سفير اليراع
29 - 11 - 2006, 12:04 AM
المقدمة :
بسم الذي جعل الإخاء ملازماً لهدانا , بسم الذي زرع الإباء لمن حوى إيمانا ,
حمداً له ما فاء فيءٌ أو خفا , حمداً له ما طاف طيفٌ أو طفا , حمداً له حلى قلوباً بالوفاء ,
فمن هفا تناولته أيدي الأوفياء , ثم الصلاة والسلام على خير الأنبياء ,
أوفى وفياً يأتلف فيه الوفاء , ومن قفا لهديه أو اقتفى ,,,, أما بعد : ـ
نظراً لما يمليه ديننا من إخاء , يستلزم وثبة الإباء , انبرت أقلام الولاء ,
ترسم الوفاء على جبين النشاط الثقافي , وتصنع منه الرجل اللبيب الوافي ,
اتسمت بالود والصفاء ,, واتصفت بالعطف والنقاء ,,
فذرونا من وفائها نستوفي ,, وبدوائها نستشفي : ـ
.......................
الخاتمة : ـ
لقد سكبت قطرات المِداد ونقشتها على دفتر الفؤاد ,,
انتزحت جم ابتكاري , وجمعت بنيات أفكاري ,
أهديتها لكل عارفٍ أديب , وأسديتها لكل نجيب ,
وأما الفاشل المتخاذل فلا حرف له بين
السطور , ولا حظ له سوى الثبور ,
نزفت دم اليراع , وأثقلت على الذراع ,
علماً بأن كل قطرةٍ تنسكب , تبعث في
نفسي أملاً مشرقاً بأن تطبق وتفهم , ثم
ها أنا في كل آن أغرس شجرة طيبة
في الأصل الثابت , وأسقيها بماء الحكمة ,
ليصعد فرعها في السماء , وتؤتي كل حينٍ
أُكُلها , ونعدكم بتواصلٍ دائم ومتجدد مع
بسم الذي جعل الإخاء ملازماً لهدانا , بسم الذي زرع الإباء لمن حوى إيمانا ,
حمداً له ما فاء فيءٌ أو خفا , حمداً له ما طاف طيفٌ أو طفا , حمداً له حلى قلوباً بالوفاء ,
فمن هفا تناولته أيدي الأوفياء , ثم الصلاة والسلام على خير الأنبياء ,
أوفى وفياً يأتلف فيه الوفاء , ومن قفا لهديه أو اقتفى ,,,, أما بعد : ـ
نظراً لما يمليه ديننا من إخاء , يستلزم وثبة الإباء , انبرت أقلام الولاء ,
ترسم الوفاء على جبين النشاط الثقافي , وتصنع منه الرجل اللبيب الوافي ,
اتسمت بالود والصفاء ,, واتصفت بالعطف والنقاء ,,
فذرونا من وفائها نستوفي ,, وبدوائها نستشفي : ـ
.......................
الخاتمة : ـ
لقد سكبت قطرات المِداد ونقشتها على دفتر الفؤاد ,,
انتزحت جم ابتكاري , وجمعت بنيات أفكاري ,
أهديتها لكل عارفٍ أديب , وأسديتها لكل نجيب ,
وأما الفاشل المتخاذل فلا حرف له بين
السطور , ولا حظ له سوى الثبور ,
نزفت دم اليراع , وأثقلت على الذراع ,
علماً بأن كل قطرةٍ تنسكب , تبعث في
نفسي أملاً مشرقاً بأن تطبق وتفهم , ثم
ها أنا في كل آن أغرس شجرة طيبة
في الأصل الثابت , وأسقيها بماء الحكمة ,
ليصعد فرعها في السماء , وتؤتي كل حينٍ
أُكُلها , ونعدكم بتواصلٍ دائم ومتجدد مع