المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ممكن طلب ؟؟


 


روبن هود
31 - 8 - 2006, 01:27 PM
ممكن يا أخوان إذا أحد عنده قصيدة عن اللي حصل في لبنان

فيكرمنا بها

أكرمه الله برؤية وجهه الكريم

و شكراُ

نبع الوفاء
1 - 9 - 2006, 10:23 PM
يعطيك ربي العافية ...
تفضل اتمنى أن تحوزعلى رضاك ....

عَزَل الإلَهَ عَبِيدُهُ عَنْ مُلْكِهِ ! *** وَاللـهُ فَوْقَ العَرْشِ حَيٌّ قَاهِرُ
عَزَلُوهُ عَنْ تَدْبِيرِهِ فِي مُلْكِهِ *** رَامُوا مُحَالاً هُمْ عَلَيْهِ تَظَاهَرُوا
مَلِكُ الْمُلُوكِ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ *** مَنْ ضَلَّ عَنْ مَوْلاَهُ فَهْوَ الْخَاسِرُ
الله أَكْبَرُ كَيْفَ يُعْزَلُ رَبُّنَا *** وَهُوَ الْمُدَبِّرُ وَالْعَظِيمُ الْقَادِرُ
إِنْ زُلْزِلَتْ أَرْضُ الْمَلِيكِ بِأَمْرِهِ *** أَوْ ثَارَ حَرْبٌ فَالْجَهُولُ يُبَادِرُ
لِيُحِيلَ لِلأَسْبَابِ كُلَّ صَغِيرِةٍ *** وَكَبِيرَةٍ وَهُوَ الظَّلُومُ الْجَائِرُ
أَيْنَ الْمُسَبِّبُ .. أيْنَ ذِكْرُ إلَهِنَا *** عَزَلُوهُ عَزْلاً هُمْ عَلَيْهِ تَآمَرُوا
أَيْنَ الْمَخَافَةُ حِينَ يَأْتِي بَأْسُهُ *** أَيْنَ الْمَتَابُ وَرَبُّنَا هُوَ غَافِرُ
صَارَ الْبَدِيلُ سِيَاسَةً مَمْقُوتَةً *** وُكِلُوا إِلَيْهَا .. خابَ عَبْدٌ مَاكِرُ

( لُبْنَانُ ) يَطْفَحُ كَيْلُهَا بِعَظَائِمٍ *** تَرْبُو عَلَى عَدٍّ وَحَصْرٍ حَاصِرُ
أَيْضاً ( فِلِسْطِينُ ) اقْشَعَرَّتْ أرْضُهَا *** مِن سُوُءِ أَعْمَالٍ تَسُرُّ الفَاجِرُ
( دِيِمُقْرَطِيـَّةُ ) حُكْمِهِمْ .. يَاوَيْلَهُمْ *** هَذَا هُوَ الكُفْرُ الْجَلِيُّ الظَّاهِرُ
بِالانْتِخَابِ وَبَرْلَمَانٌ شَرْعُهُمْ *** شَرْعُ الإِلَهِ مُغَيَّبٌ لاَ حَاضِرُ
شَعْبٌ لِشَعْبٍ (18) حَاكِمٌ بَلْ ظَالِمٌ *** يَا رَبَّنَا يَا غَوْثَنَا يَا سَاتِرُ !
مَا سَلَّطَ الأَعْدَاءَ غَيْرَ مُدَبِّرٍ *** عَدْلٍ حَكِيمٍ فَوْقَهُمْ هُوَ قََاهِرُ
غَضَبُ الإِلَهِ مُقَارِنٌ لِذُنُوبِنَا *** وَيْلٌ لِعَاصٍ بِالذُّنُوبِ مُجَاهِرُ
مَنْ ظَنَّ أنَّ الله َيَغْفَلُ سَاعَةً *** أوْ أنَّ عَادةَ (19) رَبِّنَا سَتُخَامِرُ (20)
فَهُوَ الَّذِي جَمَعَ الضَّلاَلَةَ وَالرَّدَى *** وَعَنِ الْهُدَى مُتَبَاعِدٌ بَلْ نَافِرُ
خُبْثُ ( اليَهُودِ ) مُبَيَّنٌ بِكِتَابِنَا *** وَلِوَاؤهُمْ فِي كُلِّ حِينٍ غَادِرُ
مَنْ كَانَ مُغْتَرًّا بِهِمْ فَلأَنَّهُ *** قَدْ صَارَ لِلإِسْلاَمِ قَالٍ هَاجِرُ
لَيْسَ الكَلاَمُ عَلَى ( اليَهُودِ ) فَشَرُّهُمْ *** لَيْسَ الْخَفِيُّ وَإِنَّمَا هُوَ ظَاهِرُ
لَكِنَّمَا الأَمْرُ الْمُخِيفُ حَقِيقَةً *** السَّيْرُ خَلْفَهُمُو وَخَابَ السَّائِرُ
وَالسَّيْـرُ خَلْفَهَمُو تَحَقَّقَ مِثْلَمَا *** قَدْ جَاءَ فِي الوَحْيَيْنِ خَابَ العَاثِرُ
سُنَنُ ( اليَهُودِ ) مَعَ ( النَّصَارَى ) دَاؤنَا *** وَهُوَ العُضَالُ وَلِيْسَ مِنْهُ نُحَاذِرُ
سُنَنُ ( اليَهُودِ ) مَعَ ( النَّصَارَى )كَسْرُنَا *** وَهُوَ الْخَطِيِرُ وَدِينُنَا هَوَ جَابِرُ (21)
الْحَرْبُ تَسْلِيطٌ وَنِقْمَةُ قَادِرٍ *** وَهُوَ الْوَلِيُّ لِحِزْبِهِ وَالنَّاصِرُ

