السحاب العالي
17 - 12 - 2008, 05:00 PM
http://up1.m5zn.com/photo/2**8/12/16/11/lhuvfts2l.jpg/jpg (http://up1.m5zn.com)
( ل**;ُجينيات ) كشف صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز في تصريح لموقع ( ل**;ُجينيات ) أن الأقاويل المنتشرة وراء إعفاء الأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة نجران من منصبه ليست إلا أكاذيب هدفها تشويه سمعة هذا الرجل الذي كان سدا منيعا ضد أعداء الدين ، والذي كان محل ثقة ولاة الأمر حيث كانت طلبات الاستقالة التي يقدمها في الماضي ترفض حتى جاء طلبه الأخير وتمت الموافقة عليه .. وإليكم تصريح الأمير خالد الذي خص به موقع ل**;ُجينيات :
بعد أن أعفي الأخ صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز من منصبه كأمير لمنطقة نجران بناء على طلبه والذي تكرر خلال العامين السابقين ولكن نظراً لثقة ولاة الأمر بابنهم الأمير مشعل رفضوا إعفاءه إلا بعد رفعه الطلب الأخير بإعفائه.
قمت بالاتصال وزيارة سموه بمنزله في الرياض وكان من الواضح بأنه كان واثقاً من عمله في خدمة دينه وبلده وولاة أمره وشعبه وأنه لن يرد على كل من كذّب وحرّف وضلل الحقائق عن سموه خلال منصبه أميراً لمنطقة نجران لمدة 12 عاماً من قبل الروافض والعلمانيين واللبراليين والخونة في الخارج ، ولن أفصح عما دار بيننا وعن سبب طلبه إعفاءه من منصبه فهذا الموضوع يخص ولاة الأمر وابنهم أمير منطقة نجران الأخ الأمير مشعل.
ولكن كعبد فقير لله عز وجل ثم كمواطن سعودي وابن لولاة الأمر وابن للعلماء سأبرئ ذمتي أمام الله عز وجل ثم أمام نفسي وضميري وأمام الأخوة السعوديين وأمام الأخ الأمير مشعل بالرد على هؤلاء بالحق والصدق بما يرضي الله سبحانه وتعالى، فقد كان هذا العبد الفقير لله عز وجل وهذا الأمير المؤمن الصالح يدافع ويرد عن دينه وبلاده وولاة أمره وشعبه مع الرافضة فقد كان في وجه المدفع وسداً منيعاً ويضرب بيد من حديد لمن يتجرأ أن يخرج على الشريعة ونظام الدولة وولاة الأمر فقد كان في ابتلاء عظيم ولكنه كان متوكلاً على الله عز وجل صابراً محتسباً مخلصاً متفانياً مهما فعلت الرافضة والعلمانيين واللبراليين والخونة من الخارج بتقاريرهم ونشراتهم ومقالاتهم وتصاريحهم ومقابلاتهم الإعلامية، وكان ولاة الأمر أدهى وأذكى وأعلم وأعرف بابنهم المخلص أمير منطقة نجران والذي كان في بعض الأحيان يدفع ويصرف من ماله الخاص افتداء لدينه وبلده وولاة أمره وشعبه.
وقد قابلته منذ عامين في يوم جمعة وهو خارج من المختصر مع ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز يحفظه الله في مزرعته بالثمامة وسلمت عليه وقلت له يقويك الله يا أخي وجزاك الله خير الجزاء وبيض الله وجهك في نصرة دينك وبلادك وولاة أمرك وشعبك والله يكثر من أمثالك، فرد علي مبتسما وقال: جزاك الله خير الجزاء يا أخي وهذه هي الضريبة فهذا ابتلاء من الله عز وجل والحمد والفضل له جل جلاله مشيرا إلى إحدى تقارير الرافضة التي كان يحملها والمليئة بالكذب والغش والافتراء والتضليل والتي قرأت بعضا منها في السابق وكأنهم يتوقعوا بأن ذلك سيقنع ولاة الأمر وأنهم لا يعلموا الحق من الباطل كالتقية التي يتبعونها الرافضة في دينهم الباطل والفاسد.
ولضرب المثل وليس الحصر وأستغفر الله ( ادعائهم تحريف القرآن الكريم وأن جبريل عليه السلام أخطأ في نزوله على الرسول صلى الله عليه وسلم وسب الخلفاء الراشدين كأبي بكر الصديق وعمر رضي الله عنهما واتهام أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بالاختلاء وعصمة أئمتهم الاثني عشر وأنهم أفضل من الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم وغيرها الكثير ) .
