المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خلاصة الرد على القرضاوي والجديع والعلواني والثقفي والمرعشلي


 


الباحث بالشريعة
1 - 2 - 2010, 06:45 AM
بسم الله الرحمن الرحيمصدر حديثًا بالوثائق الْـمُصَوَّرة: خلاصة الرد على القرضاوي والجديع والعلواني والثقفي والمرعشلي

سلسلة كشف أباطيل بعض المناهج المعاصرة (3 أجزاء)اسم الكتاب:

الرد على القرضاوي والجديع والعلواني والثقفي والمرعشلي

رد علمي يتضمن قواعد في أصول الفقه والحديث واللغة
روايات تاريخية وحديثية تُـحَقَّق لأول مرة

رد علمي على: عَشرة كُتُب وعلى مجموعة فتاوى وأبحاث لهم

اسم المؤلف: عبد الله رمضان موسى - كلية الشريعة.
أغلفة الكتب (ملونة):
غلاف الجزء الأول:
http://www.akazeab.com/image/rad1.JPG

غلاف الجزء الثاني:
http://www.akazeab.com/image/rad2.JPG

غلاف الجزء الثالث:
http://www.akazeab.com/image/rad3.JPG

مكان توفر الكتب في معرض القاهرة للكتاب 2010: سراي 4 (مكتبة ابن تيمية – مكتبة التوعية - وغيرهما)، ومكتبات الجناح السعودي (مكتبة العلوم والحكم – دار الراية - وغيرهما).
تليفون الْـمُوَزِّع بمصر : 0118737605- 0105255140
لمراسلة المؤلف: moosa888@hotmail.com


[SIZE="5"]أسماء كُتُبهم التي تم الرد عليها وكشف أباطيلهم فيها
1 – كتاب الدكتور القرضاوي: فقه الغناء والموسيقى.
2 – كتاب عبد الله الجديع: الموسيقى والغناء في ميزان الإسلام.
3 – كتاب الدكتور سالم الثقفي: أحكام الغناء والمعازف.
4 – كتاب الدكتور محمد المرعشلي: الغناء والمعازف في الإعلام المعاصر.
5 - كتاب الدكتور القرضاوي: جريمة الرِّدَّة وعقوبة المرتد (أَلْغَى فيه حَدَّ الردة).
6 - كتاب الدكتور القرضاوي: النقاب للمرأة بين القول ببدعيته والقول بوجوبه.
7 - كتاب الدكتور القرضاوي: الحكم الشرعي في ختان الإناث.
8 – كتاب الدكتور طه جابر العلواني: لا إكراه في الدين – إشكالية الردة والمرتدين.
9 – كتاب عبد الله يوسف الجديع: اللحية – دراسة حديثية فقهية.
10 - كتاب عبد الله يوسف الجديع: إسلام أحد الزوجين.


أسماء بحوثهم التي تم الرد عليها وكشف أباطيلهم فيها1 - بحث الدكتور القرضاوي في كتابه (أصول الفقه الْـمُيَسَّر) الذي زعم فيه عدم وجوب اتباع أوامر الرسول صلى الله عليه وسلم.
2 – بحث القرضاوي الذي أشار فيه إلى التيسير في إباحة نكاح المتعة.
3 - بحث القرضاوي الذي أباح فيه ربا البنوك لشراء مسكن.
4 - بحث القرضاوي الذي زعم فيه جواز ولاية المرأة على الرجل؛ كأنْ تكون رئيسة الوزراء وما شابه ذلك.
5 – بحث القرضاوي الذي أباح فيه لمن أسلمت أن تعاشر الكافر معاشرة جنسية إذا أصر على كفره.
6 - بحث القرضاوي الذي زعم فيه المساواة بين المرأة والرجل في الدية.
7 – بحث القرضاوي حول التصوير الفوتوغرافي بالكاميرا.
8 – فتوى القرضاوي حول صوت المرأة.
9 – بحث القرضاوي حول حُكْم مصافحة المرأة للرجال الذين ليسوا مِن مَـحَارمها.
10 – بحث الجديع الذي أباح فيه للمرأة إظهار أعضاء الوضوء أمام الرجال (باستثناء الشعر).
وكذلك الرد على مجموعة فتاوى للقرضاوي مذكورة تفصيلا في فهرس الموضوعات التالي.

======================================

فهرس موضوعات الجزء الأول
تقديم الأستاذ الدكتور محمد حجازي
مقدمة المؤلف ............
منهج الدكتور القرضاوي في كتابه
الدكتور الثقفي وكتابه (أحكام الغناء والمعازف وأنواع الترفيه الهادف)
سمة مشتركة بين الأربعة
بيان جهل الأستاذ الجديع بعلم أصول الفقه وقواعده, وتحريفه لأقوال أهل العلم:
الكلام في هذا المبحث في أربعة مطالب:
الأول: الشروط الواجب توفرها فيمن يستنبط الأحكام من النصوص الشرعية.
الثاني: بيان ضعف القدرات العقلية الاستنباطية للأستاذ الجديع .
الثالث: بيان جهل الأستاذ الجديع بعلم أصول الفقه وقواعده.
الرابع: بيان تحريفات الأستاذ الجديع لأقوال أهل العلم .


