المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بليـز مساعده .. نخيتكــم


 


هيوفه
13 - 5 - 2007, 03:33 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


صباحكم عذبـ .. بس اهم شئ ماهو زي صباحـي . :(

ياجماعه الله يخلييكم اليوم الاحد الساعه 7 عندي تقديم بحث عن سوء التغذيه وكل شئ جاهز عندي الا الاستبيان

تكفووون ساعدووونيـ بيحضرون كل دكتورات القسـم .. والبنات موكليني بالاستبيان
<= امحق من توكل عليها


تكفون ياللي موجودين ماعاد فيه وقت ساعدوني عسا مثوى موتاكم الجنه .. واللهـ يعطيكم طولة العمر يارب

ALKING....KING
13 - 5 - 2007, 04:33 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله لي نصف ساعة وانا أبحث وادور عن ذا الإستبيان
والله ما حصلت لكن لقيت لكي مقال يمكن ينفعك وبأكمل بحث
إن شاء الله إني أحصل لك...

تحياتي... هيوفه ...

أخوك:-

ALKING....KING

ALKING....KING
13 - 5 - 2007, 04:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا هو المقال ما أدري وشو..
_________________________

العلاقة بين سوء التغذية بالبروتين والطاقةوبين حالة اللثة في الأطفال

ميسون أحمد ديب دشاش

موجز

كان هدف هذه الدراسة تحرِّي العلاقة بين سوء التغذية بالبروتين والطاقة وبين التهابات اللثة في الأطفال بمدينة دمشق وضواحيها. واختيرت لهذا الغ&#16**;رض عينة عشوائية مكوَّنة من 840 طفلاً وطفلة تبلغ أعمارهم 6-12 سنة. وتم فحص لثة كل منهم وتسجيل منسب النزف للأسنان الدائمة والمؤقتة. ولمعرفة مستوى سوء التغذية والقياسات البشرية تم تسجيل منسب الوزن مقابل العمر ومنسب الطول مقابل العمر ومنسب الوزن مقابل الطول. وأظهرت الدراسة ارتفاع نسبة التهابات اللثة في الأطفال ناقصي الوزن إلى 44% بينما كانت النسبة 31% بين الأصحاء. كما كانت التهابات اللثة أشد وخامة بين الأطفال ناقصي الطول بالمقارنة بغيرهم. إن تلك النتائج تتطلب تعزيز الرعاية الوقائية ضماناً لتوفير صحة اللثة، ولاسيّما باتباع نظام غذائي متوازن.

Summary

The purpose of this study was to investigate the relation between protein-energy malnutrition and gingivitis in children in Damascus and its suburbs. For this purpose we used a random sample of 840 male and female children aged 6-12 years. Their gums were examined. The bleeding indexes were recorded for both primary and permanent teeth. Anthropometric measures were taken: Weight for age, Height for age and Weight for Height. We found that gingivitis increased among low weight children (44%) compared to normal children (31%). It was more severe in low-height children in comparison to others. These findings necessitate the promotion of preventive care in order to insure gingival hygiene, particularly by following a balanced diet.

مقدمة

يزداد الاهتمام يوماً بعد يوم بالتغذية وعلاقتها بالصحة والمرض، وخاصةً فيما يتعلق بدور البروتينات في بناء الأنسجة الداعمة الفموية التي تتكوَّن من البشرة والنسيج الضام والعظم. فبشرة الميزاب اللثوي تتركب من بروتينات أو بروتين&#16**;ات سكري&#16**;ة في السائل اللثوي. بينما تتركب الأنسجة الضامة من خلايا وألياف ومادة أساسية مؤلفة من بروتينات المصل وبروتينات سكرية أو بروتينات أحادية، وبروتينات مخاطية. وتعتبر البروتينات المخاطية ضرورية جداً للمحافظة على التوزُّع المنتظم للشوارد (الأيونات) والماء في الأنسج&#16**;ة. كم&#16**;ا أنها تقوم بربط ألياف الكولاجين مع بقية الألياف من خلال ارتباطها ببعضها البعض. وتتألف الألياف الضامة المنطمرة في المادة الأساسية من الكولاجين، الذي قد يعود نقصه في الأنسجة الضامة إلى عدم قدرة الخلايا المولدة لليف على تركيبه نتيجة نقص الحموض الأمينية، أو بسبب فشل الكولاجين القابل للانحلال في تشكيل الألياف غير المنحلة، أو نتيجة تنكس الكولاجين [1].

