تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ابي فزعتكم يالاجاويد


 


جابر العنزي
25 - 11 - 2007, 05:59 PM
السسسسسسسسسسسلام عليكم ورحمه الله وبركاته


الله يسعدكم ابي بحث عن الطلاق في المملكه العربيه السعوديه

وابي البحث يكون فيه مقدمه وخاتمه
وابي شرح عن الطلاق

ابي البحث هذا الاسبوع لاني مشغول مرره

الله يسعدكم طلبتكم

ابو أمجاد
25 - 11 - 2007, 07:02 PM
تم نقل موضوعك هنا

سوف تجد الاجابة ان شاء الله

جابر العنزي
26 - 11 - 2007, 08:05 PM
مشكوووووووووورر


بس إلى الان ماشفت شيء ووين الموضوع


الله يخليكم اخر موعد لي هو يوم الربووع
تكفون ابي فزعتكم

ميسلووون
26 - 11 - 2007, 10:11 PM
الطلاق: مصدر طَلَقَت المرأة وطَلُقَت(2) تطلُق طلاقًا فهي طالق. ويدل على الترك والتخلية، يقال طلَّق البلاد أي تركها، وأطلق الأسير أي خلاًّه .
ويستعمل في معان أخر فيطلق على الصفو الطيب الحلال فيقال هو لك طلق أي حلال، ويطلق على البعد يقال طلق فلان إذا تباعد، ويطلق على الخروج يقال أنت طِلْقٌ من هذا الأمر أي خارج من(3).
وهذه المعاني المذكورة إذا أمعنا النظر فيها وجدنا بينها وبين مقصود الطلاق ترابطًا واضحًا فالمطلق تارك لزوجته وهو أيضًا قد أحلها لغيره، وقد باعدها بفراقه لها وقد خرج أيضًا عن العقد الذي كان يربطهما، فالطلاق قد اجتمعت فيه هذه المعاني جميعًا(4).
المطلب الثاني: تعريف الطلاق شرعًا:
تنوعت عبارات الفقهاء، وتعددت تعريفاتهم للطلاق في العرف الشرعي، وقد حرصت على اختيار التعريف الجامع المانع منها وهو: (حلُّ قيد النكاح (أو بعضه) في الحال أو المآل بلفظ مخصوص).
وهو الذي عرَّفه به في الدر المختار(5)، ومعناه متفق عليه بين أهل العلم، وقد أضفت لتعريفه قيدًا وهو (أو بعضه) وفائدته إدخال الطلاق الرجعي(6).
المبحث الثاني: أدلة مشروعية الطلاق:
دلَّ على مشروعية الطلاق الكتاب، والسنة، والإجماع، والمعقول.
أما الكتاب : فقوله تعالى : "الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان"[البقرة:229]، وقوله تعالى: "يا أيها النبي إذا طلقتم النسآء فطلقوهمن لعدتهن"[الطلاق:1].
وأما السنة : فقوله صلى الله عليه وسلم: ((إنما الطلاق لمن أخذ بالساق)) (7)، وما ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه طلق حفصة رضي الله عنها ثم راجعها(8).