الباب الأول: قواعد أصولية وحديثية ولغوية
الفصل الأول: القواعد الأصولية
القاعدة الأولى: دلالة الاقتران حُجَّة عند عطف المفردات, بإجماع العلماء .....
القاعدة الثانية: ما أباحه الله لنا في عموم الأحوال لا يسمى رُخْصَة , باتفاق العلماء ..
القاعدة الثالثة: بيان أن الأئمة المتقدمين كمالك والشافعي والإمام أحمد يقولون: (نَكْرَه كَذَا), ويقصدون التحريم .......
القاعدة الرابعة: إتفاق العلماء على أن حكاية الفعل لا عموم لها , ولا يجوز الاحتجاج بها ......
القاعدة الخامسة: صيغة (كان يفعل كذا) تُستعمل فيما وقع مرة واحدة ....
القاعدة السادسة: أركان القياس وشروط صحته (فيها أربعة مطالب):
الأول: بيان أركان القياس .......
الثاني: إجماع العلماء على بطلان القياس إذا كان الفرع منصوصا على حكمه...
الثالث: إجماع علماء أهل السنة على بطلان القياس إذا كانت العلة غير منضبطة ..
الرابع: بيان إجماع العلماء على بطلان القياس إذا كانت العلة قاصرة ...........
القاعدة السابعة: الجمع بين أشياء في الوعيد يدل على تحريم كل منها بمفردها..
القاعدة الثامنة: اتفاق العلماء على أن الإجماع حجة قطعية, تَحْرُم مخالفته.
فيها ستة مطالب:
الأول: اتفاق العلماء على حجية الإجماع, و أن أول من أنكره: النَّظَّام المتهم بالزندقة (الجديع يُقلِّدُ النَّظَّام الزنديق وفرقة الرافضة الضالة في إنكارهم حجية الإجماع)..
الثاني: تحذير المسلمين من خطر منكري حجية إجماع علماء الدين ........
الثالث: إبطال شبهة قول الجديع: (لا إجماع إلا على معلوم بالضرورة من الدِّين)
الرابع: بيان الأدلة القطعية على حجية الإجماع, ويتقرر بقاعدتين :
القاعدة الأولى: أنه يستحيل أن يخلو عصر من ناطق بالحق . .............
القاعدة الثانية: ضمان الله تعالى حفظ أقوال أهل العلم التي بها يُحفظ الدين .........
الخامس: بيان أن الإمام أحمد يقول بحجية الإجماع...........
إبطالَ شبهة الجديع حول قول الإمام أحمد: [من ادعى الإجماع فهو كاذب]......
السادس: اتفاق العلماء على حُجِّيَّة الإجماع السكوتي قطعا - إذا تكررت الواقعة مع تطاول الزمان. .........
إبطالَ شبهة زَعْم الجديع أن السكوتي مُخْتَلَفٌ في حجيته ........
السابع: بيان أن الإمام الشافعي يَحْتَجُّ بالإجماع.............
الفصل الثاني: القواعد الحديثية
القاعدة الأولى: اتفاق عامَّة علماء الفقه و الحديث على رفض رواية المبتدع الداعية ..
القاعدة الثانية: الاعتبار و المتابعات والشواهد .......
القاعدة الثالثة: حديث الراوي السيء الحفظ: متى يوصف بأنه منكر؟ ....
القاعدة الرابعة: وصف الذهبي للرجل بأنه (إمام حافظ محدث) ليس معناه أنه ثقة عنده ....
القاعدة الخامسة: بيان عدم الاعتماد التام على الإمام ابن حزم في تصحيح وتضعيف الأحاديث وجرح وتعديل الرواة , خاصَّةً إذا خالفه غيره من المحدثين .......
القاعدة السادسة: رواية الراوي بصيغة [عن] عَمَّنْ لا يمكن أن يكون رآه (وليس بينهم إجازة) – يُحكم عليها بالضعف وانقطاع السند....
القاعدة السابعة: بيان عدم صحة الاعتماد على مجرد ذِكْر اسم الراوي في كتاب (الثقات) لابن حبان، إلا إذا صرح ابن حبان بما يدل على معرفته بضبط الراوي
القاعدة الثامنة: إذا روى صحابيان حديثا واحدا، وفي رواية أحدهما زيادة: فإنها تُقْبَل باتفاق العلماء ........
الفصل الثالث: القواعد اللغوية
قاعدة : تمييز أهل اللغة بين ألفاظ : (مَعَازِف) , و (عَازِف) , و (عَزْف)
تعريفات هامة
اللحن و التلحين و الألحان
حكم قراءة القرآن بالألحان
معنى كلمة [موسيقى]


الباب الثاني: أدلة تحريم آلات الموسيقى

الدليل الأول : حديث (ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف) ......
ذِكْرُ بعض كبار الأئمة الذين صححوا الحديث ......
بيان بطلان شبهاتهم حول الدليل الأول على تحريم آلات الموسيقى....
الدليل الثاني من أدلة تحريم آلات الموسيقى : حديث (إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَيْكُم الْخَمْرَ ، وَالْمَيْسِرَ ، وَالْكُوبَةَ) ............
بيان بطلان شبهاتهم حول الدليل الثاني من أدلة تحريم آلات الموسيقى
الدليل الثالث من أدلة تحريم آلات الموسيقى: حديث (إن ربى حرم عليَّ الخمر والميسر والكوبة والقنين) ......
متابعة بكر بن سوادة لراوي النهي عن القنين
بيان بطلان شبهاتهم حول الدليل الثالث من أدلة تحريم آلات الموسيقى
الدليل الرابع من أدلة تحريم آلات الموسيقى: (إِنَّهُ قَدْ رَخَّصَ لَنَا فِي الْعُرْسِ) ...
شبهة للدكتور القرضاوي وإبطالها
الدليل الخامس من أدلة تحريم آلات الموسيقى: حديث (" بُعِثْتُ بِهَدْمِ الْمِزْمَارِ وَالطَّبْلِ)
بيان بطلان شبهاتهم حول هذا الدليل الخامس من أدلة التحريم
الدليل السادس من أدلة تحريم آلات الموسيقى: حديث (صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة .)...............
ذِكْر شاهد جيد لرواية لعن صوت المزمار: حديث (إِنَّمَا نَهَيْتُ عَنْ صَوْتَيْنِ فَاجِرَيْنِ : صَوْتِ مِزْمَارٍ عِنْدَ نغمَة..) ........
بيان بطلان شبهات الجديع حول هذا الدليل
إجماع علماء الأُمَّة على تحريم آلات الموسيقى .