والتقية معناها العيش مع أهل السنة بالكذب والغش والتضليل ، وأيضاً طموحاتهم في هذه البلاد لاستقلاليتهم ديناً وسياسةً بما يرفعونه وينشرونه في مجالسهم ومنتدياتهم وإعلامهم وإتباع أسيادهم وولاة أمرهم ديناً وسياسةً في إيران ومنها العريضة التي رفعها الخائن الرافضي النمر بتوقيع عدد من الخونة الرافضة ثم تصريحه الأخير والذي قال فيه بالنص: ( أنه إذا لم تستجب الحكومة السعودية لمطالبنا فإنه من حقنا الاستفادة من أي قوة خارجية، بما فيها الجمهورية الإسلامية الإيرانية )، ثم في خطبة الجمعة في حي العوامية بمدينة القطيف قال الخائن النمر بالنص: ( نحن مع إيران قلباً وقالباً ، بكل ما نتمكن من قدرات سواء من إعلام أو مال ..........الخ، وقد سجنته الدولة وأخذت عليه تعهدا إثر ذلك.
فجزاك الله خيرا أيها العبد الفقير إليه عز وجل فجزاك الله خيرا أيها المؤمن الصالح فجزاك الله خيرا يا ابن الملك سعود فجزاك الله خيرا يا ابن ولاة الأمر فجزاك الله خيرا يا أمير منطقة نجران فجزاك الله خيرا يا أخي وابن عمي أبو فيصل وكثر الله من شرواك وأمثالك في خدمة شرع الله بناء على كتابه عز وجل وسنة عبده ورسوله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ثم الخلفاء الراشدين والصحابة رضي الله عنهم والتابعين وتابع التابعين والسلف الصالح كالأئمة ابن القيم وابن تيمية وأحمد بن حنبل والشافعي وأبي حنيفة والمالكي ومحمد بن عبد الوهاب وكالعلماء محمد بن إبراهيم وابن عتيق وابن باز وابن عثيمين وغيرهم.
اللهم أدعوك باسمك الأعظم ربي الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وبأسمائك الحسنى وصفاتك العلا من أراد هذا الدين وهذه البلاد وولاة أمرنا وشعبنا وأمتنا الإسلامية السنية بسوء كالرافضة والعلمانيين والليبراليين والمفسدين في الأرض والمنافقين والبطانة الفاسدة والخونة والصهاينة ومن يكن لنا الكره والعداوة والبغضاء في الخارج اللهم اشغلهم بأنفسهم واجعل كيدهم في نحورهم واجعل تدبيرهم في تدميرهم.
( ل**;ُجينيات ) كشف صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز في تصريح لموقع ( ل**;ُجينيات ) أن الأقاويل المنتشرة وراء إعفاء الأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة نجران من منصبه ليست إلا أكاذيب هدفها تشويه سمعة هذا الرجل الذي كان سدا منيعا ضد أعداء الدين ، والذي كان محل ثقة ولاة الأمر حيث كانت طلبات الاستقالة التي يقدمها في الماضي ترفض حتى جاء طلبه الأخير وتمت الموافقة عليه .. وإليكم تصريح الأمير خالد الذي خص به موقع ل**;ُجينيات :
بعد أن أعفي الأخ صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز من منصبه كأمير لمنطقة نجران بناء على طلبه والذي تكرر خلال العامين السابقين ولكن نظراً لثقة ولاة الأمر بابنهم الأمير مشعل رفضوا إعفاءه إلا بعد رفعه الطلب الأخير بإعفائه.
قمت بالاتصال وزيارة سموه بمنزله في الرياض وكان من الواضح بأنه كان واثقاً من عمله في خدمة دينه وبلده وولاة أمره وشعبه وأنه لن يرد على كل من كذّب وحرّف وضلل الحقائق عن سموه خلال منصبه أميراً لمنطقة نجران لمدة 12 عاماً من قبل الروافض والعلمانيين واللبراليين والخونة في الخارج ، ولن أفصح عما دار بيننا وعن سبب طلبه إعفاءه من منصبه فهذا الموضوع يخص ولاة الأمر وابنهم أمير منطقة نجران الأخ الأمير مشعل.
