إذا وصلت إلى مجلس ضيافة أو محفل وتم تعريفك من قبل صاحب الدعوة فلا تجلس ورد على تحيات الحضور
وأنت واقف.
- إذا كانت عندك دعوة خاصة أعلم المدعوين عن من سيحضر كي تجنبهم الإحراج فقد يكون بين بعضهم خصومات
ولا يرغب في الحضور.
- عندما يتحدث شخصان في التليفون فالبادئ بالمكالمة هو الذي ينهيها ولكن لا ضير أن ينهيها الطرف الآخر
إذا كان هناك ما يبرر.
- الإنسان الاجتماعي هو الذي يعرف كيفية الإهتمام بالآخرين ويظهر العطف نحو من هم بحاجة إلى العطف.
من إعداد نخبة من المختصين
- إذا أتاك خبر يتعلق بمريض فلا تدخل في التفاصيل الدقيقة فربما يكون هناك أمور
يريد الطرف المقابل كتمانها.
- إذا كنت ضيفا فإستعمال أدوات المائدة له أصول . الملعقة تمسك باليد اليمنى والشوكة
باليد اليسرى ولا تنفخ في الطعام الساخن ولا تحدث صوت أثناء الشرب ولا تؤشر
بالشوكة.
- إذا سمعت رأيا يخالف رأيك فلا تقاطع قائله ولا تظهر التضجر بل إفسح صدرك لآراء الآخرين
ليفسحوا صدورهم لآرائك وإذا أردت مناقشة رأي يخالف رأيك فناقش في هدوء وبال طويل.
- لا تدع حب الإستطلاع يستبد بك إلى حد إستراق السمع أو إختلاس النظر. فليس هناك
شئ يجعلك مكروها مثل شعور الناس بأنك تراقبهم.
- لا تكثر من إستعارة الأشياء التي تنقصك حتى لا تضايق الاخرين.
- لا تترك الضيوف ينتظرون فترة طويلة امام الباب واستقبلهم بعبارات ترحيبية
وأنت باسم الوجه ولا ترفع صوتك على الخادم والأطفال أمامهم ولاترسلهم لشراء
ما تقدمه للضيوف على مسمع منهم.
- تجنب فرقعة الأصابع أمام الآخرين ولا .تبلل إصبعك بلعابك لتقليب الورق.
- علم أطفالك كيف يستقبلون الضيوف. وإذا زارك ضيف فلا تسمح لأطفالك
بأن يبقوا معك طوال وقت الزيارة.
- لا تفاخر بطيب أصلك فلست أنت من صنع ذلك وخير لك أن تدع الناس يتحدثون عن
ذلك.
- إذا كنت تشعر بألم فاعمل على إزالة أسبابه ولا تقضي طول الوقت في الشكوى
فإن للآخرين متاعبهم.
- لا تستعمل الآلة الكاتبة في مراسلاتك مع الأهل والصدقاء بل أكتب لهم بخطك فهذا
يبعث الإطمئنان لهم أكثر.
- إذا انتقل أصدقاء أو اقارب لك إلى مسكن جديد فلا تزرهم إلا بعد وقت كاف يكونون
نظموا فيه أثاثهم وأصبخوا مستعدين لإستقبال الضيوف.
- انتهاز الفرص شئ مطلوب ولكن ليس من المستحب أن نحولها إلى منفعة شخصية
مادية على حساب الآخرين . فإذا قابلت إنسانا مقابلة عابرة فلا تنتهز الفرصة لتكلفه
بخدمة. ولا تجعل معرفتك بالناس لإستغلالهم لأن المجتمع ينبذ ذلك.
- إذا أردت الدخول من الباب وهناك من يريد الخروج فاترك له المجال أولا.
- إذا كنت مسافرا فلا تعقد مع الركاب صلات قوية إذا كنت لا تعرفهم واكتف بالتعارف
العابر.