الباب الثالث : مذاهب الأئمة الأربعة

الفصل الأول:
قول الإمام أبي حنيفة وأئمة الحنفية بتحريم آلات الموسيقى
المطلب الأول : بيان قول الإمام أبي حنيفة بتحريم الموسيقى .
المطلب الثاني : بيان اتفاق أئمة الحنفية على تحريم الموسيقى .
المطلب الثالث : بيان أباطيل وسقطات الجديع والثقفي في تحرير مذهب أبي حنيفة.
بيان وقوع الثقفي في التحريف والكذب على أبي حنيفة
الفصل الثاني :
قول الإمام مالك و أئمة المالكية بتحريم آلات الموسيقى
المطلب الأول : بيان قول الإمام مالك بتحريم الموسيقى .
المطلب الثاني : بيان تصريح أئمة المالكية بالتحريم .
المطلب الثالث : شبهات و ردود .
بيان ما ارتكبه الدكتور الثقفي من تحريف وكذب
نماذج صريحة لتحريف الدكتور الثقفي المُتعمد المفضوح .
الفصل الثالث:
قول الإمام الشافعي و أئمة الشافعية بتحريم آلات الموسيقى
المطلب الأول : بيان أن قول الإمام الشافعي في المعازف صريحٌ في التحريم .
المطلب الثاني : بيان تصريح أئمة الشافعية بالتحريم واتفاقهم على ذلك .
المطلب الثالث : بيان أباطيل وسقطات الجديع والقرضاوي والثقفي.
زعمهم أن الإمام الشافعي وأصحابه أباحوا المعازف
زعمهم أن الإمام البيهقي أباح المعازف
زعمهم أن الإمام العز بن عبد السلام أباح المعازف
زعمهم أن الإمام الشيرازي أباح العود
زعمهم أن الإمام الماوردي أباح العود
زعمهم أن الإمام الغزالي قال : (لا يدل على التحريم نص)
الفصل الرابع: قول الإمام أحمد وأئمة الحنابلة بتحريم آلات الموسيقى
المطلب الأول : بيان تصريح الإمام أحمد بتحريم آلات الموسيقى .
المطلب الثاني : بيان تصريح أئمة الحنابلة بتحريم آلات الموسيقى .
المطلب الثالث : شبهات وردود .


الباب الرابع: شبهات المبيحين من الأحاديث

الدليل الأول: رواية (وإذا سمعت صوت المزهر ...)
الدليل الثاني: رواية (ألقت المغنية ما كان في يدها)
الدليل الثالث: رواية (كان الجواري إذا نكحوا كانوا يمرّون بالكبر والمزامير)
الدليل الرابع: رواية (فصل ما بين الحلال والحرام: الدف)
الدليل الخامس : رواية (دَعْهُمَا يَا أَبَا بَكْرٍ ؛ فَإِنَّهَا أَيَّامُ عِيدٍ)
الدليل السادس: رواية (كُنَّا بِالْمَدِينَةِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَالْجَوَارِي يَضْرِبْنَ بِالدُّفِّ)
الدليل السابع: رواية (نَذَرْتُ إِنْ رَدَّكَ اللَّهُ تَعَالَى سَالِمًا أَنْ أَضْرِب عَلَى رَأْسِكَ بالدُّفِّ)
الدليل الثامن: رواية (سَمِعَ صَوْتَ زَمَّارَةِ رَاعٍ)
الدليل التاسع: رواية (فَأَعْطَاهَا طَبَقًا, فَغَنَّتْهَا) .


الباب الخامس
شبهات حول الصحابة والتابعين ومن بعدهم (حكايات مكذوبة)

الشبهة الأولى: زَعْمهم أن ابن عمر يشجع ابن جعفر على شراء جارية تغني بالعود!!
الشبهة الثانية: زَعْمهم أن ابن عمر دخل على ابن جعفر فوجد عنده عُودًا!!
الشبهة الثالثة: زَعْمهم أن ابن عمر وجد عند ابن جعفر جارية في حجرها عود!
الشبهة الرابعة: زَعْمهم أن جارية غَنَّتْ بِالْعُود لمعاوية وابن جعفر!!
الشبهة الخامسة: زَعْمهم أن جارية غَنَّتْ بِالْعُود للصحابة في زمن عثمان!!
(اختلق الكذابون ثلاث روايات في ذلك) .
الشبهة السادسة: زَعْمهم أن عبد الله بن ال**ير كان له جوَارٍ عَوَّادَاتٍ!!
الشبهة السابعة: زَعْمهم أن سعيد بن المسيب رَخَّصَ لابنته في الطبل.
الشبهة الثامنة : زَعْمهم سماع سعيد بن جبير لغناء جارية بِدُفٍّ .
الشبهة التاسعة : زَعْمهم أن عبد العزيز الماجشون يُرَخِّص في العود!! .
الشبهة العاشرة : زعْمهم أن يعقوب الماجشون استعمل المعازف.
الشبهة الحادية عشر: زعْمهم أن يوسف الماجشون وابن معين أَقَرَّا استعمال المعازف.
الشبهة الثانية عشر :
القسم الأول: زعمهم أن إبراهيم بن سعد كان يُغَنِّي بالعود.
القسم الثاني: زَعْمهم أن الذهبي وصف إبراهيم بن سعد بـ [الحافظ] على الرغم من غنائه بالعود
القسم الثالث: بيان فساد كلام الجديع على إسناد قصة إبراهيم بن سعد.
الشبهة الثالثة عشر : الإجماع المزعوم لأهل المدينة في إباحة العود .
الشبهة الرابعة عشر : زعمهم أن المنهال بن عمرو كان يضرب بالطنبور .
الشبهة الخامسة عشر : زَعْمهم أن إسحاق الموصلي أجاز آلات الموسيقى.
خاتمة
يتابع

