المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أختبار الصديق الحقيقي!


 


مدربة اعاقة
6 - 9 - 2008, 05:30 PM
أختبار الصديق الحقيقي!



هذا اختبار رهيب لاكتشاف الصديق الحقيقي...
ويعجبني بالأخص الجملة الأخيرة


الصديق العادي, لما يزورك يتصرف كأنه ضيف لأول مرة عندك
الصديق الحقيقي يموون ويفتح ثلاجتك وياخذ له علبة بيبسي لا وزيادة على كذا يصك باب الثلاجة برجله



الصديق العادي. ماعمره شافك تبكي
الصديق الحقيقي طفش من كثر ماشكيت له وبكيت له



الصديق العادي مايعرف اسم أبوك
الصديق الحقيقي تلاقي رقمه أبوك وأمك بجواله



الصديق العادي, يسولف معك عن مشاكلك وهمومك
الصديق الحقيقي, يحاول يساعدك على حل مشاكلك وتخفيف همومك


الصديق العادي, يثيره الفضول حول تاريخك العاطفي
الصديق الحقيقي, حافظ تاريخك كله وماسك عليك أشيااء كثيره هههه


الصديق العادي, يفكر أن الصداقة تنتهي بينكم بمجر حصول مجادلة بينكما


الصديق الحقيقي, يدق عليك بعد ما صار بينكم مشكلة أو التماس



الصديق العادي, يتوقع منك إنك تكون موجود لخدمته دائما
الصديق الحقيقي, موجود دائما لخدمتك



الصديق العادي, يقرأ هذا الايميل ويمسحه
الصديق الحقيقي, يرسله لأشخاص آخرين ومن ضمنهم أنت



من ايميلي

فاطمة بنت زيد
6 - 9 - 2008, 07:02 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله فيك أختي على هذا الطرح وكما قال المثل ( صديقك من صدَقك لامن صدّقك )


عاشِ&#16**;رْ أُنَاس&#16**;اً بِال&#16**;ذَّكَ&#16**;اءِ تَمَيَّ&#16**;زُوا

وَاخْتَ&#16**;رْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْ&#16**;لاقِ






http://www.almhml.com/tokia/images/taw/no13.gif (http://www.almhml.com/)

ابومنار
6 - 9 - 2008, 07:44 PM
الصديق العادي, يتوقع منك إنك تكون موجود لخدمته دائما
الصديق الحقيقي, موجود دائما لخدمتك

سلمت اناملكم على هذا النقل الرائع وأتمنى لنا ولكم التوفيق

هنووده الحبوبة
7 - 9 - 2008, 05:11 AM
http://www.up.ar-top.com/uploads/7260f6a0e9.gif (http://forums.ar-top.com/)


http://www.hotagri.com/data/media/74/4.gif (http://www.hotagri.com)

بدوع
7 - 9 - 2008, 05:39 AM
موجود دائما بالخدمه
حفراوي مكان العمل

مدربة اعاقة
7 - 9 - 2008, 10:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله فيك أختي على هذا الطرح وكما قال المثل ( صديقك من صدَقك لامن صدّقك )


عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالـذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا

وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ






http://www.almhml.com/tokia/images/taw/no13.gif (http://www.almhml.com/)


سلمتي اختي فاطمة

اشكر مرورك

مدربة اعاقة
7 - 9 - 2008, 10:45 AM
الصديق العادي, يتوقع منك إنك تكون موجود لخدمته دائما
الصديق الحقيقي, موجود دائما لخدمتك

سلمت اناملكم على هذا النقل الرائع وأتمنى لنا ولكم التوفيق

مرحبا بك استاذي ابو منار

تشرفت بتواجدك ومرورك

اشكرك

مدربة اعاقة
7 - 9 - 2008, 10:46 AM
http://www.up.ar-top.com/uploads/7260f6a0e9.gif (http://forums.ar-top.com/)


http://www.hotagri.com/data/media/74/4.gif (http://www.hotagri.com)

هنودة

مرورك اسعدني

اشكرك

مدربة اعاقة
7 - 9 - 2008, 10:47 AM
موجود دائما بالخدمه
حفراوي مكان العمل

مرحبا بدوع

ونحن ايضا بالخدمة

شكرا لك

ميشوووو4
9 - 9 - 2008, 12:02 AM
هااااااااااااااااااااااااااااااااااي
مديرة اعاقة
اشكرك على هذا الموضوع
اديني بوسه ممكن
واذا تبين رقمي ماعندي مانع
رجل اعمال

صحار الخير
10 - 9 - 2008, 12:45 PM
بارك الله فيك

الصديق الحقيقي هو

الذي يمشي إليك عندما باقي العالم يبتعد عنك....

