المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القراءة


 


ابتسام
14 - 4 - 2003, 03:23 PM
القراءة فن لغوي يرتبط بالجانب الشفوي للغة عندما يمارس ممارسة جهرية بالعين واللسان، ويرتبط بالجانب الكتابي للغة من حيث إنه ترجمة لرموز مكتوبة سواء تمت ممارسة القراءة بالعين واللسان أو بالعين فقط.

والقراءة من أهم وسائل نقل التراث والمشاعر.... وهي ليست عملية ميكانيكية تقتصر على مجرد تعرف الحروف ونطقها، ولكنها عملية معقدة مثلها في ذلك مثل سائر العمليات العقلية التي يقوم بها الإنسان.

القراءة مجال من أهم مجالات النشاط اللغوي في حياة الفرد والجماعة وهي أداة من أدوات اكتساب المعرفة والثقافة والاتصال بنتاج العقل البشري، ومن أهم وسائل الرقي والنمو الاجتماعي والعلمي.

القراءة توسع دائرة خبرة التلاميذ، وتنميها وتنشط قواعدهم الفكرية، وتهذب أذواقهم وتشبع فيهم حب الاستطلاع. والقراءة تفتح أمام المتعلمين أبواب الثقافة العامة، وتهذب لديهم مقاييس التذوق.

والقراءة تمد المتعلمين بالمعلومات المعينة لهم في تنمية ميولهم، وحل كثير من مشكلاتهم، وزيادة شعورهم بالذات، وبذوات الآخرين، ورفع مستوى فهمهم للمسائل الاجتماعية، وإثارة روح النقد وتوفير فرص الاستمتاع والتسلية.

ما هو دور الأسرة في تنمية القراءة لدى طفلها؟

الأسرة

تعد الأسرة المؤسسة التربوية الأولى التي تستقبل الطفل الجديد عليها منذ أن تكتمل عيناه بنور الحياة، وهي الحديقة التي في تربتها تتشكل شخصية هذا الطفل فرديا واجتماعيا، والمدرسة الأولى التي يستقي الأطفال فيها أفكار الآباء والكبار لتطبيقها في حياتهم المستقبلية.

يقول الدكتور إبراهيم ناصر: السرة أول جماعة يعيش فيها الطفل، ويشعر بالانتماء إليها، ويتعلم كيف يتعامل الآخرين في سعيه لإشباع حاجاته، كما تعتبر الأسرة الوحدة الاجتماعية البنائية الأساسية في المجتمع، وتنشأ منها التجمعات الاجتماعية وهي المسؤولة عن تطوير المجتمع وتوحيده، وتنظيم سلوك الأفراد بما يتلاءم مع الأدوار الاجتماعية المحددة وفقا للنمط الاجتماعي العام.

ومن هنا يتضح لنا دور الأسرة الميز في تنمية الميول القرائية لدى أطفالها عن طريق عدة أمور وهي:

1. إتاحة الفرص للأطفال للتعبير عن رغباتهم وميولهم وتشجيعهم على ذلك وحفزهم على التحدث عن الخبرات اليومية التي مروا بها، ثم إثراء خبراتهم من خلال توفير الفرص لمقابلة أشخاص جدد، وإعطائهم فرص التعرف إلى أماكن وأدوات وألعاب لم يألفوها من قبل، وتعريضهم لمواقف متنوعة على أن يتبع هذا مناقشاتهم في هذه الخبرات والمواقف الجديدة والتعليق عليها بقصد تثبيتها وتعميقها.
2.
3. إتاحة الفرصة للأطفال للاستماع إلى ما تقدمه الإذاعة المرئية *****موعة من برامج تبث للأطفال بقصد تنمية ميولهم وتوسيع مداركهم وحفزهم على التطلع إلى مزيد من القراءة والاطلاع.

