المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الفززززززززززعه تكفوووووون:(


 


aat
24 - 5 - 2007, 03:43 PM
السلام علييييكم ورحمه الله وبركاته
وش اخباركم ان شاا ءالله بخيير


لو سمحتوو ابيكم تساعدووني والله احس اني ظاااااااااايعه وماادري وش اسوي
مطلوب مني تسليم بحثييين يوم السبت
واحد بعنون انـا مــعـلمــه
والثاني معاييــر الكفـــــاءه والــــــجوده للمعلم
واحووولت عيوني وانا ادوور عجزت القااا شيي
يالييييييييييت تساعدوووووووني
والله اللي يساعدني لادعيييييييي له في صلااتي

ابو أمجاد
24 - 5 - 2007, 04:12 PM
بالرغم من أن مهنة التدريس تعد من أكثر المهن صعوبة ومشقة بحكم كثرة الأعباء الملقاة على كاهل المعلم إلا أنني سعيدة باختياري لها وأتمنى أن أدفع طلابي إلى تعليم أفضل.
هناك فرق كبير بين الاختيار بدافع الحب والاختيار بدافع الحاجة إلى العمل . نجد أن الكثير من المعلمين والمعلمات تنقصهم الكفاءة في التدريس وذلك لعدة أسباب أهمها أن التدريس ليس الرغبة الحقيقية لهم وبالتالي سيكونون غير ملمين بالجوانب التربوية والتعليمية ويمكن أن يظهر ذلك على مستويات طلابهم ، فمهنة التدريس تتطلب جهداً وإخلاصاً حقيقيا وذلك لن يتحقق ما لم يكن المعلم يحب مهنته واختارها عن اقتناع وليس لحاجته للعمل

أهم مقترحاتك لتطوير مهنة التدريس ؟
1.استقطاب الكفاءات المميزة للعمل
2.عمل دراسات وتنظيم زيارات لبعض الدول للإطلاع على تجاربهم وتطوير البرامج وتحديثها.
3.إقامة ندوات علمية وتوعوية لأعضاء هيئة التدريس والطلاب.
4.توظيف تكنولوجيا التعليم في مناهج التخصصات المختلفة لمواكبة العصر.
5.إقامة معامل لإنتاج واستخدام الوسائل التعليمية في المدارس.
6.إشراك المعلمين في اتخاذ القرارات ذات الصلة بالتعليم، وأن يتم إعداد المناهج الدراسية والمواد التعليمية بمشاركة المعلمين العاملين مادام تقييم التحصيل لا يمكن فصله عن أساليب التدريس.
7.توفير فرص الترقية للذين يثبتون جدارتهم في سلك التعليم، لرفع من روحهم المعنوية، وجعلهم حريصين على الاستمرار في ممارسة مهنة التدريس.

يلعب المعلمون أدوارًا عديدة تتداخل فيما بينها، يكمل بعضها بعضاً، وبالطبع تختلف الأدوار تبعاً لنوع المدرسة وطبيعة المادة الدراسية و الظروف البيئية والثقافية في المجتمع والفروق الفردية في شخصيات المعلمين . وفيما يلي نعرض الأدوار المشتركة بين معظم ا لمعلمين والمواقف التعليمية :

1-دور الخبير في فن التدريس:
هذا هو الدور الأول والأكثر وضوحاً، ويقصد به أن المعلم هو الشخص الذي يستثير ويوجه ويقوم عملية التعليم، وبالطبع فإن هذا الدور هو أكثر الأدوار ارتباطاً بالمكانة الاجتماعية المرتبطة بمهنة التدريس .

2-دور ممثل قيم المجتمع :
أي الشخص المهتم بنقل القيم الثقافية في المجتمع ،ويدركه تلاميذه ممثلا لهذه القيم ونموذجاً لها،وبهذا يمكن تنمية الاتجاهات الدينية والخلقية والاجتماعية وتحسين طرق التفكير التي ترتبط جميعاً بصناعة (المواطن الصالح )

3-دور خبير المادة الدراسية :
أي الشخص الذي درس وأتقن ميادين معينة من المعرفة ، وفي إطارها يستطيع أن يوجه خبرات التلاميذ ويساعدهم في التغلب على صعوبات التعلم ويواجه مطالب المتفوقين والمتوسطين والمتخلفين من تلاميذه.

