المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دعوة للنقاش الجاد :ال*** المطلق: نشجع خروج المرأة المسلمة بالحجاب في الفضائيات للدعوة


 


شـهد
16 - 4 - 2004, 09:12 AM
انتقد عدم مشاركة المرأة السعودية في إذاعة القرآن الكريم
ال*** المطلق: نشجع خروج المرأة المسلمة بالحجاب في الفضائيات للدعوة وإيقاظ الضمير والاعتزاز بالإسلام
ما يعيق الدعوة النسوية قول بعض الناس إن صوت المرأة عورة وهذا لا أصل له في الشريعة



عبدالله المطلق
الرياض: منصور الحاتم
انتقد عضو هيئة كبار العلماء الدكتور عبدالله المطلق عدم مشاركة المرأة في برامج إذاعة القران الكريم. ودعا فضيلته إلى مشاركة المرأة المسلمة بالدعوة عبر بعض الفضائيات الجادة، وقال "نحن نحب ونشجع إذا رأينا في القنوات الفضائية مثل (اقرأ) و (الشارقة) وغيرهما برامج تشترك فيها النساء بالحجاب الإسلامي بالمعنى الثاني (أي بغطاء الرأس دون الوجه)، وينبغي لنا أن نفرح بأن 90 % من النساء المسلمات يرين أن هذا الحجاب هو الحجاب الإسلامي الذي يؤجرن باتباعه". مبيناً فضيلته أن أكثر من 90 % من نساء المسلمين يعتقدن بالمعنى الثاني للحجاب الإسلامي. مشيراً إلى أن الخلاف في الحجاب بين ابن مسعود وابن عباس من زمن المصطفى صلى الله عليه وسلم وحتى الآن. معرباً عن اعتقاده بأن العالم الإسلامي بحاجة إلى خروج هؤلاء النسوة المعروفات بالدعوة واللواتي عندهن تجارب ليستفيد منها مجموع النساء في معاقل الدعوة في العالم الإسلامي كله "
وأشار ال*** المطلق إلى حاجة المجتمع إلى دعوة المرأة الفقيهة العالمة التي تتحدث عن إيقاظ الضمير والاعتزاز بالإسلام وأخذ الدين على أنه سعادة أبدية في الدنيا والآخرة, مثلها مثل الرجال في هذا العصر لأنه تم اختراق العدو لمجتمعنا من خلال قضية المرأة
وقال إن ما يعيق الدعوة النسوية والتي ليس لها أصل في الشريعة قول بعض الناس إن صوت المرأة عورة.
وقال فضيلته في افتتاح ندوة " المرأة والعمل الدعوي بالمملكة أمس " إن" الدعوة النسائية في هذا العصر واجبة لأن من المجالات التي اخترقنا فيها وأوذينا فيها والتي تكالب عليها أعداؤنا من الخارج وساعدهم أبناؤنا المفتونون من الداخل مجال المرأة ولذلك الدعوة فيها واجبة عن الكفاية هي فرض كفاية لابد أن تقوم الأمة بسد هذه الثغرة وإلا فإنها تأثم لأنها تبتلى في أقوى وأحصن حصونها وهي المرأة, كان الناس قديما الأعداء إنما يرمونك من خلف الأسوار، إنما في هذا الزمن فإنهم يرمونك من داخل البيت أعداؤك الآن يتسلطون على حصنك وعلى بيتك وعلى أولادك ونسائك من داخل بيتك، تنام وهم لا ينامون، ولهذا فإن وجود الدعوة على النساء اللاتي ورثن شيء من ميراث النبي صلى الله عليه وسلم الذي جعله الله رحمة للعالمين " فما أرسلناك إلا رحمة للعالمين " الدعوة عليهن واجبة " قل هذه سبيلي ادعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني " والنساء متبعات للمصطفى صلى الله عليه وسلم كالرجال ولهذا فلا تبرأ ذمة المرأة المسلمة التي ترى الأعداء يوجهون السهام إلى أمنع حصونها وآخر حصونها وتبقى مكتوفة الأيدي لا تساهم في دفع العدو بشيء, نحن نعلم أن العدو إذا نزل بالبلد واخترق الحصون يجب الجهاد على الرجل والمرأة.. أم لا؟ أصبح فرض عين، لا نقول للمرأة استسلمي واتركي العدو, والآن الرمي وصل إلى البيوت والمرأة المسلمة في حاجة إلى دعوة المرأة المسلمة لأنها بها أرفق ولقولها أقبل ولذلك فإني أرى أن هذا واجب, وعندما نقول إن دعوة المرأة للمرأة واجب, أيضا فإنا نقول إن دعوة الرجل للمرأة واجب, ولكن هذا بحمد الله تغطيه الآن إذاعات القرآن الكريم ومحاضرات المساجد التي يفتح فيها المجال للمرأة والمنتديات وغير ذلك, وهذا مغطى إلا أن المجال الأول والذي مازالت أشعر بأن العدة فيه لم تكتمل، وأننا لم نأخذ بقول الله تعالى " واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ". أما دعوة المرأة للرجل فهذه فيها جهود إلا في بعض القنوات مثل (اقرأ) وغيرها التي تنشر برامج دعوية يستفيد منه الرجال والنساء وهناك جوانب لو قامت بها المرأة يمكن أن تسد ثغرات يستفيد منها طائفة من الرجال, مجالات دعوة المرأة البيت, وهذا كلنا نعرفه, التجمعات النسائية وهذا بحمد الله قد طرق ولكنك عندما تحلل النفسيات والجهود التي تبذل في هذا المجال فإنك تجد أن 90 % من اللائي يقمن بها نساء من فئة القصاصات ويتحدثن عن تغسيل الموتى وعن شيء من الأحلام وقد رأيت هذا في دور تحفيظ القرآن وفي المراكز الصيفية ولذلك فما أحوج الناس إلى دعوة المرأة الفقيهة العالمة التي تتحدث عن إيقاظ الضمير وعن الاعتزاز بالإسلام وعن أخذ الدين على أنه سعادة أبدية في الدنيا والآخرة ومن المجالات التي لا نزال نحبو فيها مجال الدعوة في وسائل الإعلام، وأنا أسألكم الآن ": هل في إذاعة القرآن الكريم الآن برنامج تشارك فيه النساء؟ أنا ما عرفت أن هناك برنامجا في إذاعة القرآن تعده المرأة، ما المانع؟ هل هناك الآن أقلام نسائية مدعومة ويكون وراءها إخوة من الدعاة يساعدونها ويخططون معها في الصمود ضد هذه الهجمة القبيحة, نحن الآن نعرف - ياـ إخواني ـ وقد تأكدنا أن أغلب النساء اللائي يكتبن في الهدم يكتب عنهن رجال بأسماء مستعارة.
واستطرد ـفضيلته قائلا: نحن بحاجة إلى الدعوة في السجون وإلى أن ترتاد الأخوات المثقفات الفقيهات السجون يعظن ويفتين وينشرن ميراث النبي صلى الله عليه وسلم, كذلكم المدارس والناس في حاجة إلى إزالة الشبه وإحياء القلوب في طالبات الثانويات والجامعات, فهن يفتقدن إلى هذا الأمر ونحن مقصرون في هذا الباب والأخوات اللاتي يقمن بهذا العمل لا يمارس لهن توجيه ولا إرشاد.. لماذا؟ لأن كثيرا منهن لا يمكن يوماً من الأيام أن تدفع إلى أحد الدعاة أو العلماء وتقول لهم هذه محاضرتي قيمها, أبدا ما سمعنا محاضرة امرأة وإنما النساء يشتغلن في معزل ونتمنى أن يوجد من النساء من يقمن بهذا الدور ولكن الأمر هذا يحتاج إلى زمن, ولذلك ينبغي على الجهات الدينية مثل الندوة والرابطة ووزارة الشؤون الإسلامية وغيرها أن يكون هناك متابعة وتقويم وتطوير لهذا العمل وهو الدعم الذي نحن بحاجة إليه هذه الأيام لنصمد أمام هذه الهجمات الشرسة الخبيثة التي وصلت إلى عقر دارنا, نحن بحاجة ماسة إلى أن تسمع المرأة من المرأة. الناس الآن يتحدثون عن المرأة وحقوق المرأة في الإسلام ولا يسمعون هذا الكلام في الغالب إلا من الرجال.
