المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اول طلب لاتخذلوني


 


مرووومه
15 - 10 - 2007, 03:41 AM
السلام عليكم
كيف الحال
ابي موضوع عن (بيئه مدرسيه آمنه )
وشكرا

الدنيا علمتني
15 - 10 - 2007, 07:09 AM
يعني المطلوب مطوية مثلاً يامروووووووومه

مرووومه
19 - 10 - 2007, 12:17 AM
اولايسلمو على المرور
والمطويه تنفع كثير
ارجوك باسرع وقت أعرضها إذا سمحت
سلااااااااااااااااااااام

روبن هود
21 - 10 - 2007, 08:04 PM
آسف للتأخير

هذا أول موضوع لي من حدود سنة

ههههههههههههههه

أبشري ما طلبتي شي

راح أدور

روبن هود
21 - 10 - 2007, 08:08 PM
البيئة المدرسية :
* لا تنفصل البيئة المدرسية عن بيئة المجتمع الموجودة فيه .

*للبيئة المدرسية دورها المؤثر سلباً أو إيجاباً في صحة الطلاب ، وفي جعلهم يفعِّلون كل قدراتهم الكامنة .

*من الصعب تربية الطلاب على مبادئ التربية ا لصحية في المدرسة بصورة فعالة في بيئة مدرسية غير صحية .

*تنقسم البيئة بصفة عامة ( وكذلك البيئة المدرسية ) إلى بيئة حسية وبيئة معنوية :

البيئة الحسية : تشمل الموقع والمباني المدرسية – الأثاث والمعدات – والمرافق الرياضية – المياه والصرف الصحي إصحاح البيئة المدرسية ... وغير ذلك .

البيئة ا لمعنوية : تشمل التكوين الاجتماعي والنفسي للمدرسة كمنظومة تعزز الصحة لدى الطلاب ، ويشمل ذلك التخطيط الجيد لليوم الدراسي – العلاقات الإنسانية ( بين الطلاب فيما بينهم ، وبين الطلاب من جهة ومعلميهم من جهة أخرى )– النظام الإداري .

البيئة المدرسية وأثرها في صحة الطلاب





تحقيق: علي غني
مختصون: حملات الترميم لم تغير الواقع المتردي للبنايات المدرسية
مضت اكثر من ستة اشهر على بدء العام الدراسي وما زالت مدارس متعددة تعاني من تحول الساحات الى مجاميع من النفايات فيما تنبعث من المرافق الصحية روائح كريهة بسبب انقطاع الماء عنها اما حنفيات الشرب الموجودة في اغلب المدارس




فلا تتناسب مع اعداد الطلبة في حين ما زلنا نرى منظر الرحلات القديمة يغزو مدارسنا، هذه المشاكل وغيرها كيف سيتحملها الصغير الملتحق حديثا بالمدرسة؟ وكيف سيقضي ستة اعوام من عمره.. اذن ما البيئة المدرسية التي نريدها (الصباح) تساءلت بعدما تأكدت ان العديد من مدارس العراق تعيش وضعا بيئيا دون المستوى المطلوب وناقشت الامر مع المعنيين.