الباحث بالشريعة
1 - 2 - 2010, 06:52 AM
فهرس موضوعات الجزء الثاني

مقدمة المؤلف 3
الباب الأول
القرضاوي والجديع وتبديل شريعة رب العالمين
بيان عدم صلاحيتهما للاجتهاد الفقهي لضعف قُدرتهما على الاستدلال الصحيح
المبحث الأول: عادة القرضاوي شتم من يخالفه الرأي والتشنيع على الملتزمين 12
المبحث الثاني: القرضاوي يُشَكِّك في حُجِّيَّة الإجماع، ويزعم أن له أن يفهم النص بغير فَهْم السلف جميعًا!! 15
المبحث الثالث: القرضاوي يُشَجِّع اختلاف الفقهاء ويُحَذِّر من الإجماع؛ ويزعم أن اتفاق الفقهاء يضر الأُمَّة!! 20
بيان الكذب في قول القرضاوي: (استقر هذا المعنى واشتهر «أن الاختلاف توسعة ورحمة» عند المتقدمين والمتأخرين) 22
كلام متين رصين للإمام الشاطبي فيما يتعلق بأصول شريعة رب العالمين 25
المبحث الرابع: القرضاوي يزعم أن 99% من النصوص ظنية ولابد من إعادة النظر
فيها واختيار الأيسر 29
كلمات للإمام ابن تيمية تكشف كذب ما زعمه القرضاوي وافتراه على شريعة رب العالمين من أن 99% من النصوص ظنية 31
المبحث الخامس: القرضاوي والجديع واختراع شرع جديد 36
الباطل الأول: القرضاوي يبيح للمسلم الأمريكي مساعدة جيش أمريكا في سفك دماء مسلمي البلاد الإسلامية!! 39
الباطل الثاني: القرضاوي يلغي ويُسقط فريضة الجهاد!! 40
الباطل الثالث: القرضاوي يزعم أننا لَسْنَا مُلْزَمين باتباع أوامر الرسول > ونواهيه!!
الباطل الرابع: القرضاوي يُصَرِّح باحترام عقيدة اليهود والنصارى الذين يشتمون رب العالمين!! 42
الباطل الخامس: القرضاوي يجعل أفعال الكفار مَصْدَرًا من مصادر التشريع!! 45
الباطل الثامن: الجديع يبيح للمرأة ترقيق صوتها بالغناء مع الموسيقى أمام الرجال!! 46
الباطل الحادي عشر: القرضاوي يُصَرِّح بضرورة مشاركة المرأة للرجال في تمثيل الأفلام!! 47
الباطل الثاني عشر: القرضاوي يبيح الكذب في الأفلام *****لسلات!! 48
الباطل الثالث عشر: القرضاوي يدعو إلى إنشاء النوادي الاجتماعية بالغرب؛ لإتاحة الفرصة لاختلاط الشباب بالفتيات!!
الباطل الرابع عشر: القرضاوي يَسْخَر ممن غَطَّتْ عينيها بالنقاب، ويَصِفُها بـ «الخيْمَة السوداء»!! 49
المبحث السادس: بيان عدم صلاحية القرضاوي والجديع للاجتهاد الفقهي؛ لضعف قدرتهما على الاستدلال الصحيح 51
المطلب الأول: الشروط الواجب تَوَفرها فيمن يستنبط الأحكام من النصوص الشرعية 52
المطلب الثاني: ضعف معرفة القرضاوي بمناهج علماء أصول الفقه واصطلاحاتهم 53
المطلب الثالث: ضعف معرفة القرضاوي بمناهج علماء الحديث واصطلاحاتهم 56
قول الحافظ ابن حجر : «إِذَا تَكَلَّمَ الْمرْء فِي غَيْر فَنّه، أَتَى بِهَذِهِ الْعَجَائِب» 61
المطلب الرابع: اقتداء القرضاوي برءوس الكفر والضلالة، وتعظيمه لهم 61
المطلب الخامس: تحريف القرضاوي لأقوال أهل العلم 63
المطلب السادس: ضعف القرضاوي من حيث القُدرات العقلية الاستدلالية اللازمة لِفَهْم النصوص الشرعية واستنباط الأحكام الشرعية منها 64