والحقيقة أن مرض الأنسجة الداعمة هو انعكاس لانحلال البروتينات في المادة البروتينية الموجودة ضمن المادة الأساسية كالبروتينات المخاطية، وكذلك في الألياف كالكولاجين، فتظهر الإنزيمات الجرثومية المرافقة لانحلال بروتينات الأنسجة كالهيالورونيداز والكولاجيناز وإنزيمات بروتينية أخرى [1].

لقد لاحظ عديد من الباحثين مثل آيرز Ayers وستاهل Stahl وراسل Russell عام 1990 ازدياد الالتهابات اللثوية وأمراض الأنسجة الداعمة بين الأطفال في دول العالم الثالث ولاسيّما في الدول التي تعاني عجزاً اقتصادياً واجتماعياً. وقد توصَّل إينونو Enwonwu في سنة 1995 إلى نتائج مماثلة [2] وأثبت أن الصحة الفموية المتدنية لا تفسر وحدها حدوث تلك النسب العالية لأمراض الأنسجة الداعمة، ولكن سوء التغذية الطويل الأمد من شأنه أن يغيّر استجابة اللثة البشرية والأنسجة الداعمة للأسنان تجاه المخرشات الموضعية.

وبناءً على تلك النتائج المنشورة رأينا دراسة العلاقة بين سوء التغذية وبين الصحة اللثوية بين الأطفال في مدينة دمشق وضواحيها. وهذا هو موضوع هذه المقالة.

تقييم الحالة الغذائية

يتضمَّن تقييم الحالة الغذائية لشخص ما معرفة حالته المعيشية، وتقصِّي الأعراض الوظيفية التي يُعرف أنها ترافق العَوَز الغذائي. ولابد في هذا المجال من التمييز بين سوء التغذية الحاد والمزمن. ويستند ذلك إلى مَناسب القياسات البشرية anthropometric indexes. والمناسب الأكثر استعمالاً هي: الطول مقابل العمر (H/A) والوزن مقابل العمر (W/A) والوزن مقابل الطول (W/H) حيث تقارن هذه القياسات بنطاق طبيعي محسوب لمجموعة دولية من السكان اتُّخذت مرجعاً قياسياً.

الطرائق والمواد

تم اختيار مناطق مختلفة اقتصادياً واجتماعياً وبيئياً في مدينة دمشق. حيث اختيرت منطقة المالكي والعباسيين والمزة وشارع النصر والميدان. كما اخترنا منطقتين من ضواحي دمشق هما رنكوس وحوش عرب. وكان حجم العينة المختارة عشوائياً 840 طفلاً وطفلة تبلغ أعمارهم 6-12 سنة. وتم استبعاد الأطفال المصابين بأمراض عامة، والأطفال غير المتعاونين والأطفال المدخنين والأطفال الخاضعين لمعالجات تقويمية.

وتم تصميم استبيان يتضمن معلومات شخصية وديموغرافية واجتماعية واقتصادية خاصة بالطفل إلى جانب معلومات صحية عامة، مع تسجيل القياسات البشرية ومعلومات تتعلق بصحة الفم وحالة اللثة، وذلك من خلال حساب منسب اللويحة والمنسب اللثوي ومنسب النزف.

وتم استخدام مسبار منظمة الصحة العالمية WHO probe لحساب المناسب اللثوية كافة، وأدوات الفحص الفموي السريري (مرآة ومسبار وملقط). وأخذت القياسات البشرية باستخدام المتر وميزان الحمام العادي.

ثم جمعت البيانات وأدخلت إلى الحاسوب ليتم تشخيص سوء التغذية لدى الأطفال بالاعتماد على برنامج EPI-ENFO 6، الذي يعتمد على منحنيات وقياسات المركز الوطني للإحصائيات الصحية NCHS، وذلك بعد إدخال رقم الطفل وجنسه وعمره وطوله ووزنه للحصول على مناسب القياسات البشرية المطلوبة بأحراز الانحراف المعياري Z-scores (الوزن مقابل العمر W/AZ، والطول مقابل العمر H/AZ، والوزن مقابل الطول W/HZ) [2].

النتائج والمناقشة

من بين أفراد العينة البالغ عددهم 840 طفلاً وطفلة كان عدد الأطفال الناقصي الوزن 57 بنسبة %6.8، وعدد الأطفال الناقصي الطول 80 بنسبة 9.5%.

ويبيِّن الجدول (1) وجود فروق بسيطة بين حالة اللثة وسوء التغذية، ولاسيّما الالتهابات الحادة المعمَّمة، حيث وصلت نسبتها عند الأطفال الناقصي الوزن إلى 22%، بينما كانت عند الأصحاء لا تزيد على 17%، وكذلك انتشرت الالتهابات الحادة المعمَّمة عند الأطفال الناقصي الطول بنسبة أكبر إذ بلغت 29% مقابل 17% عند الأصحاء.








