التربية تسمح للمدارس الأهلية بتطبيق برامج تعليمية دولية تميزها عن الحكومية

[نبع الوفاء]

http://www.dev-up.uk.to/uploads/43953a597c.gif (http://www.dev-up.uk.to/)

بشرط الالتزام بتدريس مادتي التربية الإسلامية واللغة العربية

التربية تسمح للمدارس الأهلية بتطبيق برامج تعليمية دولية تميزها عن الحكومية

كتب - علي الشثري:

أصدر معالي وزير التربية والتعليم د. عبدالله بن صالح العبيد قراراً يقضي بالسماح للمدارس الأهلية بتقديم نوع من التعليم يختلف عن التعليم الحكومي وهو تطبيق برامج تعليمية دولية جديدة في هذه المدارس.
ودعت الوزارة جميع المدارس الأهلية للتقدم للحصول على الترخيص اللازم شريطة أن يكون المبنى المدرسي مصمماً للأغراض التعليمية وأن تكون المدرسة حاصلة على الدرجة الأولى في التقويم السنوي للعامين الأخيرين، إلى جانب توافر المختبرات والمعامل وفقاً لمتطلبات البرنامج المطلوب تطبيقه وتوافر مركز متكامل لمصادر التعلم، وملاءمة المحتوى لسياسة التعلم في المملكة والالتزام بتدريس مادتي التربية الإسلامية واللغة العربية وفقاً لمنهج المملكة وأن تكون العربية هي لغة التعليم لهاتين المادتين.
وتأتي هذه الموافقة في إطار رغبة الوزارة فتح مزيد من أبواب التميز والإبداع والتطوير التربوي أمام شريحة عريضة من الطلاب. وفيما يلي نصوص التنظيم الجديد:

أولاً: تعريفات:

1- المدارس الأهلية: كل مدرسة يملكها القطاع الخاص مرخص لها بتقديم نوع من التعليم قبل مرحلة التعليم العالي.
2- البرامج التعليمية الدولية: مناهج أو برامج تقدمها المدارس الأهلية تختلف عن منهج التعليم الحكومي في المحتوى أو الطريقة أو لغة التعليم.
3- الوزارة: وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية.

ثانياً: مصادر الإطار:

1- سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية .(الفصل السادس).
2- الموافقة السامية رقم 1962- م ب وتاريخ 13- 3- 1427ه.
3- لائحة التعليم الأهلي .(المادتان الرابعة عشرة والخامسة عشرة).

ثالثاً: اشتراطات الموافقة للمدارس الأهلية لتقديم برنامج دولي:

1- البيئة المدرسية:

أ - أن يكون مبنى المدرسة مصمماً للأغراض التعليمية.
ب - حصول المدرسة على الدرجة الأولى في التقويم السنوي للعامين الأخيرين.
ج - توافر المختبرات والمعامل وفقاً لمتطلبات البرنامج المطلوب تطبيقه.
د - توافر مركز متكامل لمصادر التعلم.

2- المقررات الدراسية:

أ - ملاءمة المحتوى لسياسة التعليم في المملكة ولطبيعة المجتمع السعودي.
ب - الالتزام بتدريس مادتي التربية الإسلامية واللغة العربية وفقاً لمنهج المملكة وأن تكون اللغة العربية هي لغة التعليم لهاتين المادتين.

3- الخطة الدراسية:

أ - موافقة الجهة المختصة في الوزارة على الخطة الدراسية للبرنامج المطلوب تطبيقه وآلية تقويم الطالب - الطالبة.
ب - التدريس لخمسة أيام في الأسبوع على ألا يقل طول اليوم الدراسي عن المعمول به في التعليم الحكومي العام.
ج - الالتزام بالإجازات الرسمية طبقاً للتقويم الدراسي.

4- القبول والاختبارات:

أ - الالتزام بضوابط القبول المعمول بها في التعليم العام.
ب - موافقة ولي أمر الطالب - الطالبة على الالتحاق بالبرنامج المطلوب.
ج - اجتياز الطالب - الطالبة للاختبارات التأهيلية للبرنامج إن وجدت، والتأكد من قدرة الراغبين الالتحاق بالبرنامج الدولي قبل الالتحاق به.
د - تقوم الجهات المختصة في الوزارة بمعالجة وضع الطلاب - الطالبات الملتحقين بالبرامج الدولية فيما يتعلق بالاختبارات واعتماد النتائج ومعادلة الشهادات.

5- المعلمون - المعلمات:

أ - ألا يقل التأهيل عن درجة البكالوريوس في التخصص.
ب- ألا تقل الخبرة عن ثلاث سنوات.
ج - إجادة لغة التعليم للبرنامج الدولي.
د - إجادة التعامل مع الحاسب الآلي.
ه - اجتياز الدورات التأهيلية المطلوبة للبرنامج الدولي.

رابعاً: متطلبات الموافقة على البرنامج الدولي:

1- الحصول على موافقة خطية من الجهة المختصة في الوزارة.
2- حصول المدرسة على الاعتماد الأكاديمي من قبل الجهات التي تحددها الوزارة.
3- الحصول على موافقة الجهة المختصة في الوزارة على معادلة شهادات البرنامج المطلوب تطبيقه.

المــصدر ...

http://www.alriyadh.com:81/img/logoin.gif

http://www.alriyadh.com/2**7/02/04/article222274.html

[ابو نواف م]

شكراً لك اخي الكريم
موضوع جميل ،،،،،،،،،،،،،، بارك الله فيك

[ابو عزالدين شريف]

شكراً لك اخي الكريمشكراً لك اخي الكريم

[ساما التويجري]

يعطيك العافيه

[غيورة محبة]

موضوعك جيد ولكن يبدو ان هناك اسباب او مميزات مع العلم وان تعليمنا وفي تطور وان كان هناك من يقلل من شانه