والأحاديث والآثار في هذا كثيرة جدًا(9).
أما الإجماع: فقد أجمع العلماء على جوازه وهو واقع منذ الصدر الأول في الإسلام إلى هذا الزمان لا ينكره أحد(10).
والمعقول يؤيد جوازه كما سيأتي في الحكمة من مشروعيته.
المبحث الثالث: الحكمة من مشروعية الطلاق:
شرع الله الزواج ليكون دائمًا مؤبدًا إذ به تتحقق المنافع والمصالح المرادة منه، ولا بد لتحقيق أهداف النكاح العظيمة من وجود المودة والتفاهم بين الزوجين فإذا حصل ما يقطع هذه المودة ويفسد هذا التفاهم مما هو واقع وكثير، لأسباب مشاهدة، كأن تفسد أخلاق أحد الزوجين فيندفع في تيار الفسق، والفجور، ويعجز المصلحون عن رده إلى سواء الصراط، أو يحدث بين الزوجين تنافر في الطباع، وتخالف في العادات، أو يلقى في نفس أحدهما كراهية الآخر، والسَّأم منه، والتبرم من أفعاله وقد يكون الزوج عقيمًا أو قد يصيبه مرض معد خطير، أو قد يغيب غيبة لا يعلم فيها حاله، ولا حياته من موتِهِ، وقد يصاب بضيق ذات اليد فلا يستطيع الإنفاق على زوجته وليست بخلية فتنكح غيره.
وهذه الأمثلة -وليست من الخيال في شيء- تفسد على البيت نظامه، وتعكر عليه صفوه، فينحرف الزوجان في البحث على لذة بديلة، أو سكن غير ما يجدانه في نكاحهما، وينحرف الأولاد حيث لا كافل لهم، ولا راعي لشؤونهم، ولا قائم بحقوقهم، وينشأ الأطفال نشأة يملؤها التشاؤم، ويغلب عليها الحزن والانطواء في مجتمع أسري كهذا.
لهذه الأمور وغيرها كثير؛ أباح الله الطلاق ليكون علاجًا لهذا الوضع الرديء، والحال المفجع، والخطب الأليم، الذي أصاب الأسرة التي هي اللَّبنة الأولى لبناء المجتمع.
ولأن الإسلام دين رب العالمين الذي هو أعلم بمصالح العباد من أنفسهم، ولأنه الدين الصالح لكل زمان ومكان، فقد حرص على وقاية المجتمعات من كل داهية تفتك به وكل فجيعة تلم به، وكل نكبة تصيبه، فقد شرع الطلاق ليتخلص به الزوجان من حياة مقلقة، وصل&#16**;ة موجعة، وارتباط مؤلم، ومن ثم ينقب كل منهما عمّن هو خير من سابقه، وأج&#16**;&#16**;در ب&#16**;&#16**;الارتباط به، قال تع&#16**;ال&#16**;ى: "وإن يتفرقا يغن الله كلاً م&#16**;ن س&#16**;عته وكان الله واسعا حكيماً"[النساء:130] (11).