- إبتسم عند المصافحة واللقاء والوداع والسؤال عن شئ وعند تقديم الشكر.
- تجنب التثاؤب أمام الآخرين وإذا اضطررت له غط فمك بيدك.
- لا تتردد طويلا عندما تريد الموازنة بين شيئين ترغب في شراء أحدهما فإن التردد
الطويل يعطل البائع ويفقده الثقة في صدق نظرك.
- (التريقة) نوع من السخرية فاحذر هذه العادة.
- التطفل ممقوت. التطفل بتوجيه الأسئلة عن الخصوصيات أو بالتدخل في الخلافات
دون أن توجه لنا دعوة.
- عندما يقدمك شخص لاخر أكبر منك سنا فلا تمد يدك للمصافحة فالأكبر سنا هو الذي
يمد يده. والتقديم للآخرين يكون حسب السن ولأهمية.
- إذا كنت في مجلس فلا تنصرف عن حديث الآخرين إلى قراءة الجريدة وإذا كانت
هناك ضرورة فاستأذن الحاضرين. ثم أعد طيها بنظام.
- إذا كنت في مجلس لاترفع صوتك مهما احتدم النقاش ولا تحتكر الحديث لنفسك.
- إذا كنت ضيفا عند أحد واحتجت لدورة المياه فقل أين أستطيع أن أغسل يدي وتأكد
أن دورة المياه نظيفة و مرتبة قبل مغادرتك.
- إذا لقيت أحد خصومك في اجتماع فلا تظهر له العداء الصريح وإذا كان في مواجهتك
فحيه تحية خفيفة وإذا رايت أن وجودك معه سيفسد الإجتماع فاحتج باي عذر وغادر
- دون أن تشعر من حولك بهذه الخصومة.
- إذا أردت شراء قماش لا تسال البائع هل هذا القماش متين وهل سيبهت بعد مدة من
الزمن فهو لن يخبرك بذلك بل إعتمد على نفسك في تقدير ذلك.
- مهما كانت ظروفك وشواغلك فلا يشرد ذهنك حين يتحدث إليك أحد.
- لاتكن كثير الشكوى.
- لا تفخر بما تحمله من شهادات فموضع الفخر هو ما حققته بهذه الشهادة.
- تجنب الضحك إذا كنت في عزاء.
- إذا زارك ضيف فاترك له مقدارا مناسبا من الحديث ولا تقدم الشراب عقب دخوله مباشرة كأنك تستعجل إنصرافه.
- في الطائرة لا يعطى بقشيش للمضيف ولا لموظف الشركة.
- إذا دعيت في بيت فخم فيه أشياء لم ترها من قبل فلا تظهر الدهشة والإنبهار. كما يجب ان لا تظهر التأفف أو
التعالي إذا زرت بيتا حقيرا.
- إذا كنت مدعوا فلا تجعل للمضغ صوتا مسموعا ولا تهز مقعدك أثناء الجلوس وكل وفمك مغلق وإذا تحدثت
فاحذر أن يتطاير الطعام من فمك ولا تأكل بسرعة وشراهة ولا ببطء يظهر فيه عدم الإرتياح.
- لا تسمح لأصوات الأجهزة أن تتجاوز بيتك فقد يكون بين جيرانك مرضى أو من يريدون المذاكرة أو الراحة.
- إذا لعبت لعبة مع زملائك فكن طريفا معهم سواء فزت او هزمت وتعامل بروح رياضية.
- أشعر ضيوفك بان وجود كل منهم هو الذي أضفى البهجة على الإجتماع.
- إذا شيعك صاحب الدعوة إلى الباب فلا تطل الحديث معه عند الباب وكان بإمكانك قول ذلك عندما كنت في الداخل.
- إذا إستقبلت رسالة ينبغي أن ترد مباشرة لأن عدم الرد السريع يشعر الطرف الآخر بعدم اهميته.