4. توفير البيئة في المنزل لتوثيق العلاقة بين الطفل والكتاب، وهذا الإجراء يمكن أن يبدأ في الأسرة في وقت مبكر من حياة الطفل عن طريق قراءة الوالدين لطفلهم القصص القصيرة المسلية والمشوقة، أو عن طريق إهداء الأطفال بعض القصص المصورة والأشكال التي تعبر عن تساؤلاتهم واستفساراتهم الكثيرة، بغية الحصول على الحقائق والمعلومات التي يريدونها مما ينجم عنه إدخال السرور إلى أنفسهم، وبالتالي إقبالهم على الكتب باعتبارها جزءا ممتعا يحص من خلاله الطفل على ما يرغب من معلومات ومن ثم تشجيعهم على اقتناء الكتب والقصص والمجلات وزيارة المكتبات العامة، ومعارض الكتب، وإنشاء مكتبة صغيرة في المنزل بمساعدة الأسرة جميعها لتشبع حاجاته وميوله القرائية.

5. توفير بيئة لغوية وثقافية في الأسرة مما يساعد على إثراء خبرات الطفل وتنمية مهاراته اللغوية، وذلك عن طريق سلوك الوالدين في هذا المجال بأن يشيعوا في الأسرة حب القراءة والمطالعة، ويأتي ذلك من خلال كون الوالدين قدوة ونموذجا للأطفال في الاهتمام بالقراءة وحب الكتب.

ما هو دور الكادر التعليمي في تنمية القراءة لدى الطلاب؟؟

نحن نعرف بأن الكادر التعليمي ينقسم إلى قسمين المدرسة والمعلمين فكلاهما لا يمكن أن يستغني أحدهما عن الآخر، فهما مكملان لبعضهما البعض فيجب أن تتوافر في المدرسة المعلمين المؤهلين والمدربين تدريبا شاملا....

ونحن ندرك أن للمدرسة دور لا ينكر في تثقيف الطفل وتربيته ويبدأ هذا الدور منذ دخول الطفل المدرسة وهذا لا يعني انتهاء دور المنزل، فالمنزل والمدرسة يكمل كل منهما الآخر في سبيل خلق طفل مثقف ومتعلم.....

والمدرسة تعد بيئة صالحة وأساسية وتأسيسية لإنارة الميل إلى القراءة، وتأكيد هذا الميل وتعديله لدى الأطفال، وبمرور الوقت تصبح القراءة عادة تصاحب الطفل في مراحل عمره كلها، وتقوم المدرسة بذلك عن طريق ما تهيئه من مناهج وأساليب تدريس وتأمين مواد دراسية مشوقة ومتنوعة، وبما توفره داخل الصف من الكتب والقصص والمجلات والصور التي تتوافق مع اهتماماته وتثير انتباهه.

وهناك عدة اقتراحات تسهم في تنمية الميل للقراءة ومن أهمها:

1. تأمين مجموعة مشوقة متوازنة من المواد القرائية المتنوعة بحيث تكون مناسبة للأطفال شكلا ومضمونا وأن تكون مناسبة لقدراتهم وميولهم.

2. الوقوف على ميول الأطفال سواء عن طريق استعمال مقاييس الميول المعدة لذلك، أو عن طريق ملاحظة المعلم سلوك الأطفال التلقائي في المواقف المتعلقة بالقراءة وجمع معلومات عن ميولهم خارج المدرسة، وعن طريق الإذاعة والتلفاز وبرامجها التي يفضلونها.

3. تخصيص أوقات للقراءة ضمن الجدول المدرسي، حيث يمارس فيها الأطفال القراءة الحرة داخل الصف، أو في مكتبة المدرسة.

4. إعطاء الأطفال الفرص الكافية للتعبير عما قرؤوه عن طريق خلق مناقشات في مجموعات صغيرة، أو عن طريق عمل تمثيلية في مسرح المدرسة.

5. حفز الأطفال على أن يحتفظوا لأنفسهم بسجلات تتضمن قراءاتهم، حتى يتسنى لهم الإفادة منها في معرفة ميولهم القرائية مستقبلا، ومساعدتهم على تقدري أو تقويم ما يقرؤون وتوجيههم في ضوء ذلك إلى قراءات جديدة.

