المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ساعدوووووووووووووووووووووووووووووووووووني


 


22222
10 - 10 - 2007, 12:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

تكفوووووووووووووووووووووووووووووووون

اللي عندة مقال إجتماعي لصف ثاني متوسط لا يبخل علينا

تكفووووووووون بسرعة

ابومنار
10 - 10 - 2007, 01:35 PM
شكرا لك نبع

بنت أبوها
10 - 10 - 2007, 01:42 PM
أخي الفاضل
حدد مالغرض من المقال الاجتماعي؟
عم تبغي الموضوع حتى يسهل علينا مساعدتك
هذه بعض المواضيع
التسوّل والمفرقعات.. وقوة المعالجة
عل&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;ي الش&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;دي

نالت خطبة سابقة للدكتور صالح بن عبدالله بن حميد رئيس المجلس وإمام وخطيب المسجد الحرام استحساناً كبيراً من المواطنين، وذلك لأنها عبرت عما في نفوسهم، وهذه من أهم صفات الخطب والمقالات الناجحة والموفقة، وقد أشار الخطيب الجليل إلى جانب مهم وهو أن الإصلاح يحتاج إلى قوة في التنفيذ والتطبيق أو هو يكمن في ذلك، وانطلق من هذه الإشارة إلى ذكر مشكلتين برزت أولاهما في شهر رمضان، والثانية في أيام عيد الفطر المبارك، وأرى أن القوة لم تتوافر لعلاجهما رغم بساطتهما، وأسأل عن السبب، مع كثرة ما كتب عنهما وحولهما، وأولى هاتين المشكلتين ظاهرة التسول التي تشكل مظهراً غير حضاري في مدننا ومجتمعنا، بل لقد وصلت إلى حد إيذائنا واستغفالنا وتشكيل خطر أمني وأخلاقي علينا.
ولكي أبرهن على ما أقول أسوق بعض القصص التي لا تخلو من معنى، فقد أتى أحدهم إلى المسجد وقفز قبل انتهاء الإمام من السلام الأخير، وبكى وادعى أنه قادم من المنطقة الجنوبية للعلاج في أحد مستشفيات الرياض، ويريد فقط أن يعود إلى منطقته المزعومة مع أن لهجته توحي بأنه من غير بلادنا، ويجلس بعد هذه «البكائية» فيتقدم إليه أحد المصلين عارضاً أن يشتري له التذكرة ويوصله إلى المطار ليحل مشكلته نهائياً ويكفيه مذلة التسول، لكنه يجيب بصوت خافض: «إن كان لديك ما تساعدني به أو اتركني جزاك الله خيراً». أليس هذا استغفالاً لنا?!
وآخر بقميص وبنطلون يوقف صاحب سيارة ليطلب مساعدة، وحينما يسأله وهو ينظر إلى عضلاته المفتولة ووجهه الذي ينبض بالصحة، لماذا لا يعمل، يرد عليه بكل برود بأنه لا يحمل إقامة ولا حتى جواز سفر، ويتبع تلك الإجابة بنظرة تهديد وتحد وحسد!! أليس في هذا وأمثاله خطر أمني?
وعند إشارة المرور تشاهد شابة جميلة في مقتبل عمرها تستعطف المارة وتركز على الشباب منهم بصوت جميل وعينين ضاحكتين مزينتين بالكحل، وثياب تنبعث منها رائحة العطور، أليس في ذلك ما يدعو إلى الفساد الأخلاقي?!
أنا لا أعلم ما هي المشكلة التي تحول دون قطع دابر ظاهرة التسول التي تنمو عاماً بعد عام، حتى أصبحت منظمة يجند لها الأطفال من خارج الحدود، كما ورد في تحقيق نشرته مجلة «اليمامة» أخيراً، ويقوم على هذه المجموعات مشرفون من نفس البلاد يباهون بقدومهم كل عام تسللاً عبر الحدود.
قد يكون السبب في ضعف معالجة هذه الظاهرة أن المسؤولية موزعة بين جهات عديدة، وقد سمعت أخيراً أن الأمر أسند إلى جهة واحدة، والمؤمل أن يكون ذلك صحيحاً، وأن تتعامل تلك الجهة وهي وزارة الداخلية بقوة وحزم لمنع الخطر الأمني والأخلاقي لهذه الظاهرة المؤذية.
أما المشكلة الأخرى التي لم يتم التعامل معها بقوة أيضاً فهي تلك المفرقعات التي تحرمنا من الاستمتاع بعطل الأعياد، بل لقد أصبحنا وأمسينا خلال أيام العيد الماضي، وكأننا في ساحة حرب، ولقد كتب الأطباء وتحدثوا عن مضار هذه المفرقعات على الأطفال، حيث وقعت حوادث عديدة فقد فيها بعض الأطفال عيونهم واحترقت جلودهم، إضافة إلى تلوث الجو بدخانها، وهنا نسأل: ما الذي يحدث لو منعت نهائياً تلك المفرقعات التي طورت وأصبحت أكثر إزعاجاً وخطورة، واكتفى الأطفال بالألعاب الجميلة الآمنة، وصرفت الملايين التي تحرق في الهواء على ما هو مفيد? هل سيتأثر الأطفال ويصابون بالعقد النفسية?! ثم سؤال آخر: لماذا لا تتعامل الجهات المختصة بجدية مع هذا الأمر، بحيث تمنع دخول هذه المفرقعات وتصنيعها وبيعها واستعمالها بشكل قطعي، واعتبارها من المواد المحظورة التي يعاقب عليها القانون، أو على الأقل وضع تنظيم لها بحيث يسمح رسمياً باستيراد بعض الأنواع غير الخطرة، على أن تستعمل بعيداً عن المساكن أو خارج المدن.
ولعل من الغريب أن يطلب مسؤول في الدفاع المدني من الأهالي «كما نشر في الصحف» الإبلاغ عن أماكن بيعها، مع أنها معروضة في الأسواق، ولا يحتاج الأمر إلى إبلاغ عنها بقدر ما يحتاج إلى خطوات جادة لملاحقة مستورديها قبل أن تصل إلى البائع الصغير، لكي يسلم الناس من أخطارها وإزعاجها الذي أفسد عليهم فرحة العيد والأجواء الجميلة.

