تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : موســــــــــــــــــــوعة الـحـج


 


ريما
23 - 12 - 2006, 04:45 PM
هديتي إليكم موسوعة الـحـج ( كتب ورسائل ومقالات ووسائل وأفكار وفتاوى وعروض عن الحج )

--------------------------------------------------------------------------------


هديتي إليكم موسوعة الـحـج ( كتب ورسائل ومقالات ووسائل وأفكار وفتاوى وعروض عن الحج )





إخواني الأعضاء والزوار الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وبعد :


هديتي إليكم موسوعة الحج

تحتوي على


كتب ورسائل ومقالات ووسائل وأفكار وفتاوى وعروض عن الحج .



من فضلك اضغط على الرابط التالي :

http://www.tttt4.com/sfhat/mjalatd/moasmal/new_page_73.htm


دعوووووووووووواتكم .............

بوعبد اللطيف
23 - 12 - 2006, 05:13 PM
http://www.lo7a.com/up/uploads/db1464fd82.gif
اختي الكريمة ريما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير
أخوك في الله بوعبد اللطيف ..... صديق الاطفال
http://www.lo7a.com/up/uploads/db1464fd82.gif

ريما
23 - 12 - 2006, 05:26 PM
مواضيع متميزة في الحج

--------------------------------------------------------------------------------


التشوق إلى حج البيت العتيق
الحمد لله الذي فرض على عباده حج بيته العتيق، وجعل الشوق إلى زيارته حادياً لهم ورفيقاً، والصلاة والسلام على من أنار الله به الدرب والطريق، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين... أما بعد:
فإن الله تعالى فرض على عباده الحج إلى بيته العتيق في العمر مرة واحدة، وجعله أحد أركان الإسلام الخمسة التي بني عليها، لقوله : { بني الإسلام على خمس... } وذكر منها: { حج بيت الله الحرام } [متفق عليه].
فالحج فريضة ثابتة بالكتاب والسنة والإجماع، فمن أنكر فرضيته وهو يعيش بين المسلمين فهو كافر، أما من تركه مع إقراره بفرضيته فليس بكافر على الصحيح، ولكنه آثم مرتكب كبيرة من أعظم الكبائر.
ولما كانت النفوس مجبولة على محبة الأوطان وعدم مفارقتها، رغب الشارع في الحج ترغيباً شديداً، وجعل له فضائل جليلة، وأجوراً كبيرة، لأنه يتطلب مفارقة الأوطان والمألوفات من أهل ومال وصاحب وعشيرة، وكذلك حثاً للعباد على قصد هذا البيت بالحج والزيارة، وتشويقاً لهم إلى رؤية تلك المعالم التي هبط فيها الوحي ونزلت فيها الرسالة.
أخي سارع ولا تتأخر
قال تعالى: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ [آل عمران:97].
وقال النبي : { تعجلوا إلى الحج، فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له } [أحمد وأبو داود].
وقال : { من أراد الحج فليتعجل، فإنه قد يمرض المريض، وتضل الضالة، وتعرض الحاجة } [أحمد وابن ماجة وحسنه الألباني].
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( لقد هممت أن أبعث رجالاً إلى هذه الأمصار، فننظر كل من كانت له جِدَةٌ ولم يَحُج، فيضربوا عليه الجزية، ما هم بمسلمين.. ما هم بمسلمين ) [صححه ابن حجر].
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ( استكثروا من الطواف بهذا البيت، قبل أن يحال بينكم وبينه ).
وقال الحسن: ( لا يزال الناس على دين ما حجوا البيت واستقبلوا القبلة ).
الحج يهدم ما كان قبله
عن عمرو بن العاص قال: ( لما جعل الله الإسلام في قلبي، أتيت رسول الله فقلت: ابسط يدك فلأبايعك، فبسط، فقبضتُ يدي. فقال: { مالك يا عمرو؟ } قلت: أشترط. قال: { تشترط ماذا؟ } قلت: أن يُغفر لي. قال: { أما علمت أن الإسلام يهدم ما قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟ } ) [رواه مسلم].
عن أبي هريرة قال: سمعت النبي يقول: { من حجّ فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه } [لفظ البخاري].
ولفظ مسلم: { من أتى هذا البيت } وهو يشمل العمرة. وعند الدار قطني: { من حج واعتمر }
قال الأزهري: ( هي كلمة جامعة لما يريد الرجل من المرأة ). والفسوق: المعاصي. ومعنى: { كيوم ولد ته أمه } أي بلا ذنب. قال ابن حجر: ( وظاهره غفران الصغائر والكبائر والتبعات ).