واستطرد فضيلته قائلاً؛ " إخوتي في الله: سرني وسر إخوانكم ومشايخكم في دار الإفتاء ما نقل إلينا قبل سنة أو أكثر أن فريقاً من النساء من أمريكا زرن جامعة الإمام وتحدثت إليهن محاضرات ومعيدات وأستاذات عن أن المرأة غير مظلومة وأنها تمارس حقوقها أي أنهن سمعن من النساء أنفسهن, بينما هن يسمعن من كثير من الرجال أن المرأة مظلومة ومهدرة حقوقها فلما وقفن أمام النساء اللاتي يحملن الشهادات ويزاولن العمل بالجامعات وأجبن عما أثير وأظهرن باعتزاز وفخر أن الإسلام كفل لهن الحقوق وأن مكانة المرأة في الإسلام لا تضاهى وأقمن الأدلة الواضحة من الواقع ومن الأصول الشرعية على ما يهدم هذه الترهات المبنية على الباطل مما كان له الأثر العظيم ورجعن برأي غير الذي دخلن به لأنهن سمعن من متخصصات يقمن بالعمل في مراكز علمية معروفة ومرموقة. وألتمس من الندوة أن تخاطب جامعة الإمام وإذا أردتم أن أقترح على المفتي أن نخاطبه بأن نقيم دورات دعوية في مراكز خدمة المجتمع لتنمية المهارات الدعوية عند المرأة الداعية ويتولى ذلك أساتذة من كليات الدعوة والشريعة ومن الذين يشتغلون في الميدان ونساء داعيات لهن فطنة متميزة وهذا في نظري سيثري العمل وسيجعل الجديد يستفيد من تجارب القديم في تصحيح مسيرة البناء.
"إخوتي في الله ـ أود أن أعرج على بعض العوائق التي تعيق الدعوة النسوية والتي ليس لها أصل في الشريعة مثل ذلك قول بعض الناس إن صوت المرأة عورة ولذلك لا يحب أن يسمع الناس صوت امرأته لكنك لو سألته من يشتري ثوبك وغترتك قال امرأتي يتركها تذهب إلى الأسواق تشتري أغراض البيت ولا يتركها تتحدث في مجال دعوي منعا منه لأن يسمعها الرجال, صوت المرأة ليس بعورة والقرآن نص على هذا بأدلة واضحة قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب " والسؤال يستدعي جواباً, وقال الله تعالى "فلا تخضعن بالقول" معناه أنه يجوز لهن أن يقلن بدون خضوع أم لا؟ يجوز, والمحاورات النسوية الموجودة في الكتاب والسنة كثيرة جدا بل بعض المحاورات كانت في مجالات عامة في صلاة العيدين قامت امرأة سفعاء الخدين وتحدثت والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب أمام الجميع, وتأتي المرأة الخثعمية في حجة الوداع وتسأل النبي أمام الناس فما أدري من أين خرجت هذه المقولة التي تقول إن صوت المرأة عورة, الأمر الثاني من العوائق استحياء بعض الناس من معرفة اسما بنته أو امرأته وهو إذا جاءت الوظيفة أو جاء الأمر.... يتمنى أن يرى اسمها في الصحف لكنه في الدعوة يستحي أن يخرج اسمها,وهذا ليس له نصيب في شرع، والمرأة تعرف باسمها الآن في المحاكم صك حصر الورثة تذكر فيه أسماء البنات والمرأة, حتى إن هذا الأمر يصل إلى حد أن المرأة لا تحب أن تخاطب المرأة.