جوهرة الخليج
11 - 9 - 2008, 01:19 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكراً لكن اخواتي الكريمات ع المواضيع الحلوه

بيلسانة2008
11 - 9 - 2008, 02:32 AM
الصديق العادي, يفكر أن الصداقة تنتهي بينكم بمجرد حصول مجادلة بينكما


الصديق الحقيقي, يدق عليك بعد ما صار بينكم مشكلة أو التماس

هذه جربتها فعلا لما تخاصمنا أنا وصديقتي ورجعت البيت والاهي تتصل فيني تعتذر لي
ي&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;اااااااااااااه كانت أيام حلوة ياريت ترجع مرة ثانية




شكراً استاذتنا المتميزة مدربة أعاقة على الموضوع وبارك الله فيك

وحيدة المشاعر
14 - 9 - 2008, 07:34 PM
شكراً لكي اختي الكريمة على هذا الموضوع الرائع
وإن شاء الله أصدقاي الحقيقيين من العاديين

المهاجر 2001
15 - 9 - 2008, 02:05 PM
الصديق الحقيقي, يدق عليك بعد ما صار بينكم مشكلة أو التماس

موضوع رائع بحق الله يعطيك العافية

فقد قل في هذا الزمن الصديق الحقيقي وصار الامر عند البعض مصلحه فقد عندما تقضى

لن تجده ..............

محمدالسويلم
19 - 9 - 2008, 08:58 PM
موجود دائما بالخدمه
محمدالسويلم مكان العمل

الدمية الوردية
19 - 9 - 2008, 09:06 PM
شكرا جزيلا على المعلومات
أنا عضوة جديدة أريد مساعدة
عندي مشروع عن أساليب الاقناع
ممكن تزودوني بالمعلوملت الازمة
ولكم جزيل الشكر
:p

الدمية الوردية
19 - 9 - 2008, 09:14 PM
:p شكراً لك اخي الكريم

الدمية الوردية
19 - 9 - 2008, 09:15 PM
سااااااااااااااااااااعدوني:mad:

الدمية الوردية
19 - 9 - 2008, 09:18 PM
يهههههههههههههههه

نسي الذهب
22 - 9 - 2008, 06:59 AM
رائع ماخطت أناملك هُنا..

http://file5.9q9q.net/img/52447416/148015162.gif (http://file5.9q9q.net/preview/52447416/148015162.gif.html)

مدربة اعاقة
23 - 9 - 2008, 02:45 AM
بارك الله فيك

الصديق الحقيقي هو

الذي يمشي إليك عندما باقي العالم يبتعد عنك....

تشرفت بمرورك اخي

صحار الخير

مدربة اعاقة
23 - 9 - 2008, 02:46 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكراً لكن اخواتي الكريمات ع المواضيع الحلوه

جوهرة الخليج

سررت بمرورك وتشجيعك

اشكرك

مدربة اعاقة
23 - 9 - 2008, 02:48 AM
الصديق العادي, يفكر أن الصداقة تنتهي بينكم بمجرد حصول مجادلة بينكما


الصديق الحقيقي, يدق عليك بعد ما صار بينكم مشكلة أو التماس

هذه جربتها فعلا لما تخاصمنا أنا وصديقتي ورجعت البيت والاهي تتصل فيني تعتذر لي
يـــــــــــــاااااااااااااه كانت أيام حلوة ياريت ترجع مرة ثانية




شكراً استاذتنا المتميزة مدربة أعاقة على الموضوع وبارك الله فيك

التميز الحقيقي هو تشريفك ومرورك

اشكرك بيلسانة

وربنا يديم نعمة الصداقة الحقيقية علينا

فهي أروع مافي الوجود

مدربة اعاقة
23 - 9 - 2008, 02:50 AM
شكراً لكي اختي الكريمة على هذا الموضوع الرائع
وإن شاء الله أصدقاي الحقيقيين من العاديين

ان شاء الله اختي

وحيدة

لك مني كل التقدير

مدربة اعاقة
23 - 9 - 2008, 02:52 AM
الصديق الحقيقي, يدق عليك بعد ما صار بينكم مشكلة أو التماس

موضوع رائع بحق الله يعطيك العافية

فقد قل في هذا الزمن الصديق الحقيقي وصار الامر عند البعض مصلحه فقد عندما تقضى

لن تجده ..............