حِزْبُ الإِلَهِ يُقِيمُ شَرْعَ إِلَهِهِ *** لَيْسَ الرَّوَافِضُ أَوْ غَوِيٌّ فَاجِرُ
حِزْبُ الإِلَهِ مُجَاهِدٌ بِسَبِيلِهِ *** بِشَرِيعَةِ التَّوْحِيدِ وَهْوَ الظَّافِرُ
مَا حِزْبُ رَبِّي يَعْمُرُونَ قُبُورَهُمْ *** إِنَّ القُبُورَ بِدِينِهِمْ لَدَوَاثِرُ (22)
يَدْعُونَ لِلْمَقْبُورِ لاَ يَدْعُونَهُ *** فَالْمَيْتُ مَيْتٌ مُسْلِمٌ أوْ كَافِرُ
مَقْطُوعَةٌ أَعْمَالُهُ لاَ يُرْتَجَى *** قَدْ خَابَ مَنْ لِلْمَيْتِ أَصْبَحَ نَاذِرُ
قَدْ خَابَ مَنْ يَدْعُو سِوى ربِّ الوَرَى *** إنَّ الكَفُورَ لَظَالِمٌ بَلْ خَاسِرُ
مَا أَهْلُ بَيْتِ نَبِيِّنَا أَرْبَابُنَا *** كَلاَّ وَلَسْنَا لِلطُّغَاةِ نُسَايِرُ
فَقُبُورُهُمْ لاَ يُرْتجَى مِنْهَا الَّذِي *** يُرْجَى مِنَ الرَّحْمَنِ ، شِرْكٌ بَائِرُ
لَكِنَّنَا لَسْنَا غُلاَةً فِيهُمُو *** فِعْلُ الرَّوَافِضِ ذَاكَ فِعْلٌ جَائِرُ
مَا أَهْلُ بَيْتِ نَبِيِّنَا أَعْدَاؤُنَا *** بَلْ مَنْ يُعَادِيهِمْ حَقِيرٌ صَاغِرُ
بَلْ نَحْنُ أَعْدَاءٌ لِمَنْ عَادَاهُمُو *** دِينٌ نَدِينُ بِهِ كَذَاكَ نُفَاخِرُ
مَنْ قَالَ : إِنَّا نَاصِبُونَ عَدَاوةً *** لَهُمُو ، فَذَاكَ هُوَ الكَذُوبُ الفَاجِرُ
إنَّ الْبَصِيِرَةَ بِالدِّيَانَةِ نِعْمَةٌ *** فاللَّبْسُ أَضْحَى لِلْبَسِيطَةِ غَامِرُ
( لُبْنَانُ ) بَلْ كُلُّ الدِّيَارِ تَنَكَّرَتْ *** لِلدِّينِ مَا يَرْجُو الغَوِيُّ الْمَاكِرُ
فِي هَذِهِ الدُّنْيَا عُقُوبَةُ رَبِّهِ *** وَالْهَوْلُ كُلُّ الْهَوْلِ يَوْمٌ آخِرُ
كُفْرٌ وَفُحْشٌ وَالْخُمُورُ مَعَ الغِنَا *** وَالعَدُّ لَيْسَ لِشَرِّهِمْ هُوَ حَاصِرُ
نَزَلَ الْبَلاَءُ عُقَوبَةٌ لِذُنُوبِهِمْ *** مَا رَفْعُهُ إلاَّ الْمَتَابُ الطَّاهِرُ
يَا رَبِّ فَامْـنُنْ بِالْمَتَابِ فَإِنَّمَا *** أَنْتَ الْمُوَفِّقُ يَا رَحِيمٌ غَافِرُ
ثُمَّ الصَّلاَةُ عَلَى النَّبِيِّ وَآلِهِ *** وَصَحَابَةٍ لَهُمُ الثَّنَاءُ العَاطِرُ
______________________
منقوله مع اعطر تحيه ..

روبن هود
2 - 9 - 2006, 07:25 AM
;) يسلموووووووووووو أختي نبع الوفاء;)