المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ممكن كتب و أبحاث عن النظام التعليمي في جميع دول العالم


 


orabroi
20 - 6 - 2008, 10:23 AM
اخواني ممكن كتب و ابحاث و تقارير عن النظام التعليمي في جميع دول العالم
يعني في أي دولة في العالم مشكورييييييييييييييييييييييييين

looody
21 - 6 - 2008, 06:24 PM
اهلااا وسهلاا فيك نورت المنتدى وان شاء الله هذا الموضوع يفيدك

التعليم في سويسرا.. إمكانيات هائلة واستراتيجيات متضادة

شهدت جنيف الشهر الجاري الإعلان عن تأسيس الشبكة السويسرية الدولية للتعليم، للترويج لمزايا النظام

التعليمي والإمكانات الكبيرة التي يتيحها للطلبة والباحثين المحليين والأجانب.

وتأتي الخطوة في سياق دولي يحتكِ&#16**;م إلى الجودة العالية والمنافسة الشديدة على استقطاب أصحاب

الكفاءات العالية. فهل تنجح هذه الشبكة في تسويق التعليم، كما نجحت قطاعات سويسرية أخرى من قبل في

اختراق الأسواق الدولية، كصناعة الساعات والتقنيات الدقيقة والخدمات السياحية؟

إذا كان قطاعا الصناعات والخدمات قد استأثرا حتى عهد قريب بمزايا التمي&#16**;ّز والجودة والابتكار التي

اشتهرت بها سويسرا، فإن لهذا البلد باع أيضا في المجال التعليمي، إذ كان الرهان منذ البداية على التنمية

البشرية في غياب افتقار البلاد إلى الثروات الطبيعية، يدعمه في ذلك، التنوع الثقافي والتعدد اللغوي

والانفتاح على المجال الدولي.

وتحتل سويسرا المرتبة الأولى في العالم من حيث المنشورات العلمية وتضم أكبر عدد من المبدعين

الحائزين على جوائز نوبل (بالنسبة لعدد السكان).

ولقيت مبادرة تأسيس هذه الشبكة، الدعم من المشروعات والمؤسسات الاقتصادية الخاصة، كاتحاد

المصارف السويسرية وشركات الصناعات الدقيقة من الإلكترونيات والساعات.

وحول أهمية هذا المشروع، يقول باسكال كوشبان، وزير الشؤون الداخلية: "إنه مشروع مثالي، يسعى إلى

توحيد جهود جميع العاملين في قطاع التعليم ويسمح بالتعريف بجامعاتنا ومعاهدنا العلمية، ويعزّز من

قدراتها التنافسية".

كما حظيت هذه الشبكة، منذ الإعلان عنها، بدعم واضح من شارل كليبر، كاتب الدولة للتعليم والبحث العلمي،

الذي قال بالمناسبة: "إننا نعلّق آمالا كبيرة على هذه الخطوة الهادفة إلى التعريف بأفضل فرص التعليم

المتاحة في سويسرا، وتضع في متناول الطلبة والهيئات العامة ومراكز الأعمال، دليلا شاملا للولوج إلى

المؤسسات التعليمية العليا بسويسرا".

مزايا التعليم في سويسرا
يشهد قطاع التعليم في سويسرا منذ الثمانينات قفزة نوعية، تزامنت مع ظهور الاقتصاديات المعولمة

وتصاعد الضغوط الديمغرافية والتحولات الاجتماعية، وأصبح الأمن والاستقرار مطلبا ملِ&#16**;حا في عالمٍ

انفتحت ثقافاته على بعضها البعض، وهكذا بات على الجامعات والمعاهد العلمية، الاستجابة لهذه التحديات

بتوفير فرص تعليمية للطلبة المحليين والأجانب، وضمان وسائل كفيلة بتلبية الاحتياجات وخوض غِ&#16**;مار

المنافسة الدولية وتحقيق التفوق.

وساعد الوضع الاجتماعي المستقِ&#16**;ر والمريح في سويسرا والإقبال الشديد على الاستهلاك، إلى الارتقاء

بالبحوث العلمية في المجالات الخدماتية، كالطب والصيدلة والفندقة والاتصالات، وأدّى منهجيا إلى إرساء

نظام تعليمي يجمع بين البحوث النظرية العميقة والعلوم التقنية عالية الجودة.

