تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حريمنا لا يدرون عن هذا الحكم


 


سلطان 11
11 - 4 - 2008, 12:44 PM
جمهور العلماء يقول أنه لا حق للزوج على زوجته ( في الخدمة )


قد تسمعون أحياناً عن حوادث طلاق أو ضرب للزوجة من قبل الزوج بسبب أمور تافهة مثل (عدم طبخ الغداء) أو (تأخير الغداء) أو (حرق الغداء) وغيرها من تلك الأمور ...
وعندما تسألهم عن سبب ذلك التصرف يكون القول: (لأنها أهملت في واجباتها الشرعية !!!
ولكن ... هل فكر أحدكم يوماً من الأيام عن الحكم في خدمة الزوجة لزوجها من الناحية الشرعية ؟؟؟
هل يجب على المرأة (شرعاً) الطبخ لزوجها ؟؟؟ أو تنظيف البيت أو الملابس ؟؟؟

جمهور العلماء يقول أنه لا حق للزوج على زوجته في هذه الأمور إلا أن تقوم بها مختارة دون إلزام ...

مذهب الحنفية:

قال الإمام الكاساني في (البدائع): ( ولو جاء الزوج بطعام يحتاج إلى الطبخ والخبز فأبت المرأة الطبخ والخبز لا تجبر على ذلك، ويؤمر الزوج أن يأتي لها بطعام مهيأ.
( وإن قالت لا أطبخ ولا أخبز لا تجبر على الطبخ والخبز، وعلى الزوج أن يأتيها بطعام مهيأ أو يأتيها بمن يكفيها عمل الطبخ والخبز )

مذهب المالكية:

جاء في الشرح الكبير للدردير: ( ويجب عليه إخدام أهله بأن يكون الزوج ذا سعة وهي ذات قدر ليس شأنها الخدمة ، أو هو ذا قدر تزري خدمة زوجته به، فإنها أهل للإخدام بهذا المعنى، فيجب عليه أن يأتي لها بخادم وإن لم تكن أهلاً للإخدام أو كانت أهلاً والزوج فقير، فعليها الخدمة الباطنة، ولو غنية ذات قدر من عجن وكنس وفرش وطبخ له لا لضيوفه فيما يظهر، واستقاء ما جرت به العادة وغسل ثيابه (

مذهب الشافعية:

جاء في (المذهب) في فقه الشافعية لأبي اسحق الشيرازي- رحمه الله- ( ولا يجب عليها خدمته في الخبز والطحن والطبخ والغسل وغيرها من الخدم لأن المعقود عليه من جهتها هو الاستمتاع، فلا يلزمها ما سواه).

مذهب الحنابلة:

قالوا: ( وليس على المرأة خدمة زوجها من العجن والخبز والطبخ وأشباهه ككنس الدار وملء الماء من البئر، نصّ عليه أحمد؛ لأن المعقود عليه من جهتها هو الاستمتاع بها، فلا يلزمها غيره كسقي دوابه وحصاد زرعه )

النبيل
11 - 4 - 2008, 01:23 PM
يعطيك&#16**; الف عافيه على الموضوع الجميل


تحياتي لك&#16**;


http://www.yabdoo.com/users/11991/gallery/11**_p42229.gif

http://www.yabdoo.com/users/11991/gallery/11**_p42229.gif

http://www.yabdoo.com/users/11991/gallery/11**_p42229.gif

فاطمة بنت زيد
11 - 4 - 2008, 02:21 PM
نعم هذه حقيقة ( من يسمع )

شكراً لك أخي الكريم لكن لابد من الأخذ والعطاء لتسير الحياة وقد ذكر في التاريخ أن زوجات الأنبياء يقمن بخدمة أزواجهم وذكر أيضاً أن نبينا المصطفى كان يساعد زوجاته ,
فالكل يبحث عن رضا نصفه الثاني ..

النبيل
12 - 4 - 2008, 12:28 AM
فاطمة بنت زيد

كلامك&#16**; كله صحيح

هذه كانة من صفات نبينا

تحياتي

sammma
12 - 4 - 2008, 07:50 AM
السلام عليكم
شكرا يا اخي الكريم على موضوعك ولكن المرأة تعرف بذلك ولكنها تتجاهل حفاظا على بيتها واسرتها

الــمــهــاجــر
12 - 4 - 2008, 08:51 AM
انتبه أخي العزيز فأنت قد تتسبب في خراب بيوت دون أن تقصد ، فقد تقرأ امرأة هذا الكلام فتأخذه على ظاهره و ترفض الطبخ لزوجها ! علما أن هذه الأقوال هي أحد رأيين مختلفين - و إن لم تخني الذاكرة فهي الرأى الأقل رجحانا - فهناك رأي آخر يوجب على المرأة خدمة زوجها . و لا ننسى كيف كانت نساء الصحابة - و منهم فاطمة الزهراء - يخدمن أزواجهن .