4-دور الخبير في العلاقات الإنسانية :
أي الشخص الذي يستخدم مختلف الأساليب التي تحدث المواقف الملائمة لاستثارة المتعلم ويشمل ذلك فهم قدرات التلاميذ واستعداداتهم وميولهم ودوافعهم وحاجاتهم ، وفهم بيئة جماعات التلاميذ وعوامل التفاعل الاجتماعي فيها0

5- دور المسئول عن النظام:
أي الشخص الذي يمثل سلطة ضبط سلوك التلاميذ والحكم عليهم واتخاذ قرارات متصلة بهم ،وفي أفضل معانيه يتطلب هذا الدور من المعلم مساعدة التلاميذ على ضبط الذات – أي التحكم في سلوكهم ذاتياً في غيبة الكبار ويتضمن هذا تنمية الضمير الخلقي ، وفي أسوأ معانيه يأخذ صورة التحكم الزائد من جانب المعلم والبلادة الانفعالية من جانب التلاميذ.

ومن المعروف أن معظم المعلمين يجدون أن قلقهم المبدئي من مشكلات النظام يتلاشى تدريجياً حينما يصبحون أكثر فعالية في القدرة على التدريس ، كما أن المعلم الذي يشعر بالكفاءة والمهارة يستطيع أن ينقل إلى تلاميذه شعوراً مماثلاً من الأمن ، وتصبح مشكلاته الرئيسية هي ، كيف يدرس أفضل وليس كيف يتعامل مع مشكلات النظام .وإذا كان دور ..المنظم ودور موجه خبرات التعلم (التدريس) يتضاءل فإن في ذلك دلالة على نقصان الكفاءة في التدريس .

6-دور العامل في حقل النشاط المدرسي:
يشارك معظم المعلمين في النشاط المدرسي خارج حجرة الدراسة ، ويرى بعض المربين هذا الدور جزءاً من الدور الأساسي الخاص باستثارة وتوجيه وتقويم خبرات التعلم ، بل أن بعض طرق التدريس تعتمد على النشاط ذاته في التدريس ، ومع ذلك فإن كثيراً من المعلمين يدركون هذا الدور منفصلا ومتميزاً،ربما لأنه ليس مرتبطاً بالعمل في حجرة الدراسة أو لأنه ليس

( تدريساً) بالمعنى المباشر،أو لأنهم لا يعتبرون النشاط المدرسي (خبرة تعلم ) أو لأنهم يدركون أن هذا الدور لا يتفق مع مفهومهم عن(مهنة التدريس) ، وبالرغم من ذلك فإن معظم المعلمين يشعرون بمسئولية كبيرة عن تلاميذهم والمدرسة التي يعملون فيها ،وبالطبع يصبح الأمر أكثر فاعلية إذا أدرك هذا الدور متكاملا مع المركز الاجتماعي للمهنة .

7-دور قناة الاتصال بالمجتمع والجمهور :
وفي هذا الدور يساعد المعلم جمهور البيئة المحلية على الوصول إلى فهم أفضل للمدرسة وما تسعى لإنجازه عن طريق الاتصال بالآباء . ويتطلب هذا من المعلم معرفة المشكلات التربوية الرئيسية عند رجل الشارع ، وفهماً واضحاً للسياسة التربوية العامة .

8-دور المتعلم والدارس :
كثير من الناس يعملون في حقل التدريس لأنهم يهتمون بالنواحي المعرفية، والمدرس الكفء هو ذلك الذي يستطيع أن ينمو( أكاديمياً ) سواءً في تخصصه أوفي ميادين المعرفة المختلفة ، بالإضافة إلى سعيه المستمر للنمو المهني 0

9-دور القائم بالأعمال المكتبية :
تتطلب معظم المهن العليا (ومنها التدريس ) قدراً كبيراً من العمل المكتبي الروتيني ومن ذلك تصحيح الدفاتر (الكراسات) وتطبيق الاختبارات وتصحيح الامتحانات وكتابة التقارير والخطابات وغيرها (فنياً) ومع ذلك فإن العاملين في كل المهن يجدون أنها تتطلب هذا الجانب (الروتيني) من العمل المكتبي .