وتحدث فضيلته عن الدعوة عبر الفضائيات والحجاب الإسلامي، فقال "إن الحجاب بمعنى تغطية الوجه إنما هو عند فئة أظن أنها أقل من 10 % من المسلمين بينما 90 % من المسلمين لا يشمل عندهم الحجاب تغطية الوجه وهو دين يدينون الله به، والخلاف في الحجاب بين ابن مسعود وابن عباس من زمن المصطفى صلى الله عليه وسلم وحتى الآن. وأضاف فضيلته " نحن نحب ونشجع إذا رأينا في القنوات الفضائية مثل (اقرأ) و (الشارقة) وغيرهما برامج تشترك فيها النساء بالحجاب الإسلامي بالمعنى الثاني، وينبغي لنا - إخواني - أن نفرح بهذا لأن تدعو 90 % من النساء المسلمات ليرين أن هذا الحجاب هو الحجاب الإسلامي الذي يؤجرن باتباعه".
واستطرد فضيلته قائلاً "إن مما يؤسف له أنني كنت مع مسؤول من (اقرأ) ويقول (إننا نواجه نقداً شديداً و لاذعاً من بعض إخواننا - وخصوصاً في نجد - لخروج المرأة في الدعوة، ماذا نعمل؟) أنا في اعتقادي أن العالم الإسلامي بحاجة إلى خروج هؤلاء النسوة المعروفات بالدعوة واللواتي عندهن تجارب ليستفيد منها مجموع النساء في معاقل الدعوة في العالم الإسلامي كله".
وأشار ال*** المطلق إلى حاجة المجتمع إلى دعوة المرأة الفقيهة العالمة التي تتحدث عن إيقاظ الضمير والاعتزاز بالإسلام وأخذ الدين على أنه سعادة أبدية في الدنيا والآخرة, مثلها مثل الرجال في هذا العصر لأنه تم اختراق العدو لمجتمعنا من خلال قضية المرأة وأسهبوا في توجيه الإيذاء لنا من خلال تكالب الأعداء من الخارج وساعدهم أبناء مجتمعنا من المفتونين من الداخل من خلال استغلال اسم المرأة, مضيفا أن تفعيل دور المرأة من الأمور المهمة في مجال الدعوة لكنه يحتاج إلى زمن للوصول به إلى الأهداف المرجوة.
ومن جهته أكد الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي الدكتور صالح الوهيبي أن توجه الأمم المتحدة في الآونة الأخيرة للتبشير بالليبرالية أو التحرر من كل القيود الدينية من الأمور الخطيرة التي يجب مواجهتها والتصدي لها لاستهدافها غزو مجتمعاتنا الإسلامية بمبادئ وقيم تتنافى مع أخلاق ومبادئ ديننا الإسلامي خاصة وأنها تحرص على عقد ندوات ومؤتمرات دولية بهذا الشأن في العديد من الدول الإسلامية.
وبين الوهيبي في كلمته في الندوة التي نظمتها الندوة العالمية للشباب الإسلامي أمس أن المبادئ التي تقوم عليها هذه الحملات الليبرالية مبادئ متنافية مع المبادئ الإسلامية من حيث التوجهات والأهداف, وتدعو إلى قيم متنافية مع الأخلاق الإنسانية, مضيفا أن الندوة تقوم بجهود كبيرة في سبيل تفعيل دور المرأة في مجال الدعوة الإسلامية لخدمة شريحة النساء والتي تمثل نصف المجتمع, والرد على الاتجاه الليبرالي الوافد إلينا من دول الغرب من خلال تفعيل التعاون والتنسيق بين الجمعيات والهيئات الإسلامية في مختلف البلاد الإسلامية.
وشهدت الندوة مناقشة عدة محاور تناول الأول منها أهمية الدعوة النسائية والثاني واقع الدعوة النسائية في المملكة فيما تناول المحور الثالث تجارب ناجحة في الدعوة النسائية, والمحور الرابع محاولات الدعوة النسائية, والخامس نحو تنسيق أمثل في مجال الدعوة النسائية والسادس معوقات العمل الدعوي النسائي والسابع ناقش رؤية مستقبلية للدعوة النسائية بمشاركة عدد كبير من المختصين والمهتمين في هذا المجال من الرجال والنساء بالمملكة.
http://www.alwatan.com.sa/daily/2**4-04-16/first_page/first_page18.htm