الباب الثاني
قواعد أصولية وفقهية
القاعدة الأولى: إجماع الصحابة ومَنْ بَعْدَهم على وجوب العمل بالأوامر الشرعية 67
المطلب الأول: نَقْل كلام القرضاوي الذي يَهْدم أَصْلًا عظيمًا مِنْ أصول دين الإسلام 69
المطلب الثاني: بيان كَذِب ما زَعَمَه الدكتور القرضاوي مِنْ أنَّ القاضي الأَبْهري يرى أننا لَسْنَا مُلْزَمين بِاتِّبَاع أوامر الرسول > ونواهيه!! 73
المطلب الثالث: بيان كذب ما زعمه الدكتور القرضاوي من أنَّ الإمام النووي يرى أننا لَسْنَا مُلْزَمين بِاتِّبَاع أوامر الرسول > ونواهيه!! 75
المطلب الرابع: بيان إجماع الصحابة ومَنْ بعدهم مِنْ علماء أهل السُّنة على أن الأوامر الشرعية المجردة عن القرائن - يجب العمل بها 78
المطلب الخامس: الأدلة الشرعية على ذلك من القرآن الكريم والسُّنة النبوية الصحيحة 82
المطلب السادس: تحذير العلماء مِنْ أهل الكلام وخطورة أقوالهم المبتدعة على الإسلام 85
بيان أن فِرْقَة أهل الكلام لا يُعْتَدُّ بقولهم إذا خالفوا علماء أهل السُّنَّة 86
بيان سبب اهتمام أهل الكلام بتأليف كُتُب لهم في عِلْم أصول الفقه 89
المطلب السابع: بيان التدليس في كلام القرضاوي حين زعم وجود خِلَاف في هذه القاعدة، وبيان أن المخالفين إمَّا مِنْ أهل البدع أصحاب عِلْم الكلام المذموم؛ كالأشعرية، أو من الفِرَق الضالة؛ كالشيعة والمعتزلة 91
القاعدة الأصولية الثانية: إجماع أهل العلم على أن مفهوم الموافقة حُجَّةٌ قطعية 94
القاعدة الأصولية الرابعة: اتفاق علماء أصول الفقه على أن خطاب الشرع لأحد أفراد الأمة - يعُم جميع الأمة 98
القاعدة الأصولية الخامسة: إجماع العلماء على أن نسخ مدلول الخبر الذي يقع مرة واحدة – مستحيل 99
المطلب الأول: بيان معنى «النسخ» عند علماء أصول الفقه 99
المطلب الثاني: بيان المقصود بـ «نسخ الخبر» عند علماء أصول الفقه 1**
المطلب الثالث: بيان المقصود بـ «مدلول الخبر الذي لا يتكرر مع توالي الأزمنة» 101
المطلب الرابع: بيان إجماع العلماء على أنه من المستحيل نسخ مدلول الخبر الذي يقع مرة واحدة فقط، ولا يتكرر وقوعه مع توالي الأزمنة 102
القاعدة الثامنة: عامة الفقهاء يُعَبِّرون عن التحريم بقولهم: «لا يُباح كذا» 105
القاعدة التاسعة: فقهاء المذاهب الأربعة قد يُعَبِّرون عن التحريم بقولهم: «يُكْرَه كَذَا» 109

الباب الثالث
كشف الأباطيل والأكاذيب في كتاب طه جابر العلواني:
«لا إكراه في الدين – إشكالية الردة والمرتدين»
كشف الأباطيل في كتاب القرضاوي: «جريمة الردة وعقوبة المرتد»
المبحث الأول: بيان إجماع أئمة المسلمين على وجوب قتل كل رجُل ارتد عن الإسلام 116
المبحث الثاني: أدلة وجوب قتل كل رجُل كفر بَعْدَ أَنْ كَانَ مسلمًا 118
المبحث الثالث: شبهات القرضاوي وطه العلواني حول حد الردة، وكشف قبح الأكاذيب في كلام العلواني 122
بالوثائق المصورة: مثال صارخ على الكذب في كلام العلواني وتزوير كلام الشافعي 122
بالوثائق المصورة: كشف التزوير عند نقل كلام سعيد بن جبير في عكرمة 126
بيان تصريح ابن عباس رضي الله عنه بأن عكرمة ثقة صدوق 129
نقل تصريحات كبار أئمة الحديث بأن عكرمة من ثقات علماء التابعين 129
نقل تصريحات أئمة الحديث وغيرهم من أهل العلم– قديما وحديثا- بصحة الحديث 130
بيان كذب الزَّعْم بأن عمر قال بسجن المرتد دون قتله 132
بيان كَذِب الزَّعْم بأن النخعي قال باستتابة المرتد دون قتله 133
الجراءة على التلاعب بنصوص اللهِ تعالى ورسولِهِ > 135
بيان فساد احتجاج أهل الباطل بقوله تعالى:  لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ 141
المبحث الرابع: سوء أدب العلواني مع كبار أئمة الإسلام على مدار التاريخ الإسلامي . 149

الباب الرابع
الفصل الأول
الرد على كتاب الجديع: «اللحية؛ دراسة حديثية فقهية» وكشف ما جاء في كلامه من تدليس وتحريف لأقوال أهل العلم
المبحث الأول: إجماع أهل العلم على تحريم حلق اللحية 156
المطلب الأول: بيان إجماع أهل العلم على تحريم حلق اللحية 156
المطلب الثاني: الجواب عن تشكيك الجديع في ثبوت هذا الإجماع، وبيان جَهْلِهِ باصطلاحات الفقهاء ولُغَتِهِم 158
شبهة الجديع حول الإجماع الذي نقله الإمام ابن حزم 158
استخدام الجديع طريقة الدجالين وأهل الشعوذة في الَرْجم بالغيب 158
بيان الكذب في كلام الجديع 160
المبحث الثاني: بيان كذب زعم الجديع أن الكراهة عند غير الحنفية لا تكون إلا تنزيهية 163
المبحث الثالث: بيان التحريف والتدليس في كلام الجديع حول مذهب المالكية 164
سلسلة جهالات الجديع بعلم أصول الفقه، وبمعاني مصطلحات الأئمة الفقهاء 164
الجواب الثاني لإبطال شبهة الجديع حول كلام القاضي عياض 167
المبحث الرابع: بيان ما في كلام الجديع من أكاذيب وتدليسات حول مذهب الشافعية 169
أولًا: بيان كذب زعم الجديع فيما يتعلق بالإمام الغزالي 173
ثانيا: بيان الخبط والتدليس في كلام الجديع فيما يتعلق بالإمام الخطابي 174
المبحث الخامس: بيان أن إعفاء اللحية من فطرة الإسلام، وبيان فساد شبهات الجديع حول ذلك 178
المطلب الأول: بيان أن إعفاء اللحية من فطرة الإسلام 178
المطلب الثاني: رد ال*** الألباني على من زعم ارتباط اللحية بِعُرْف الناس 179
المطلب الثالث: كلام الدكتور ال*** صالح الفوزان في أن حلق اللحية مخالف لفطرة الله 180
المبحث السادس: أدلة تحريم حلق اللحية من الأحاديث النبوية الصحيحة، وبيان فساد شبهات الجديع حولها 182
المطلب الأول: الدليل الأول على التحريم (حديث لعن النامصة) 182
المطلب الثاني: بيان فساد شبهات الجديع حول حديث لعن النامصة 188
المطلب الثالث: الدليل الثاني على التحريم (حديث لعن المتشبهين بالنساء) 189
المطلب الرابع: بيان فساد شبهات الجديع حول حديث لعن المتشبهين بالنساء 192
المطلب الخامس: الدليل الثالث على التحريم «أَعْفُوا اللِّحَى» 194
المبحث السابع: بيان التدليس والتزوير في تحقيقات الجديع الحديثية 198
الفصل الثاني
الرد على فتوى الدكتور القرضاوي بإباحة حلق اللحية، وكشف ما جاء في كلامه من تدليس وتحريف لأقوال أهل العلم
بيان أن كلام القرضاوي فيه تحريف لأقوال أهل العلم 202
تجاهل القرضاوي كل الإجماعات الصريحة في تحريم حلق اللحية 202
تجاهل القرضاوي كل ما نقله أهل العلم من إجماع الصحابة وعلماء أهل السُّنَّة على أن أوامر الله ورسوله > تدل على الوجوب والإلزام 203