الجودة الشاملة في التدريس

إدارة الجودة الشاملة ثقافة، وسلوك ، فممارسة وتطبيق ، وهي نظام جديد محسن ومطور للإدارة يتسم بالديمومة وطول المدى، ويجب أن تكون هناك قناعة راسخة من الإدارة العليا بأهمية ودور إدارة الجودة الشاملة من أجل تفعيل ممارسات الجودة تفعيلاً ناجحاً ومستمراً.
هناك تعاريفات عديدة لمعنى الجودة الشاملة وكل منها ينظر إلى الجودة الشاملة من زاويته ، كما هو الحال في جميع مفاهيم العلوم الانسانية. ومن كل التعاريف المختلفة، أرى أن تعرف الكلمات المكونة لهذا المفهوم:-
الإدارة: تعني القدرة على التأثير في الآخرين لبلوغ الأهداف المرغوبة.
الجودة: تعني الوفاء بمتطلبات المستفيد وتجاوزها.
الشاملة: تعني البحث عن الجودة في كل جانب من جوانب العمل ، ابتداء من التعرف على احتياجات المستفيد وانتهاء بتقييم رضى المستفيد من الخدمات أوالمنتجات المقدمة له.
والجودة الشاملة في الإدارة التربوية هي جملة الجهود المبذولة من قبل العاملين في المجال التربوي لرفع مستوى المنتج التربوي (الطالب)، بما يتناسب مع متطلبات المجتمع، وبما تستلزمه هذه الجهود من تطبيق مجموعة من المعايير والمواصفات التعليمية والتربوية اللازمة لرفع مستوى المنتج التربوي من خلال تظافر جهود كل العاملين في مجال التربية.
ويتطلب تطبيق إدارة الجودة الشاملة عدد من المتطلبات الرئيسة أهمها:
توفير القناعة لدى وزارة التربية والتعليم والادارات التربوية المختلفة بأهمية استخدام مدخل إدارة الجودة الشاملة, إدراكاً منها للمتغيرات العالمية الجديدة والمتسارعة. وأن الجودة الشاملة هي أحد الأساليب الإدارية الحديثة التي تسعى إلى خفض التكاليف المالية، وإقلال الهدر التربوي أو الفاقد التعليمي والعمل على رفع الكفاءة الداخلية للنظام التربوي. وتسعى الجودة الشاملة إلى تعديل ثقافة المنظمة التربوية بما يلائم إجراءات أسلوب إدارة الجودة الشاملة وخلق ثقافة تنظيمية تنسجم مع مفاهيمها. وتعتبر احتياجات ورغبات الطلاب وهم أصحاب المصلحة في المقام الأول عند تحديد أهداف الجودة، الكفاءة الخارجية للنظام التربوي.
ولقد تعرضت في مقالات سابقة للجودة الشاملة والإصلاح التربوي، الجودة الشاملة في غرفة الفصل والجودة الشاملة والمدرسة ولقد استلهمت فكرة هذا المقال بعد أن حصلت على موسوعة التدريس للأستاذ الدكتور: مجدي عزيز ابراهيم* وحيث أن هذه الموسوعة صدرت حديثاً /2**4 فقد قررت أن أكتب مقالتي التالية بعنوان \" الجودة الشاملة في التدريس\".

* أستاذ المناهج وطرق تدريس الرياضيات. كلية التربية بدمياط- جامعة المنصورة .