يوجد اخي صداقة حقيقية

ولكنها نادرة

ربي يوعدك بصديق رائع يقف بجانبك دائما دون مصالح

اشكر مرورك

مدربة اعاقة
23 - 9 - 2008, 02:57 AM
شكرا جزيلا على المعلومات
أنا عضوة جديدة أريد مساعدة
عندي مشروع عن أساليب الاقناع
ممكن تزودوني بالمعلوملت الازمة
ولكم جزيل الشكر
:p

اختي دمية

اليك بعض ماوجدت

لعله ينفعك


وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
جامعة الحاج لخضر ـ باتنة ـ
كلية العلوم الاجتماعية والعلوم الإسلامية قسم أصول الدين

وحدة بحث:

أسلوب الإقناع في القرآن الكريم


الرمز: W*0132**60108


لقد استطاع الباحثان أن يتوصلا إلى كثير من النتائج الإيجابية في هذا المشروع وذلك كما هو في الملحق الخاص بالعمل المنجز، إلا أنه نظرا لضيق الوقت ولقلة المراجع الهامة، ولموسوعية الموضوع، فالباحثان يرجوان تمديد المشروع لسنة أخرى لإعطائه بعض ما يستحق من البحث العلمي.
المقدمة :
إن الحضور المكثف لأسلوب الإقناع في القرآن الكريم وتنوعه وعدم وجود دراسات جادة في هذا المجال، دفعنا إلى تناول هذا الموضوع باحثين كاشفين، ومصنفين لهذا اللون.
إن جمع وتصنيف ودراسة هذا اللون من الأسلوب القرآني يؤدي إلى تأسيس منهجية دراسية مبنية على نظرة موضوعية لأبعاد الأساليب الدعوية في القرآن الكريم، مما يشكل مادة أصلية في البحث الموضوعي، وإيجاد السبل الكفيلة بوعي وفهم القرآن الكريم ويكشف لنا بكل فعالية مدى عمق، وإعجاز أسلوب القرآن، وأهمية مسايرته للنفس البشرية، وكشف أسرارها، وأبعادها الخلافية.
فموضوع البحث- أسلوب الدعوة في القرآن الكريم - الذي اخترته لموضوعي هي لأن الدعوة الإسلامية تعالج قضية الإنسان في كل المجتمعات وبأسلوبها جعلت الناس يدخلون في دين الله أفواجا كما أنها قدمت للإنسانية معتقدات الإسلام بالحجة والإقناع والترغيب بالتي هي أحسن، وكما أن لرجال السلف عقول ناظرة عرفت من خلال أسلوب القرآن، ما يفتقر إليه الناس، ففرضت نفسها على الواقع في حياة الناس وأعطت البديل لما يعاينه الإنسان من أزمات مادية وأدبية وعقائدية.
ومع مرور الزمن دخل كثير من الخلط في الدعوة الإسلامية من تقاليد ضالة وفلسفات مادية ركن إليها كثير من المسلمين وحاولوا إلباسها الزي الإسلامي، فنتج عن ذلك تصدع كبير في الساحة الإسلامية فتنوعت الأساليب التي تخالف أساليب القرآن الكريم في دعوته إلى الناس ظهرت الفتن والانقسامات في الأمة الإسلامية واتهم الإسلام نتيجة لضعف رجال الدعوة وأنه دين السيف الذي لا يطرح فكرة للناس إلا من خلال السيف بعيدا عن فكرة وعن كل دعوة، وخاصة في هذا العصر الذي ظهرت فيه قوة مادية فاعلة أذهلت البشرية وكان للتقدم العلمي وانتقاله إلى مجال التطبيق في المصانع فارتقت الحضارة البشرية وارتقى معها الفكر البشري بكل أنواعه فوجد المسلمون أنفسهم في حاجة ماسة إلى الينابيع الأولى لرد الهجوم الكاسر والوقوف أمام عملية التشويه التي أعد لها أعداء الإسلام.
لذا رأيت من واجبي ومن واجب كل مسلم أن يساهم بإمكانياته في بدء نهضة إسلامية سليمة واعية وهادئة تتجنب دعوات التمزق والتفرق التي منعت المسلمين أن يعيشوا الإسلام…
والدوافع التي جعلتني أختار هذا المشروع هي:
1ـ أن الأمة الإسلامية تعيش الاختلاف في كثير من قضاياها العقائدية والفكرية والأخلاقية، فنزل بها ما نزل من العذاب نتيجة التمزق والتشتت…
2ـ إن الاستعمار الحديث يحمل في كثير في حضارته أساليب الغزو التي ضل بها كثير من المسلمين في أوطانهم من دعوات التشكيك والتفريق…
3ـ ظهور كثير من التيارات الفكرية في الساحة الإسلامية تحمل كثيرا من الصور المشبوهة للإسلام *****لمين ومنها السياسية والفكرية والروحية وكلها تدعي أنها المنهج الإسلامي الحق الذي يجب إتباعه.
4ـ إن ما تقدم من الدراسات الإسلامية في هذا المجال غير كاف، ولا يلبي حاجة الدعاة في الحقل الإسلامي خاصة والمكتبات الإسلامية عامة.
5ـ إبراز أساليب الدعوة في القرآن الكريم من خلال الإقناع والإمتاع وهذا هو صميم البحث، والذي نتعرف من خلاله على منهج الأنبياء الذي يفتح قلوب الناس وعقولهم على دين الله وشريعته، ثم يربط الأمة الإسلامية من خلال الإسلام ليعيشوا الإسلام فكرا، وعملا وشعورا.
6ـ كما أن البحث يطرح جملة من التساؤلات، هو الأسلوب: من حوار أهل الكتاب، وحوار داخلي، وحوار المنكرين للنبوة والبحث… ثم عرض أسلوب القصة وما فيها من أساليب التكرار الخ…
فالموضوع أرى والله أعلم له أهمية في الدراسات الإسلامية إذ أنه يكشف للمسلم كيف يعيش الإسلام بأساليبه في حياته ومشاعره باللطف واللين والحكمة الحسنة.
أما المنهج المتبع الذي أنوي اتباعه هو المنهج التحليلي وهذا نتيجة لطول الموضوع وتشعبه.
وإن دراسة أسلوب الإقناع في القرآن الكريم يحتم علينا الاستفادة من عدة مناهج وبخاصة المنهج المسحي، والتحليلي للإحاطة بالنصوص في سياقها التأويلي ويكشف عن الموضوع الذي سنطبقه على هذا البحث.
ونتيجة لذلك فقد اعتمدت على عدة مراجع أساسية في هذا الموضوع، ومن أهمها القرآن الكريم وتفاسيره، وكتب الدعوة والإعلام، والفكر.
وفي الختام خرجت بخلاصة فيها بعض ما توصلت إليه في هذا المجال وما توفيق إلا بالله.
تمهيد:
أولا: المفهوم والمصطلح
ـ إن تعريف أسلوب الإقناع والإمتاع اقتضى منا التعرض إلى حقيقتي الإقناع والإمتاع في مادتيهما اللغوية، وفي سياقاتها القرآنية، حيث يمكن أن تكون الخطة كالتالي:
ب ـ المفهوم اللغوي للإقناع.
د ـ الإقناع والإمتاع في القرآن الكريم.