المعلم

المعلم هو موجه العملية التعليمية وهو أساس نجاح النظام التعليمي لتحقيق أهدافه، وهو الركيزة الأساسية لتطوير التعليم وتحديث ورفع كفاءته، بل إن كفاءة العملية التعليمية تتحدد بمستواه المهني والثقافي والفكري، وكلما ارتفع مستواه المهني، واتسعت اهتماماته الفكرية والثقافية ارتفع مستوى أدائه في عمله بما ينعكس بالضرورة على مستوى العملية التعليمية ككل.
وطبيعة عمل المعلم تتطلب إعدادا مهنيا وثقافيا خاصا كما تتطلب منه الاطلاع المستمر على كل جديد سواء في مجال تخصصه أو غيره من المجالات ولذلك فإن للقراءة الحرة مكانة أساسية لدى المعلم سواء أثناء إعداده أو طول حياته الوظيفية.
وعادة القراءة والاطلاع إذا ما اقتنع المعلم بضرورتها وفائدتها فإنه سيعمل على غرسها لدى طلابه، كما سيعمل على إرشادهم إلى أفضل المواد القرائية وأنسب الموضوعات لهم.

ويتحدد دور المعلم في تنمية الميول القرائية لدى الأطفال عن طريق مجموعة من الإجراءات وهي فيما يلي:

1. على المعلم أن يوفر أكبر عدد من الكتب والقصص والمجلات المشوقة الجذابة المناسبة للأطفال على منضدة في حجرة الدراسة.

2. أن يخصص حصصا يسمح فيها للأطفال بقراءة كتب من اختيارهم الحر، وعليه أن يراقب العادات القرائية، ويحاول أن يتحدث مع الأطفال الأقل اهتماما بالقراءة للكشف عن أنواع الموضوعات التي يمكن أن تجذبهم إلى القراءة.

3. يمكن للمعلم أن يصطحب الأطفال إلى المكتبة، ويعرفهم بالكتب الموجودة فيها ويحفزهم على استعارة كتب منها.

4. المعلمون الذين يفهمون ما عند الأطفال من ميول في كل سن معينة من أعمارهم يمكنهم أن يقدموا لهؤلاء الأطفال مادة للقراءة ملائمة لسنهم، ومناسبة لسنتهم الدراسية.

5. على المعلم أن يتابع الأطفال أثناء القراءة، وان يهتم بالمناقشة التي تتبع القراءة، لأن المناقشة التحليلية الموجهة توجيها دقيقا للشخصيات التي توجد بالكتب والقصص وسيلة ناجحة في تشجيع نماذج أخرى من القراءة.

6. على المعلم أن يمتاز بالحماسة، وحسن الفهم، وأن يلم بالكتب الخاصة بالأطفال ويحبها وأن يدرك تمام الإدراك أن ميول الأطفال ودوافعهم تختلف اختلافا بينا، وأن يعرف كيف يؤاخي بين الأطفال و[ين الكتب بصورة ناجحة.

7. استعمال وسائل التقويم التي تساعد الطفل في تنمية تحصيله القرائي وليتغلب على ما يعترضه في سبيل تطوير وتحسين عملية القراءة.

وأما عن دور المعلم في تنمية قدرات الطالب اللغوية فهي كالتالي:

1- يجب أن يتوفر لدى معلم الأطفال الذين يعانون من مشاكل مهارة المقدرة على الاستماع لحديثهم دون أن يظهر أنه لا يريدهم أو يصعب عليه استقبالهم في صفه بل يجب عليه أن يلاحظهم وينمي قدراتهم اللغوية عن طريق القيام بالأنشطة التي تزيد قدراتهم اللغوية.

2- يجب أن تتوفر في المعلم القدرة والرغبة على تشجيع الأطفال الذين يعانون من مشاكل اللغة على الحديث أمام الآخرين ومعهم أيضا مع القيام بتصحيح ما يجب أن يصحح من عيوب في النطق.

3- يجب على المعلم القيام بتشجيع الأطفال على تقليد نطق الكلمات أو الجمل التي يسمعونها بطريقة صحيحة، ثم قيام المعلم بتعزيز الطفل الذي يقوم بالتقليد لم يسمعه.

4- يجب على المعلمين أخذ مهارات الأطفال بالاعتبار ومراعاتها.