مردود إدارة الجودة الشاملة في حقل الإدارة التربوية:
إن تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المجال التربوي له عواقب محمودة الأثر سواء صغر نطاق هذه الإدارة أو كبر ولعل أهم فوائد تطبيق ذلك مايلي:
1. يقود تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المجال التربوي إلى خفض التكاليف بصورة ملحوظة نتيجة قلة الأخطاء واحتمال إعادة العمل مرة ثانية.
2. الجودة تؤدي إلى زيادة الإنتاجية في أداء الأعمال.
3. تحسين أداء العاملين من خلال إدارة الجودة الشاملة بنجاح والذي بدوره يعمل على رفع الروح المعنوية للعاملين وخلق إحساس عندهم بالمشاركة الفاعلة في اتخاذ القرارات التي تهم العمل وتطوره.
4. الجودة الشاملة تؤدي إلى رضا العاملين التربويين *****تفيدين (الطلاب) وأسرهم والمجتمع. حيث تركز الجودة الشاملة على إشراك المعلمين في تقديم الاقتراحات، وحل المشكلات بطريقة فردية أو جماعية وكذلك تسعى الجودة الشاملة لاستقراء آراء ورغبات المستفيدين والعمل الجاد على تحقيقها.
5. إن أسلوب إدارة الجودة الشاملة يعتمد عموماً على حل المشكلات من خلال الأخذ بآراء المجموعات العاملة التي تزخر بالخبرات المتنوعة ومن ثم يسهل إيجاد الحلول الملائمة التي يمكن تطبيقها وهو ما يؤدي إلى تحسين فاعلية المؤسسة التربوية وجودة أدائها. كما يساهم هذا الأسلوب في تحقيق الاتصال الفعال بين مختلف العاملين فيها نتيجة لقاءاتهم واجتماعاتهم المتكررة.
6. إن تطبيق مبدأ الجودة الشاملة في المجال التربوي يتطلب وجود مقاييس ومؤشرات صالحة للحكم على جودة النظام التربوي وضرورة الاستفادة من أخطاء المرحلة السابقة في المرحلة المقبلة ومن ثم تعميم الدروس المستقاة من تنفيذ إدارة الجودة الشاملة.
7. إن تطبيق مبدأ إدارة الجودة الشاملة يدفع العاملين إلى البحث ومتابعة تجارب الجودة في مناطق أخرى عربيا ودولياً للاستفادة منها.
إدارة التدريس في ظل مفهوم الجودة الشاملة:
إن الجودة الشاملة هي \" استراتيجية تنظيمية وأساليب مصاحبة ينتج عنها منتجات عالية الجودة وخدمات للعمل، وإن إدارة التدريس في ضوء مفهوم الجودة الشاملة تقوم على أساس تحقيق ما يلي:
• مشاركة الطلاب للمدرس في التخطيط لموضوع الدرس وتنفيذه بما يحقق مبدأ \"الإدارة التشاركية\" وهكذا يكون المدرس والتلميذ على حد سواء مسؤولين عن تحقيق التدريس الفعال.
• تطبيق مبدأ \" الوقاية خير من العلاج\" الذي يقتضي تأدية العمل التدريسي من بدايته إلى نهايته بطريقة صحيحة تسهم في تجنب وقوع الأخطاء وتلافيها ومواجهة الأخطاء وعلاجها أولاً بأول في حال وقوعها.
• يقوم التدريس الفعال على أساس مبدأ \" التنافس\" والتحفيز الذي يستلزم ضرورة توفير أفكار جديدة ومعلومات حديثة من قبل المدرس والتلميذ على السواء.
• يتحقق التدريس الفعال في حالة تطبيق مبدأ \" المشاركة التعاونية\" وذلك يتطلب مبدأ \"الإدارة الذاتية\" لإتاحة الفرصة كاملة أمام جميع التلاميذ لإبداء الرأي والمشاركة الإيجابية في المواقف التعليمية التعلمية.
وإذا تحققت الأسس السابقة ، تتجلي سمات التدريس الفعال في الآتي:_
• شمول جميع أركان التدريس في المواقف التعليمية التعلمية.
• تحسن مستمر في أساليب التدريس والأنشطة التربوية.
• تخطيط وتنظيم وتحليل الأنشطة التعلمية التعلمية.
• فهم الطلاب لجميع جوانب المواقف التدريسية والمشاركة في تنفيذها.
• تعاون فعال بين التلاميذ بعضهم البعض، وبينهم وبين المعلم.
• ترابط وتشابك كل أجزاء الدرس.
• مشاركة في إنجاز الأعمال، وأداء جاد واثق لتحقيق أهداف الدرس.
• تجنب الوقوع في الخطأ وليس مجرد اكتشافه.
• إحداث تغيير فكري وسلوكي لدى التلاميذ بما يتوافق مع مقومات العمل التربوي الصحيح.
• اعتماد الرقابة السلوكية أو التقويم الذاتي في أداء العمل.
• تحسن العمل الجماعي المستمر وليس العمل الفردي المتقطع.
• تحقيق القدرة التنافسية والتميز.
• مراعاة رغبات التلاميذ وتلبية احتياجاتهم.
• تحقق جودة جميع جوانب الأداء التدريسي.
• ترابط وتكامل تصميم الموقف التدريسي وتنفيذه.
ونتيجة لسمات أو ملامح التدريس الفعال في ضوء مفهوم الجودة الشاملة فان المواقف التدريسية تتميز بما يلي:
• إدارة ديمقراطية مسئولة للفصل بعيدة عن التسلط. وحرية للطلاب في التعبير عن الذات بدون خوف أو رهبة.
• التحول إلى العمل الجماعي التعاوني المستمر.
• مساهمة التلاميذ ومشاركتهم في أخذ القرارات.
• التركيز على طبيعة العمليات والنشاطات وتحسينها و تطويرها بصفة مستمرة بدلاً من التركيز على النتائج والمخرجات.