ميسلووون
26 - 11 - 2007, 10:12 PM
الطلاق في السعودية
عندما شرع الله تعالى الزواج، جعل له شروطا حتى يكون سكنا ومودة ورحمة، وعندما أباح الطلاق وضع له قيوداً وحدوداً، حرصاً على المصلحة العامة؛ فالطلاق يعد مخرجاً من الضغوط ووسيلة للقضاء على المشكلات وسبيلاً لتيسير فرص أفضل للزوجين يبدأ خلالها كل منهما حياة جديدة أكثر توفيقاً وانسجاماً.
وقد حاول الإسلام الحد من وقوع الطلاق منذ البداية، وذلك بتشريع الوسائل العلاجية المناسبة كإتاحة فرص التدخل من الأهل والمقربين لمحاولة الإصلاح، كما جعل أحكام الطلاق قائمة على التدرج حتى لا يقع إلا حين يصبح العلاج الذي لا مفر منه؛ ما يبين أهمية عدم اللجوء إلى الطلاق إلا في الحالات المستعصية على الحل فعلاً.

ظاهرة الطلاق إحدى الظواهر الخطيرة التي تنجم عنها العديد من المشكلات التي تؤثر على جميع أفراد الأسرة بل وعلى المجتمع بأكمله، في آخر تقرير أعدته وزارة التخطيط السعودية تبين أن نسبة الطلاق في المملكة العربية السعودية ارتفعت عن الأعوام السابقة بنسبة 20%، كما أن 65% من الزيجات التي تتم عن طريق الخاطبة تنتهي بالطلاق حيث سجلت المحاكم الشرعية 70ألف عقد زواج و13 ألف صك طلاق خلال عام واحد. وذكر التقرير أن حالة طلاق واحدة تحدث كل 40 دقيقة، بمعدل 33 حالة طلاق في اليوم، و12192 حالة في السنة.
وتأتي مدينة الرياض في المرتبة الأولى من بين مناطق المملكة من حيث ارتفاع نسبة الطلاق فيها. حيث بلغت نسبة الطلاق فيها 50 بالمائة، وفي منطقة تبوك 29 بالمائة، و34 بالمائة في حائل وعسير، والمدينة المنورة 16بالمائة، ومكة المكرمة 15بالمائة، أما الباحة فكانت معدلاتها اقل حيث بلغ المعدل 9 بالمائة.

* أسباب شتى:
تتعدد العوامل المؤدية إلى الطلاق في السعودية، وقد قامت الدكتورة زينب عبد الجليل الأستاذة المشاركة بقسم الإسكان وإدارة المنزل بجامعة الملك عبد العزيز بجدة، والدكتورة هنية السباعي المشرفة بنفس القسم بدراسة تحليلية على عينة عشوائية قوامها (120) سيدة مطلقة من العاملات بجامعة الملك عبد العزيز من مختلف المستويات الاقتصادية والاجتماعية وذلك بهدف الكشف عن العوامل الاجتماعية والاقتصادية التي قد تؤثر في ارتفاع معدلات الطلاق بين الأزواج في الأسر السعودية بمدينة جدة.

وقد كشفت نتائج بحثهما عن اختلاف في درجة شدة العوامل الاجتماعية المؤثرة في ارتفاع معدلات الطلاق، وهي بالترتيب : (تعدد الزوجات، وعدم إدراك الزوجين للحقوق والواجبات الأسرية، والتفاوت في المستويات التعليمية والعمرية والاجتماعية للزوجين، وخروج الزوجة للعمل)،
كما أوضحت نتائج البحث اختلاف درجة شدة العوامل الاقتصادية التي تؤثر في ارتفاع معدلات الطلاق للأسر عينة البحث وهي كالتالي: (الفقر، والاعتداء على أموال الطرف الآخر، وارتفاع مستوى معيشة الأسرة، والبطالة، ثم التفاوت الكبير في المستوى الاقتصادي بين أسرة الزوجين).
كما أوضحت نتائج البحث مجموعة أخرى من العوامل الفرعية التي تؤثر في ارتفاع معدلات الطلاق كالسلوك السيئ للزوج، والعناد من جانب الزوجين، وعدم احترام المرأة وشخصيتها، وعدم قدرة الزوج على تحمل مسؤولية الزواج والأسرة.

* عوامل أخرى:
الأستاذة موضي بنت محمد الغذامي المعلمة بالثانوية والحاصلة على عدة جوائز في البحث العلمي أضافت إلى ما سبق عوامل أخرى ساعدت على استفحال ظاهرة الطلاق في المملكة.. من أهمها : العوامل الدينية والنفسية والصحية، وقالت : قد يحدث الطلاق لأسباب دينية من أهمها :

* عدم الالتزام بالضوابط الشرعية في رؤية المخطوبة.

* إخفاء بعض العيوب الخلقية عن أحد الزوجين.

* إهمال أحد الزوجين الفروض الدينية.

* عدم معرفة أحد الزوجين بالضوابط الشرعية للطلاق (مثل متى يقع، وأحكام العدة، ونحو ذلك).

* عدم الدقة والحرص في اختيار الزوجة المناسبة ذات الدين.

* عدم الحرص على اختيار الزوج المناسب ممن ترضون دينه وخلقه.

* عدم اتباع الشرع في توسيط حكمين في حال وجود خلافات بين الزوجين.

ونوهت الغذامي إلى العوامل النفسية والصحية كأسباب تؤدي للطلاق في كثير من الأحيان فذكرت من أهمها:
* إصابة أحد الزوجين بمرض نفسي أو جسمي دون علم الآخر وعدم التوافق النفسي بين الزوجين أو عدم محبة كل منهما الآخر.

