المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تحـــــــــــــــــــــــــــــياتي<<الدخوول للأهمية


 


وتمضي الأيــام
28 - 4 - 2008, 07:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تـنــبــيه للذين يقولون في ختام كتاباتهم تحياتي

أحبتي في الله مهمة جدا هذه المشاركة أرسلوها
وأكسبو جزائها
قال سبحانه على لسان نبيه الكريم
من لجم علما لجم الله عليه لجام من نار


ولقد علمت بمعلومه ألزم بها نفسي قبلكم
بعد علمي بها فأحببت نقلها لكم وهي


فتوى لسماحة ال*** محمد بن عثيمين رحمة الله
يفتي فيها بعدم جواز قول تحياتي او مع تحياتي أو تحياتي لك


لأن التحيات تعريفها شرعا : البقاء والملك والعظمه لله


وطبعا هذه صفات لا تصرف الا لله عزوجل


ولذلك نحن نقول في دبر كل صلاة في التشهد
( التحيات لله )


وذلك في توجيه التحية لله سبحانه وتعالى


فلا يجوز ان نقترن به سبحانه


العمل هو ان نوجه التحيه بصيغة المفرد


وليس بصيغة الجمع


(بمعنى أن نقول تحيتي او مع التحيه وليس تحياتي او مع التحيات )


فلعلها كلمه صغيره بسيطه ولكن عظم قدرها عند الله سبحانه


م ن ق ول / للفائدة


والله اعلم


وبالتوفيق للجميع:) :) :)

نبع الوفاء
28 - 4 - 2008, 07:47 PM
تسلم يمناك وبارك فيك ..
ولكن نظري هنااا ..
والله أعلم ...
دمت بخير ...


ارجوا من الجميع قرائتها ..


للاسف ان هناك أناس بلغ فيهم الكذب والتزوير الى تلفيق الفتاوى للعلماء الكبار أمثال العلامة ابن عثيمين رحمه الله

وهؤلاء أناس وللاسف ليس لديهم وازع ديني يمنعهم من الكذب على العلماء , ومن ذلك كلام انتشر في المنتديات يقولون

فيه ان العلامة ابن عثيمين حرم قول كلمة .(تحياتي). او .(مع تحياتي)..الخ

وهذا هو الكلام الملفق على ال*** رحمه الله

تنبيه هام للمقصرين أمثالي

لكل من يقرأ كلماتي أفيدك أن ال*** ابن عثيمين -رحمه الله- قد أفتى بعدم جواز كلمة .( تحياتي... او مع تحيات... اوتحياتي لك). لإن التحيات تعريفها الشرعي: البقاء والملك والعظمة.... وطبعاًهذه الصفات لا تصرف إلا لله.. وإن لاحظت فأنت تقول في التشهد .( التحيات لله). إذاً ما لحل: أن لا تقول التحية بصيغة الجمع.(.تحيات ). بل مفردة كمع التحية او تحيتي ..فلنراجع حساباتنا ونحذر زلات السنتنا.. اللهم هل بلغت اللهم فأشهد


ومما يدعو للاستغراب ان الناس تنقل هذا الكلام دون تثبت , فكما ان هناك من يألف الكلام هناك من ينشره وكأنه تحالف ولكن للاسف هناك من ينقله دون وعي وفهم فهؤلاء لا يفرقون بين كلمة .(التحيات). وكلمة .(تحيات). بدون الألف والام...فهم ينقلون ولا يعرفون ماينقلون فقط يريدون ان يحصلوا على ثناء الناس او يكسبوا الاجر بزعمهم وهم لا يعلمون انهم يكسبون بذلك إثم.

وهناك من ينقله قاصدا للتضليل ولا نعلم ماالهدف من وراء ذلك كله؟ الا الطعن في العلماء وتنفير الناس منهم عندما يحسون ان العلماء يضيقون عليهم حتى في الكلام ولا حول ولا قوة الا بالله

وسبب تلفيق هذا الكلام على ال*** ابن عثيمين - رحمه الله - لمكانته في نفوس الناس ومحبة الناس له

وهنا في هذا الموضوع ستعرفون الحقيقة , وارجو الا يأتي احد بعد ذلك لينقل لنا كلام هؤلاء السفهاء مرة اخرى

بخصوص كلمة تحياتي يقول ال*** ابن عثيمين رحمه الله في حكمها



السؤال: قوله: «ويقول: التحيات لله...» يقول بلسانه متدبِّراً ذلك بقلبه وهل يُشترطُ أن يُسمعَ نفسَه؟ فيه خِلافٌ سَبَقَ ذِكْرُه . أمَّا المذهبُ فيُشترط أن يُسمعَ نفسَه في الفاتحة، وفي كُلِّ ذِكْرٍ واجبٍ. . .

الجواب

: قوله: «التحيات لله» التحيات: جمع تحيَّة، والتحيَّة هي: التَّعظيم، فكلُّ لَفْظٍ يدلُّ على التَّعظيم فهو تحيَّة، و«الـ» مفيدة للعموم، وجُمعت لاختلاف أنواعها، أما أفرادها فلا حدَّ لها، يعني: كُلَّ نوع من أنواع التَّحيَّات فهو لله، واللام هنا للاستحقاق والاختصاص؛ فلا يستحقُّ التَّحيَّات على الإطلاق إلا الله . ولا أحد يُحَيَّا على الإطلاق إلا الله، وأمَّا إذا حَيَّا إنسانٌ إنساناً على سبيل الخصوص فلا بأس به. لو قلت مثلاً: لك تحيَّاتي، أو لك تحيَّاتُنَا، أو مع التحيَّة، فلا بأس بذلك، قال الله تعالى).وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا).(النساء: من الآية86).لكن التَّحيَّات على سبيل العموم والكمال لا تكون إلا لله .

.(440). سئل فضيلة ال*** : عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي " ؟

فأجاب قائلاً:
عبارة "لكم تحياتنا، وأهدي لكم تحياتي" ونحوهما من العبارات لا بأس بها قال الله تعالى: ..(وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) . . .
فالتحية من شخص لآخر جائزة، وأما التحيات المطلقة العامة فهي لله، كما أن الحمد لله، والشكر لله، ومع هذا فيصح أن نقول:حمدت فلاناً على كذا، وشكرته على كذا قال الله- تعالى-: .(أن اشكر لي ولوالديك) .


.(419). سئل فضيلة ال*** : عن هذه الألفاظ: " أرجوك "، و" حياتي " ، و" أنعم صباحا ً "، و " أنعم مساء ً " ؟ .

فأجاب قائلاً:

لا بأس أن تقول لفلان : "أرجوك" في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به . . .
وكذلك "تحياتي لك". و"لك مني التحية". وما أشبه ذلك لقوله تعالى : .(وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) . وكذلك: " أنعم صباحا ً " و" أنعم مساء ً " لا بأس به ، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي .

ولكم هذا الرابط ..


http://saaid.net/fatwa/f37.htm

فاطمة بنت زيد
28 - 4 - 2008, 08:01 PM
شكراً لك عزيزتي نبع الوفاء على هذه الإضافة القيمة
أوضحت لنا مالم يكن واضحاً .. فجزاك الله خير الجزاء



http://www.almhml.com/tokia/images/taw/twqi3-ma-1-2-1.gif (http://www.almhml.com/tokia/)

مدربة اعاقة
29 - 4 - 2008, 05:06 PM
جزاك الله خيرا نبعنا الوفير بالمعلومات

وانت اختي جددة لك الاجر فيما اوضحت