• اتخاذ قرارات صحيحة بناء على معلومات وبيانات حقيقية واقعية، يمكن تحليلها والاستدلال منها.
• التحول الى ثقافة الاتقان بدل الاجترار وثقافة الجودة بدل ثقافة الحد الأدنى، ومن التركيز على التعليم إلى التعلم وإلى توقعات عالية من جانب المعلمين نحو طلابهم.
• التحول من اكتشاف الخطأ في نهاية العمل إلى الرقابة منذ بدء العمل ومحاولة تجنب الوقوع في الخطأ.
المزايا التي تتحقق من تطبيق مفهوم الجودة الشاملة في التدريس:
1. الوفاء بمتطلبات التدريس.
2. تقديم خدمة تعليمية علمية تناسب احتياجات الطلاب.
3. مشاركة الطلاب في العمل ووضوح أدورهم ومسئولياتهم.
4. الإدارة الديمقراطية للفصل دون الإخلال بالتعليمات الرسمية.
5. التزام كل طرف من أطراف العملية التعليمية التعلمية بالنظام الموجود وقواعده.
6. تقليل الهدر التعليمي في المواقف التدريسية.
7. وجود نظام شامل ومدروس ينعكس ايجابياً على سلوك الطلاب.
8. تحقيق التنافس الشريف بين الطلاب.
9. تأكيد أهمية وضرورة العمل الفريقي الجمعي.
10. تفعيل التدريس بما يحقق الأهداف التربوية المأمولة.
دور المدرسة في تعزيز الجودة في التدريس:
• على المدرسة أن تعتمد الجودة كنظام إداري والعمل على تطوير وتوثيق هذا النظام.
• تشكيل فريق الجودة والتميز والذي يضم فريق الأداء التعليمي.
• نشر ثقافة التميز في التدريس.
• تحديد وإصدار معايير الأداء المتميز ودليل الجودة.
• تعزيز المبدأ الديمقراطي من خلال تطبيق نظام الاقتراحات والشكاوي.
• التجديد والتدريب المستمر للمعلمين.
• تعزيز روح البحث وتنمية الموارد البشرية.
• إكساب مهارات جديدة في المواقف الصفية.
• العمل على تحسين مخرجات التعليم.
• إعداد الشخصية القيادية.
• إنشاء مركز معلوماتي دائم وتفعيل دور تكنولوجيا التعليم.
• التواصل مع المؤسسات التعليمية والغير تعليمية.
• تدريب الطلاب على استقراء مصادر التعلم.
• توجيه الطلاب للأسئلة التفكيرية المختلفة.
• إكساب الطلاب القدرة على تنظيم الوقت.
• الاستفادة من تجارب تربوية محلياً وعربياً وعالمياً.
إن إدارة الجودة الشاملة ليست مفتاح الفرج، إنه مفهوم يتميز عن غيره من المفاهيم ، بأنه غني في ما يولده من أفكار وأساليب وتدابير، ومشكلته تكمن حين الاعتماد عليه كإطار وحيد للعملية التربوية وإدارتها، يجب عدم التسرع في تطبيقه لأن الجودة الشاملة لا تقوم إلا بروح الجماعة والتعاون والعمل على تضافر الجهود وتكاثفها. إن تطبيق مبدأ إدارة الجودة الشاملة قد نجح وأصاب قدراً كبيراً من النجاح في العديد من التجارب في كل من الولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا واليابان وعربياً في المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي، ومحلياً هناك محاولات جادة , حيث وضعت وكالة الغوث الدولية مبادرة ومقترح إطار ضمان الجودة والذي يعتبر متطلباً رئيسياً لضمان جودة التعليم المقدم في المؤسسة التربوية, ويقوم إطار ضمان الجودة الذي تعمل دائرة التربية والتعليم على تطويره على الدمج بين نظريتين, النظرية الأولى\" المراجعة الذكية \" والتي تمثل عملية التعلم من خلال التخطيط والتنفيذ والمراجعة وتتلخص خطواتها بتحديد المهمة وتحديد المعايير, وتنفيذ العمل, والمراجعة في ضوء المعايير والتعلم من خلال المراجعة. أما النظرية الثانية \"المساءلة \" وهي عبارة عن افساح المجال أمام الأفراد لمعرفة ما يتوقع منهم وعواقب أعمالهم على أنفسهم وعلى الآخرين. وتصب هذه النظرية بشكل مباشر في التوجه نحو المدرسة كبؤرة تطوير, وأهم الخطوات هي توضيح الهدف والمهمة, تحديد التوقعات من الآخرين, تحمل مسؤولية العمل والطلب من الأفراد التعلم من أجل تحقيق التوقعات. ويغطي إطار ضمان الجودة في البيئة المدرسية سبع مجالات: ومنها بالطبع, استراتيجيات وطرائق التعليم والتعلم.ولكن هناك عوائق يجب أن توضع بالحسبان عند تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارسنا ومن هذه العوائق الظروف القاسية التي نعيشها نتيجة سياسة الاحتلال الإسرائيلي من إغلاق وقمع وأثر ذلك على نفسية كل من الطالب والمعلم، ازدحام الفصول، المعلمون المتعاقدون، نظام الفترتين والبيئة المدرسية وعدم توفر الإمكانات المادية ، العبء الوظيفي ونصاب المعلم الأسبوعي من الحصص، إهمال الحاجات التعليمية الخاصة للطلبة، عدم توظيف طرائق التعليم والتعلم الناشطة. ومع إدراكنا وفهمنا لهذا الواقع يجب أن لا نيأس ورحلة الميل تبدأ بخطوة.