بر الوالدين
ارهبني الموقف واذهلني وتملكني الوجوم وتسمرت قدماي وأبتا التحرك والتخطي ، وذرفت عيناي الدموع الحرى وانهمرت على وجنتي وفي داخلي كان القلب ينبض بشدة ، والمشاعر تتحرك في كل جانب والتفكير قد سيطر عليّ فها هي تناديني ان اقبلي تقدمت بتلعثم ترى اهي امي حقاً؟

اترقد على السرير ولا يمكنها الحراك ؟ اهكذا هدها المرض فاقعدها ؟ عجز عقلي عن الاستيعاب ، اهي التي كانت كالفراشة الجميلة تجوب البيت بأريجها العطر وثغرها الباسم ؟ أهي الحنون الرؤوم التي لا زالت تحن على أبنائها وتحميهم بجفون عينيها ، ها هي تبتسم رغم المر تحتسبه اجرا حتى اذا مل الصبرُ الصبرَ قالت له ألا صبرا يا صبرُ .
كالطود الشامخ أحبها بكل جوارحي واحترمها ، لا استطيع وضع عيني مقابل عينيها المليئتين بالدفء والحنان ، ترى كيف لي أن أرد لها جميلها الذي لا يرد منه شيء ولا بطلقة ، أمي : دعيني الثم الجنات تسكن تحت اقدامك واشعل مقلتي شمعا تنير دروب ايامك واحيا وفية بارة بك فقربك جنتي اماه وكم اتمنى ان اراك تعودين كما كنت ملاكا انسانا تمشين بيننا ، لعلي في يوم من الايام اكون مثلك اما.
فلترضيْ عني امي فبرضاك يرضى ربي وادعي لي فلدعائك تفتح ابواب السماء ويباركها رب العزة ويستجيب لها ، فالويل كل الويل لمن ادرك ابويه ولم يبرهما .
اللهم اغفر لوالدي كما ربياني صغيرا