الباب الخامس
كشف الأباطيل في كلام القرضاوي حول الرسم باليد والتصوير بالكاميرا
المطلب الأول: أدلة تحريم التصوير، والترتيب الزمني لصدورها 205
المطلب الثاني: بيان أنه من المستحيل نسخ تحريم التصوير 212
المطلب الثالث: كشف أباطيل كلام القرضاوي حول حديث «إلا رقما في ثوب» 213
المطلب الرابع: أباطيل كلام القرضاوي حول حديث «الذين يضاهون بخلق الله» 216
المطلب الخامس: كشف أباطيل كلام القرضاوي حول التصوير بالكاميرا الفوتوغرافية 219
شبهات القرضاوي سببها الجهل بحقيقة التصوير الفوتوغرافي بالكاميرا 220
خطوات تكوين الصورة المأخوذة بالكاميرا حسب تصريحات علماء الإلكترونيات 221

الباب السادس
كشف أباطيل فتوى القرضاوي بإباحة التعامل بالربا للمسلم
بيان تحريف القرضاوي لأقوال فقهاء الحنفية 228
خاتمة
يتابع@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

الباحث بالشريعة
1 - 2 - 2010, 06:53 AM
فهرس موضوعات الجزء الثالث
مقدمة المؤلف 3

الباب الأول
قواعد أصولية وفقهية
القاعدة الأصولية الأولى: قاعدة: «النكرة في سياق النفي تفيد العموم» 16
المطلب الأول: بيان معنى «النكرة في سياق النفي تفيد العموم» 16
المطلب الثاني: بيان اتفاق عامة الفقهاء والأصوليين على هذه القاعدة 18
المطلب الثالث: بيان أن النكرة المنفية تُعَدُّ من أقوى الألفاظ في الدلالة على العموم 18
القاعدة الأصولية الثانية: اتفاق علماء أصول الفقه على أن خطاب الشرع لأحد أفراد الأمة - يعُم جميع الأمة 19
القاعدة الثالثة: كُل حُكْمٍ يَرْجِعُ إلَى الْمحَلِّ فَالِابْتِدَاءُ وَالدوام فِيهِ سَوَاءٌ 20
المطلب الأول: القاعدة الأولى: «يُغْتَفَرُ فِي الْبَقَاءِ مَا لَا يُغْتَفَرُ فِي الِابْتِدَاءِ» 20
شرط صحة تطبيق القاعدة الأولى 22
المطلب الثاني: القاعدة الثانية: «كُل حُكْمٍ يَرْجِعُ إلَى الْمَحَلِّ فَالِابْتِدَاءُ وَالْبَقَاءُ فِيهِ سَوَاءٌ» 22
المطلب الثالث: القاعدة الثالثة: «يُغْتَفَرُ فِي الِابْتِدَاءِ مَا لَا يُغْتَفَرُ فِي البقاء والدَّوَامِ» 25
المطلب الرابع: نَقْل كلام الإمامين الزركشي والسبكي مشتملًا على هذه القواعد 26
المطلب الخامس: بيان التدليس والتضليل في كلام القرضاوي، وسوء فَهْمه لِعِلْم أصول الفقه وقواعد الاستدلال 27
القاعدة الرابعة: الإسلام يعلو ولا يُعلى عليه 28
فائدة: تحذير العلماء من شذوذات ابن حزم التي خالف فيها إجماع أئمة المسلمين 30
المطلب الأول: تصريح كبار أهل العلم بتعظيم ابن حزم للفلاسفة وأهل المنطق وتأثره بهم في أقواله البَشِعَةِ فِي الأُصُولِ وَالفروع 30
المطلب الثاني: تصريح الإمام ابن تيمية بأن ابن حزم شارك المعتزلة والجهمية والقرامطة الباطنية والفلاسفة في بعض أصولهم الفاسدة 32
المطلب الثالث: تحذير العلماء من شذوذات ابن حزم التي تخالف إجماع المسلمين 33