* وجود عادات شخصية غير مرغوبة لدى أحد الزوجين وعدم رغبته في تعديلها.

* عدم معرفة الزوجين فن التعامل مع الآخر والرقة واللطف.

* إنجاب نوع معين من الذرية (بنين أو بنات)، أو عدم قدرة أحد الزوجين على الإنجاب.

* عدم قدرة أحد الزوجين أو كليهما على تحمل المسؤولية أو عدم تعويد الأبناء تحمل الظروف والمشكلات الأسرية.

* تخيل أحد الزوجين أو كليهما حياة خيالية حالمة دون وجود عيوب أو أخطاء وعدم اتباع الأسلوب العلمي الصحيح لحل المشكلات.

ولم تغفل الغذامي أثر العوامل الاجتماعية في حدوث الطلاق فذكرت من أهمها:
* عدم قدرة الزوجين على تحمل أعباء الحياة الجديدة.

* عدم تدريب الزوجين على إدارة الأسرة الجديدة قبل الزواج.

* الظروف الأسرية التي عاشها الزوجان قبل الزواج.

* أثر الرفاق في التدخل بحياة الزوجين.

* إحساس كل من الزوجين بالكبرياء وعدم الاعتذار عند الخطأ.

* عدم قيام الزوجين بحق القوامة وعدم الصبر والحكمة عند حدوث المشكلات.

* تدخل أهل الزوج أو الزوجة في حياة الزوجين.

* علاقة الزوجة السلبية بأهل زوجها.

* مقارنة الزوجة حياتها الأسرية بالأسر الأوفر منها حظاً.

* كثرة خروج الزوجة من المنزل وقضاء الأوقات في الاستراحات وكثرة سفر الزوج إلى الخارج دون حاجة.

كما حصرت الغذامي العوامل الاقتصادية المتسببة في الطلاق فيما يلي:
* عدم تعويد الأبناء منذ الصغر الاقتصاد في المصروفات.

* الفارق في المستوى الاقتصادي بين الزوجين.

* عدم تفاهم الزوجين في عملية الصرف والادخار وعدم تنظيم ميزانية لذلك.

* غلاء المهور؛ وهو ما يؤدي إلى تحمل الزوج ما لا طاقة له به فتتراكم عليه الديون ثم تكثر المشكلات وتتطور إلى الطلاق، ومنها الفقر وتدني المستوى الاقتصادي وعدم صبر الزوجة على ذلك.

* مطلقون ومطلقات:
الدكتورة ابتسام عبد الرحمن حلواني أجرت دراسة استطلاعية على عينة من المطلقين والمطلقات بمدينة جدة شملت 158 مفردة كان من أهم نتائجها:

* ما يقارب نصف أفراد العينة طلقن قبل مرور ثلاث سنوات على الزواج.

* المشكلات بدأت عند غالبية المطلقات خلال العام الأول من الزواج.

* هناك أسباباً عدة أدت إلى وقوع الطلاق أهمها سوء خلق الزوج وعدم تقديره الحياة الزوجية ومسؤولياتها إضافة إلى علاقاته النسائية غير الشرعية.

* ما يزيد على ثلثي أفراد العينة يرفضن العودة إلى مطلقيهم مرة أخرى.

* المطلقات يعانين مشكلات كثيرة بعد وقوع الطلاق أهمها المشكلات المرتبطة بالأبناء من تكلفة الإنفاق عليهم أو الحرمان منهم أو تشتتهم والخوف على مستقبلهم، إضافة إلى معاناة نظرة المجتمع للمطلقة والمعاناة مع الأهل.