خواطر حاج
إليك إلهي قد أتيتُ ملبياً *** فبارك إلهي حجتي ودعائيا
قصدتك مضطراً وجئتك باكياً *** وحاشاك ربي أن ترد بكائيا
كفاني فخراً أنني لك عابد *** فيا فرحتي إن صرتُ عبداً مواليا
أتيتُ بلا زاد وجودك مطمعي *** وماخاب من يهفو لجودك ساعيا
إليك إلهي قد حضرتُ مُؤمّلاً *** خلاصَ فؤادي من ذنوبي ملبياً

كيف تحج أكثر من مرَّة في عام واحد ؟!
تحجيج غيرك بمالك :
فعن زيد بن خالد الجهني ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" من جهز غازياً أو جهز حاجاً أو خلفه في أهله أو فطَّر صائماً كان له مثل أجورهم من غير أن ينقص من أجورهم شيء " رواه النسائي وابن خزيمة والترمذي وكم من أناس يريدون الحج وليس في قدرتهم المالية ما يستطيعون به الوصول إلى المشاعر المقدسة لأداء ذلك النسك المبارك ، فكم هو الأجر العظيم لمن أعانهم عليه بما آتاه مولاه من مال .

ما يستحب فعله في هذه الأيام مع الدليل
أداء مناسك الحج والعمرة : وهما أفضل ما يعمل في عشر ذي الحجة، ومن يسّر الله له حج بيته أو أداء العمرة على الوجه المطلوب فجزاؤه الجنة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم { العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة } متفق عليه
الصلاة : يستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل، فإنها من أفضل القربات. عن ثوبان قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول { عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد سجدة إلا رفعك إليه بها درجة، وحط عنك بها خطيئه } [رواه مسلم] وهذا عام في كل وقت
الصيام : لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أ**** النبي صلى الله عليه وسلم ، قالت: { كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر } رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي. قال الإمام النووي عن صوم أيام العشر: إنه مستحب استحباباً شديداً.
التكبير والتهليل والتحميد : لما ورد في حديث ابن عمر السابق { فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد }. وقال الإمام البخاري رحمه الله ( كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما ). وقال أيضاً ( وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً ) وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام، وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه، وممشاه تلك الأيام جميعاً، *****تحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة

صيغة التكبير
1 ــ الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيراً.
2 ــ الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر
ولله الحمد.
3 ــ الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر.
الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد سنه مهجورة : التكبير ورفع الصوت وتعليم الناس بفضلها
تحذير : التكبير الجماعي لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من السلف

صيام يوم عرفة تأكد صوم يوم عرفة لما ثبت عنه أنه قال عن صوم يوم عرفة: { أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده } رواه مسلم
لكن من كان في عرفة - أي حاجّاً - فإنه لا يستحب له الصيام؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وقف بعرفة مفطراً

فوائد
• كان سعيد بن جبير رحمه الله تعالى إذا دخلت العشر اجتهد اجتهادا حتى ما يكاد يُقدَر عليه رواه الدارمي بإسناد حسن .
• قال ابن حجر - رحمه الله تعالى - في الفتح ( والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج ولا يأتي ذلك في غيره) .
• قال أحد السلف ( من فاته في هذا العام القيام بعرفة فليقم لله بحقه الذي عرفه ، ومن عجز عن المبيت بمزدلفة فليبيّت عزمه على طاعة الله وقد قرّبه وأزلفه ، ومن لم يقدر على نحر هديه بمنى فليذبح هواه هنا وقد بلغ المُنى ، ومن لم يصل إلى البيت لأنه منه بعيد فليقصد رب البيت فإنه أقرب إلى من دعاه من حبل الوريد ) .

ريما
23 - 12 - 2006, 05:27 PM
http://www.mnask.com/


موقع مناسك


دعواتكم