ويشتهر النظام التعليمي في سويسرا، بالإضافة إلى ما سبق، بالانضباط والدقة العلمية والتمي&#16**;ّز في

اختصاصات محدّدة، مثل الصيدلة والكيمياء والبيولوجيا والبيوتكنولوجيا والفيزياء.

وللتذكير، هناك العديد من الأدوية حصَ&#16**;ل اكتشافها وتصنيعها في المختبرات السويسرية المجهّزة بأحدث

الوسائل والمنتشرة على نطاق واسع في المؤسسات التعليمية العامة والخاصة وموزعة على مختلف جهات

البلاد، وتعدّ زيورخ وبازل ولوزان وجنيف من أهمّ المراكز البحثية والعلمية في الكنفدرالية.

ومن العوامل الجاذبة للطلاب الأجانب، المرونة الفريدة في استخدام اللغات، إذ بإمكان الباحث استخدام أي

من اللغات الوطنية الثلاث (الألمانية والفرنسية والإيطالية) أو اللغة الإنجليزية، إضافة إلى توفر فرص

التدريب في العديد من المؤسسات المحلية والدولية. فسويسرا تحتضن المقار الرئيسية للوكالات والمنظمات

الدولية المتخصصة، كمنظمة التجارة العالمية والملكية الفكرية والمركز الدولي للاتصالات اللاسلكية ومركز التجارة العالمي.

تصدِر الشبكة نشرية نصف سنوية باللغة الإنجليزية موجهة للطلبة الأجانب استراتيجيات واستراتيجيات مضادة

لتحقيق أهدافها في الإشعاع وتعزيز القدرة التنافسية على الساحة الدولية في المجال العلمي، اعتمدت

الشبكة السويسرية الدولية خطة تهدف إلى تكثيف التعاون والتنسيق بين المؤسسات التعليمية العامة

والخاصة ودعم حضورها في الخارج عبر المشاركة في المعارض الدولية أو من خلال تنظيم أنشطة، هدفها

التعريف بالمزايا والإمكانات المتاحة في سويسرا، بالإضافة إلى تنظيم تظاهرات لتوثيق العلاقة مع الطلبة

الذين سبق أن درسوا في الجامعات السويسرية، وهم اليوم يحتلون مواقع متقدّمة في بلدانهم.

ولتجسيد هذا التوجه ودعمه، تصدِر الشبكة نشرية نصف سنوية باللغة الإنجليزية، تعرض مستجدات القطاع

التعليمي في سويسرا وتقدم دليلا مفيدا للطلاب الراغبين في الالتحاق بالجامعات.

وفي مقابل هذه الإستراتيجية المنفتحة على الخارج والهادفة إلى استقطاب الكفاءات، تدخل حي&#16**;ّز النفاذ في

شهر يناير 2**8 تِ&#16**;رسانة من القوانين المتعلقة بإقامة الأجانب، يخشى المشرفون على حظوظ التعليم أن

تُ&#16**;عرقل المساعي سابقة الذكر وتفقد المؤسسات العلمية الجاذبية التي كانت تحظى بها، ومن تلك الإجراءات

، تحديد إقامة الطلبة الأجانب بثمان سنوات لا أكثر ومنعهم من ممارسة أي عمل إلى جانب الدراسة في

الأشهر الستة الأولى لقدومهم وإجبار الباحثين الذين أنهوا بحوثهم من دون أن يحصُلوا على عمل على المغادرة.

ولكن هذه الإجراءات تُ&#16**;واجَ&#16**;ه باعتراضات قوية من الدوائر العلمية، ويطالب ألكسندر زيندار، رئيس مجلس

المدارس الفدرالية العليا للعلوم التطبيقية بمراجعة هذه الإجراءات، ويؤكد: أن "ثمان سنوات لاستكمال

المشوار الدراسي غير كافية لمن أراد أن يعمّ&#16**;ق بحوثه العلمية، وأن حِ&#16**;رمان الطلبة من العمل لمدة ستة

أشهر يجعل الجامعات السويسرية مفتوحة للأثرياء وليس للأكفّ&#16**;اء، وفي إجبار الباحثين مغادرة البلاد بعد

إكمال دراستهم، إضرار كبير بمصالح البلاد، لأنه في تلك المرحلة، يبدأ العطاء الفعلي للكفاءات، وليس قبلها".