بعد ذلك قامت الباحثة بمحاولة التعرف على وجهة نظر الرجال المطلقين حول الموضوع، إلا أنها عانت بسبب عدم القدرة على الوصول إليهم، وأرجعت الأمر إلى أن الرجل هو صاحب القرار الأول في الغالب في موضوع الطلاق، وقد تمكنت الباحثة من تطبيق الدراسة على 104 رجال مطلقين بمدينة جدة، وقد توصلت إلى نتائج عدة أهمها:

* غالبية حالات الطلاق وقعت في الثلاث السنوات الأولى من الزواج.

* غالبية المطلقين كانوا ينظرون إلى الطلاق حلاً في حد ذاته.

* ما يقارب ربع أفراد العينة كانوا يهددون باستخدام الطلاق من حين لآخر.

* قرار الطلاق كان أمراً حتمياً لا مفر منه.

* أن غالبية المطلقين لا يعتقدون أنهم تسرعوا عند اتخاذ قرار الطلاق.

وخلصت الباحثة إلى أن معالجة المشكلة لا بد أن ترتكز على الجذور، كما أكدت أنه من المهم وضع مصلحة المطلقات والأبناء في الاعتبار بعد وقوع الطلاق.

* الإعلام يدعم الخلافات:
أكدت الدكتورة عزة علي كريم أستاذة علم الاجتماع بالمركزالقومي للبحوث الاجتماعية والجنائيةأن الإعلام يؤدي دوراً مهماً ويؤثر تأثيراً خطيراً في اتجاهات الفرد بوجه خاص والأسرة والمجتمع بوجه عام، وقد ازداد ذلك بعد انتشار الفضائيات وزيادة عدد القنوات وامتداد ساعات الإرسال طوال اليوم.

وقالت الدكتورة عزة: إن الفضائيات لا تؤدي بطريق مباشر إلى الانفصال بين الزوجين (الطلاق &#16**; التطليق &#16**; الخلع)، ولكن قد تأتي الفضائيات لتفجر المشكلات الزوجية الكائنة والواضحة بين الزوجين؛ وهو ما قد يساعد على دعم مظاهر الخلاف بينهما، فالخلافات الزوجية عادة ما تناقش من خلال الموروث المخزون لدى الزوجين، وهذا المخزون نابع مما يراه الزوجان ويسمعانه ويقرآنه في وسائل الإعلام؛ لذلك يمكن أن يكون القرار الذي يؤخذ من كلا الزوجين متأثراً بوسائل الإعلام، خصوصاً التلفزيون، وبناءً عليه يمكن أن تؤثر الفضائيات بأسلوب غير مباشر في اتخاذ قرار الانفصال الرسمي في حالة وجود استعداد لدى الزوجين لهذا الإجراء. وقد ساعد على ذلك تخبط السياسة الإعلامية العربية وعجزها عن توفير رؤية إسلامية لحل المشكلات المختلفة.

* الإنترنت والطلاق:
تناول الكثير من الباحثين الأسباب المختلفة للطلاق إلا أنهم لم يتعرضوا إلى الآثارالسلبية للاستخدام الخاطئ للإنترنت وتأثير ذلك على حدوث الطلاق. ومن هنا تأتيأهمية الدراسة التي قامت بها الدكتورة الجوهرة بنت فهد آل سعود الوكيلة المساعدة للشؤون التعليمية في وكالة كليات البنات بوزارة التربية والتعليم عن التأثير السلبي للإنترنت في مشكلات النزاع الأسري الذي يؤدي إلى الطلاق.
واقتصرت الدراسة على السعوديين فقط ذكورا وإناثا سواء أكانوا المقيمينداخل المملكة أم خارجها الذين كان استخدامهم للمواقع الإباحية المتاحة على شبكةالإنترنت أو غرف الدردشة أو المنتديات هو السبب الرئيسي الذي أدى إلى الطلاق. وكانلأفراد عينة الدراسة حرية إبداء ما يرونه مناسبا حول آثار التجربة، وقد بلغ عدد المطلقين 101 أي بنسبة 65% من المبحوثين بينما عدد المطلقات 54 أي بنسبة 34,8%.
أشارت نتائج الدراسة إلى أن 57,4% من عينةالأزواج المطلقين و63% من الزوجات المطلقات بالعينة كان ارتيادهملغرف الدردشة السبب الرئيسي في حدوث النزاع الأسري الذي أدى إلى الطلاق، تلاهاالمواقع الإباحية بالنسبة للأزواج المطلقين حيث بلغت نسبتهم 29,7%، في حين أن ارتيادالمنتديات كانت سببا في حدوث الطلاق في 22 % من عينة المطلقين، و 37% من عينة المطلقات، أي أن ارتياد غرف الدردشة والمنتديات تمثل السبب الرئيس للطلاق لعينةالمطلقات بينما غرف الدردشة والمواقع الإباحية تمثل السبب الرئيس للطلاق لعينة المطلقين.