ب ـ الإقناع: قنع: القاف، والنون والعين، أصلان صحيحان أحدهما: يدل على الإقبال على الشيء. ويقال قنع قناعة؛ إذا رضي بالشيء أي الإقبال على الشيء عن رضى.
وجاء في تاج العروس: وأقنعه الشيء: أرضاه.
أما لسان العرب فيعرف الإقناع بقوله:" الإقناع أن يقع البعير رأسه إلى الحوض للشرب، وهو مده رأسه والمقنع من الإبل: الذي يرفع رأسه خلفه وقال بعض أهل العلم: إن القنوع يكون بمعنى الرضا والقانع بمعنى الراضي… وأقنعني كذا أي أرضاني.
ومفادهم تقدم: إن الإقناع هو الرضا، والقبول، ينتج عنهما الاستمتاع والتلذذ، لأن الإنسان إذا اقتنع أحسن باللذة، وإذا لم يقتنع أحس بالألم، وأن هذا الإقناع يكون خير في جل الحالات.
يجعل الإنسان يقر بوحدانية الله، وهذا الإقرار يترك في نفسه رضا هذا الرضا هو الرغبة في الراحة، لأن الراحة لا تكون إلا بعد المعرفة، وهذا.
فالإقناع وسيلة من وسائل الامتناع، والراحة والطمأنينة لأن المؤمن لا يبحث إلا على كيفية الاطمئنان؛ ولا يطمئن إلا بذكر الله؛ حين يحس بالتناسق، والإبداع والجمال وقوة الخالق، وعدل أحكامه؛ فيسلم وجهه لله رغبة ورهنة فيكون السكون، ويكون الاطمئنان.
د ـ الإقناع في القرآن الكريم:
إن الإقناع في القرآن الكريم يأتي بمفردات تحمل معاني قريبة من مثل:" أسلم " كما في قصة ملكة سبأ مع سليمان عليه السلام، حين رأت ما واجهها به سليمان عليه السلام من المعجزات، فقالت:
" قالت ربي إني ظلمت نفسي، وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين ".
كما نستنتج من محاورات الأنبياء لأقوامهم كما في قصة إبراهيم عليه السلام مع أصنام قومه من مثل قوله تعالى:" ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه… " إلى قوله تعالى:" … فبهت الذي كفر… ".
ويمكن إجمال ذلك في المحاور التالية:
ثانيا: المحاور الكبرى:
ففي هذه السنة الأولى تم مسح آيات الإقناع والامتناع في كتاب الله، وترتيبها وفق المنهج الموضوعاتي، وذلك لربطها بالمناسبة وأسباب النزول، والتدرج في الإقناع.
كما تم الاستفادة من قصص الأنبياء عليهم أفضل الصلاة والسلام في تعاملاتهم مع أممهم من حيث التدرج الدعوي في كثير من القضايا الخاصة " بالإقناع " تطبيقا للمنهج القرآني في أسلوب الحكمة، والموعظة الحسنة، والترغيب والترهيب والجدل؛ سواء أكان عن طريق أسلوب مخاطبة العقل أم عن طريق أساليب مخاطبة الفطرة، والعاطفة الإنسانية ولعل أول محور في الإقناع هو أسلوب الإعجاز لما فيه من قوة وحجة وآيات للناس عبر الأزمنة والأمكنة: سواء أكان ذلك عن طريق المعجزة الآنية المكانية الزمانية؛ المعجزة المادية المرئية: كعصا موسى وشق البحر، وخلق الطير، وإبراء المرضى، وإحياء الموتى وتحويل الطاقة وانتفاء خصائصها كما في إبراهيم عليه السلام مع النار أم عن طريق الإعجاز اللامكاني، أي الإعجاز الذي يتحرر ولا يتحدد، إذ كلما تأمل الإنسان هذا الإعجاز ازداد اقتناعا وازدادت نفسه وروحه إيمانا وإمتاعا كما هو في القرآن الكريم، لأن هذا الإعجاز له دلالات وسميائيات لا يمكن حدها ولكن يمكن لأي بشر فهمه ومعرفته وفق ثقافته.
لقد" خلق الله البشر في أرضه وجعله خليفته فيها ولا تتم خلافته فيها إلا بوحدة النظام الذي يدبر بها مستخلفه سائر الكائنات، ووحدة النظام لا تصور إلا بوحدة الخالق " لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا " وما دام الكون لم يفسد، فالمدبر واحد لا شريك له، وهكذا تتوالى آيات الإقناع بالوحدانية وبالجزاء بالبعث والنشور وبإنسانية الإنسان ببعثه الأنبياء بهدوء وسكينة إلى أن تصل إلى قمة الإقناع وهو مهما انفرط عقد الإنسانية واتبع الوثنية فإن عقد وحدة النظام في العوالم السلفية والعلوية سيبقى واحدا لأن الله واحد.
