ميشوووو4
19 - 9 - 2008, 07:19 PM
الملك عبدالله قال لهما: "بشروا زملاءكما بالخير"
رفع عدد من خريجي كليات المعلمين والجامعيين الذين ينتظرون التعيين شكرهم لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وقالوا: إننا فخورون بكل المواقف النبيلة التي يقدمها الوالد الجليل لأبنائه في مختلف مناطق المملكة، وأكدوا أنهم مهما فعلوا فلن يفوه جزءا مما قدمه.
وأعربوا عن تجديدهم الولاء واستعدادهم للتفاني في خدمة وطنهم المعطاء.
جاء ذلك إثر استقبال خادم الحرمين الشريفين لوفد من الخريجين الذين عرضوا أمامه مشكلة تأخر تعيين عدد كبير منهم للعام 1427، وكذلك خريجي عام 1428ه، وما حدث من إخلال في شروط المفاضلة هذا العام،حيث رأى عدد من الخريجين أنها سلبت حقوقهم، خاصة وأن شروط المفاضلة الجديدة لم تعلن لهم، إضافة إلى أن هناك من قدم على زملائه في التعيين مع أن كل شروط المفاضلة قديمها
وجديدها لا تعطيه هذه الأحقية.
المصدر جريدة الرياض اليوم 19 رمضان
التقت بالخريجين عمر العتيبي ومحمد الأسمري اللذين ذكرا أنهما قاما نيابة عن زملائهما الخريجين بمقابلة خادم الحرمين شرحا له كامل معاناتهم بالتفصيل. حيث قالا: تشرفنا بمقابلة الوالد أمد الله في عمره ووجدنا عناية أبوية سامية واستماعا متأنيا لشكوانا، وبعد أن شرحنا كل ملابسات قضية الخريجين وعدنا بحلها عاجلا، وأولاها اهتمامه الخاص، وكانت كلماته المطمئنة المتفائلة بلسما أراح معاناتنا، وأضاف: عندما قلنا له: ماذا نقول لزملائنا، فهناك أكثر من 3**0خريج ينتظرون بشارتك ياوالدنا-حفظك الله- ويشرفنا أن نحمل لهم رسالة منك؛ فقال بالحرف الواحد بعد ذلك (بشروهم بالخير، بشروهم بالخير، بشروهم بالخير).
ورفع العتيبي والأسمري شكرهما لخادم الحرمين الشريفين على تلك العناية الفائقة التي حظيا بها من لدنه-يرعاه الله- وكذلك تواضعه وابتسامته الحانية وحسن الإصغاء الذي عداه مدرسة تتعلم منها الأجيال، وأكدا أنهما وزملاؤهما يثقون بأن قضيتهم في طريقها للحل بمجرد أن طرحت أمام المليك المفدى، وأنهم كل رهن لخدمة وطنهم ومليكهم، وهنأوا باليوم الوطني لهذا البلد الكريم النبيل، وسألا الله أن يجعل كل أيام وطنهم أفراحا، وأن يحفظ هذه البلاد حكومة وشعبا.
وخاصة :
الجامعيين
تخصص 1- تربية اسلامية
2- اجتماعيات 3- لغه عربية
وكليات المعلمين
الحاسب الألي
رفع عدد من خريجي كليات المعلمين والجامعيين الذين ينتظرون التعيين شكرهم لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وقالوا: إننا فخورون بكل المواقف النبيلة التي يقدمها الوالد الجليل لأبنائه في مختلف مناطق المملكة، وأكدوا أنهم مهما فعلوا فلن يفوه جزءا مما قدمه.
وأعربوا عن تجديدهم الولاء واستعدادهم للتفاني في خدمة وطنهم المعطاء.
جاء ذلك إثر استقبال خادم الحرمين الشريفين لوفد من الخريجين الذين عرضوا أمامه مشكلة تأخر تعيين عدد كبير منهم للعام 1427، وكذلك خريجي عام 1428ه، وما حدث من إخلال في شروط المفاضلة هذا العام،حيث رأى عدد من الخريجين أنها سلبت حقوقهم، خاصة وأن شروط المفاضلة الجديدة لم تعلن لهم، إضافة إلى أن هناك من قدم على زملائه في التعيين مع أن كل شروط المفاضلة قديمها
وجديدها لا تعطيه هذه الأحقية.
المصدر جريدة الرياض اليوم 19 رمضان
التقت بالخريجين عمر العتيبي ومحمد الأسمري اللذين ذكرا أنهما قاما نيابة عن زملائهما الخريجين بمقابلة خادم الحرمين شرحا له كامل معاناتهم بالتفصيل. حيث قالا: تشرفنا بمقابلة الوالد أمد الله في عمره ووجدنا عناية أبوية سامية واستماعا متأنيا لشكوانا، وبعد أن شرحنا كل ملابسات قضية الخريجين وعدنا بحلها عاجلا، وأولاها اهتمامه الخاص، وكانت كلماته المطمئنة المتفائلة بلسما أراح معاناتنا، وأضاف: عندما قلنا له: ماذا نقول لزملائنا، فهناك أكثر من 3**0خريج ينتظرون بشارتك ياوالدنا-حفظك الله- ويشرفنا أن نحمل لهم رسالة منك؛ فقال بالحرف الواحد بعد ذلك (بشروهم بالخير، بشروهم بالخير، بشروهم بالخير).
ورفع العتيبي والأسمري شكرهما لخادم الحرمين الشريفين على تلك العناية الفائقة التي حظيا بها من لدنه-يرعاه الله- وكذلك تواضعه وابتسامته الحانية وحسن الإصغاء الذي عداه مدرسة تتعلم منها الأجيال، وأكدا أنهما وزملاؤهما يثقون بأن قضيتهم في طريقها للحل بمجرد أن طرحت أمام المليك المفدى، وأنهم كل رهن لخدمة وطنهم ومليكهم، وهنأوا باليوم الوطني لهذا البلد الكريم النبيل، وسألا الله أن يجعل كل أيام وطنهم أفراحا، وأن يحفظ هذه البلاد حكومة وشعبا.
وخاصة :
الجامعيين
تخصص 1- تربية اسلامية
2- اجتماعيات 3- لغه عربية
وكليات المعلمين
الحاسب الألي