البيئة مسؤولية الجميع
قليلة هي المدارس التي يمكن وصف بيئتها بالانموذجية لكننا نطمح على الاقل ببيئة مدرسية مقبولة كما يقول الاختصاصي التربوي اسماعيل زيدان من تربية الكرخ الثانية ويرى ان بعض الادارات قد اهملت هذا الجانب المهم في توفير الشروط الصحية وحتى الصيدليات المدرسية اذن البيئة المدرسية مسألة مهمة ونحن ندخل الفصل الثاني من السنة الدراسية يقول حسين مكاون مدير الاعداد والتدريب في تربية الكرخ الثانية اذ يحمل اختصاصا في مجال البيئة: اذا كانت البيئة بمفهومها العام تعني كل ما يحيط الانسان من اشياء فالبيئة المدرسية هي كل ما يحيط بالمكان الذي يقضي فيه التلاميذ والطلبة اوقات دراستهم ويشمل ساحة المدرسة، قاعات الدرس، والمرافق الصحية وكل ما يحيط بالمدرسة.. ويفترض ان تكون الرحلة مناسبة للتلميذ حسب سنه وانارة كافية والسبورات ذات مواصفات محددة الى جانب كل ما يتعلق بالتهوية الصحية وساحة اللعب وحتى الطباشير المستخدم يجب ان يكون من النوع الزيتي كي لا يتطاير ويسبب حساسية لدى المدرس او الطالب كما يفترض ان تكون المرافق الصحية بمواصفات معروفة وبمعدل مرفق صحي لكل (40-50) طالبا، وهكذا مع حنفيات الماء وبالنسبة ذاتها.
اما بناية المدرسة فيجب ان تكون بعيدة عن الضوضاء والشوارع المزدحمة وتحتوي على الصفوف النظامية والحدائق وكل متطلبات العملية التربوية.. وربما يتساءل احدكم عن دور المؤسسات الصحية في مجال الحفاظ على البيئة وصحة التلاميذ والطلبة، الدكتورة بان ناظم مديرة الصحة المدرسية في وزارة الصحة تجيب عن ذلك: الحفاظ على بيئة المدرسة مسؤولية كل قطاعات المجتمع.. التربية والصحة وامانة العاصمة ومجالس الآباء والمعلمين.. اما الصحة المدرسية فتقع عليها متابعة الحالة الصحية للطالب علاجيا ووقائيا ثم التوعية والتثقيف الصحي للمعلم والمعنيين في المدرسة وكذلك متابعة البيئة المدرسية وفي هذا المجال يتطلب الامر قيام الفرق الصحية مع بداية السنة الدراسية باجراء كشوفات موقعية على المدارس وبيان النواقص البيئية من اجل اطلاع المديريات العامة في وزارة التربية على الواقع البيئي للمدارس لاتخاذ الخطوات المناسبة لتحسين الوضع البيئي وبما يؤمن السلامة الصحية للطلبة والهيئات التعليمية والتدريسية واشار الى ان عمل هذه الفرق ينصب على توفير المياه الصالحة للشرب ومعالجة موضوع النفايات ومكافحة القوارض، والانارة المناسبة وصلاحية الابنية والتهوية اي بتعبير اخر توفير بيئة مدرسية صالحة.
ولا تقف المستلزمات التي يجب توفرها للبيئة المدرسية عند هذا الحد وانما هناك برامج اخرى لا تقل اهمية عن سابقاتها وفي هذا الصدد تضيف الدكتورة بان: لا بد من اعداد برامج خاصة بالتربية الصحية ذات المردود العلمي وهذا يعني ان يتعلم التلميذ بالممارسة العملية من خلال ادخال مفردات صحية في المنهج ويتحقق ذلك بالدورات التي تقام للهيئات التعليمية ومن ثم نحصل على ممارسة حية يشترك فيها المعلم والتلميذ لايجاد بيئة مدرسية صحية فضلا عن الزيارات المستمرة والتفتيشية لجميع المدارس كما اننا نقوم بفحص الطلبة وتشخيص الامراض التي تصيبهم واحالة بعضهم الى المراكز الصحية المتخصصة لمتابعة حالته ويؤكد عدنان هاشم مدير معهد اعداد المعلمين في باب المعظم ان مهمة النهوض بالبيئة المدرسية هي من مسؤولية الجميع ابتداء بالطلبة ومرورا بالمؤسسات الساندة وانتهاء باولياء امور الطلبة ويمكننا ان نقترح على لجان الاعمار ان تراعي البيئة النموذجية عند تصم&#16**;&#16**;يمها لم&#16**;&#16**;دارس المستقبل.
ويرى المدرس هاشم حمادي ضرورة تنسيب اطباء من خريجي كلية الطب وتعيينهم في المدارس اسوة بالجامعات والمعاهد في وزارة التعليم العالي ليتابع الحالة الصحية للطلبة ويكون شاهدا على البيئة المدرسية ليتسنى لنا اللحاق بالدول المتقدمة حينما تعامل طلبتها كما انه يستطيع متابعة الحالة الصحية للطلبة عن قرب فضلا عن رأيه الدقيق في البيئة المدرسية وهو يكون حلقة الربط بين وزارتي الصحة والتربية.
بينما يجد اولياء امور الطلبة ومنهم السيدة عذراء محسن (ام حسام) من المناسب اصلاح القضايا المهمة في المدرسة حتى قبل صبغ الجدران او ترمم الجدران الخارجية فما زالت الامور الروتينية في عمليات التغير الحاصلة في السنوات الاخيرة هي السائدة من دون الاهتمام بتهيئة الجو المدرسي المناسب ولاسيما ان الصغار يتخيلون ان المدرسة هي اجمل بكثير من البيت.

دور البيئة المدرسية وأثرها في رعاية الطلاب الموهوبين



تعد البيئة المدرسية أحد المكونات الأساسية لمفهوم الإبداع والموهبة ، ومن الأهمية بمكان أن نميز بين بيئة مدرسية غنية بالمثيرات ومنفتحة على الخبرات والتحديات الخارجية وبيئة مدرسية فقيرة ومغلقة لا ترحب بالتجديد والتغير . ويتشكل المناخ المدرسي من مجموع المتغيرات المادية والاجتماعية والإدارية التي تحكم العلاقة بين الأطراف ذات العلاقة بالعملية التربوية داخل المجتمع المدرسي وخارجه.