هذا اللي طلع معاي اتمنى انك تستفيدين منه

ALKING....KING
24 - 5 - 2007, 10:05 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يعطيك العافية أخوي ( osd4 ) على هالجهود..
وأنا بعد أردت المساعدة ولو بالشيء القليل .. ولكن لم أجد أي شيء..

تحياتي...

أخوك:-

ALKING....KING

aat
24 - 5 - 2007, 11:14 PM
اهلييييين اخووويosd4 والله العظيييم ودي اشكرررررررك بس عجزت القا كلمات تعبببببببر
بس مااقول غيير اللللللللله يوووفقك دنيا واخرررررره ويحقق لك ماتتمناااه ويفرررج لك مثل ماافرررررررجت لي وجعل ان شااء الله مادعيته لك مايحجب:)
بس حبييت اسأل البحث اللي نزلته ينفع اكثر لبحث انا معلمه او معايير الكفائه والجوده؟
ومشكوووووووووووووور مره ثانييييه
ومعلييش اسفه اني تعبتك معي (وجه متفشل مرره)

=================

هلا اخوي الكنج مشكوووور والله ويكفي انك حاولت تساعدني:)

وربيييي انكم راعيين نخوووه

ابو أمجاد
25 - 5 - 2007, 05:11 PM
اسعدني جدا انها نالت اعجابك aat
ومشكور اخوي ALKING....KING

الغريب مكة
27 - 9 - 2007, 03:21 AM
تكفون مهارات الصف الثالث ليلي