الغزو الفكري بين العزة والخضوع
د. صالح بن عبدالله بن حميد
رئيس مجلس الشورى

في الغزو الفكري تستبدل الأمة أخلاق الكافرين بأخلاقها المستقيمة، فيقوم دعاة من القوم يدعون إلى الميوعة، والسفور وهدم الأخلاق.
سبحان الله - عباد الله - أي مسخ وأي ذلة أشد وأنكى من أن تستورد الأمة أخلاقاً ذميمة من الخارج، وقيماً هابطة من المغضوب عليهم، وهل يوجد تنكر للأصالة أعظم من هذا التنكر?
يقول بعض زعماء اليهود: «لقد نشرنا روح التحرر الكاذب بين الشعوب الغيورة لإقناعهم بالتخلي عن دينهم بل استطعنا تثبيت الشعور بالخجل من الإعلان عن تعاليم الدين وأوامره ونواهيه ومزاياه، والأدهى من ذلك أننا نجحنا في إقناع كثيرين بالإعلان جهاراً عن إلحادهم وكفرهم بالله...».
نعم - أيها الإخوة - لقد شمل هجومهم العقائد والسياسة، والحكم والاقتصاد، والتعليم والإعلام، واللغة والتقاليد الصحيحة، والأزياء المحتشمة، لقد شمل العقل والنقل، والدين والدنيا، سددوا الطعنات ووجهوا السهام، ودبروا المؤامرات.
تعددت مجالات الغزو، وتنوعت أساليبه، هجوم من الخارج تارة، ومن الداخل تارة من أبناء جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا.
وعلى قدر شرف رسالتنا تكون شراسة الهجوم علينا، لو كان ديننا دين خمول أو بلادة عقل.. لما اكترثوا ولما اهتموا.. فما رأيناهم هاجموا وثنية، ولا قاوموا بوذية.. وإن في أفئدة القوم غلاً راسياً منذ مئات السنين.
إنهم ما سكتوا ولن يسكتوا.. وكيف يكون ذلك وقد علموا أن الإسلام عصي عليهم في مبادئه، مقاوم لكل أنواع الذلة والاستعباد.
هذا واقع كثير من بلاد الإسلام وحال كثير من مثقفي الأمة، وتلك هي مواقف الأعداء.
ولكن المؤمن موقن بأن الله حافظ دينه معلي كلمته، ولن يزال في الأمة موفقون يهدون بالحق وبه يعدلون، ولا تزال في أمة محمد صلى الله عليه وسلم طائفة على الحق منصورة، لا يضرهم من خذلهم، ولا من خالفهم، حتى يأتي أمر الله تبارك وتعالى، والمحجة بيضاء، والطريق بين، والحق أبلج، وما على أهل الحق من المسؤولين والعلماء والدعاة إلا أن يصدقوا في النوايا، ويشمروا في العمل، فرجل الأصالة وصاحب الاستقلال الحمود، هو المسلم المستمسك بدينه، الواثق به، المعتز بتعاليمه.
ومن أجل عودة صادقة، واستعادة لموقع الصدارة ومقود القيادة.. لابد من تضافر الجهود في تربية الأجيال على الاعتزاز المطلق بدينها واستشعار عظمته لابد أن يصحب برامج التعليم والإعلام.. برامج تربية إسلامية صحيحة نقية.. تشرف على سلوك الأفراد والجماعات، وتجعل الحياة الخاصة والعامة محكومة بحكم الإسلام، مضبوطة بآدابه وتوجيهاته، والتخلص من سخافة الأفكار وزبالة الأذهان.
ولابد من أن يستقر في النفوس يقين جازم.. بأن شريعة الإسلام هي دين الأمة ودستورها في الصغير والكبير، وهي كلمة ربها وهدي كتابها المتعبد بتلاوته بكرة وعشيا، وهي قانونها العام والخاص في النقير والقطمير.. سدد الله الخطى، وبارك في الجهود وأعز الإسلام وأهله.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
{لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور} (آل عمران:186).

أمل أن أكون أفدتك

نبع الوفاء
10 - 10 - 2007, 01:55 PM
هلا وسهلا بكـ ..
تفضل اتمنى أن يكون هو المطلوب ..
دعواتي لكـ بالتوفيق ..

ابو أمجاد
10 - 10 - 2007, 08:30 PM
بارك الله فيك نبع الوفاء

بالتوفيق للجميع

22222
16 - 10 - 2007, 11:00 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووور

يا نبع الوفاء

وأسأل الله العليم المجيب أن يتقل منا ومنكم الصيام والقيام

وعساكم من عوادة
وعذرني على تأخري في الرد