كذلك يعتقد إيريك بيرسيي، عضو بنقابة المحامين بجنيف ولوزان، أن "إجبار الطالب الأجنبي على إمضاء

وثيقة يلتزم فيها مُ&#16**;سبقا بمغادرة البلاد عند انتهاء سنوات الدراسة، يخلق لديه وضعا نفسيا سيِّ&#16**;ئا جدا ويضع

عائقا أمام اندِماجه وتفوّقه الدراسي، ويحرِم الاقتصاد السويسري من مساهمة هذه الكفاءات التي تكوّنت

خِ&#16**;براتها في جامعاتنا".

وفي ردّ على هذه الانتقادات، يقول السيد جوناس مونتاني، مسؤول الإعلام والاتصال بالمكتب الفدرالي

للهجرة: "لم تُ&#16**;وضع تلك القوانين لحِ&#16**;رمان الباحثين والخبراء أصحاب الكفاءة من حق الإقامة، بل من أجل

أن لا يتجاوز عدد الطلاّب القدرة الاستيعابية للجامعات وأن لا يحرم أبناء البلد من حقِّ&#16**;هم في الشغل، والحال أن فُ&#16**;رص الشغل محدودة".

كما يعتقد مونتاني في سلامة الإجراءات الهادفة إلى تحديد إقامة الطلبة الأجانب بثمان سنوات، "حتى لا

يتمكن الطالب الأجنبي من البقاء في البلاد والعمل بعد أن يكون قد أنهى دراسته، لكن أصحاب الكفاءة

والتميّز والذين بحوزتهم عقود عمل، فلهم الحق في الإقامة".



هكذا إذن نحن أمام أولويتين متضاربتين ومنطقين مختلفين، حيث تحتكم الأولى للمنفعة الاقتصادية

والمصلحة العامة، وترتبط الثانية بمخاوف أمنية ومعادلات اجتماعية تريد أن تحد من الحضور الأجنبي،

خاصة من بلدان الجنوب، ولا يبدو في الأفق ما يجمع بينهما إلا إذا ما تغلب منطق التوافق التقليدي على

بقية الإعتبارات المتعارضة.

orabroi
24 - 6 - 2008, 07:08 PM
أخي مشكور لاهتمامك بطلبي و الرد عليه
أنا طالب ماجستير قسم ادارة مدرسية و أريد أن أعمل بحث عن النظام التعليمي في دول العالم و أنت تعرف أن بحث لمادة في الماجستير يحتاج الى الكثير من المراجع و الكتب
فالبتالي موضوعك مهم لكن أخي لا يكفي أنا أريد معلومات أكثر و أكثر تفصيلا عن التعليم في سويسرا أو أي بلد آخر
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووور

looody
26 - 6 - 2008, 11:03 PM
العفوووو اخوي


اوكيه ان شاء الله احاول اجمع لك ماتريد


ان شاء الله

orabroi
3 - 7 - 2008, 04:43 PM
شكرا أخي كتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييير

looody
15 - 7 - 2008, 06:24 PM
http://www.swisslearning.com/


إقبال سويسري على تعلم اللغة العربية

اللسانُ العربي في اللغة الفرنسية..
سجل قسم اللغة العربية بجامعة جنيف رقما قياسيا بعدما فاق عدد الدارسين فيه 130 طالبا، وهذا يعود جزئيا للاهتمام الإعلامي المتزايد بالعالم العربي وتصدره للأحداث.
لكن مهما اختلفت الدوافع لتعلم اللغة العربية، من مهنية واجتماعية لدى هؤلاء الطلبة، يبقى حب التعرف على الحضارة العربية الإسلامية انطلاقا من لغة أبنائها الحافز الرئيسي لدى الغالبية.

تهتم سويسرا بتدريس اللغة العربية على المستوى الجامعي، إذ نجد أقساما للغة العربية في كل من جنيف وبرن وبازل وزيوريخ. ويَُعدُ قسم اللغة العربية التابع لكلية الآداب بجامعة جنيف، المركز الوحيد في المناطق السويسرية الناطقة بالفرنسية المتخصص في تدريس اللغة العربية على المستوى الجامعي، إضافة إلى اللغتين الصينية واليابانية. بينما تخصصت جامعة لوزان في لغات الهند، وتقدم جامعتا فريبورغ ولوزان دروسا عن الإسلام في إطار معالجة تاريخ الأديان.

