ريم صباح
1 - 11 - 2007, 08:28 PM
افكار ابو حامد الغزالي في التربية
1- العلم وحده لا يكفي ليكون سلاح المعلم ، اذ لابد ان يضاف الى المعلم فن التربية ليتمكن المدرس من دراسة نفسية التلميذ و النزول الى مستواه و الاتصال العاطفي به ، ليكون ذلك جسرا يصل من خلاله
2- يرى ان للمعلم دور كبير في انتشار المذاهب المختلفة و نشوء الناس عليها
3- يرى ان العلم فضيلة في ذاته و هو يقسم العلم الى :
علم المكاشفة:ما يطلب منه كشف المعلوم فقط و هذا العلم لا رخصة في ايداعه الكتب و يكون التكلم به بالايحاء و الرموز
علم المعاملة :مايطلب منه مع كشف العمل به ثم اكد الغزالي ان العلم الذي يتصدر الاحياء هو علم المعاملة فقط لكونه الطريق الى الخلاص فهو يختص باعمال القلوب و الجوارح
وكذلك يقسم الامام الغزالي العلم من حيث :
فرض عين على كل مسلم فالعلم هو اعتقاد الله و فعل ما امر و اجتناب مانهى عنه و زجر و هو علم العاملة
فرض كفاية هي العلوم التي لا يستغنى عنهافي قوام امور الدنيا كالطب و الحساب و تنقسم الى
علوم شرعيه و علوم غير شرعية
يتدرج الغزالي في العلوم من البسيط الى المعقد ومن ما هو فرض عين كالاعتقادات التي لا تتطلب العلم احيانا الى العمل الذي يتطلب العلم مسبقا
4- يرى ان الانسان لا يقدر ان يتعلم جميع الاشياء و جميع العلوم بل يتعلم شيئا و يستخرج بالفكر من العلوم شيئا
5- يرى باسبقية الحس في اكتساب المعرفة و يليه الفكر و القياس و الحدس و يرى ان التفكير و التامل اساس للمعرفة
6- يرى ان التعليم على وجهين :
القاء الوحي بان يقبل الله تعالى على تلك النفس اقبالا كليا و هذا التعليم يكون للنفس من غير تعلم و تفكر
الهام تنبيه للنفس الجزئية الانسانية على قدر خصائص و قوة استعدادها و يكون لاهل النبوة و الولاية
1- العلم وحده لا يكفي ليكون سلاح المعلم ، اذ لابد ان يضاف الى المعلم فن التربية ليتمكن المدرس من دراسة نفسية التلميذ و النزول الى مستواه و الاتصال العاطفي به ، ليكون ذلك جسرا يصل من خلاله
2- يرى ان للمعلم دور كبير في انتشار المذاهب المختلفة و نشوء الناس عليها
3- يرى ان العلم فضيلة في ذاته و هو يقسم العلم الى :
علم المكاشفة:ما يطلب منه كشف المعلوم فقط و هذا العلم لا رخصة في ايداعه الكتب و يكون التكلم به بالايحاء و الرموز
علم المعاملة :مايطلب منه مع كشف العمل به ثم اكد الغزالي ان العلم الذي يتصدر الاحياء هو علم المعاملة فقط لكونه الطريق الى الخلاص فهو يختص باعمال القلوب و الجوارح
وكذلك يقسم الامام الغزالي العلم من حيث :
فرض عين على كل مسلم فالعلم هو اعتقاد الله و فعل ما امر و اجتناب مانهى عنه و زجر و هو علم العاملة
فرض كفاية هي العلوم التي لا يستغنى عنهافي قوام امور الدنيا كالطب و الحساب و تنقسم الى
علوم شرعيه و علوم غير شرعية
يتدرج الغزالي في العلوم من البسيط الى المعقد ومن ما هو فرض عين كالاعتقادات التي لا تتطلب العلم احيانا الى العمل الذي يتطلب العلم مسبقا
4- يرى ان الانسان لا يقدر ان يتعلم جميع الاشياء و جميع العلوم بل يتعلم شيئا و يستخرج بالفكر من العلوم شيئا
5- يرى باسبقية الحس في اكتساب المعرفة و يليه الفكر و القياس و الحدس و يرى ان التفكير و التامل اساس للمعرفة
6- يرى ان التعليم على وجهين :
القاء الوحي بان يقبل الله تعالى على تلك النفس اقبالا كليا و هذا التعليم يكون للنفس من غير تعلم و تفكر
الهام تنبيه للنفس الجزئية الانسانية على قدر خصائص و قوة استعدادها و يكون لاهل النبوة و الولاية