تحياتي لك

سلطان 11
12 - 4 - 2008, 02:13 PM
انتبه أخي العزيز فأنت قد تتسبب في خراب بيوت دون أن تقصد ، فقد تقرأ امرأة هذا الكلام فتأخذه على ظاهره و ترفض الطبخ لزوجها ! علما أن هذه الأقوال هي أحد رأيين مختلفين - و إن لم تخني الذاكرة فهي الرأى الأقل رجحانا - فهناك رأي آخر يوجب على المرأة خدمة زوجها . و لا ننسى كيف كانت نساء الصحابة - و منهم فاطمة الزهراء - يخدمن أ****هن .



تحياتي لك

اللهم علمنا من ديننا ما جهلنا

من مظاهر الترابط والتمازج بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين زوجته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. أنة كان يقوم بمساعدتها على القيام بشؤون البيت,,,

لقد كان سيدنا محمد عونا لأهله فى شئون البيت على الرغم من كثرة أعبائه كقائد للأمة
، تقول السيدة عائشة رضى الله عنها : كان الرسول فى مهنة أهله(أى فى خدمة أهله) وكان يخصف نعله و يحلب شاته و يخدم نفسه

ليس خراباً للبيوت ان نتدابر أمور ديننا , أ/ا طريقة أخذ المناسب لنا و ترك ما يتعارض مع مصالحنا الشخصية فقد نهى عنها هادي الأمة علية السلام .

لا يوجد نص صريح يلزم المرأة بخدمة الرجل
و لكنها ملزمة بطاعتة في مرضية الله و بواجبها كأم تجاة ابنائها و حفظ الرجل في غيبته
و عدم اسراف ماله و اعانتة على تقوى ربة و المعاشرة الحسنة

العلاقة تحكمها المودة و الرحمة و هي علاقة شراكة بين شخصين لبناء أسرة

و ليست علاقة تملك و خدمة شخص للاخر

الرسول علية السلام قاد الأمة و هو يعاون زوجاتة في امور بيتة

من منا يفعل ذلك .. لا احد طبعا و مع ذلك لم نحقق شيئاً سوى التشدق بالحقوق و الواجبات بطريقة انتقائية

لا للجمود
13 - 4 - 2008, 08:33 PM
أنظر إلى الرجل الذي يبحث عن الحق - حتى ولو كان لغيره - بعين الإجلال !!
فنحن النساء نعرف أن ذلك ليس من واجباتنا ولكننا نقوم به من باب البحث عن راحة الزوج وإرضائه ..
وليس جهلاً بالحكم أوعدم وعي !
فنشكر لك توضيحك وندعو الرجال للتريث لا الانفعال لا لشيء إلا لأن ذلك لا يناسبهم ويخافون أن ترفض نساؤهم خدمتهم !!
فاطمئنوا أيها الرجال سيبقى الحال على ما هو عليه
فالمرأة لن تبحث عن خراب بيتها لمجرد معرفتها لحقوقها !!
فليس هو الحق الوحيد الذي لم يعترف به الرجل !!
بارك الله فيك أخي سلطان وفي أمثالك !!

امرأة لا تنسى
14 - 4 - 2008, 02:26 AM
http://www.21za.com/pic/decoration**3_files/56.gif



الأخ الفاضل / سلطان 11 ...


للفائدة و التوضيح إليك ما يلي :



يقول الحنابلة أيضا :

( و لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة بقيامها به ، لأنه عادة و لا تنتظم المعيشة من دونه
و لا تصلح الحال إلا به ) .


و هذه فتوى لفضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين :

سئل فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين - أثابه الله -:
قرأت في إحدى الصحف هنا فتوى لأحد العلماء يقول فيها :" إن خدمة الزوجة لزوجها ليست واجبة عليها أصلاً وإنما عقده عليها للاستمتاع فقط ، أما خدمتها له فذلك من باب حسن العشرة، وقال إنه يلزم الزوج إحضار خدم لزوجته لو كانت لا تخدمه أو تخدم نفسها لأي سبب" .
هل هذا صحيح وإذا كان غير صحيح فالحمد لله أن هذه الصحيفة ليست واسعة الانتشار ، وإلا لأصبح الأزواج بعضهم عزابا عندما تقرأ بعض النسوة هذه الفتوى .