ويبيِّن الجدول (2) وجود فارق حقيقي وذي اعتداد إحصائي ما بين منسب الوزن مقابل العمر (WAZ) الذي يمث&#16**;ِّل سوء التغذية الحاد، وبين منسب النزف، حيث كانت نسبة النزوف العفوية والشديدة عند ناقصي الوزن % 44، في حين كانت % 31 عند الأطفال الطبيعيين. كذلك يبيِّن الجدول وجود فارق حقيقي وذي اعتداد إحصائي ما بين منسب الطول مقابل العمر (HAZ) الذي يمث&#16**;ِّل سوء التغذية المزمن، وبين منسب النزف. حيث كانت نسبة النزوف العفوية عند ناقصي الطول %46 في حين كانت %30 فقط عند الأصحاء.









ومن ناحية أخرى لم تكن هناك علاقة ما بين منسب الوزن مقابل الطول وبين منسب النزف.

مما سبق نلاحظ ازدياد النزوف اللثوية الشديدة لدى الأطفال ناقصي الطول والوزن وذلك وفقاً لمنسب الوزن مقابل العمر ومنسب الطول مقابل العمر. ولعل هذا يُعزَي لنقص مقاومتهم، وزيادة الإنتانات والمركبات الالتهابية لديهم مما يزيد معدلات حدوث التهابات اللثة.

لقد بات مؤكداً أن سوء التغذية الطويل الأمد يغيِّر استجابة اللثة البشرية والأنسجة الداعمة للأسنان تجاه المخرشات الموضعية. ولوحظ أنه يُحدث فقداً متزايداً وخسارة في العظم السنخي، والأنسجة الضامة في فئران التجارب التي تعاني من نقص البروتينات.

وتتفق دراستنا أيضاً مع نتائج إينونو Enwonwu الذي أجرى دراسات بالهند وأفريقيا وشمال أمريكا [2]. وأكَّد ازدياد التهاب اللثة التقرحي التموتي في الدول النامية والفقيرة عند أطفال يعانون من سوء تغذية بعَوَز البروتين وتبلغ أعمارهم 3-10 سنوات، وتتفق أيضاً مع نتائ&#16**;&#16**;ج غرانت Grant [4] الذي أكَّد العلاقة الوثيقة بين سوء التغذية بعَوَز البروتين وبين أمراض الأنسجة الداعمة للأسنان.

إن هذه النتائج تقتضي تعزيز الاهتمام بالنظام الغذائي والعمل على تناول الغذاء المتوازن لماله من تأثير على صحة اللثة.



المصادر References

1. Nizel A E, Papas A S. The role of nutrition in the prevention and management of periodontal disease. In: Nutrition in clinical dentistry by Nizel & Papas. Chapter 18. Pp. 309-338. W.B Sounders C.o. 1989.

2. Enwonwu Co. Interface of malnutrition and periodontal diseases. American Journal of clinical nutrition, 1995, 61, Suff, 10:403 – 36.

3. Dibley MJ et al. Interpretation of Z-score anthropometric indicators derived from the international growth reference. American journal of clinical nutrition, 1987;49:749 - 62.

4. Grant, D.A. etal., Diet and Nutrition in Periodontics in the tradition of Gottlieb and Orban, By Grant, D.A., Stern, I.B., Listcaren M.A., Chapter 13, 3th. Ed. Pp. 293-306 D.A., stern I.B C.V. Mosby C.o.1988.

___________________________________

تحياتي.. متابع البحث ..

أخوك:-

ALKING....KING

ALKING....KING
13 - 5 - 2007, 04:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عذراً يا أختي ( هيوفه ) قسم بالله ما حصلت أي شيء
أو أي إستبيان لو كان نشرتي موضوعك من أمس..

لكن والله ما حصلت .. عذراً أختي الغالية .. لكن خيرها في غيرها..

تحياتي.. العاذرة ..

أخوك:-

ALKING....KING

ابو أمجاد
13 - 5 - 2007, 06:03 AM
يعطيك العافية
Alking....king

هيوفه
14 - 5 - 2007, 09:21 AM
الكن&#16**;ق يعطيك العافي&#16**;ه يارب .. ماقص&#16**;رت

والمعلومات هذي بتنفعني بعدي&#16**;ن وانا متأكده

عموما الله لايسفهك يالغالي&#16**; وع&#16**;ساك عالقوه&#16**; ..

دوم يارب بخير