عدد كبير من أبنائنا لا يجيد تركيب جملة سليمة لا يعرف بعض القواعد الأساسية مثل المبتدأ والخبر وحروف الجر فما هو السبب في ذلك؟؟؟

هناك عدة أسباب تجعل الطفل غير قادر على استيعاب القواعد الأساسية وسوف نتحدث عنها لاحقا بالتفصيل، وأنا في اعتقادي أن السبب الرئيسي يعتمد على المعلم، فالمعلم هو الذي يكتشف التأخر الدراسي للطلبة أو عدم كيفية استخدام هذه القواعد في موضعها الصحيح من خلال المتابعة المستمرة وأيضا من خلال مهارة شرحه للمادة وتوصيل المعلومة للطلاب وغيرها....
وهنالك كما تحدثت العديد من الأسباب غير المذكورة سابقا منها:

1) الأسباب النفسية

تلك الأسباب التي ترجع إلى أساليب التنشئة الاجتماعية المتبعة في الأسرة والمدرسة كمؤسسات أساسية تتعامل مع الطفل منذ بداية حياته وحتى مراحل حياته الأخيرة، وتؤثر في حياته تأثيرا كبيرا جدا ومباشرا، خصوصا تلك الأساليب التي تقوم على العقاب بأشكاله المتعددة وبالذات العقاب البدني.... وهذه الأساليب يكون لها تأثيرات نفسية واضحة على الأطفال فتسبب الخوف لدى الأطفال عند الإجابة على الأسئلة خوفا من العقاب البدني سواء من المعلم أو الأهل لذلك تصبح لديهم عقدة من مادة اللغة العربية وخصوصا القواعد، فيفشلون في الاستيعاب وفهم المادة حيث إنهم لا يحبونها وذلك بسبب المعلم والأسرة والحالة النفسية تجاه هذه المادة.

2) العلم

مهارة المعلم في الشرح وتوصيل المعلومة لذهن الطلاب له دور كبير في استيعاب الطلاب، لذلك فإن المعلم الغير قادر على توصيل المعلومات وخصوصا في مادة اللغة العربية وقواعدها... يؤذي الأطفال بشكل كبير وخصوصا لغتهم، فنجدهم لا يستطيعون التعبير عن أفكارهم بشكل صحيح وذلك لافتقارهم إلى قواعد اللغة العربية، فالمعلم غير مؤهل تعليميا لتعليم الطلاب، بالإضافة إلى إهماله للطلاب ومتابعتهم وتقويمهم واستخدام مبدأ التمييز العنصري بين الطلاب لهذا يجعل بعض الطلاب غير مهتمين بهذه المادة بسبب معلمهم العنصري، بالإضافة إلى شرح المعلم فأحيانا يسيطر الملل على الطلاب مما يشتت انتباههم وهذا يؤدي إلى عدم استيعابهم.

3) الأهل

الأهل لهم أيضا دورا كبيرا في ذلك، فالمتابعة المستمرة من قبل الأهل لأطفالهم يرسخ في ذهنهم المعلومات التي يتلقونها من المعلم ولكن إهمال الأهل هو الذي يؤدي إلى إهمال الطلبة وبالتالي رسوبهم وعدم حبهم للدراسة لافتقارهم إلى التشجيع والاهتمام والرعاية من قبل الوالدين.

4) الطفل

الطفل يمكن أن تكون لديه صعوبات تعلم في مادة اللغة العربية ولم يكتشفها المعلم لافتقاره إلى التأهيل أو عدم معرفته بهذا المصطلح فيظن بأن الطالب (( كسلان )) أو غير مهتم بالدارسة والسبب يرجع إلى الصعوبات الموجودة لديه وعدم اهتمام المعلم بهذا الطفل.

وأخيرا، أتمنى من كل أسرة بالإضافة إلى المعلمين والمدرسة أن تهتم بالأطفال وميولهم وأن تنمي قدراتهم وان تقوم على تعليمهم علما صحيحا يقوم على أساس متين، فهؤلاء الأطفال سوف يكبرون يوما بعد يوم والعلم سيكبر معهم وسوف يزيد مع حب الأطفال للعلم، وغدا سوف يحملون راية المستقبل بأيديهم وسوف يعملون على تطور وتقدم مجتمعهم وهذا بشكل كبير يعتمد على المعلم وعلى الأهل فكلاهما يكمل بعضه الآخر.... وأنا مع هذا القول دائما واعتبره طريقا أمضي فس سبيله...
(( أعطني مكتبة ... أعطك شعبا عظيما....))



المراجع

1- عبد الفتاح البجة، تعليم الأطفال المهارات القرائية والكتابية، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عمان، ط1، 2**2م.