والبيئة المدرسية ينبغي أن تكون متكاملة 0 فمتى ما وجدت الإدارة الناجحة والمعلمين الأكفاء والمنهج الجيد0 والمبنى المتكامل من حيث الإعداد والتجهيز بالمختبرات المناسبة وغرفة مصادر التعلم التي تحوي بين جنباتها الكتب والتقنية المتطورة مثل برامج الحاسب وشبكة المعلومات – الإنترنت - التي تفي باحتياج الطلاب المتميزين والموهوبين، والمسرح الذي يمكن من خلاله للموهوبين إبراز مواهبهم في جميع المجالات الأدبية وغيرها والملاعب الرياضية فان ذلك سيسهم ولاشك في رفع مستوى الطلبة المبدعين والموهوبين .

عناصر البيئة المدرسية:

تتطلب عملية تطوير البيئة المدرسية لتصبح بيئة إيجابية تلبي احتياجات الطلاب الموهوبين ومثيرة للإبداع التعامل مع العناصر التالية:

1- فلسفة المدرسة وأهدافها:- إذا كانت نقطة الانطلاق في أي عمل مبدع تبدأ من وضوح الرؤية والهدف فان المدرسة التي تنمي الإبداع هي التي توفر فرصا لجميع الأطراف المرتبطة بالعملية التعليمية والتربوية لمناقشة فلسفة التربية وأهدافها من أجل التوصل إلى قاعدة مشتركة ينطلق منها الجميع لتحقيق أهداف واضحة يتصدرها هدف تنمية الإبداع والتفكير لدى الطلاب والمعلمين.



2- المجتمع المدرسي : ينبغي أن تسود روح الانسجام بين المجتمع المدرسي حتى يصبح مجتمعا متكاملا تسود فيه روح إبداء الرأي ونبوغ الفكرة وتبنيها ، وحتى يمكن تحقيق ذلك لابد من تأكيد المبادئ والقيم التالية :-

- تقبل واحترام التنوع والاختلاف في الأفكار والاتجاهات0

- تقبل النقد البناء واحترام الرأي الآخر 0

- ضمان حرية التعبير والمشاركة بالأخذ والعطاء0

- العمل بروح الفريق وبمشاركة جميع الأطراف ذات العلاقة0



3- المناخ الصفي : تحدد العمليات والنشاطات التي تتم داخل الصف بدرجة كبيرة ما إذا كانت المدرسة بيئة مناسبة لتنمية الإبداع والتفكير أم لا . ومن الخصائص التي ينبغي توافرها في الصف المثير للتفكير ما يلي:

- الجو العام للصف مثير بما يحويه من وسائل وتجهيزات وأثاث.

- لا يحتكر المعلم معظم وقت الحصة.

- الطالب هو محور النشاط داخل الصف .

- أسئلة المعلم تتناول مهارات التفكير العليا مثل ( كيف ؟ ماذا لو؟ لماذا؟ ) .

- ردود المعلم على مداخلات الطلاب حاثة على التفكير .



4- مصادر التعلم : تعد البيئة المدرسية الغنية بمصادر التعلم وفرص اكتشاف ما لدى الطلاب الموهوبين من استعدادات واهتمامات بمثابة البنية التحتية لبرامج المدرسة التي تهدف إلى تنمية التفكير والإبداع إذ كيف يمكن اكتشاف طالب لديه استعداد للتفوق والإبداع في مجال من المجالات العلمية دون توفر المختبرات اللازمة والورش وقاعات المحاضرات والمسرح والمرافق الرياضية والمعامل التي يمكن تأدية التجارب والابتكارات فيها ونقيس على ذلك الحاسب الآلي وجميع المجالات الابداعية0



5- أساليب التقويم: ويتطلب إدخال أساليب جديدة لتقييم مستوى تقدم الطلاب الموهوبين وإنجازاتهم مثل تقييم المحكمين وتقييم الرفاق والتقييم الذاتي والبطاقة التراكمية وغيرها من أدوات القياس والتقييم0


و للأمانة فهو منقول

أرجوكم يا ناس و الله إني في زنقه و أحتاج للدعاء ادعوا لي

ابو أمجاد
21 - 10 - 2007, 08:49 PM
بارك الله فيك اخوي روبن هود

الله يجزاك الخير على المساعده

اتمنى للجميع التوفيق

مرووومه
22 - 10 - 2007, 06:46 PM
مشكور اخوي ع المساعده وأن شاءالله تكون من موازين حسناتك
(ابو امجاد) يسلمو ع المرور