ولكن كعبد فقير لله عز وجل ثم كمواطن سعودي وابن لولاة الأمر وابن للعلماء سأبرئ ذمتي أمام الله عز وجل ثم أمام نفسي وضميري وأمام الأخوة السعوديين وأمام الأخ الأمير مشعل بالرد على هؤلاء بالحق والصدق بما يرضي الله سبحانه وتعالى، فقد كان هذا العبد الفقير لله عز وجل وهذا الأمير المؤمن الصالح يدافع ويرد عن دينه وبلاده وولاة أمره وشعبه مع الرافضة فقد كان في وجه المدفع وسداً منيعاً ويضرب بيد من حديد لمن يتجرأ أن يخرج على الشريعة ونظام الدولة وولاة الأمر فقد كان في ابتلاء عظيم ولكنه كان متوكلاً على الله عز وجل صابراً محتسباً مخلصاً متفانياً مهما فعلت الرافضة والعلمانيين واللبراليين والخونة من الخارج بتقاريرهم ونشراتهم ومقالاتهم وتصاريحهم ومقابلاتهم الإعلامية، وكان ولاة الأمر أدهى وأذكى وأعلم وأعرف بابنهم المخلص أمير منطقة نجران والذي كان في بعض الأحيان يدفع ويصرف من ماله الخاص افتداء لدينه وبلده وولاة أمره وشعبه.
وقد قابلته منذ عامين في يوم جمعة وهو خارج من المختصر مع ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز يحفظه الله في مزرعته بالثمامة وسلمت عليه وقلت له يقويك الله يا أخي وجزاك الله خير الجزاء وبيض الله وجهك في نصرة دينك وبلادك وولاة أمرك وشعبك والله يكثر من أمثالك، فرد علي مبتسما وقال: جزاك الله خير الجزاء يا أخي وهذه هي الضريبة فهذا ابتلاء من الله عز وجل والحمد والفضل له جل جلاله مشيرا إلى إحدى تقارير الرافضة التي كان يحملها والمليئة بالكذب والغش والافتراء والتضليل والتي قرأت بعضا منها في السابق وكأنهم يتوقعوا بأن ذلك سيقنع ولاة الأمر وأنهم لا يعلموا الحق من الباطل كالتقية التي يتبعونها الرافضة في دينهم الباطل والفاسد.
ولضرب المثل وليس الحصر وأستغفر الله ( ادعائهم تحريف القرآن الكريم وأن جبريل عليه السلام أخطأ في نزوله على الرسول صلى الله عليه وسلم وسب الخلفاء الراشدين كأبي بكر الصديق وعمر رضي الله عنهما واتهام أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بالاختلاء وعصمة أئمتهم الاثني عشر وأنهم أفضل من الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم وغيرها الكثير ) .
والتقية معناها العيش مع أهل السنة بالكذب والغش والتضليل ، وأيضاً طموحاتهم في هذه البلاد لاستقلاليتهم ديناً وسياسةً بما يرفعونه وينشرونه في مجالسهم ومنتدياتهم وإعلامهم وإتباع أسيادهم وولاة أمرهم ديناً وسياسةً في إيران ومنها العريضة التي رفعها الخائن الرافضي النمر بتوقيع عدد من الخونة الرافضة ثم تصريحه الأخير والذي قال فيه بالنص: ( أنه إذا لم تستجب الحكومة السعودية لمطالبنا فإنه من حقنا الاستفادة من أي قوة خارجية، بما فيها الجمهورية الإسلامية الإيرانية )، ثم في خطبة الجمعة في حي العوامية بمدينة القطيف قال الخائن النمر بالنص: ( نحن مع إيران قلباً وقالباً ، بكل ما نتمكن من قدرات سواء من إعلام أو مال ..........الخ، وقد سجنته الدولة وأخذت عليه تعهدا إثر ذلك.
فجزاك الله خيرا أيها العبد الفقير إليه عز وجل فجزاك الله خيرا أيها المؤمن الصالح فجزاك الله خيرا يا ابن الملك سعود فجزاك الله خيرا يا ابن ولاة الأمر فجزاك الله خيرا يا أمير منطقة نجران فجزاك الله خيرا يا أخي وابن عمي أبو فيصل وكثر الله من شرواك وأمثالك في خدمة شرع الله بناء على كتابه عز وجل وسنة عبده ورسوله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ثم الخلفاء الراشدين والصحابة رضي الله عنهم والتابعين وتابع التابعين والسلف الصالح كالأئمة ابن القيم وابن تيمية وأحمد بن حنبل والشافعي وأبي حنيفة والمالكي ومحمد بن عبد الوهاب وكالعلماء محمد بن إبراهيم وابن عتيق وابن باز وابن عثيمين وغيرهم.
اللهم أدعوك باسمك الأعظم ربي الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وبأسمائك الحسنى وصفاتك العلا من أراد هذا الدين وهذه البلاد وولاة أمرنا وشعبنا وأمتنا الإسلامية السنية بسوء كالرافضة والعلمانيين والليبراليين والمفسدين في الأرض والمنافقين والبطانة الفاسدة والخونة والصهاينة ومن يكن لنا الكره والعداوة والبغضاء في الخارج اللهم اشغلهم بأنفسهم واجعل كيدهم في نحورهم واجعل تدبيرهم في تدميرهم.