فأجاب : هذه الفتوى غير صحيحة ولا عمل عليها فقد كانت النساء صحابيات يخدمن أزواجهن كما أخبرت بذلك أسماء بنت أبي بكر عن خدمتها لل**ير بن العوام ، وكذا فاطمة الزهراء في خدمة علي رضي الله عنهما وغيرهما ولم يزل عرف المسلمين على أن الزوجة تخدم زوجها الخدمة المعتادة لهما في إصلاح الطعام وتغسيل الثياب والأواني وتنظيف الدور وكذا في سقي الدواب وحلبها وفي الحرث ونحوه كل بما يناسبه وهذا عرف جرى عليه العمل من العهد النبوي إلى عهدنا هذا من غير نكير، ولكن لا ينبغي تكليفها بما فيه مشقة وصعوبة وإنما ذلك حسب القدرة والعادة والله الموفق .

المصدر : ( فتاوى المرأة)

وقال الشيخ محمد المختار الشنقيطي :

ومن واجبات الزوجة الخدمة ، والمراد بذلك خدمة المرأة لزوجها فإن الله-عز وجل - فطر المرأة وخلقها وجعل فيها خصائص صالحة للقيام بشؤون البيت وتدبيره ورعاية أموره.
فإذا قامت المرأة بخدمة بيت الزوجية كما ينبغي قرت عين الزوج ورضي زوجها وأحس أن بيته قد حفظ حقه ورعيت مصالحه فيرتاح وترتاح نفسه ، وقد أشار الله عز وجل - إلى هذا من مجمل قوله : { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ } أي على النساء حقوق كما أن على الرجال حقوق .
وللنساء حقوق كما أن للرجال عليهن حقوقاً بالمعروف، والمعروف إما أن يكون العرف كما يقول جماهير العلماء فيرجع إليه ويحتكم إليه .
و في عرف الصالحين وعرف المسلمين في كل زمان ومكان أن المرأة تخدم بيت زوجها فانظر إلى أمهات المؤمنين كن يقمن على خدمة بيت رسول الله-صلى الله عليه وسلم - في الصحيحين من حديث أم المؤمنين عائشة-رضي الله عنها- قالت : كن نعد لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - سواكه وطهوره فيبعثه الله من الليل ما يشاء " .
وهذه بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الكريمة بنت الكريم-صلوات الله وسلامه عليه-رضي الله عنها- فاطمة تخدم زوجها حتى أن يدها تقرحت بسبب طحنها للنوى-رضي الله عنها وأرضاها- .
قال بعض العلماء : إنها قد جلت يدها من كثر الطحن للنوى ، والنوى يكون علفاً للدواب .
و ذكر بعض العلماء أنها تقوم حتى بما يحتاج إليه من مركبة إذا جرى العرف بذلك ، كذلك أيضاً ثبت في الحديث الصحيح عن أسماء-رضي الله عنها- أنها كانت تخدم ال**ير وكانت تخرج إلى مزرعته وتمشي أكثر من ثلثي الفرسخ وهي تحمل على ظهرها .
و قال الإمام ابن القيم-رحمه الله- : " فإن ترفهت المرأة وقام الرجل بكنس بيته
وطهي طعامه والعجن والخبز فذلك هو المنكر " أي ذلك هو المنكر الذي لم يأذن الله به .
فالمرأة تقوم بما فطرها الله عليه ، والرجل يقوم بما فطره الله عليه وليس من الفطرة أن الرجل هو الذي يخدم نفسه وهو الذي يقوم برعاية بيته .
فإن قالت المرأة أخدم نفسك أو افعل ما تشاء فقد كبرت كلمة تخرج من فمها حينما تخرج عن فطرتها وتباً لها من امرأة تسيء إلى بعلها وتنتزع الرضا منه الذي يكون سببا في دخول جنة الله-عز وجل- قال-صلى الله عليه وسلم - : (( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة )) .

و إن لم يكن هناك نصا صريحا بوجوب الخدمة ، فتأمل ما يلي :

في الصحيحين أن فاطمة رضي الله عنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى في يديها من الرحى ، وتسأله خادما فلم تجده ، فذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها ، فلما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرتْه ، قال علي : فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا ، فذهبنا نقوم ، فقال : مكانكما ، فجاء فقعد حتى وجدت برد قدميه على بطني ، فقال : ألا أدلكما على ما هو خير لكما مما سألتما ؟ إذا أخذتما مضاجعكما فسبحا الله ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا أربعا وثلاثين ، فهو خير لكما من خادم .