أما المحور الثاني: الذي جمعنا آياته وحاولنا ترتيبها فهو محور أسلوب ضرب الأمثلة وإقناع الناس بالوحدانية وصدق الرسل عليهم أفضل السلام، والذي اتخذ عدة طرق، وانتهج عدة سبل ومن ذلك:
بما ورد فيها، وبخاصة أسلوب الإقناع العام، الذي يدعو الناس إلى استعمال العقل، والنظر والاستقلال الفكري والابتعاد عن التقليد الأعمى في الاعتقاد من مثل قوله تعالى:" أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت وإلى السماء كيف رفعت … " وكذلك قوله تعالى "… ولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون " وكذلك قوله تعالى:" … إنما يتذكر أولو الألباب ".
هذا الأسلوب الذي جعل الناس سواسية كلهم لآدم وآدم من تراب لا فرق بين الأجناس والألوان والأمكنة والأزمنة وهو أعظم أسلوب إقناعي وجداني عقلي روحي بعيد التأثير في فطرة الإنسان، بوصفه أخا لكل الناس أينما كانوا وحيثما وجدوا، لأن الإنسان الحقيقي لا يتميز باللون والجنس وإنما بالتقوى، وانتمائه إلى عقيدة التوحيد والاستقامة.
أ ـ أسلوب الإقناع العقلي والعلمي من وجود الخالق وتبيان عظمته كما في قصة إبراهيم عليه السلام مع الأصنام وكذلك في قصة "النمروذ" في الخلق والموت وما إلى ذلك مما يؤدي إلى الإقناع العقلي والعلمي… الخ.
ب ـ أسلوب الإقناع الوجداني، كما في قصة إبراهيم عليه السلام مع ابنه إسماعيل، الابن البار، أو كما في قصة نوح مع ابنه العاق الذي إسماعيل، الابن البار، أو كما في قصة نوح مع ابنه العاق الذي غرق مع الغارقين في قصة الطوفان هذا الأسلوب الذي بنى علاقة إنسانية جديدة، هي علاقة الولاء والبراء وليست علاقة صلة الرحم، ليبين للإنسانية أن علاقة العقيدة هي الأقوى وجدانيا حين يمتثل المؤمن لعدالة الله، وبذلك يكون أسلوب الحب في الله الذي تتجلى فيه أسمى أساليب وآيات الإمتاع.
ج ـ أسلوب المزج بين الإقناع العقلي والوجداني كما في قصة "ـهل الكهف" وكذلك قصة يوسف عليه السلام، وكذلك مثل قوله تعالى: "وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا قائما"، وكذلك كما في قصة نوح عليه السلام.
أما المحور الثالث: فهو أسلوب الإقناع التحليلي، حيث تتدرج أساليب القرآن الكريم في تحليل علائق الأمم برسلها ومعاملاتها، ومحاورتها المستفيضة، وكيفية استعمال أساليب الإقناع والإمتاع، وفق سنة التدرج ومن ذلك كيف خلق الله آدم، ثم حواء، ثم كيف تكونت هذه الأسرة، ثم كيف انتشرت في الأرض.. الخ إذ يقول الله تعالى: ".. يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها، وبث منهما رجالا كثيرا ونساء..".
وكيفية تحليل هذه المراحل وتبيان نفسيات مجتمعات كل مرحلة وهكذا إلى عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وكل ذلك ليبين الله تعالى للخلق أن الخالق لم يترك هؤلاء الخلق سدى، بل أرسل إليهم الرسل، وأنزل عليهم الكتب وكلفهم بتكاليف وسن لهم سننا، وحد لهم حدودا، ورسم لهم معالم وأوكل إلى أنفسهم الاختيار؛ فمن عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها، وهو قمة الإقناع حين ترتبط النتيجة المنطقية بالمقدمة الصحيحة.
وعلى العموم تلكم أهم المحاور التي حاولنا قدر الإمكان الإلمام به، وترتيبها، ومحاولة إيجاد شروحها في التفاسير سواء عن طريق الأثر، أم عن طريق الإعجاز أم عن طريق الموضوعات …الخ.