تقول الدكتورة الجوهرة: خدمة الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) سلاح ذو حدين فبالرغم من منافعها الكثيرة قد تكون مصدراً لشر عظيم لمن أساء استخدامها، فالاستخدام السيئ للأزواج والزوجات لهذه المواقع قلل من فرص التفاعل والنمو الاجتماعي والانفعالي والصحي بين الزوجين مما تسبب في النزاع الأسري الذي أدى للطلاق.

ميسلووون
26 - 11 - 2007, 10:14 PM
إحصائيات

نسبة و أسباب ظاهرة الطلاق في المجتمع السعودي

إعداد أ.د. سليمان العقيل (بتكليف من وزارة الشؤون الاجتماعية)
أولاً:نسبة الطلاق:
في الرياض 33,5 % وهي الأكثر بين مدن المملكة,ثم تبوك 27% والثرقية25% ,والأقل الباحة 5%. وهي في المملكة أكثر من باقي دول الخليج.

ثانياً:الأسباب:من وجهة نظر المطلقين و المطلقات:
1- تدخل أهل الزوجة.61%
2- عدم الالتزام الديني56%.
3- عدم التكافؤ الاجتماعي 51%.
4- عدم التكافؤ الثقافي والتعليمي 49%.
5- أسباب صحية 49% .
6- تفاوت العمر47%.
7- تعدد الزوجات 47%.
8- عدم التوافق الجنسي 47%.
9- تدخل أهل الزوج 43%.
10- عمل الزوجة 33%.
11- الاعتداء بالضرب أو الإهانة 24%.
12- عدم مقدرة الزوجة على الإنجاب 23%.
ثالثاً: إضافات:
68% من المطلقات ليس لهم صلة قرابة.
66% لم يكن لديهم أولاد عند حدوث الطلاق.(وجود الأبناء يقلل من حدوث الطلاق)
في المناطق الحضرية بنسبة 66% والريف 24% والبادية 10%



__________________


تذكر ان لكل مشكلة ، مشكلة أعظم منها ...تخيل المشكلة الاعظم .
وتذكر ان هناك جوانب ايجابية في مشكلتك...ابحث عنها ستجدها.


انتهت الدراسه


هذا رد احدى المتخصصين في مجال الارشاد الاسري والمشكلات الاجتماعيه ووالاسريه


وقد لا يحق لي أن أناقش هنا اسباب الطلاق في السعوديه ، ولكن إسمح لي أخي الكريم أن الأسباب التي وضعتها أنت من دراسة الأخ الدكتور العقيل ، هي مجرد استبيان يظهر نتائج دبلوماسيه ، لأننا تعودنا دائما أن نرمي بالحمل على اقرب شماعه تتواجد حولنا .