طيف
16 - 4 - 2004, 02:53 PM
ومن هي المرأة المسلمة التي ترضى بأن تخرج في الإذاعة أو الفاضائحيات

لا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالا

تقول فاطمة رضي الله عنها ( خير للمرأة ألا ترى الرجال ولا يراها الراجال)

عبدالإله
16 - 4 - 2004, 04:00 PM
خروج المرأة من بيتها يعني اختلاطها مع الرجال وهذا لا يسمح به الدين الاسلامي

فما بالكم بخروجها متبرجة اما المرين من الرجال على اشاشات الفضائية

نسأل الله لهن الهداية

الرجل الحالم
16 - 4 - 2004, 07:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


أختي الفاضلة // أمل الذيابي حفظك الله ورعاك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراُ جزيلا على طرحك .

ولكن كم تمنيت أن تكون القضية الحوارية مستمدة من مصادر موثوقة
وليس من جريدة جل همها الكذب و التقول بغير الحق
وقد فضحها الأمير سلطان بن عبدالعزيز على رأس الخلائق

وهذا تكذيب فضيلة ال*** لها

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) - الحجرات:6

تم الاتصال بال*** عبد الله المطلق ظهيرة هذا اليوم الجمعة 26/2/1425هـ ونفى ال*** ما نسب إليه في صحيفة الوطن جملة وتفصيلا وقال: ليست هذه المرة الأولى التي تكذب فيها هذه الصحيفة على لسانه. وكان ال*** مستاءً جدا من الفعل القبيح لهذه الصحيفة .

ودعا إلى عدم تصديق ما افترته هذه الصحيفة

رقم مكتب ال*** في دار الإفتاء:

4585443 / 01
http://arank.com/banners/fallujah2.jpg

http://muslem550.jeeran.com/123455.gif

http://ha255553ra.jeeran.com/Untitled-1.gif

شـهد
16 - 4 - 2004, 08:33 PM
ونحن ننظر الى الاعلام السعودي عامة انه اعلام يتحرى الصدق دائما 0

ابولمى
17 - 4 - 2004, 05:03 AM
مشكور

الجو1424
18 - 4 - 2004, 08:57 AM
المرأة المسلمة مأمورة بالحياء والتستر ....
لا بالتفسخ وطول اللسان
وبعدين وش جاء الناس في هذا الزمان
هذا مايريده أعداء الإسلام .
حسبنا الله ونعم الوكيل

ابولمى
19 - 4 - 2004, 04:18 AM
في رد لل*** صالح بن فوزان الفوزان على مانشر في جريدة الوطن : المرأة عورة بصوتها وصورتها


المرأة عورة بصوتها وصورتها


صالح بن فوزان الفوزان *
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد - وبعد قرأت في "الوطن" عدد الجمعة 26 صفر 1425هـ كلاما نسبته لبعض المشايخ يهون فيه من ستر المرأة لوجهها عن الرجال ويأمر بخروجها في الفضائيات لأجل الدعوة بزعمه، ويقول إن 90% من النساء يرين أن الحجاب دون تغطية الوجه - ويقول الخلاف بين ابن عباس وابن مسعود يعني في تغطية المرأة لوجهها - ويقول: إن القول بأن صوت المرأة عورة لا أصل له في الشريعة الإسلامية - ولما قرأت هذا المقال توقفت عنده متعجبا كيف يصدر من رجل ينتسب إلى العلم فأردت أن أبدي عليه الملاحظات التالية:
أولا: استحسانه خروج المرأة في الفضائيات داعية وهي كاشفة وجها نقول له: هل النبي صلى الله عليه وسلم ولى المرأة خطبة العيد وغيره من الاجتماعات مع أن الجمع الذي يحضرها من الرجال والنساء قليل بالنسبة للذين يشاهدون الفضائيات ولماذا لم يولها الرسول الخطبة في هذا الجمع إلا لأنها عورة وفتنة. وقد خطب صلى الله عليه وسلم في الرجال ثم ذهب إلى النساء وخطب فيهن ولم يكل الخطبة إلى المرأة حتى أمام النساء.
ثانيا - هذه الإحصائية التي ذكرها هذا القائل وهي أن 90% من النساء لا يرين حجاب الوجه من أي مصدر أخذها - وحتى لو فرضنا أن هذه الإحصائيات صحيحة فالعبرة باتباع الدليل لا بالكثرة وهو يعلم ذلك - قال تعالى: (وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون) ثم هل الحجاب موكول إلى رأي المرأة أو أنه حكم شرعي.
ثالثا قوله: إن الخلاف في غطاء الوجه بين ابن عباس وابن مسعود - نقول له: ابن عباس هو الذي فسر إدناء ال***اب المذكور في قوله تعالى: (يا أيها النبي قل لأ****ك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن) بأنه تغطية المرأة لوجهها كما ذكر ذلك ابن كثير وغيره من المفسرين وكانت النساء يغطين وجوههن وهي محرمات مع النبي صلى الله عليه وسلم كما روته عائشة رضي الله مما يدل على أنه معلوم عندهن.
رابعا: إطلاقه أن صوت المرأة ليس بعورة إطلاق غير صحيح لأن الله قال لنساء نبيه: (فلا تخضعن في القول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا) فصوت المرأة إذا كان فيه فتنة يكون عورة تؤمر بتجنبه- وإذا كانت نساء النبي صلى الله عليه وسلم مأمورات بعدم الخضوع فيه خشية الفتنة مع صلاحهن فغيرهن من باب أولى خصوصا أنهن لا يسمعهن إلا القليل - فكيف بالتي يسمعها الملايين ممن قي قلوبهم مرض ممن يشاهدون الفضائيات.
خامسا: الكاتب - هداه الله - حينما حث المرأة على الخروج في الفضائيات كاشفة وجهها قاصدة من ذلك مشاركتها في الدعوة إلى الله ونقول له: الدعوة إلى الله لا تبيح ارتكاب المحظور والمرأة إذا خرجت في الفضائيات كاشفة وجهها ارتكبت محظورين: الأول: كشف الوجه، والثاني: الفتنة بصوتها الذي يطمع من في قلبه مرض، ومعلوم أن درأ المفاسد مقدم على *** المصالح وسد الذرائع معلوم وأخيرا - نقول للكاتب: إذا اختلف العلماء في أمر من الأمور فإن كان الدليل مع أحدهم وجب الأخذ بما قام عليه الدليل - والدليل هنا مع من يقول بوجوب تغطية المرأة بوجهها عن الرجال، وإن لم يتبين الدليل مع أحد المختلفين وجب الأخذ بما عليه العمل في البلد وأهل هذه البلاد يرون وجوب غطاء الوجه فمن خالف ذلك كان شاذا والنبي صلى الله عليه وسلم يقول (وعليكم بالجماعة فإن يد الله مع الجماعة ومن شذ شذ في النار) ونسأل الله لنا ولهذا القائل وللمسلمين التوفيق للعلم النافع والعمل الصالح.