الإقناع في القرآن الكريم
لم ترد مادة قنع في القرآن الكريم إلا في آيتين هما:
الأولى: قوله تعالى "مهطعين مقنعين رؤوسهم لا يرند طرفهم وأفئدتهم هواء"
الثانية: قوله تعالى: "فكلوا منه وأطعموا القانع والمعتر"
قال ابن كثير1 في قوله تعالى: "مقنعي رؤوسهم"
عن ابن عباس ، ومجاهد وغير واحد، رافعي رؤوسهم.
وفي قوله تعالى:" فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر "
واختلف في المراد بالقانع والمعتر، فقال العوفي، عن ابن عباس، القانع: المستغني بما عطيته وهو في بيته، والمعتر: الذي يتعرض لك. ويلم بك ن تعطيه من اللحم يسأل، وقال علي بن بي صلحة، عن ابن عباس: القانع، المتعفف، والمعتر، السائل.
وقل ابن عباس، وزيد بن أبي أسلم، وعكرمة، والحسن لبصري، وابن الكليي، ومقاتل بن حيان ومالك ابن أنس.
القانع: هو الذي يقنع إليك ويسألك.
وقال سعيد بن جبير: القانع هو السائل.
ثم قال سمعت قول الشماخ:
لمال المرء يصلحه فيغنى مفاقره، أعف من القنوع
وعن مجاهد، أيضا: القانع، الطامع.
قال ابن كثير واختر ابن جرير أن القانع: هو السائل.
لأنه أقنع بيده إذا رفعها للسؤال.
يظهر أن في الآيتين رفع الرأس، والسيد، وهي بالمعنى اللغوي لفظة الإقناع بهذه الحروف فلم ترد في القرآن الكريم صريحة، وإنما ورد المراد بها في لفاظ قرآنية أخرى تؤدي المقصود منها، الآية الكريمة التالية:
قال تعالى: "أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعضة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن" ( النحل: 125 )
أما الإقناع في السنة النبوية :
ففي سند الأمام أحمد1
أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أين أتزر؟ فأقنع الرسول صلى الله عليه وسلم ظهرهلعظم سقه وقال: هاهنا، أي أمال ظهره إلى أن أشار إلى عظم ساقه.
ومعنى أقنع في هذا الحديث الإمالة.
وفي صحيح مسلم2
عن عبد لله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "قد أفلح من أسلم، ورزق كفافا وقنعه الله بما أتاه"، ومعنى وقنعه في هذا الحديث أي أرضاه وأوجد هذه القنعة بما أعطاه الله وهو المعنى الذي سندر به في هذا البحث، إنشاء الله تعالى.