حسب احصائيات الدكتور العقيل كما اوردتها أنت هي :

الأسباب:من وجهة نظر المطلقين و المطلقات:

1- تدخل أهل الزوجة.61%

طبعا هذا كلام المطلقين من الرجال ، ولا اعتقد أن هناك نسبة بهذا العدد المرتفع من الأهالي يحبون أن يخربو بيوت بناتهم ، ولكن تجد هنا أن الشاب يريد أن يقضي نهاية الأسبوع كاملة في استراحة مع اصدقائه ، ويرمي بنت الناس عند اهلها ، أو يسافر الشاب كل صيف الى بلدان آسيويه وغيرها ، وأيضا يرمي بنت الناس عند اهلها ، مما يجعل الأهل يتدخلون وبقوه .

2- عدم الالتزام الديني56%.

شماعة أخرى نلقي عليها ملابسنا العتيقه ، فلو كل الدول الإسلاميه يتم بها الطلاق بهذه السهوله لعدم الإلتزام الديني ، ستجد ثلثين الأزواج مطلقين ، واعتقد أن الزوج يستطيع الضغط على زوجته لكي تلتزم ، والعكس صحيح ...

3- عدم التكافؤ الاجتماعي 51%.

قد يكون هذا السبب الى شيء ما مقنع ، ولكن اين كانو قبل الزواج ؟ ولماذا لم يكتشفو عدم التكافؤ هذا إلا بعد الزواج بسنتين او ثلاث ؟؟

4- عدم التكافؤ الثقافي والتعليمي 49%.

أيضا هنا سبب مقنع الى شيء ما ،،، ولكن لا يدعو الى الطلاق ، وإن حصل فلن يكون بهذه النسبة المرتفعه .

5- أسباب صحية 49% .

الأسباب الصحيه هي الأكثر اقناعا هنا ؟

6- تفاوت العمر47%.

يجب ربطه مع البند رقم 4 اعلاه ، ويأخذ التعليق نفسه المكتوب على السبب رقم 3 اعلاه .

7- تعدد الزوجات 47%.

سبب مقنع ايضا ، ويستحق هذه النسبة .

8- عدم التوافق الجنسي 47%.

يشكو من هذا السبب فقط الرجال كما اعتقد ، بسبب العادات والتقاليد ، حيث أن الشاب يتخيل أنه سيتزوج نانسي عجرم او هيفا وهبي ، وعند الخطوبه يحق له الرؤية الشرعيه ، وقد لا يراها مرة أخرى عن قرب إلا بعد الزواج ، فتحصل الصدمه أنه تزوج فتاه عاديه ليست كما يحلم ، ذلك بسبب عدم وجود تجارب للشباب في الحياة من الناحيه النسائيه .

9- تدخل أهل الزوج 43%.

تندرج تحت بند ضعف شخصية الزوج ،،، وتنتهي المشكله بالمرأه الضحيه .

10- عمل الزوجة 33%.

اعتقد انها كانت تعمل قبل الزواج ، والعقد شريعة المتعاقدين ، طالما ان عملها محترم وفي مكان محترم ، كان الأولى به أن يتفق معها قبل الزواج على آلية معينه تترك بموجبها العمل ، ( شماعة أخرى للشباب ) هي بالية ، لأنه لم يستطع الإلتزام بالعقد المبرم بينه وبين زوجته .

11- الاعتداء بالضرب أو الإهانة 24%.

سبب مقنع جدا .

12- عدم مقدرة الزوجة على الإنجاب 23%.

سبب مقنع جدا .

ثالثاً: إضافات:
68% من المطلقات ليس لهم صلة قرابة.
66% لم يكن لديهم أولاد عند حدوث الطلاق.(وجود الأبناء يقلل من حدوث الطلاق)
في المناطق الحضرية بنسبة 66% والريف 24% والبادية 10%

ميسلووون
26 - 11 - 2007, 10:14 PM
اتمنى ان يفيدك هذا

جابر العنزي
27 - 11 - 2007, 04:57 PM
والله إنك ماقصررتي يالغااليه

بس حطيتي لي مقدمه بس وين الخاتمه

ربي يجزاك الف خيررررررررررررررررررررررررررررررررر