الباب الثاني
كشف أباطيل كلام القرضاوي والجديع حول: «إسلام أحد الزوجين الكافرَيْن»
يتضمن الرد العلمي على كتاب الأستاذ الجديع: «إسلام أحد الزوجين»
والرد العلمي على بحث الدكتور القرضاوي: «إسلام المرأة دون زوجها»المبحث الأول: مقدمة تمهيدية 37
المبحث الثاني: بيان سوء أدب الجديع مع كبار أهل العلم 39
المبحث الثالث: الدليل الأول: قوله تعالى:  وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ 41
المبحث الرابع: شبهات الجديع حول قوله تعالى:  وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ  47
المبحث الخامس: الدليل الثاني: قوله تعالى:  وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا  49
المبحث السادس: الدليل الثالث: قوله تعالى:  لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ  54
اتفاق كل المسلمين – على مدار التاريخ الإسلامي - على أن قوله تعالى:  لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ  متحقق في كل من أسلمت وزوجها كافر، ولا يختص بالمهاجرة فقط 55
لم يَأْتِ مُسْلِم – على مدار التاريخ كله – بمثل هذا القول المبتدع المخترع الذي أتى به القرضاوي والجديع لتحريف تفسير آية الممتحنة لإباحة فروج المسلمات للكفار 59
المبحث السابع: شبهة للجديع حول قوله تعالى:  لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ  كمثال على ضعف القدرات العقلية الاستدلالية للجديع 62
تجرأ الجديع وقال كلاما فيه كذب وافتراء على الله تعالى 63
المبحث الثامن: الدليل الرابع: قوله تعالى:  وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ  64
المبحث التاسع: الدليل الخامس: إجماع الصحابة ومن بعدهم على تحريم المعاشرة الزوجية من حين إسلام المرأة التي تحت زوج كافر 67
المبحث العاشر: شبهة للقرضاوي حول إجماع الصحابة ومن بعدهم.
(الدكتور القرضاوي والتدليس والتزوير) 71
المبحث الحادي عشر : شبهات متفرقة للقرضاوي والجديع حول إسلام أحد الزوجين 75
الشبهة الأولى: كلام القرضاوي فيه تضليل قبيح حين أَوْهَم المسلمين أن استمرار النكاح بين كافر ومسلمة يدخل تحت قاعدة «يُغتفر في البقاء ما لا يُغتفر في الابتداء»! 75
دخول هذه المسألة تحت قاعدة: « كُلّ مَا يَرْجِعُ إلَى الْمحَلِّ يَسْتَوِي فِيهِ الِابْتِدَاءُ وَالْبَقَاءُ» 76
الشبهة الثانية: لماذا ينطق الجديع بما نسمعه من الغارقين في الجهل واتِّباع الهوى؟! 77

الباب الثالث
كشف أباطيل وتحريفات وتدليسات القرضاوي في كتابه:
«النقاب للمرأة – بين القول ببدعيته والقول بوجوبه»المطلب الأول: تحريف الدكتور القرضاوي لمذهب الحنفية 86
نقل تصريحات أئمة الحنفية بأن ظهر كف المرأة عورة ويَحرُم كشفه 86
نقل تصريحات أئمة الحنفية بوجوب تغطية المرأة وجهها أمام الرجال 87
بيان أن صاحب كتاب «الاختيار» إنما كان يتكلم عن حالة الضرورة الخاصة 88
المطلب الثاني: تحريف الدكتور القرضاوي لمذهب المالكية 89
المطلب الثالث: تحريف الدكتور القرضاوي لمذهب الشافعية 92
المطلب الرابع: تحريف الدكتور القرضاوي لمذهب الحنابلة 98
المطلب الخامس: إجماع المسلمين على منع النساء من الخروج سافرات الوجوه 102
المطلب السادس: كشف أباطيل القرضاوي حول رواية «تسألين وأنت منتقبة؟!» 105
بيان أن الرواية ساقطة متهالكة، إسنادها مظلم، ظلمات بعضها فوق بعض 105
المطلب السابع: كشف أباطيل القرضاوي حول حديث «المرأة عورة» 107
بالوثائق المصورة (مخطوطة ومطبوعة): كشف أباطيل القرضاوي حول كلام الترمذي في الحديث 109
المطلب الثامن: الدكتور القرضاوي يدعو إلى فتنة الرجال بالنساء 121

الباب الرابع
كشف أباطيل القرضاوي في كتابه «الحكم الشرعي في ختان الإناث» المبحث الأول: بيان أهل العلم لكيفية ختان المرأة وتحذيرهم من عدم ختانها 127
الكلام هنا في ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: بيان أهل العلم لكيفية ختان المرأة 127
المطلب الثاني: تصريحات جَمْع من كبار فقهاء الإسلام بوجوب القصاص أو الدِّيَة الكاملة على مَنْ قَطَعَ الشفرين مِنْ فَرْج المرأة 131
المطلب الثالث: تحذير أهل العلم من عدم ختان المرأة 132
المبحث الثاني: بيان كَذِب زَعْم القرضاوي عدم وجود إجماع على أن ختان الإناث مطلوب شرعا 133
المبحث الثالث: بيان كذب زَعْم القرضاوي عدم وجود حديث صحيح يدل على أن ختان الإناث مطلوب شرعا 137
تصريحات عامة أهل اللغة بأن «الختان» يُطْلَق على الذكر والأنثى 138
المبحث الرابع: بيان كذب زَعْم القرضاوي سكوت علماء البلاد الإسلامية عن عدم ختان البنات 142
المبحث الخامس: كذب ما نسبه القرضاوي إلى الأطباء المعاصرين عن ضرر الختان 148
والكلام هنا في ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: بيان موافقة عامَّة أهل الطب لفقهاء الشريعة في ضرورة قَطْع (أعلى البظر)، وتصريحهم بحصول المرأة على كمال الاستمتاع بعد الختان الشرعي، وتحذيرهم من ترك البنت دون ختان 149
نقل تصريحات كبار الأساتذة بكليات الطب 149
المطلب الثاني: الختان الذي أنكره عامَّة الأطباء هو نفس الذي أنكره فقهاء الإسلام 154
المطلب الثالث: بيان أن رأي الأطباء لا يُرَدُّ به شرع الله عز وجل 155
المبحث السادس: بيان كذب زَعْم القرضاوي إجماع علماء الاجتماع على ضرر الختان 158
المبحث السابع: من يقف وراء الدكتور القرضاوي؟ 161