ومفادهم تقدم: إن الإقناع هو الرضا، والقبول، ينتج عنهما الاستمتاع والتلذذ، لأن الإنسان إذا اقتنع أحسن باللذة، وإذا لم يقتنع أحس بالألم، وأن هذا الإقناع يكون خير في جل الحالات.

إصطلاحا :البيان الكلامي ، المتضمن أفكارا تتدرج بمن يوجه له، من مسلماته إلى من يريد إقناعه به، ليسلم بما توصل إليه من معرفة عن طريق الاقتناع بالأدلة التي سيقت به، لا عن طريق التلقين للأفكار المراد بيانها .

رئيس المشروع رئيس المجلس العلمي

مدربة اعاقة
23 - 9 - 2008, 02:59 AM
سااااااااااااااااااااعدوني:mad:

اليك عزيزتي كذلك هذا الموضوع

--
السلام عليكم
هذه بعض القواعد في مهاة إقناع الآخرين
أولاً : لابد أن تكون مقتنعا جدا من الفكرة التي تسعى لنشرها ، لأن أي مستوى من التذبذب سيكون كفيلا أن يحول بينك وبين إيصال الفكرة للغير.

ثانياً : استخدم الكلمات ذات المعاني المحصورة والمحددة مثل : بما أن ، إذن ، وحينما يكون .. الخ ، فهذه الألفاظ فيها شيء من حصر المعنى وتحديد الفكرة ، ولتحذر كل الحذر من التعميمات البراقة التي لا تفهم أو ذات معاني واسعة.

ثالثاً : ترك الجدل العقيم الذي يقود إلى الخصام يقول أحدهم ( إذا أردت أن تكون موطأ الأكناف ودودا تألف وتؤلف لطيف المدخل إلى النفوس ، فلا تقحم نفسك في الجدل وإلا فأنت الخاسر ، فإنك إن أقمت الحجة وكسبت الجولة وأفحمت الطرف الآخر فإنه لن يكون سعيدا بذلك وسيسرها في نفسه وبذلك تخسر صديقا او تخسر اكتساب صديق ، أيضا سوف يتجنبك الآخرون خشية نفس النتيجة .. ).


رابعاً : حلل حوارك إلى عنصرين أساسيين هما :-

1- المقدمات المنطقية : وهي تلك البيانات أو الحقائق أو الأسباب التي تستند إليها النتيجة وتفضي إليها .
2- النتيجة : وهي ما يرمي الوصول إليها المحاور أو المجادل ، مثال على ذلك : المواطنون الذين ساهموا بأموالهم في تأسيس الجمعية هم الذين لهم حق الإدلاء بأصواتهم فقط ، وأنت لم تساهم في الجمعية ولذلك لا يمكنك أن تدلي بصوتك ..

خامساً : اختيار العبارة اللينة الهينة ، والابتعاد عن الشدة الإرهاب والضغوط وفرض الرأي

سادساً : احرص على ربط بداية حديثك بنهاية حديث المتلقي لأن هذا سيشعره بأهمية كلامه لديك وأنك تحترمه وتهتم بكلامه ، ثم بعد ذلك قدم له الحقائق والأرقام التي تشعره كذلك بقوة معلوماتك وأهميتها وواقعية حديثك ومصداقيته .

سابعاً : أظهر فرحك الحقيقي – غير المصطنع - بكل حق يظهر على لسان الطرف الآخر ، وأظهر له بحثك عن الحقيقة لأن ردك لحقائق ظاهرة ناصعة يشعر الطرف الآخر أنك تبحث عن الجدل وانتصار نفسك.


* عناصر الإقناع :


1- المصدر : ويجب أن تتوافر فيه صفات منها :
الثقة : ويحصل عليها من تأريخ المصدر إضافة إلى مدى اهتمامه بمصالح الآخرين .
المصداقية : في الوعود والأخبار والتقييم .
القدرة على استخدام عدة أساليب للإقناع: كلمة ، مقالة ، منطق ، عاطفة ، إحصائية ...
المستوى العلمي والثقافي والمعرفي .
الالتزام بالمبادئ والقناعات التي يريد إقناع الآخرين بها .
2- الرسالة : لابد أن تكون :
واضحة لا غموض فيها بحيث يستطيع جمهور المخاطبين فهمها فهماً متماثلاً .
بروز الهدف منها دون حاجة لعناء البحث عنه .
مرتبة ترتيباً منطقياً مع التأكيد على الأدلة والبراهين .
مناسبة العبارات والجمل حتى لاتسبب إشكالاً أو حرجاً ولكل مقام مقال .
بعيدة عن الجدل واستعداء الآخرين ؛ لأن المحاصر سيقاوم ولا ريب !
3 – المستقبِل: ينبغي مراعاة ما يلي :
الفروق العمرية والبيئية .
الاختلافات الثقافية والمذهبية .
المكانة العلمية والمالية والاجتماعية .
مستوى الثقة بالنفس .
الانفتاح الذهني .