- لاترفع صوتك على مرؤوسيك فإن ذلك دليل على العجز ودليل على أن المرؤوسين لاينفذون الأوامر ويستهينون
بها وخير لك أن يطيعك المرؤوسون عن حب وتقدير لا عن خوف وتحاشي قطع الرزق.
- إذا زرت مريضا فليكن حديثك باعثا على البهجة والأمل ولا تقل له بأن وزنه نازل أو لونه شاحب وإن كان هذا
صحيحا ولاتسأله عن كل تفاصيل مرضه فهو لايستطيع سرد هذه القصة لكل زائر وإذا جاء الطبيب فانسحب
متمنيا له الشفاء.
- يفضل أن تكون زيارات الآخرين بناء على موعد مسبق ولا تكون مفاجئة حتى لاتربك برنامجهم.
- إذا كان عندك ضيوف فلا تنظر إلى ساعة يدك حتى لا يشعروا أنك تريد إنصرافهم.
- إذا إطلعت على بعض اسرار الناس فلا تخبر بها أحد فإذا علموا بإذاعتك لها ستخسر ثقتهم.
- إذا كنت في مجتمع فلا تكن صامتا حتى لا تشيع الضجر فيمن حولك.
- لاتقبل أطفال الناس فبعض الناس يكرة أن يقبل أطفلهم أحد واكتف واكتف بالملاطفة.
- إذا كنت مرتديا قفازا فاخلعة قبل المصافحة.
- تجنب الإلحاح على ضيفك بالأكل فهذا ادعى لعدم الإحراج.
- إذا ذهبت لسماع محاضرة ولم يعجبك موضوعها فاحذر أن تظهر التبرم أو أن تنام.
- المرايا في المحلات لم توضع لكي يعدل الناس فيها شخصيتهم فعود نفسك ان لا تستخدمها لذلك.
- إذا كان الجو حارا فلا تسأل ضيوفك عما إذا كانوا يريدون بعض المرطبات بل قدمها فعلا.
- إذا سمعت نكته أو حكاية تعرفها فلا تقاطع فهذا لن يضرك.
- تجنب إبداء الملاحظات على ملابس الآخرين أو شكلهم العام لكي لا تحرجهم.
- إذا كان عندك موعد مع احد فلا تخلفه فإن ذلك يترك أثرا سيئا عند الآخرين.
- إذا كان ضيوفك لايعرفون بعضهم جيدا فاستخدم لباقتك في خلق موضوع يرتاحون له ويستطيعون التحدث فيه
وأن لا يكون مثيرا للجدل.
- عندما يقدم لك شخص لأول مرة وأنت مرتدي نظارة شمس فاخلعها.
- إذا تحدثت إلى شخص فوجه نظرك إليه.
- إذا جاءتك هدية فافتح غلافها أمام مهديها وأظهر سرورك بها. ولكن لا تفعل ذلك إذا كان شخص آخر متقدم
بهدية في نفس الوقت حتى لا يتسبب التفاوت في الهديتين إحراج لأحدهما.
- لا تقطع لأحد وعدا إلا إذا كنت قادر ومصمم على تنفيذه.
- إذا ذهبت إلى عزاء فلا تسال أسئلة تعيد لهم أحزانهم.
- إذا وصلت إلى مجلس ضيافة أو محفل وتم تعريفك من قبل صاحب الدعوة فلا تجلس ورد على تحيات الحضور
وأنت واقف.
- إذا كانت عندك دعوة خاصة أعلم المدعوين عن من سيحضر كي تجنبهم الإحراج فقد يكون بين بعضهم خصومات
ولا يرغب في الحضور.
- عندما يتحدث شخصان في التليفون فالبادئ بالمكالمة هو الذي ينهيها ولكن لا ضير أن ينهيها الطرف الآخر
إذا كان هناك ما يبرر.
- الإنسان الاجتماعي هو الذي يعرف كيفية الإهتمام بالآخرين ويظهر العطف نحو من هم بحاجة إلى العطف.