الباب الخامس
كشف الأباطيل في كلام القرضاوي عن «نكاح المتعة» 167

الباب السادس
أباطيل الدكتور القرضاوي حول قضية: «دية المرأة المسلمة» المطلب الأول: بيان أن الأَصَمّ وابن عُلَيَّة من رؤساء الضَّلالة وأهل البدع 176
المطلب الثاني: بيان أن آراء الأَصَمّ وابن عُلَيَّة مُهْمَلَة عند أهل العلم، ولا يُعْتَدُّ بها 179
المطلب الثالث: بيان إجماع الصحابة وفقهاء الإسلام على أن دية المرأة نصف دية الرجل 181
المطلب الرابع: بيان تدليس القرضاوي عند نقل كلام الإمام الشوكاني 182
المطلب الخامس: العَدْل يقتضي أن تكون دية الرجل ضعف دية المرأة 183

الباب السابع
أباطيل الدكتور القرضاوي حول قضية: «تحريم ولاية المرأة على الرجال»المطلب الأول: مقدمة تمهيدية 187
المطلب الثاني: إجماع الصحابة ومن بعدهم على تحريم ولاية المرأة على الرجال 189
المطلب الثالث: بعض الأدلة الشرعية على تحريم ولاية المرأة على الرجال 192
المطلب الرابع: الشبهات الفاسدة للقرضاوي حول تحريم ولاية المرأة على الرجال 197
أولا: شبهات القرضاوي حول قوله تعالى:  الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ  197
بيان التدليس القبيح في كلام القرضاوي في الآية، ومخالفته القواعد الأصولية المتفق عليها، ومخالفته تصريحات كبار علماء التفسير 198
ثانيا: شبهات الدكتور القرضاوي حول قوله تعالى  وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ  201
ثالثا: شبهات الدكتور القرضاوي حول حديث «لا يفلح قوم» 204
زعم القرضاوي أن لفظ «أَمْرهم» معناه: الرئاسة العامة على الأُمة 204
اختراعات القرضاوي الفاسدة في دين الله، وافتراءه على لغة العرب التي تكلم بها النبي > 204
تصريح الصحابي راوي الحديث بما يكشف تحريف القرضاوي لمعاني كلام النبي > 205
الأحاديث النبوية الثابتة تفضح هذا التحريف الشنيع 207
تصريحات كبار علماء اللغة العربية 208
تصريحات كبار أهل العلم 209
المطلب الخامس: الشبهات الفاسدة للقرضاوي حول إجماع العلماء على تحريم ولاية المرأة على الرجال 210
الشبهة الأولى: قال القرضاوي: (قد وَلَّي عمر بن الخطاب العدوية على السوق) 210
القرضاوي أخفى أن أئمة الإسلام تتابعوا على إنكار هذه الرواية الساقطة وتكذيبها 210
الشبهة الثانية: قال القرضاوي: (القضاء أجازه أبو حنيفة فيما تشهد فيه) 211
القرضاوي أخفى تصريحات فقهاء الحنفية بأن مذهبهم هو تحريم تولية المرأة القضاء 211
لماذا نجد في كتابات القرضاوي هذا التدليس القبيح الذي يُضلل المسلمين؟!! 211
الشبهة الثالثة: قال القرضاوي في تولية المرأة القضاء: (وأجازه الطبري) 213
القرضاوي أخفى تصريحات كبار أهل العلم – على مدار التاريخ الإسلامي - بأن هذا كذب؛ ولم يصح عن الإمام الطبري 213

الباب الثامن
كشف أباطيل كلام القرضاوي في مسألة «مصافحة الرجُل المرأة» المطلب الأول: بيان ظهور اتفاق أهل العلم على تحريم مصافحة الرجُل المرأة 218
المطلب الثاني: كشف أباطيل القرضاوي في طعنه في حديث تحريم لمس الرجل المرأة 220
المطلب الثالث: بيان كذب زعم القرضاوي أن حديث الآحاد لا يفيد أكثر من الكراهة عند الحنفية وبعض المالكية 221
تصريحات كبار أئمة الحنفية بِعَكْس ما زَعَمَه عنهم القرضاوي 221
تصريحات كبار أئمة المالكية بِعَكْس ما زَعَمَه عنهم القرضاوي 223
المطلب الرابع: بيان جهل القرضاوي بما اتفق عليه أهل العلم 224
المطلب الخامس: كشف التدليس في كلام القرضاوي عن لمس النبي > لأُم حرام 226
بُطلان دعوى الخصوصية وبيان حتمية كون أُم حَرَام من محارم النبي > 228
المطلب السادس: بيان افتراء القرضاوي على رسول الله > 233

الباب التاسع
بيان كَذب زَعْم القرضاوي عدم وجود قائل بأن صوت المرأة عورة
المطلب الأول: تصريحات جَمْع من كبار الأئمة الفقهاء بأن صوت المرأة عورة 237
المطلب الثاني: بيان إهمال الدكتور القرضاوي لأئمة فقهاء أهل السُّنَّة، وتعظيمه وتفخيمه لرؤوس فرقة المعتزلة الضالة المبتدعة؛ لإرضاء أمريكا وأوروبا 241

الباب العاشر
كشف الأباطيل فيما نُقل عن الجديع من إباحته كشف أعضاء وضوء المرأة أمام الرجال
بيان فساد الاستدلال ومخالفته للقواعد المتفق عليها عند الأصوليين 247
خاتمة [/size]

الفتى المحمدي
5 - 2 - 2010, 07:38 PM
مشكووووووووووووووووووور