فلم يقل النبي &#16**;&#16**; صلى الله عليه وسلم &#16**;&#16**; لعليٍّ : لا خدمة عليها ، وإنما هي عليك ، وهو صلى الله عليه وسلم لا يحابي الحكم أحدا .

و لما رأى الرسول &#16**;&#16**; صلى الله عليه وسلم &#16**;&#16**; أسماء والعلف على رأسها والزبير بن العوام &#16**; رضي الله عنه &#16**; معه ، لم يقل له : لا خدمة عليها ، وأن هذا ظلم لها ، بل أقره على استخدامها ، وأقر سائر أصحابه على استخدام أزواجهم ، مع علمه بأن منهن الكارهة والراضية ، هذا أمر لا ريب فيه .

و معذرة للإطالة . :D

و لك فائق التقدير و الاحترام .


http://www.21za.com/pic/decoration**3_files/56.gif

أكثروا الاستغفار
14 - 4 - 2008, 11:27 AM
اللهم علمنا من ديننا ما جهلنا

من مظاهر الترابط والتمازج بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين زوجته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. أنة كان يقوم بمساعدتها على القيام بشؤون البيت,,,

لقد كان سيدنا محمد عونا لأهله فى شئون البيت على الرغم من كثرة أعبائه كقائد للأمة
، تقول السيدة عائشة رضى الله عنها : كان الرسول فى مهنة أهله(أى فى خدمة أهله) وكان يخصف نعله و يحلب شاته و يخدم نفسه

ليس خراباً للبيوت ان نتدابر أمور ديننا , أ/ا طريقة أخذ المناسب لنا و ترك ما يتعارض مع مصالحنا الشخصية فقد نهى عنها هادي الأمة علية السلام .

لا يوجد نص صريح يلزم المرأة بخدمة الرجل
و لكنها ملزمة بطاعتة في مرضية الله و بواجبها كأم تجاة ابنائها و حفظ الرجل في غيبته
و عدم اسراف ماله و اعانتة على تقوى ربة و المعاشرة الحسنة

العلاقة تحكمها المودة و الرحمة و هي علاقة شراكة بين شخصين لبناء أسرة

و ليست علاقة تملك و خدمة شخص للاخر

الرسول علية السلام قاد الأمة و هو يعاون زوجاتة في امور بيتة

من منا يفعل ذلك .. لا احد طبعا و مع ذلك لم نحقق شيئاً سوى التشدق بالحقوق و الواجبات بطريقة انتقائية

بارك الله بك رجل بمعنى الكلمة لا ينكر حقوق المرآة

الوزيرة
14 - 4 - 2008, 04:48 PM
أشكرك سلطان11
على هذا الموضوع الرائع والمهم في حياة المرأة

لكي يبني الاسلام الرابطة بين الزوج وزوجته على أسس واضحة وسليمة، ووفق مبدأ شرعي محدّد ثبّت لنا الأساس التالي:
[ ولُهن مثلُ الذي عليهنّ بالمعروف].(البقرة/228)
فبهذه العلاقة القانونية الرائعة، شاد الاسلام العلاقة بين الزوجين على أساس معادلة دقيقة عادلة، فللمرأة حقّها الشرعي المقدس على زوجها مقابل حقّه الشرعي عليها أيضاً، فالاسلام لم يفرض للرجل حقّه إلا بعد أن فرض للمرأة حقّها:
[ ولّهن مثل الذي عليهنّ بالمعروف].
والذي يتابع العلاقة الزوجية في الاسلام، ويستقرئ كيفية تنظيم الاسلام لها، يلاحظ أن الاسلام في كل تشريع وتوجيه انّما يبني العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة على أساس من الودّ والرحمة والمعروف وحسن المعاشرة ويعتبر ذلك ميثاقاً مقدساً، ومبدأ أساساً.
ومن حقوق الزوجة على زوجها : أن يقوم بواجب نفقتها من الطعام والشراب والكسوة والمسكن . وتوابع ذلك لقوله تعالى : ( وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)(البقرة: الآية233) قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف) وسئل ما حق زوجة أحدنا عليه قال : ( أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت ) . رواه أبو داؤود .

حفظك الرحمن

A.K.S
17 - 4 - 2008, 06:35 AM
كل الشكر لك&#16**; أخي سلطان وكذلك أختي امرأة لا تنسى

فقد قدمتم&#16**; لنا معلومات قيمة جدا وحديثة بالنسبة لي

فجزاكم&#16**; الله خير ،،


وليس خراباً للبيوت ان نتدابر أمور ديننا كما ذكرت أخي سلطان

فلك&#16**; كل شكر والتقدير على هذا الطرح

وتقبل مروري ...