* يعتمد نجاح االإقناع على :

1- القدرة على نقل المبادئ والعلوم والأفكار بإتقان .
2- معرفة أحوال المخاطبين وقيمهم وترتيبها .
3- الجاذبية الشخصية بأركانها الثلاثة : حسن الخلق ، أناقة المظهر ، الثقافة الواسعة .
4- التفاعل الإيجابي الصادق مع الطرف الآخر .
5- التمكن من مهارات الإقناع وآلياته من خلال امتلاك مهارات الاتصال وإجادة فنون الحوار مع الالتزام بآدابه .
6- التوكل على الله ودعائه مع حسن الظن به سبحانه .

* ما يجب عليك فعله :

• قبل الإقناع :
1- الإعداد الكامل فالأنصاف إتلاف للجهد ومضيعة للأوقات .
2- البدء بالأهم أولاً خشية طغيان مالا يهم على المهم .
3- اختيار التوقيت المناسب لك وللطرف الآخر .
• في أثناء الإقناع :
1- توضيح الفكرة بالقدر الذي يزيل اللبس عنها .
2- المنطقية والتدرج .
3- العناية بحاجات الطرف الآخر .
4- تفعيل أثر المشاعر .
• بعد الإقناع :
1- دحض الشبهات والرد على الاعتراضات .
2- التأكد من درجة الاقتناع من خلال إخبار الطرف الآخر أو مشاركته في الجواب عن الاعتراضات أو حماسته للعمل المبني على اقتناعه .
3- التفعيل السلوكي المباشر .

* قواعد الإقناع :

1- أن يكون القيام خالصاً لله سبحانه وتعالى لا يشوبه حظ نفس .
2- الالتجاء لله بطلب العون والتوفيق ووضوح الحق .
3- وجود متطلبات الإقناع الرئيسة وهي :
الاقتناع بالفكرة . وضوحها .
القدرة على إيضاحها . القوة في طرح الفكرة .
توافر الخصال الضرورية في مصدر الإقناع .
4- معرفة شخصية المتلقي وقيمه واحتياجاته مع تحديد ترتيبها . وقد ينبغي عليك تقمص شخصيته لتتعرف على دوافعه ووجهة نظره .كما يجب معرفة حيله وألاعيبه حتى لا تقع في شراكها .
5- حصر مميزات الفكرة التي تدعو إليها مع معرفة مآخذها الحقيقية أو المتوهمة وتحليل المعارضة السلبية المحتملة وإعداد الجواب الشافي عنها . وأعلم أن أسلم طريقة للتغلب على الاعتراض أن تجعله من ضمن حديثك .
6- اختيار الأحوال المناسبة للإقناع : زمانية ومكانية ونفسية وجسدية ؛ مع تحين الفرصة المناسبة لتحقيق ذلك .
7- تحليل الإقناع إلى :
مقدمات متفق عليها كالحقائق *****لمات .
نتائج منطقية مبنية على المقدمات .
8- الابتعاد عن الجدل والتحدي واتهام النوايا ، لأن جعل الطرف الآخر متهماً يلزمه بالدفاع وربما المكابرة والعناد .
9- إذا كنت ستطرح فكرة في محيط ما : فروج لها عند أركان ذلك المحيط قبل البدء بنشرها .
10- تعلم أن تقارن بين حالين ومسلكين لتعزيز فكرتك .
11- حدد مسبقاً متى وكيف تنهي حديثك .
12- لخص الأفكار الأساسية حتى لا تضيع في متاهة الحديث المتشعب .
13- اضبط نفسك حتى لا تستثر ؛ وراقب لغة جسدك حتى لاتخونك .
14- أشعر االطرف المقابل باهتمامك من خلال :
ربط بداية حديثك بنهاية حديثه ما أمكن .
تعزيز جوانب الاتفاق .
أشعره بمحبتك وعذرك إياه .

* عوائق الإقناع:

1- الاستبداد والتسلط: لأن موافقة الطرف الآخر شكلية تزول بزوال الاستبداد.
2- طبيعة الشخص المقابل : فيصعب إقناع المعتد برأيه وتتعاظم الصعوبة إذا كان المعتد بنفسه جاهلاً جهلاً مركباً .
3- كثرة الأفكار مما يربك الذهن.
4- تذبذب مستوى القناعة أو ضعف أداء الرسالة من قبل المصدر .
5- الاعتقاد الخاطئ بصعوبة التغيير أو استحالته : وهذه نتيجة مبكرة تقضي على كل جهد قبل تمامه .
6- اختفاء ثقافة الإشادة بحق من قبل المصدر تجاه المستقبل .............

مدربة اعاقة
23 - 9 - 2008, 03:00 AM
رائع ماخطت أناملك هُنا..

http://file5.9q9q.net/img/52447416/148015162.gif (http://file5.9q9q.net/preview/52447416/148015162.gif.html)

الروعة هو مرورك

اشكرك