2- أحمد عبد الله، فهيم مصطفى محمد، الطفل ومشكلات القراءة، القاهرة، دار المصرية اللبنانية، ط1، 1998م.

3- محمد رجب فضل الله، القراءة الحرة للأطفال، عالم الكتب، القاهرة، ط1، 1995م.

4- عمر نصر الله، الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتأثيرهم على الأسرة والمجتمع، دار وائل للنشر، عمان، ط1، 2**2م.

بندر الغضيان
14 - 4 - 2003, 03:29 PM
مشكوره اختي ابتسام على هذا الموضوع .....دعواتي لك بالتوفيق.

بوعبد اللطيف
15 - 4 - 2003, 08:14 AM
http://home.cfl.rr.com/clipart/stars/starlin.gif

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الفاضلة ابتسام حفظك الله

جزاك الله خير على هذة المعلومات القيمة و المفيد عن اهمية القراءة

نعم يااختي الكريمة ان القراءة هي البوابة الحقيقية للمعارف المختلفة

لذلك انصح الجميع بأمتلاك مكتبة في منازلهم لتزويد ابنائهم بكل نافع ومفيد

مع الحرص علي انتقاء محتواياتها من قبل الاب او الام لتكن مناسبة لأعمار الابناء

وكذلك حرص المدارس علي توفير المكتبات لطلابهم


تحياتي لك
http://home.cfl.rr.com/clipart/stars/starlin.gif

ابتسام
15 - 4 - 2003, 09:38 AM
شكرا لك اخي الكريم بندر الغضيان على المتابعة
وشكرا لك اخي الكريم بوعبداللطيف على المتابعة والمشاركة القيمة

إبداع
15 - 4 - 2003, 06:05 PM
http://www.tcastle.com/images/n10/n10bar.gif

بسم الله الرحمن الرحيم

أختي الكريمة / ابتسام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/sparkles.gif

جزيت خيراً ..على موضوعك القيم

والقراءة هي أول أمر أنزل إلينا في قرآننا الكريم

فالقراءة .. هي ترجمان الفكر والعلم

والله يرعاك

*

http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/sparkles.gif


http://www.tcastle.com/images/n10/n10bar.gif

ابتسام
16 - 4 - 2003, 09:51 AM
شكرا لك يا ابداع على المشاركة في الموضوع

بنت الجزيره
17 - 4 - 2003, 02:29 AM
يعطيك العافيه اخت ابتسام

ابتسام
20 - 4 - 2003, 09:26 AM
شكرا لك اختي بنت الجزيرة على المشاركة

أبو مشاري2
20 - 4 - 2003, 10:51 AM
بارك الله فيك أخت ابتسام على هذا المقال الرائع

ننتظر المزيد من الابداع

وفقك الله

ابتسام
27 - 4 - 2003, 07:56 AM
شكرا لك اخي الكريم السامر افندي على المشاركة

منبـع الثلـج
14 - 5 - 2003, 05:11 PM
عزيزتي ابتسام

شكرا على هذا الموضوع

تحياتي لك

سيف الاسلام
27 - 8 - 2003, 12:37 AM
كاتب الرسالة الأصلية إبداع

http://www.tcastle.com/images/n10/n10bar.gif

بسم الله الرحمن الرحيم

أختي الكريمة / ابتسام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/sparkles.gif

جزيت خيراً ..على موضوعك القيم

والقراءة هي أول أمر أنزل إلينا في قرآننا الكريم

فالقراءة .. هي ترجمان الفكر والعلم

والله يرعاك

*

http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/sparkles.gif


http://www.tcastle.com/images/n10/n10bar.gif

tantoofa
2 - 12 - 2007, 12:31 AM
مشكووووووووووووووووووره اختي ابتسام..

جزاك الله كل خير..

مدربة اعاقة
4 - 12 - 2007, 10:37 PM
شكرا للاخت ابتسام

جزاك الله خيرا

سند1
18 - 5 - 2008, 11:56 AM
مشكور

faisal hilal
3 - 6 - 2008, 08:55 PM
شكراً ابتسام على الموضوع الجميل

رورو السموره
27 - 10 - 2008, 04:09 PM
مشكور جزاك الله خير