عضو هيئة كبار العلماء

http://www.alwatan.com.sa/daily/2**...irst_page04.htm

(( قلب الذيب ))
20 - 4 - 2004, 04:53 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


(( اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا إجتنابه ))

(( قلب الذيب ))
20 - 4 - 2004, 12:35 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اتقوا الله ياأخوان فيما تكتبون ولا تصدقوا كل مايكتب أو يقال الا بعد التثبت من قائله شخصيا

وأرجو من المشرفين ((( حذف ))) هذا الموضوع لأنه كذب على ال*** وفق الله الجميع لما فيه الخير

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

زيد الزيد
21 - 4 - 2004, 03:22 AM
يابشر يامن اسأتم لل*** المطلق حفظه الله اتقوا الله فيما قلتم واطلبوا منه المغفره اليكم رد ال*** المطلق على ماذكر في جريدة الوطن
اشار الى انه عرض رأيه في الحجاب مرات متعددة
المطلق يعقب على ما نشر في صحيفة (الوطن) حول خروج المرأة في الفضائيات

المصدر : عكاظ (جدة)


بعث فضيلة الدكتور عبدالله بن محمد المطلق عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للافتاء بتعقيب على ما نشرته الزميلة (الوطن) منسوبا اليه في عدد يوم الجمعة الماضي بشأن كلمته التي القاها في الملتقى الدعوي الذي اقامته الندوة العالمية للشباب الاسلامي بمدينة الرياض.
وقال الدكتور المطلق ان ما نشر ساءه كثيراً وساء كل حريص على تماسك الامة ووحدتها في ظل هذه الظروف الراهنة.
واشار الى ان الكلمة التي القاها في ذلك الملتقى الذي يهدف الى مساهمة المرأة المسلمة الداعية في مجال الدعوة الى الله من خلال الوسائل المشروعة لتساهم في رد الهجمة الشرسة على معاقل الاسلام التي اعلنها اعداء هذا الدين في الخارج وسعى لتحريكها تلامذتهم المخلصون في الداخل.
وقد طلب الدكتور المطلق من (عكاظ) نشر تعقيبه حيث التبس على كثير من الدعاة والعلماء وظنوا به ظنا سيئا, مؤكدا بانه قد عرض رأيه في الحجاب مرات متعددة في جميع وسائل الاعلام وكان ممن يرجح القول بتغطية الوجه ومنع الاختلاط لقوة الادلة الشرعية ولدرء المفاسد الكثيرة.
واضاف المطلق في بيانه: (لست ممن يشجع خروج النساء في الفضائيات وانما نصحت الداعيات بان لا ينشغلن بالانكار في مسائل الفروع المختلف فيها فيكون ذلك عائقا عن وحدة الصف وجمع الكلمة في الوقوف جميعا سدا منيعاً في وجه التغريب والالحاد).