نبع الوفاء
24 - 5 - 2009, 11:10 AM
9 وحدات مدرسية متنقلة ... واستغلال «الهدوء» لتسلم الخيام
**
أعلن مدير التربية في أملج هاشم الشريف وصول تسع وحدات مدرسية متنقلة يمكن استعمالها كمدارس متنقلة توضع ضمن خطط فتح الدراسة في الأماكن التي تشهد تضرراً أو مخاطر على الطلبة والمعلمين.وقال: «استلمنا عددأً من الحافلات الكبيرة والحديثة التي تتناسب مع أبنائنا الطلبة، لنقل دراسة الطلاب في القرى المتضررة وما حولها إلى جوار مخيمات الإيواء».وفي سياق متصل، تسابق عدد كبير من أهالي أملج لاستلام الخيام المخصصة لإيوائهم ونصبها في أماكن يرغبونها، مستغلين حال الاستقرار التي تشهدها المنطقة، وعدم حدوث هزات قوية خلال اليومين الماضيين.وكانت وزارة المالية عمدت بالتنسيق مع إمارة تبوك إلى صرف الخيام لكل شخص يحمل كرت عائلة، وتسلم العديد من الأهالي خيامهم، ونصبوها في أماكن قريبة من منازلهم.
وق**;**;ال المدير العام للدفاع المدني في تبوك العميد سليمان الحويطي إنه تم تجهيز أكثر من 2** خيمة في عدد من الأحياء والميادين، بناء على طل**;**;ب بع**;**;ض الأه**;**;الي الذين يفضلون البقاء قريباً من من**;**;ازله**;**;**;م، وف**;**;ق عوامل السلامة التي تراعى في مثل هذه الظروف
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/19968
**
أعلن مدير التربية في أملج هاشم الشريف وصول تسع وحدات مدرسية متنقلة يمكن استعمالها كمدارس متنقلة توضع ضمن خطط فتح الدراسة في الأماكن التي تشهد تضرراً أو مخاطر على الطلبة والمعلمين.وقال: «استلمنا عددأً من الحافلات الكبيرة والحديثة التي تتناسب مع أبنائنا الطلبة، لنقل دراسة الطلاب في القرى المتضررة وما حولها إلى جوار مخيمات الإيواء».وفي سياق متصل، تسابق عدد كبير من أهالي أملج لاستلام الخيام المخصصة لإيوائهم ونصبها في أماكن يرغبونها، مستغلين حال الاستقرار التي تشهدها المنطقة، وعدم حدوث هزات قوية خلال اليومين الماضيين.وكانت وزارة المالية عمدت بالتنسيق مع إمارة تبوك إلى صرف الخيام لكل شخص يحمل كرت عائلة، وتسلم العديد من الأهالي خيامهم، ونصبوها في أماكن قريبة من منازلهم.
وق**;**;ال المدير العام للدفاع المدني في تبوك العميد سليمان الحويطي إنه تم تجهيز أكثر من 2** خيمة في عدد من الأحياء والميادين، بناء على طل**;**;ب بع**;**;ض الأه**;**;الي الذين يفضلون البقاء قريباً من من**;**;ازله**;**;**;م، وف**;**;ق عوامل السلامة التي تراعى في مثل هذه الظروف
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/19968