المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هنيئا لأهل المدينه النبويه


 


hnhn
27 - 2 - 2008, 12:39 AM
[]فرصة عظيمه لمن أكرمه الله بالسكن في طيبه الطيبه أن يزور مسجد قباءويحصل على أجر عمره وقدلاتستغرق هذه الزياره ألا عشرين دقيقه بل أقل ،وفي مره سألت احد العماله البنقاليه من أراد ان يخذ عمره من بنقلادش كم تكلفه ماديا ؟؟ فاجاب 6**0ريال سعودي من خلال هذه الاجابه نعرف اننا مفرطين وهنيئا لمن سكن في المدينه النبويه ، يقول الشيخ عبدالمحسن العباد في كتابه فضل المدينه قولُه فقد [size="5"]ثبت عن سَهل بن حُنيف رضي الله عنه قال: قال رسول الله : (( مَن تطهَّرَ في بيتِه
ثمَّ أتى مسجدَ قُباء فصلَّى فيه صلاةً كان له أجر عُمرة ))، رواه ابن ماجه وغيرُه.وقوله في هذا الحديث: (( "]فصلَّى فيه صلاة يشمَلُ الفرضَ والنَّفلَ

ابو أمجاد
27 - 2 - 2008, 11:17 AM
بارك الله فيك

الله يجزاك الجنان ان شاء الله ويكتب لك الاجر

hnhn
5 - 11 - 2008, 11:31 PM
حدثنا أحدهم قائلًا:

كان هناك للسمك صياد .. في عمله حريص جاد
كان يصيد في اليوم السمكة
فتبقى في بيته .. ما شاء الله أن تبقى
حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطئ .. ليصطاد سمكة أخرى.

لا علينا
في ذات يوم .. وبينما زوجة ذلك الصياد . تقطع ما اصطاده زوجها هذا اليوم,
إذ بها ترى أمراً عجبا
رأت .. في داخل بطن تلك السمكة لؤلؤة !
تعجبت
لؤلؤة .. في بطن سمكة .. ؟؟ !!
سبحان الله
* زوجي .. زوجي .. انظر ماذا وجدت ..؟؟
* ماذا ؟؟
* إنها لؤلؤة.
* ما هي ؟؟
* لؤلؤة .. ف&#16**; &#16**;&#16**;ف&#16**; &#16**;ف&#16**;ي ب&#16**;&#16**; &#16**;ب&#16**; &#16**;&#16**; &#16**;ب&#16**;طن السم&#16**; &#16**;م&#16**;&#16**; &#16**;&#16**;&#16**;&#16**;م&#16**;&#16**;كة
* يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها .. علنا أن نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك.

أخذ الصياد اللؤلؤة .. وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور.
* السلام عليكم.
* وعليكم السلام.
* القصة كذا وكذا .. وهذه هي اللؤلؤة .
* أعطني أنظر إليها .. يااااااااه .. إنها لا تقدر بثمن .. ولو بعت دكاني .. وبيت .. وبيت جاري وجار جاري .. ما أحضرت لك ثمنها .. لكن .. اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة .. عله يستطيع أن يشتريها منك ..!!! وفقك الله .

أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة.
* وهذه هي القصة يا أخي.
* دعني أنظر إليها .. الله.. والله يا أخي.. إن ما تملكه لا يقدر بثمن.. لكني وجدت لك حلاً .. اذهب إلى والي هذه المدينة .. فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة
* أشكرك على مساعدتك&#16**; .

وعند باب قصر الوالي .. وقف صاحبنا .. ومعه كنزه الثمين .. ينتظر الإذن له بالدخول عند الوالي.

* سيدي.. هذا ما وجدته في بطنها...

* الله.. إن مثل هذه اللآلئ هو ما أبحث عنه.. لا أعرف كيف أقدر لك ثمنها.. لكن,
سأسمح لك بدخول خزنتي الخاصة .. ستبقى فيها لمدة ست ساعات.. خذ منها ما تشاء .. وهذا هو ثمن هذه اللؤلؤة .
* سيدي.. علك تجعلها ساعتان.. فست ساعات كثير على صياد مثلي.
* فلتكن ست ساعات .. خذ من الخزنة ما تشاء.

دخل صاحبنا خزنة الوالي .. وإذا به يرى منظرا مهولاً.. غرفة كبيرةٌ جداً .. مقسمة إلى ثلاث أقسام .. قسم .. مليء بالجواهر والذهب واللآلئ.. وقسم به فراش وثير .. لو نظر إليه نظرة نام من الراحة.. وقسم به جميع ما يشتهي من الأكل والشرب.

الصياد محدثا نفسه:

* ست ساعات ؟؟
إنها كثيرة فعلا على صياد بسيط الحال مثلي أنا..؟؟
ماذا سأفعل في ست ساعات؟!
حسنا .. سأبدأ بالطعام الموجود في القسم الثالث .. سآكل حتى أملأ بطني.. حتى أستزيد بالطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر من الذهب.

ذهب صاحبنا إلى القسم الثالث .. وقضى ساعتان من المكافأة .. يأكل ويأكل .. حتى إذا انتهى .. ذهب إلى القسم الأول .. وفي طريقه إلى ذلك القسم .. رأى ذلك الفراش الوثير .. فحدث نفسه:

* الآن .. أكلت حتى شبعت .. فمالي لا أستزيد بالنوم الذي يمنحني الطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر ممكن.. هي فرصة لن تتكرر.. فأي غباء يجعلني أضيعها.

ذهب الصياد إلى الفراش .. استلقى .. وغط في نوم عمييييييييييييييييييييييييييييق.
وبعد برهة من الزمن
* قم .. قم أيها الصياد الأحمق.. لقد انتهت المهلة.