ويعود تاريخ تأسيس أول قسم للغة العربية في جامعة جنيف إلى عام 1964 عندما تم تعيين أستاذ لتدريس اللغة والآداب العربية والدراسات الإسلامية. ويتذكر أستاذ اللغة العربية السيد شارل جينكان بعض التجارب السابقة لهذا التاريخ "عندما كان أستاذ العبرية يسهر على تدريس مبادئ اللغة العربية ضمن برنامج اللغات السامية"، على حد تعبيره.

ونظرا لخصوصيته، يسهر قسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة جنيف على تقديم عدة مستويات من التدريس باللغة العربية: مستوى ينطلق من الصفر، ولا يتطلب أية معرفة مسبقة باللغة العربية، ويركز على تعلم الكتابة والقراءة.

أما بالنسبة للطلبة الذين لهم دراية بمبادئ اللغة العربية أو الذين لهم أصول من بلدان الشرق الأوسط، فيستفيدون من دروس في الأدب العربي الكلاسيكي أو المعاصر، إضافة إلى دروس حول مواد معينة مثل تاريخ الفكر الإسلامي. وقد تفرض الأحداث إضافة مواد جديدة إلى المنهج مثلما هو الحال هذا العام الذي شهد تنظيم درس خاص بتاريخ العراق.

من هذا المنطلق، يوضح الأستاذ شارل جينكان أنه "حتى إن كان قسم اللغة العربية ليس قسما لتدريس العلوم السياسية، إلا أنه يحاول مسايرة الأحداث السياسية مع انفتاح أكثر على حضارة تعود لأكثر من أربعة عشر قرنا".

ويبدو أن الاهتمام الإعلامي المتزايد بالعالم العربي جعل قسم اللغة العربية يعرف رقما قياسيا هذا العام يتجاوز 130 طالبا مسجلا.

وإذا كان نظام التعليم المتبع حاليا يُعد الطلبة لنيل شهادة الإجازة عموما بعد أربعة أعوام، فإن البروفسور شارل جينكان يرى "أن ذلك سيتغير بحيث سيصبح التخرج من قسم اللغة العربية على مرحلتين: شهادة أو دبلوم بعد ثلاث سنوات، ثم إجازة بعد عامين".

تعددت الدوافع والهدف واحد
تتعدد الدوافع لدراسة اللغة العربية. فقبل عقود، كما يقول البروفسور شارل جينكان، كان إقبال طلبة جنيف على دراسة هذه اللغة يكمن في "حب الإطلاع على الحضارة العربية وعلى الدين الإسلامي بالدرجة الأولى". أما الآن فإن تصدر أحداث المنطقة العربية والإسلامية لاهتمامات وسائل الإعلام العالمية منذ فترة، أصبح يلعب دورا لا يستهان به في تشجيعهم، خاصة مع إرتباط تعلم اللغة العربية بدوافع مهنية أو ثقافية أو لارتباطات اجتماعية.

فالطالبة ليلى تلخص هذه الدوافع قائلة هناك "أسباب شخصية وأخرى تعود إلى حب اكتشاف الأدب العربي والثقافة العربية، إضافة إلى كون العالم العربي يحتل الصدارة في الأحداث الدولية، هذا له تأثير على خيارات الطلبة".

أما الطالبة تانيا المنحدرة من أصل لبناني، والتي لم تستبعد الدوافع المهنية لاختيار تعلم اللغة العربية "في حال التمكن من إتقانها بشكل جيد"، فإنها تشدد على الجانب الاجتماعي "أي حب تعلم هذه اللغة التي أسمعها في الوسط العائلي".

أما تيريزا، الطالبة في قسم اللغة العربية، فترى أن الذي دفعها بالدرجة الأولى لتعلم اللغة العربية "هو حب الاطلاع على الأدب العربي المعاصر في صيغته الأصلية أي باللغة العربية"، ولو أن أحداث العالم العربي اليوم تدفعها إلى محاولة تصحيح خياراتها" بالتحول إلى جامعة مثل زيوريخ حيث يمكن الجمع بين تعلم اللغة والعلوم السياسية في آن واحد".