* هاه .. ماذا ؟؟ !!
* نعم .. هيا إلى الخارج.

* أرجوكم .. ما أخذت الفرصة الكافية.
* هاه .. هاه .. ست ساعات وأنت في هذه الخزنة.. والآن أفقت من غفلتك .. تريد الاستزادة من الجواهر .. أما كان لك أن تشتغل بجمع كل هذه الجواهر .. حتى تخرج إلى الخارج .. فتشتري لك أفضل الطعام وأجوده.. وتصنع لك أروع الفرش وأنعمها.. لكنك أحمق غافل .. لا تفكر إلا في المحيط الذي أنت فيه.. خذوه إلى الخارج.
* لا .. لا .. أرجوكم .. أرجوكم ... لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا.

((انتهت قصتنا ))

لكن العبرة لم تنته
أرأيتم تلك الجوهرة ؟؟
هي روحك أيها المخلوق الضعيف
إنها كنز لا يقدر بثمن.. لكنك لا تعرف قدر ذلك الكنز.
أرأيت تلك الخزنة ..؟؟
إنها الدنيا
أنظر إلى عظمتها
وأنظر إلى استغلالنا لها.
أما عن الجواهر
فهي الأعمال الصالحة.
وأما عن الفراش الوثير
فهو الغفلة.
وأما عن الطعام والشراب
فهي الشهوات.

والآن.. أخي صياد السمك نومك. آن لك أن تستيقظ من نومك..

وتترك الفراش الوثير ..

وتجمع الجواهر الموجودة بين يديك ..

قبل أن تنتهي تلك الست

فتتحسر والجنود يخرجونك من هذه النعمة التي تنعم بها.

وحيدة المشاعر
15 - 11 - 2008, 06:11 PM
شكرا أنا حياتي كلها في المدينة



بس مني عايشة فيها

إهئ إهئ إهئ

واحة امل
30 - 11 - 2008, 08:43 PM
تلك هي الدنيـــــا







يحكى أن

رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا حيث الطبيعة الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة، بحكم موقعها في خط الاستواء وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس من شدة كثافتها ، ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي تنتج منها الروائح الزكية .



وبينما هو مستمتع بتلك المناظر

سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح

والتفت الرجل الى الخلف

واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه

ومن شدة الجوع الذي الم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح .

أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه

وعندما اخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئرا قديمة

فقفز الرجل قفزة قوية فإذا هو في البئر

وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء

وأخذ الرجل يتمرجح داخل البئر

وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد

واذا به يسمع صوت زئير ثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجو البئر

وفيما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد والثعبان

اذا بفأرين أسود والآخر أبيض يصعدان الى أعلى الحبل

وبدءا يقرضان الحبل وانهلع الرجل خوفا

وأخذ يهز الحبل بيديه بغية ان يذهب الفأرين

وأخذ يزيد عملية الهز حتى أصبح يتمرجح يمينا وشمالا بداخل البئر

وأخذ يصدم بجوانب البئر

وفيما هو يصطدم أحس بشيء رطب ولزج

ضرب بمرفقه

واذا بذالك الشيء عسل النحل<>

تبني بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف

فقام الرجل بالتذوق منه فأخذ لعقة وكرر

ذلك ومن شدة حلاوة العسل نسي الموقف الذي هو فيه

وفجأة استيقظ الرجل من النوم

فقد كان حلما مزعجا !!!

............... ......... .

وقرر الرجل أن يذهب الى شخص يفسر له الحلم

وذهب الى عالم واخبره بالحلم فضحك ال*** وقال : ألم تعرف تفسيره ؟؟

قال الرجل: لا .

قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت

والبئر الذي به الثعبان هو قبرك

والحبل الذي تتعلق به هو عمرك

والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار يقصون من عمرك ....

قال : والعسل يا *** ؟؟

قال هي الدنيا من حلاوتها أنستك أن وراءك موت وحساب .







اللهم إني اعوذ بك من الفتن ؛اللهم احسن خواتيمنا

إرسلها وبلا تردد كما قال تعالى في كتابه العزيز ( فذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين )

المتفأل 1000
12 - 2 - 2009, 11:41 PM
العمل للاسلام مسؤليةالجميع )أينما تقضي أجازتك بل أينما توجهت لاتنسى حمل المطويات النافعه والاشرطهالمفيده ولئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم ( كن ممن يحمل همالاسلام ولاتكن ممن يحمل الاسلام همه
يظن بعضهم أن الدعوة إلى الله حكر من ظاهره الاستقامة ، فيحرم نفسه من أشرفوظائف الأنبياء ، وما قد يكون لهداية نفسه وغيره ، وقد يستطيع أن يصل إلى أشخاص لايصل إليهم غيره ، قيل للحسن : فلان لا يعظ يقول : أخاف أن أقول ما لأفعل ، فقال : وأينا يفعل ما يقول ! ود الشيطان لو ظفر بهذا فلم يؤمر بمعروف 0

إذا لم يعظفي الناس من هو مذنب ********** فمن يعظ العاصين بعد محمد 0
وللأسف البعض منا يعيش سبعينسنة أو ستين سنة ويخرجمن الدنيا ولم يترك له أثر حسن فيهذه الحياة الدنيا تدرُ عليه حسنات بعد موته من بناء مسجد أو إخراج شريط نافع أووقف على فقراء أو أرامل أو يتامى أو تأليف كتاب نافع أو دلالة على خير أو غيرها منالأعمال الصالحة فأحرص أخي الحبيب على أن يبقى لك أثراً حسناً بعد موتك ، اللهماجعلنا من الذين لا تنقطع أعمالهم الصالحة بعد موتهم 0 لمعرفة المزيد عن كتاب العشرالاخير