ويرى البروفسور شارل جينكان "أن العديد من خريجي معهد اللغة العربية يجدون طريقهم إلى مصالح فدرالية مثل وزارة الخارجية والسلك الدبلوماسي والمنظمات الدولية".

طموح يفوق الإمكانيات
لكن طالبات قسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة جنيف يجمعن على أن هناك طموحات وتطلعات تفوق الإمكانيات المتوفرة في قسم اللغة العربية سواء من حيث مسايرة أحداث المنطقة، او فيما يتعلق بالمستوى اللغوي الذي يخرج به الطالب بعد إتمام دراسته.

فالطالبة ليلى التي تعتز بكون "الدروس الأدبية تلبي طموحاتها كلية"، تعتبر أن دروس التاريخ والثقافة الإسلامية دون المستوى". وتنتقد بالخصوص "الدروس التي أدخلت هذا العام حول تاريخ العراق". وهذا مرده مثلما تقول "لقلة الإمكانيات لدى الأقسام الصغيرة ولضرورة تغيير هذه الدروس بشكل مستمر مما لا يسمح للأساتذة بتعميق درايتهم بالموضوع والتخصص فيه".

وترى الطالبة تانيا أن ما يحصل عليه الطلبة في قسم اللغة العربية "لا يسمح لهم بالتخاطب بطلاقة عند زيارة بلد عربي"، لذلك تأمل في أن يتم تعزيز تطبيقات المحادثة والنطق وهو ما تسانده زميلتها سمر أيضا.

ويعترف الأستاذ شارل جينكان "أنه من الصعب التحكم في اللغة العربية بعد أربعة أعوام من الدراسة في وسط فرانكوفوني مقارنة مع طلبة اللغة الانجليزية او الألمانية او الإيطالية". كما يعتبر أن قلة الإمكانيات تحول دون تعزيز عدد الأساتذة المختصين، ويعتبر أن النظام الجديد لتعليم اللغات سيسمح بالاستعانة بتخصصات من أقسام أخرى مثل كلية الاقتصاد.

وينصح الأستاذ جينكان طلبة اللغة العربية بقضاء على الأقل سنة في بلد عربي لتحسين الرصيد اللغوي. ويعترف بأن هذا ما تقوم به غالبية الطلبة رغم المتاعب المالية المترتبة عن ذلك. ولكن هذه الفترة التدريبية تدخل في إطار فترة التكوين وتعترف بها الجامعة لتعويض قسم من المواد التي يتم تدريسها.

مشروع عربي سويسري معلق
المشكلة التي تواجه طلبة أقسام اللغة العربية في الجامعات السويسرية من غير المنحدرين من أصول عربية (مع استثناءات قليلة)، تكمن في المستوى الذي يتخرجون به والذي لا يسمح لهم بمواصلة الدراسة في جامعات بالعالم العربي.

ولتمكين الطلبة السويسريين من مواصلة تكوينهم في بلد عربي رغم هذا النقص، ذكَر البروفسور شارل جينكان بمشروع لم يكتب له أن يرى النور، "وهو مشروع تأسيس مركز لاستقبال طلبة اللغة العربية من الجامعات السويسرية في بلد عربي وبتمويل سويسري".

كان من المفروض أن تقوم الكنفدرالية السويسرية بتأسيس هذا المركز في الإسكندرية قبل ستة أعوام. لكن يبدو أن التجاذب بين القاهرة والإسكندرية حول احتضان المركز، وكذلك النقص في التمويل كانا من بين الأسباب التي جعلت المشروع يبقى حبرا على ورق.

---------------------------------------------------

اغلب نتائج البحث اللي احصل عليها تكون انجليزيه

فمالقيت اللا هذا بالعربي وان شاء الله يفييييدك

good luck

فاطمة بنت زيد
7 - 8 - 2008, 04:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


سلمت يداك وبارك الله فيك , حفظك المولى عزيزتي لووووودي على الإفادة




http://www.saaup.com/uploads/images/saa3at_e3e49823ef.bmp (http://www.saaup.com/)

صغيربس خطير
27 - 9 - 2008, 06:20 PM
الف شكر ومشكوررررررررررر علي المو ظوع الجميل والراع انتظر جديدك